دولي

هذه ابرز لحظات التاريخ المضطرب للعلاقات بين إيران والسعودية


كشـ24 نشر في: 4 يناير 2016

قررت المملكة العربية السعودية يوم الأحد قطع العلاقات الدبلوماسية مع إيران بسبب اقتحام سفارتها في طهران وذلك في أزمة مستفحلة بين القوتين الاقليميتين في أعقاب إعدام رجل دين شيعي بارز في السعودية.

وكان محتجون ايرانيون اقتحموا السفارة السعودية يوم الأحد وقال الزعيم الايراني الأعلى آية الله علي خامنئي إن العقاب الإلهي سيحل بالسعودية لإعدامها الشيخ نمر النمر الذي يعد معارضا بارزا لأسرة آل سعود الحاكمة.

وفيما يلي بعض تفاصيل التقلبات التي شهدتها العلاقات بين البلدين على مدار الثلاثين عاما الأخيرة:

* 1987 – مكة

توترت العلاقات بين السعودية وايران وكادت تصل إلى حد القطيعة في يوليو تموز عام 1987 عندما سقط 402 حاج من بينهم 275 إيرانيا قتلى في اشتباكات بمدينة مكة.

وخرج محتجون إلى شوارع طهران واحتلوا السفارة السعودية وأشعلوا النار في السفارة الكويتية. وتوفي الدبلوماسي السعودي مساعد الغامدي في طهران متأثرا بجروح أصيب بها عندما سقط من نافذة بالسفارة واتهمت الرياض طهران بالتأخر في نقله إلى مستشفى في السعودية.

وقطع الملك فهد العلاقات الدبلوماسية في ابريل نيسان عام 1988.


* 1999 – أوقات أفضل

هنأ الملك فهد الرئيس الايراني محمد خاتمي على فوزه في الانتخابات عام 2001 وقال إن هذا الفوز يمثل إقرارا لسياسته الاصلاحية. وكان خاتمي وهو من رجال الدين الشيعة قد سعى من أجل تقارب البلدين بعد فوزه الساحق الأول عام 1997 وإنهاء ما يقرب من 20 عاما من توتر العلاقات بينهما في أعقاب قيام الثورة الاسلامية عام 1979.

وزار خاتمي السعودية عام 1999 وكانت تلك أول زيارة يقوم بها رئيس ايراني للمملكة منذ قيام الثورة. وتوج البلدان تحسن العلاقات باتفاق أمني في ابريل نيسان عام 2001. 

* 2003 – تنافس اقليمي

كان من نتائج الغزو الذي أطاح بصدام حسين في العراق أن أدى إلى تمكين الأغلبية الشيعية وأسفر عن تحول في الموقف السياسي العراقي ليميل ناحية إيران.

وتسبب برنامج الطاقة النووية الايراني في تعميق المخاوف السعودية من أن طهران تسعى في عهد الرئيس محمود أحمدي نجاد خليفة خاتمي للهيمنة على منطقة الخليج وتعزيز وضع السكان الشيعة.

وأبلغت السعودية مبعوثا ايرانيا في يناير كانون الثاني عام 2007 أن ايران تعرض منطقة الخليج للخطر وذلك في إشارة الصراع بين الجمهورية الاسلامية والولايات المتحدة على العراق وعلى البرنامج النووي الايراني.


* 2011 – الربيع العربي

أرسلت السعودية قوات لمساعدة البحرين في قمع احتجاجات شعبية للمطالبة بالديمقراطية خشية أن تتحالف المعارضة التي تمثل الأغلبية الشيعية مع ايران. واتهم البلدان طهران فيما بعد بتغذية العنف ضد الشرطة البحرينية.

وأظهرت برقيات دبلوماسية أمريكية نشرها موقع ويكيليكس أن القادة السعوديين بمن فيهم الملك عبد الله يضغطون على واشنطن لاتخاذ موقف متشدد من ايران فيما يخص برنامجها النووي بما في ذلك إمكانية استخدام القوة العسكرية.

واتهمت السعودية بعض الشيعة في المنطقة الشرقية ومن بينهم الشيخ نمر بالتعاون مع دولة أجنبية لبث الفتنة وذلك بعد وقوع اشتباكات بين الشرطة والشيعة.

وقالت واشنطن إنها كشفت مؤامرة ايرانية لاغتيال السفير السعودي في الولايات المتحدة. وقالت الرياض إن الأدلة دامغة وإن ايران ستدفع الثمن.

* 2012 – حروب بالوكالة

أصبحت السعودية الداعم الرئيسي لقوات المعارضة التي تقاتل للإطاحة بالرئيس السوري بشار الأسد حليف ايران. واتهمت الرياض الأسد بارتكاب « إبادة جماعية » وايران بأنها أصبحت قوة محتلة. واتهمت طهران الرياض بدعم الارهاب.

