التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
هذه إجراءات الحموشي لضمان الحقوق خلال الحراسة النظرية
نشر في: 29 أكتوبر 2015
وجه عبد اللطيف الحموشي، المدير العام للأمن الوطني، مذكرة مصلحية لجميع ضباط وأعوان الشرطة القضائية، لمطالبتهم باعتماد عدد من التدابير الوقائية والإجراءات الاحترازية الضامنة لحقوق الانسان لدى الاعتقال.
وذكرت المذكرة، التي يتوفر Le360، على نسخة منها، أن "مجلس النواب منذ فبراير 2013، صادق على قانون 124.12، الذي يوافق على البرتكول الاختياري الخاص بمعاهدة الأمم المتحدة المناهضة للتعذيب".
وتقول المذكرة، إن "جميع توصيات الأمم المتحدة، يجب اتباعها بالحرف من طرف جميع الإدارات الأمنية للمغرب، خصوصا في موضوع احترام حقوق الانسان، والكرامة الانسانية".
وشددت المذكرة موجهة إلى المصالح وجميع ضباط وأعوان الشرطة القضائية، على أن "الإدارات الأمنية، يجب أن يتواجد بها العنصر النسوي، قصد القيام بإجراءات تفتيش النساء الموقوفات والموضوعات تحت رهن الحراسة النظرية، وذلك تنفيذا للتشريعات الوطنية والتوصيات الدولية بهذا الخصوص".
وبلهجة حادة، أكدت المذكرة أنه "أي اخلال بهذه الإجراءات هو أمر غير مقبول، ستعرض مرتكبيها ومسؤوليه، الذين تبث تورطهم إلى إجراءات تأديبية، وكذلك إلى المتابعة القضائية".
وأردفت المصدر ذاته أنه "بخصوص رؤساء المصالح، الذين لا يتوفرون على العناصر النسوية الكافية، لتأدية واجباتها في مراكز الاحتجاز، فإن الرؤساء يجب يركزوا مع معاونيهم لإيجاد حل ظرفي، يعتمد على استقدام عناصر أمنية نسوية من مصالح أخرى، قصد القيام بإجراءات تفتيش موقوفات رهن الحراسة النظرية، ويتعين على العناصر الأمنية النسوية المذكورة العودة إلى مهامها في مصالحها الأصلية بعد إنتهاء المهمة"، مردفا "أن هذا الإجراء هو ظرفي، ولا يمكن تجاوزه إلا بتخصيص عناصر أمنية نسوية، تعمل بدوام كامل في المصالح الخاصة باستقبال الموضوعين تحت الحراسة النظرية من العنصر النسوي".
وتقول المذكرة، إن "جميع توصيات الأمم المتحدة، يجب اتباعها بالحرف من طرف جميع الإدارات الأمنية للمغرب، خصوصا في موضوع احترام حقوق الانسان، والكرامة الانسانية".
وشددت المذكرة موجهة إلى المصالح وجميع ضباط وأعوان الشرطة القضائية، على أن "الإدارات الأمنية، يجب أن يتواجد بها العنصر النسوي، قصد القيام بإجراءات تفتيش النساء الموقوفات والموضوعات تحت رهن الحراسة النظرية، وذلك تنفيذا للتشريعات الوطنية والتوصيات الدولية بهذا الخصوص".
وبلهجة حادة، أكدت المذكرة أنه "أي اخلال بهذه الإجراءات هو أمر غير مقبول، ستعرض مرتكبيها ومسؤوليه، الذين تبث تورطهم إلى إجراءات تأديبية، وكذلك إلى المتابعة القضائية".
وأردفت المصدر ذاته أنه "بخصوص رؤساء المصالح، الذين لا يتوفرون على العناصر النسوية الكافية، لتأدية واجباتها في مراكز الاحتجاز، فإن الرؤساء يجب يركزوا مع معاونيهم لإيجاد حل ظرفي، يعتمد على استقدام عناصر أمنية نسوية من مصالح أخرى، قصد القيام بإجراءات تفتيش موقوفات رهن الحراسة النظرية، ويتعين على العناصر الأمنية النسوية المذكورة العودة إلى مهامها في مصالحها الأصلية بعد إنتهاء المهمة"، مردفا "أن هذا الإجراء هو ظرفي، ولا يمكن تجاوزه إلا بتخصيص عناصر أمنية نسوية، تعمل بدوام كامل في المصالح الخاصة باستقبال الموضوعين تحت الحراسة النظرية من العنصر النسوي".
وجه عبد اللطيف الحموشي، المدير العام للأمن الوطني، مذكرة مصلحية لجميع ضباط وأعوان الشرطة القضائية، لمطالبتهم باعتماد عدد من التدابير الوقائية والإجراءات الاحترازية الضامنة لحقوق الانسان لدى الاعتقال.