وفي مارس 2015 بدأت السعودية حملة عسكرية في اليمن لمنع الحوثيين المتحالفين مع إيران من الاستيلاء على السلطة. واتهمت الرياض إيران باستخدام مسلحي الحوثيين لتنفيذ انقلاب. وقالت طهران إن الضربات الجوية التي تنفذها الرياض تستهدف المدنيين

قررت المملكة العربية السعودية يوم الأحد قطع العلاقات الدبلوماسية مع إيران بسبب اقتحام سفارتها في طهران وذلك في أزمة مستفحلة بين القوتين الاقليميتين في أعقاب إعدام رجل دين شيعي بارز في السعودية.

وكان محتجون ايرانيون اقتحموا السفارة السعودية يوم الأحد وقال الزعيم الايراني الأعلى آية الله علي خامنئي إن العقاب الإلهي سيحل بالسعودية لإعدامها الشيخ نمر النمر الذي يعد معارضا بارزا لأسرة آل سعود الحاكمة.

وفيما يلي بعض تفاصيل التقلبات التي شهدتها العلاقات بين البلدين على مدار الثلاثين عاما الأخيرة:

* 1987 – مكة

توترت العلاقات بين السعودية وايران وكادت تصل إلى حد القطيعة في يوليو تموز عام 1987 عندما سقط 402 حاج من بينهم 275 إيرانيا قتلى في اشتباكات بمدينة مكة.

وخرج محتجون إلى شوارع طهران واحتلوا السفارة السعودية وأشعلوا النار في السفارة الكويتية. وتوفي الدبلوماسي السعودي مساعد الغامدي في طهران متأثرا بجروح أصيب بها عندما سقط من نافذة بالسفارة واتهمت الرياض طهران بالتأخر في نقله إلى مستشفى في السعودية.

وقطع الملك فهد العلاقات الدبلوماسية في ابريل نيسان عام 1988.


* 1999 – أوقات أفضل

هنأ الملك فهد الرئيس الايراني محمد خاتمي على فوزه في الانتخابات عام 2001 وقال إن هذا الفوز يمثل إقرارا لسياسته الاصلاحية. وكان خاتمي وهو من رجال الدين الشيعة قد سعى من أجل تقارب البلدين بعد فوزه الساحق الأول عام 1997 وإنهاء ما يقرب من 20 عاما من توتر العلاقات بينهما في أعقاب قيام الثورة الاسلامية عام 1979.

وزار خاتمي السعودية عام 1999 وكانت تلك أول زيارة يقوم بها رئيس ايراني للمملكة منذ قيام الثورة. وتوج البلدان تحسن العلاقات باتفاق أمني في ابريل نيسان عام 2001. 

* 2003 – تنافس اقليمي

كان من نتائج الغزو الذي أطاح بصدام حسين في العراق أن أدى إلى تمكين الأغلبية الشيعية وأسفر عن تحول في الموقف السياسي العراقي ليميل ناحية إيران.

وتسبب برنامج الطاقة النووية الايراني في تعميق المخاوف السعودية من أن طهران تسعى في عهد الرئيس محمود أحمدي نجاد خليفة خاتمي للهيمنة على منطقة الخليج وتعزيز وضع السكان الشيعة.

وأبلغت السعودية مبعوثا ايرانيا في يناير كانون الثاني عام 2007 أن ايران تعرض منطقة الخليج للخطر وذلك في إشارة الصراع بين الجمهورية الاسلامية والولايات المتحدة على العراق وعلى البرنامج النووي الايراني.


* 2011 – الربيع العربي

أرسلت السعودية قوات لمساعدة البحرين في قمع احتجاجات شعبية للمطالبة بالديمقراطية خشية أن تتحالف المعارضة التي تمثل الأغلبية الشيعية مع ايران. واتهم البلدان طهران فيما بعد بتغذية العنف ضد الشرطة البحرينية.

وأظهرت برقيات دبلوماسية أمريكية نشرها موقع ويكيليكس أن القادة السعوديين بمن فيهم الملك عبد الله يضغطون على واشنطن لاتخاذ موقف متشدد من ايران فيما يخص برنامجها النووي بما في ذلك إمكانية استخدام القوة العسكرية.

واتهمت السعودية بعض الشيعة في المنطقة الشرقية ومن بينهم الشيخ نمر بالتعاون مع دولة أجنبية لبث الفتنة وذلك بعد وقوع اشتباكات بين الشرطة والشيعة.

وقالت واشنطن إنها كشفت مؤامرة ايرانية لاغتيال السفير السعودي في الولايات المتحدة. وقالت الرياض إن الأدلة دامغة وإن ايران ستدفع الثمن.

* 2012 – حروب بالوكالة

أصبحت السعودية الداعم الرئيسي لقوات المعارضة التي تقاتل للإطاحة بالرئيس السوري بشار الأسد حليف ايران. واتهمت الرياض الأسد بارتكاب « إبادة جماعية » وايران بأنها أصبحت قوة محتلة. واتهمت طهران الرياض بدعم الارهاب.

وفي مارس 2015 بدأت السعودية حملة عسكرية في اليمن لمنع الحوثيين المتحالفين مع إيران من الاستيلاء على السلطة. واتهمت الرياض إيران باستخدام مسلحي الحوثيين لتنفيذ انقلاب. وقالت طهران إن الضربات الجوية التي تنفذها الرياض تستهدف المدنيين


ملصقات


اقرأ أيضاً
جورج بوش ينتقد ترمب
وجه جورج دبليو بوش رئيس أميركا سابقاً انتقاداً نادراً لدونالد ترمب بشأن إغلاقه الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (USAID). وانضم بوش إلى باراك أوباما في مكالمة فيديو مؤثرة مع موظفي الوكالة يوم الاثنين، عندما توقفت عملياتها رسمياً، وفقاً لصحيفة «التلغراف». وبعد ستة عقود، تُدمج المنظمة الإنسانية التي أنشأها الرئيس جون إف كينيدي لتعزيز الأمن القومي الأميركي من خلال تعزيز الرخاء والنيات الحسنة في الخارج، ضمن وزارة الخارجية تحت إشراف ماركو روبيو. وفي حديثه إلى آلاف موظفي الوكالة عبر مؤتمر الفيديو، انتقد بوش، بشكل غير مباشر، التخفيضات التي طالت برنامج الوكالة الأميركية للتنمية الدولية لمكافحة فيروس نقص المناعة البشرية والإيدز. يُنسب إلى هذه المبادرة، التي أُطلقت في عهد إدارته الجمهورية، إنقاذ 25 مليون شخص حول العالم. وقال بوش لموظفي الوكالة: «لقد أظهرتم قوة أميركا العظيمة من خلال عملكم، وهذا نابع من طيبة قلوبكم». وأضاف: «هل من مصلحتنا الوطنية أن يعيش الآن 25 مليون شخص كانوا سيموتون؟ أعتقد ذلك، وأنتم أيضاً». كانت الوكالة الأميركية للتنمية الدولية من أوائل الوكالات التي استهدفتها بشدة تخفيضات وزارة كفاءة الحكومة (Doge) في الإنفاق الحكومي، حيث وصفها الملياردير إيلون ماسك بأنها «منظمة إجرامية». أسهم رفض الكونغرس لتخفيضات ميزانية خطة الرئيس الطارئة لمكافحة الإيدز (بيبفار) في إنقاذ تمويل كبير للبرنامج.. مع ذلك، حذّرت منظمة الصحة العالمية من أن قرار ترمب بتعليق المساعدات الخارجية الأميركية قد يتسبب في نفاد علاج فيروس نقص المناعة البشرية من عدة دول في الأشهر المقبلة. أما أوباما، الذي حرص على عدم الظهور الإعلامي خلال ولاية ترمب الثانية، وامتنع عن توجيه انتقادات مباشرة للإصلاح الذي أجراه الرئيس للحكومة، وصف تفكيك الوكالة الأميركية للتنمية الدولية بأنه «خطأ فادح». وقال الرئيس السابق لموظفي الوكالة: «لقد كان عملكم ذا أهمية، وسيظل ذا أهمية لأجيال مقبلة». وأضاف: «تدمير الوكالة الأميركية للتنمية الدولية مهزلة. إنها مأساة؛ لأنها من أهم الأعمال التي تُنجز في أي مكان في العالم»، مشيداً بالعاملين الحكوميين لإنقاذهم الأرواح وفتح أسواق أميركية جديدة من خلال تعزيز النمو الاقتصادي في الخارج. وتابع الديمقراطي متوقعاً أنه «عاجلاً أم آجلاً، سيدرك القادة من كلا الحزبين مدى حاجتهم إليكم».
دولي

ترامب: أبرمنا اتفاقاً تجارياً مع فيتنام
أعلن الرئيس دونالد ترامب، الأربعاء، أن الولايات المتحدة أبرمت اتفاقية تجارية مع فيتنام.ولم يقدم منشور ترامب على موقع «تروث سوشيال» أي معلومات إضافية، لكنه أكد أن المزيد من التفاصيل ستصدر قريبا.وكُشف النقاب عن الاتفاقية قبل أقل من أسبوع من انتهاء فترة التجميد المؤقتة التي استمرت 90 يوما للرسوم الجمركية المتبادلة التي فرضها ترامب.وبموجب هذا النظام التجاري الحمائي، خضعت الواردات الفيتنامية إلى الولايات المتحدة لرسوم جمركية شاملة بنسبة 46%.ولم يتضح على الفور ما هي الرسوم الجمركية، إن وُجدت، التي ستواجهها فيتنام بموجب اتفاقية التجارة التي لم تُفصّل بعد مع الولايات المتحدة.
دولي