وذكرت المذكرة، التي يتوفر Le360، على نسخة منها، أن "مجلس النواب منذ فبراير 2013، صادق على قانون 124.12، الذي يوافق على البرتكول الاختياري الخاص بمعاهدة الأمم المتحدة المناهضة للتعذيب".
وتقول المذكرة، إن "جميع توصيات الأمم المتحدة، يجب اتباعها بالحرف من طرف جميع الإدارات الأمنية للمغرب، خصوصا في موضوع احترام حقوق الانسان، والكرامة الانسانية".
وشددت المذكرة موجهة إلى المصالح وجميع ضباط وأعوان الشرطة القضائية، على أن "الإدارات الأمنية، يجب أن يتواجد بها العنصر النسوي، قصد القيام بإجراءات تفتيش النساء الموقوفات والموضوعات تحت رهن الحراسة النظرية، وذلك تنفيذا للتشريعات الوطنية والتوصيات الدولية بهذا الخصوص".
وبلهجة حادة، أكدت المذكرة أنه "أي اخلال بهذه الإجراءات هو أمر غير مقبول، ستعرض مرتكبيها ومسؤوليه، الذين تبث تورطهم إلى إجراءات تأديبية، وكذلك إلى المتابعة القضائية".
وأردفت المصدر ذاته أنه "بخصوص رؤساء المصالح، الذين لا يتوفرون على العناصر النسوية الكافية، لتأدية واجباتها في مراكز الاحتجاز، فإن الرؤساء يجب يركزوا مع معاونيهم لإيجاد حل ظرفي، يعتمد على استقدام عناصر أمنية نسوية من مصالح أخرى، قصد القيام بإجراءات تفتيش موقوفات رهن الحراسة النظرية، ويتعين على العناصر الأمنية النسوية المذكورة العودة إلى مهامها في مصالحها الأصلية بعد إنتهاء المهمة"، مردفا "أن هذا الإجراء هو ظرفي، ولا يمكن تجاوزه إلا بتخصيص عناصر أمنية نسوية، تعمل بدوام كامل في المصالح الخاصة باستقبال الموضوعين تحت الحراسة النظرية من العنصر النسوي".
وتقول المذكرة، إن "جميع توصيات الأمم المتحدة، يجب اتباعها بالحرف من طرف جميع الإدارات الأمنية للمغرب، خصوصا في موضوع احترام حقوق الانسان، والكرامة الانسانية".
وشددت المذكرة موجهة إلى المصالح وجميع ضباط وأعوان الشرطة القضائية، على أن "الإدارات الأمنية، يجب أن يتواجد بها العنصر النسوي، قصد القيام بإجراءات تفتيش النساء الموقوفات والموضوعات تحت رهن الحراسة النظرية، وذلك تنفيذا للتشريعات الوطنية والتوصيات الدولية بهذا الخصوص".
وبلهجة حادة، أكدت المذكرة أنه "أي اخلال بهذه الإجراءات هو أمر غير مقبول، ستعرض مرتكبيها ومسؤوليه، الذين تبث تورطهم إلى إجراءات تأديبية، وكذلك إلى المتابعة القضائية".
وأردفت المصدر ذاته أنه "بخصوص رؤساء المصالح، الذين لا يتوفرون على العناصر النسوية الكافية، لتأدية واجباتها في مراكز الاحتجاز، فإن الرؤساء يجب يركزوا مع معاونيهم لإيجاد حل ظرفي، يعتمد على استقدام عناصر أمنية نسوية من مصالح أخرى، قصد القيام بإجراءات تفتيش موقوفات رهن الحراسة النظرية، ويتعين على العناصر الأمنية النسوية المذكورة العودة إلى مهامها في مصالحها الأصلية بعد إنتهاء المهمة"، مردفا "أن هذا الإجراء هو ظرفي، ولا يمكن تجاوزه إلا بتخصيص عناصر أمنية نسوية، تعمل بدوام كامل في المصالح الخاصة باستقبال الموضوعين تحت الحراسة النظرية من العنصر النسوي".
ملصقات
اقرأ أيضاً
توقف صرف الدعم الاجتماعي المباشر يخرج مواطنين إلى الشارع
وطني
وطني
مروحية رسمية للمملكة المغربية تحط بمطار إسباني
وطني
وطني
وزارة التجهيز والماء تطلق حملة تحسيسية واسعة لترشيد استهلاك الماء
وطني
وطني
الصندوق المغربي للتقاعد يوقع اتفاقية شراكة للانضمام إلى برنامج “داتا ثقة”
وطني
وطني
بطء إجراءات تبديل رخص السياقة للمواطنين يصل البرلمان
وطني
وطني
تعثر صفقة النقل الحضري يثير جدلا داخل المجلس الجماعي لتطوان
وطني
وطني
انطلاق أشغال المؤتمر الإقليمي لمنظمة الأغذية والزراعة لإفريقيا
وطني
وطني