نتنياهو يتعهد بالقضاء على حماس بعد دعوة ترامب لوقف النار بغزة
تعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، اليوم الأربعاء، بالقضاء على حركة حماس، في أول تصريحات علنية له منذ إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب مقترحا لوقف إطلاق النار لمدة 60 يوما. وقال نتنياهو خلال اجتماع: "لن تكون هناك حماس. لن تكون هناك حماسستان. لن نعود إلى ذلك. لقد انتهى الأمر". وأكد ترامب، أمس الثلاثاء، أن إسرائيل وافقت على شروط وقف إطلاق النار التي اقترحتها الولايات المتحدة. ومن المقرر أن يلتقي ترامب بنتنياهو في البيت الأبيض، يوم الاثنين. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب حث حركة حماس على الموافقة على ما وصفه بـ"المقترح النهائي" لوقف إطلاق النار مع إسرائيل في غزة لمدة 60 يوما، والذي سيقدمه مسؤولون وسطاء من قطر ومصر. وفي منشور على منصته "تروث سوشيال"، قال ترامب إن ممثليه عقدوا اجتماعا "طويلا ومثمرا" مع المسؤولين الإسرائيليين بشأن غزة. وقال ترامب إن إسرائيل وافقت على شروط وقف إطلاق النار لمدة 60 يوما، "وخلال هذه الفترة سنعمل مع جميع الأطراف لإنهاء الحرب"، مشيرا إلى أن ممثلين عن قطر ومصر سيسلمون "هذا الاقتراح النهائي" إلى حماس. وقال الرئيس الأميركي: "آمل، من أجل مصلحة الشرق الأوسط، أن تقبل حماس بهذه الصفقة، لأن الوضع لن يتحسن، بل سيزداد سوءا. أشكركم على اهتمامكم بهذا الأمر!". وكان ترامب قد قال للصحافيين في وقت سابق يوم الثلاثاء، إنه يأمل في أن يتم "التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار مقابل الرهائن الأسبوع المقبل بين إسرائيل وحماس".
دولي

ضغط أوروبي على الصين لدفع إيران نحو اتفاق نووي
يسعى الاتحاد الأوروبي، الأربعاء، إلى حث الصين على استخدام نفوذها، باعتبارها أحد المشترين الرئيسيين للنفط الإيراني، للضغط على طهران من أجل التوصل إلى اتفاق حول برنامجها النووي وتهدئة الصراع في الشرق الأوسط. وفي أعقاب الضربات الجوية الأمريكية والإسرائيلية على إيران الشهر الماضي، يحاول الاتحاد الأوروبي إبرام اتفاق، بموجبه توافق طهران على فرض قيود دائمة على برنامجها النووي مقابل رفع العقوبات الأمريكية والدولية. وكان الاتحاد الأوروبي وأعضاؤه الثلاثة الكبار بريطانيا وفرنسا وألمانيا أطرافاً في اتفاق نووي مع إيران عام 2015 انسحبت منه واشنطن في عام 2018، ويأملون الآن في إحيائه. وقالت إيران مراراً: إن برنامجها النووي سلمي ونفت سعيها لامتلاك سلاح نووي. ومن المقرر أن يلتقي وزير الخارجية الصيني وانغ يي، الأربعاء، في بروكسل مع مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس ورئيس المجلس الأوروبي أنطونيو كوستا في إطار جولة سيزور خلالها أيضاً برلين وباريس. وقال مسؤول كبير في الاتحاد الأوروبي: إن جزءاً من المناقشات بين كالاس ووانغ سيتناول ملف الشرق الأوسط. وأضاف المسؤول أن لدى الصين «علاقة فريدة من نوعها» مع إيران، وينبغي لها استغلالها لحث طهران على عدم السعي إلى امتلاك أسلحة نووية وكذلك تهدئة الصراع. ومن المتوقع أيضاً أن تغطي المحادثات قضايا مألوفة مثل الاستياء الأوروبي من علاقات الصين مع روسيا خلال الحرب في أوكرانيا والقلق من العمليات العسكرية الصينية في بحر الصين الجنوبي. وقالت كالاس في تعليقات نُشرت قبل الاجتماع: «في مثل هذا العالم المضطرب، يجب على بكين استخدام نفوذها المتزايد لدعم القانون الدولي». ومن المقرر أن يتوجه كوستا ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين إلى الصين لحضور قمة مع الرئيس الصيني شي جين بينغ ورئيس مجلس الدولة لي تشيانغ يومي 24 و25 يوليو الجاري.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 03 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة