صحة

هذه أهم علامات الإصابة بالزهايمر


كشـ24 نشر في: 15 مارس 2015

هذه أهم علامات الإصابة بالزهايمر
قال باحثون أمريكيون إن بصمات مرض الزهايمر، الذي يصيب الأشخاص في مرحلة الشيخوخة، تبدأ أولى علاماته في التشكل عند الشباب في سن 20 عاما، على عكس ما كان يتصوره العلماء أن المرض يتشكل فى مراحل متأخرة من العمر.
 
الباحثون بكلية طب "فاينبيرغ" جامعة "نورث ويسترن" الأمريكية، أكدوا في دراستهم التي نشرت اليوم الإثنين، فى مجلة "الدماغ" العلمية، أنهم عثروا على بروتين يسمى "أميلويد" (amyloid)، أحد الأدلة على إمكانية الإصابة بمرض الزهايمر، في عقول الشباب لأول مرة.
 
وهناك علامات معينة على إمكانية الإصابة بمرض الزهايمر، تبدأ بتراكم لويحات لزجة في الدماغ، تسمى بروتين "أميلويد"، قبل سنوات عديدة من ظهور أعراض المرض، الذي يسبب فقدان الذاكرة ومشاكل في الإدراك.
 
وأشار العلماء إلى أن هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها رصد ظهور بروتين "أميلويد"، في مثل هذه العقول البشرية الشابة التي لم يتجاوز عمرها 20 عامًا.
 
وللوصول إلى نتائج الدراسة، فحص الباحثون الخلايا العصبية في أدمغة 3 مجموعات، الأولى تكونت من  13 فردًا تتراوح أعمارهم بين 20 إلى 66 عامًا، بينما بلغت المجموعة الثانية 16 شخصًا تتراوح أعمارهم بين 70 إلى 99 عامًا، فيما بلغ عدد المجموعة الثالثة 21 فردًا أعمارهم بين 60 إلى 95 عامًا.
 
ووجد العلماء أن جزيئات بروتين "أميلويد" بدأت تتراكم داخل الخلايا العصبية في مرحلة الشباب بداية من سن 20 عامًا، واستمرت طوال العمر.
 
وشكلت جزيئات "أميلويد" كتلًا صغيرة سامة فى الخلايا العصبية، وكانت موجودة حتى لدى الأفراد الذين بلغت أعمارهم 20 عامًا، وكانت تلك الكتل أكبر حجمًا بين الأفراد الأكبر سنًا، الذين يعانون بالفعل من مرض الزهايمر.
 
قائد فريق البحث "تشانجيز جينو"، أستاذ علم الأعصاب بكلية طب "فاينبيرغ" جامعة "نورث ويسترن" الأمريكية، قال إن "اكتشاف مسألة أن بروتينات "أميلويد" تتراكم فى الدماغ البشرية في وقت مبكر جدًا من العمر مهمة جدًا وغير مسبوقة".
 
وأضاف: "نعلم أن بروتينات "أميلويد" عندما تتواجد في الدماغ لفترات طويلة من الزمن تنتهي إلى الإصابة بالزهايمر".
 
وخلص تقرير أصدره معهد الطب النفسي في جامعة "كينجز كوليدج" في لندن، بالتعاون مع الاتحاد الدولى للزهايمر، فى سبتمبر/ آب 2014، إلى أن عدد الأشخاص الذين يعانون من الزهايمر ارتفع بنسبة 22% خلال الأعوام الثلاثة الأخيرة ليصل إلى 44 مليونًا، وأن العدد سيزداد 3 أضعاف بحلول عام 2050 ليصبح عدد المصابين بالمرض 135 مليونا تقريبا في العالم، بينهم 16 مليونا في أوروبا الغربية.

هذه أهم علامات الإصابة بالزهايمر
قال باحثون أمريكيون إن بصمات مرض الزهايمر، الذي يصيب الأشخاص في مرحلة الشيخوخة، تبدأ أولى علاماته في التشكل عند الشباب في سن 20 عاما، على عكس ما كان يتصوره العلماء أن المرض يتشكل فى مراحل متأخرة من العمر.
 
الباحثون بكلية طب "فاينبيرغ" جامعة "نورث ويسترن" الأمريكية، أكدوا في دراستهم التي نشرت اليوم الإثنين، فى مجلة "الدماغ" العلمية، أنهم عثروا على بروتين يسمى "أميلويد" (amyloid)، أحد الأدلة على إمكانية الإصابة بمرض الزهايمر، في عقول الشباب لأول مرة.
 
وهناك علامات معينة على إمكانية الإصابة بمرض الزهايمر، تبدأ بتراكم لويحات لزجة في الدماغ، تسمى بروتين "أميلويد"، قبل سنوات عديدة من ظهور أعراض المرض، الذي يسبب فقدان الذاكرة ومشاكل في الإدراك.
 
وأشار العلماء إلى أن هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها رصد ظهور بروتين "أميلويد"، في مثل هذه العقول البشرية الشابة التي لم يتجاوز عمرها 20 عامًا.
 
وللوصول إلى نتائج الدراسة، فحص الباحثون الخلايا العصبية في أدمغة 3 مجموعات، الأولى تكونت من  13 فردًا تتراوح أعمارهم بين 20 إلى 66 عامًا، بينما بلغت المجموعة الثانية 16 شخصًا تتراوح أعمارهم بين 70 إلى 99 عامًا، فيما بلغ عدد المجموعة الثالثة 21 فردًا أعمارهم بين 60 إلى 95 عامًا.
 
ووجد العلماء أن جزيئات بروتين "أميلويد" بدأت تتراكم داخل الخلايا العصبية في مرحلة الشباب بداية من سن 20 عامًا، واستمرت طوال العمر.
 
وشكلت جزيئات "أميلويد" كتلًا صغيرة سامة فى الخلايا العصبية، وكانت موجودة حتى لدى الأفراد الذين بلغت أعمارهم 20 عامًا، وكانت تلك الكتل أكبر حجمًا بين الأفراد الأكبر سنًا، الذين يعانون بالفعل من مرض الزهايمر.
 
قائد فريق البحث "تشانجيز جينو"، أستاذ علم الأعصاب بكلية طب "فاينبيرغ" جامعة "نورث ويسترن" الأمريكية، قال إن "اكتشاف مسألة أن بروتينات "أميلويد" تتراكم فى الدماغ البشرية في وقت مبكر جدًا من العمر مهمة جدًا وغير مسبوقة".
 
وأضاف: "نعلم أن بروتينات "أميلويد" عندما تتواجد في الدماغ لفترات طويلة من الزمن تنتهي إلى الإصابة بالزهايمر".
 
وخلص تقرير أصدره معهد الطب النفسي في جامعة "كينجز كوليدج" في لندن، بالتعاون مع الاتحاد الدولى للزهايمر، فى سبتمبر/ آب 2014، إلى أن عدد الأشخاص الذين يعانون من الزهايمر ارتفع بنسبة 22% خلال الأعوام الثلاثة الأخيرة ليصل إلى 44 مليونًا، وأن العدد سيزداد 3 أضعاف بحلول عام 2050 ليصبح عدد المصابين بالمرض 135 مليونا تقريبا في العالم، بينهم 16 مليونا في أوروبا الغربية.


ملصقات


اقرأ أيضاً
عادة يومية شائعة قد تسرع ظهور التجاعيد حول الفم
يحرص الكثيرون على الحفاظ على شباب بشرتهم، فينفقون مبالغ طائلة على كريمات العناية وأقنعة الوجه بتقنية LED وحتى عمليات شد الوجه، في سبيل مكافحة التجاعيد. لكن، ما لا يدركه البعض هو أن عادة يومية بسيطة قد تساهم في تسريع ظهور الخطوط الدقيقة حول الفم. وعلى الرغم من أن شرب الماء بوفرة مفيد للجسم ويعزز ترطيب البشرة، إلا أن الطريقة التي يُشرب بها الماء قد تضر بالبشرة الرقيقة المحيطة بالفم، خاصة عند استخدام زجاجات مزودة بفوهة أو مصاصة (شفاطة) بشكل متكرر. وأوضحت الدكتورة كيت جيمسون، المديرة الطبية في "مختبر الشباب" بأستراليا، أن حركة الشفاه المتكررة عند استخدام "المصاصة" تشبه تلك الناتجة عن التدخين، وتؤدي إلى ما يعرف بـ"خطوط المدخنين"، وهي تجاعيد دقيقة تتكوّن حول الشفاه بسبب انقباض العضلات المتكرر. وقالت جيمسون: "حتى من يعتنون ببشرتهم بعناية قد يساهمون دون قصد في الشيخوخة المبكرة نتيجة بعض العادات اليومية"، مضيفة أن الاستخدام المنتظم للمصاصة على مدى شهور أو سنوات يحفّز تراجع الكولاجين، ما يسرّع في ظهور التجاعيد، خصوصا لدى من يعانون من جفاف البشرة أو الخطوط الدقيقة بالفعل. وأضافت أن الجلد المحيط بالفم يعدّ من أرق مناطق الوجه، ما يجعله أكثر عرضة لظهور تجاعيد عميقة. ولهذا، فإن الاستعمال اليومي للزجاجات ذات المصاصة قد يؤدي إلى ظهور علامات الشيخوخة أسرع من المتوقع. ولتفادي هذا التأثير، تنصح جيمسون باعتماد أكواب أو زجاجات مفتوحة لشرب الماء كلما أمكن، إلى جانب ترطيب الشفاه بمنتجات تحتوي على حمض الهيالورونيك، ووضع واق شمسي يومي على هذه المنطقة الحساسة. كما أشارت إلى إمكانية التخفيف من التجاعيد الحالية باستخدام منتجات الريتينول، أو من خلال علاجات عيادية مثل الليزر. يذكر أنه مع تجاوز سن العشرين، يبدأ الجسم في فقدان نحو 1% سنويا من إنتاج الكولاجين والإيلاستين، وهما البروتينان المسؤولان عن نضارة البشرة ومرونتها، ما يجعل الجلد أقل قدرة على استعادة شكله مع مرور الزمن.
صحة

تعرف على فوائد البصل الأخضر المذهلة
يُعتبر البصل الأخضر من الخضروات البسيطة والمتوفرة في كل بيت، إلا أن قيمته الصحية قد تفوق التوقعات. فوفقاً لموقع "NDTV"، يحتوي البصل الأخضر على مجموعة من العناصر والمركبات التي تقدم دعماً كبيراً لصحة الجسم. إليك أبرز خمس فوائد مذهلة يقدمها: 1. حماية القلب والأوعية الدموية: يحتوي البصل الأخضر على مركبات الكبريت التي تساعد في خفض الكوليسترول الضار، كما يزود الجسم بالبوتاسيوم الذي يساهم في تنظيم ضغط الدم. 2. تقوية جهاز المناعة: بفضل خصائصه المضادة للميكروبات، يساهم البصل الأخضر في الوقاية من العديد من العدوى الفيروسية والبكتيرية. 3. المساعدة في الوقاية من السكري: يساهم في تنظيم مستويات السكر في الدم، ما يجعله غذاءً مفيداً لمرضى السكري أو المعرضين للإصابة به. 4. تحسين الهضم ومكافحة الإمساك: يحتوي على نسبة جيدة من الألياف الغذائية التي تحسن من أداء الجهاز الهضمي وتُعزز حركة الأمعاء. 5. تقوية العظام: يعدّ البصل الأخضر مصدراً جيداً لفيتامين K، الذي يلعب دوراً أساسياً في تعزيز امتصاص الكالسيوم وتقوية العظام. لا شك أن إدخال البصل الأخضر ضمن نظامك الغذائي اليومي قد يمنحك دعماً صحياً طبيعياً لا يُقدّر بثمن.
صحة

دراسة: قلة النوم تدمر قلبك
دراسة أكدت أن 3 ليال فقط من النوم المتقطع بمعدل 4 ساعات في الليلة كفيلة بإحداث تغيرات خطيرة في الدم ترتبط بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. من المعروف أن للنوم الجيد أهمية بالغة وتأثيرا كبيرا على صحة الإنسان، حيث تشير الأبحاث والدراسات إلى وجود نطاق أمثل لعدد ساعات النوم التي ينبغي للفرد الحصول عليها يومياً للحفاظ على هذه الصحة، وتقليل احتمالية التعرض لمخاطر صحية جسيمة كالنوبات القلبية والسكتات الدماغية. وكشفت دراسة حديثة من جامعة أوبسالا السويدية النقاب عن آلية مقلقة تربط بين قلة النوم وأمراض القلب. وتوصل الباحثون إلى أن ثلاث ليال فقط من النوم المتقطع بمعدل 4 ساعات في الليلة كفيلة بإحداث تغيرات خطيرة في الدم ترتبط بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. "قصور القلب وأمراض الشرايين التاجية" وبحسب الدراسة الدقيقة التي نشرتها صحيفة "إندبندنت"، وأجريت على 16 شابا يتمتعون بصحة جيدة، لاحظ الباحثون ارتفاعا ملحوظا في مستويات البروتينات الالتهابية في الدم بعد فترات الحرمان من النوم. وهذه البروتينات التي ينتجها الجسم عادة كرد فعل للتوتر أو مكافحة الأمراض، تتحول إلى خطر حقيقي عندما تظل مرتفعة لفترات طويلة، حيث تساهم في تلف الأوعية الدموية وترفع احتمالات الإصابة بقصور القلب وأمراض الشرايين التاجية واضطرابات نظم القلب. والمثير للقلق أن هذه التغيرات السلبية ظهرت حتى لدى الشباب الأصحاء، وبعد بضعة ليال فقط من النوم غير الكافي. كما اكتشف الباحثون أن التمارين الرياضية تفقد جزءا من فوائدها المعتادة عندما لا يحصل الجسم على قسط كاف من النوم، حيث ضعفت الاستجابة الطبيعية للبروتينات الصحية مثل "إنترلوكين-6" و"عامل التغذية العصبية المستمد من الدماغ" (BDNF)، التي تدعم صحة القلب والدماغ. وليس الأمر كذلك فحسب، إنما وجد الفريق البحثي أن توقيت سحب عينات الدم يلعب دورا مهما في النتائج، حيث اختلفت مستويات البروتين بين الصباح والمساء بشكل أكثر وضوحا في حالات الحرمان من النوم. ويسلط هذا الاكتشاف الضوء على مدى تعقيد العلاقة بين الساعة البيولوجية للجسم وعملياته الكيميائية الحيوية. وتعد هذه الدراسة بمثابة جرس إنذار يؤكد أن أجسادنا تدفع ثمنا باهظا للتضحية بساعات النوم من أجل العمل أو السهر أمام الشاشات وأن النوم ليس للراحة فقط وإنما لعمر مديد بصحة جيدة.
صحة

بين الإجهاد والمرض: كيف تميّز ضيق التنفس العابر من الخطر؟
ضيق التنفس والتنفس السريع والشعور المفاجئ بنقص الهواء غالباً ما يرتبطان بالجهد البدني وحاجة الجسم لفترة تعافٍ، ولكن عندما يصبح ضيق التنفس غير مألوف ولا يزول بسرعة، فإنه يثير القلق ويستدعي الانتباه. ما هو ضيق التنفس؟ يحدث ضيق التنفس عندما يفشل الجهاز التنفسي في تلبية حاجة الجسم إلى الأكسجين، فينتج عن ذلك شعور بالاختناق أو بالتنفس السريع والعميق، وقد يصاحبه صعوبة في شهيق أو زفير الهواء. 1. ضيق التنفس بعد المجهود البدني • طبيعي: يزول خلال دقائق بعد التوقف عن النشاط ويعود التنفس إلى طبيعته. • غير طبيعي: يستمر سريعاً وعميقاً، وقد يصاحبه صفير، ولا يخف تدريجياً مع الراحة. 2. ضيق التنفس المرتبط بالقلق • آلية: فرط التنفس كاستجابة جسدية للقلق أو التوتر، مصحوب بخفقان القلب، صداع، ألم صدري، أو خفقان. • أعراض مصاحبة: برودة أو تعرق اليدين، جفاف الفم، غثيان، وتنميل في الأطراف. • التعامل: ممارسات التنفس البطيء، التنفس في كيس ورقي لامتصاص ثاني أكسيد الكربون، والعلاج النفسي مثل التأمل إذا استمر الشعور بالقلق. 3. أمراض الجهاز التنفسي • الربو: نوبات متكررة من ضيق التنفس والصفير والسعال، تنتج عن التهاب مزمن وانقباض قصبات الهواء. • التهابات الرئة (التهاب رئوي أو شعبوي)، انقطاع التنفس أثناء النوم، وحتى سرطان الرئة أو الانسداد الرئوي: قد يسبب كل منها ضيقاً في التنفس مصحوباً بخفقان وتسارع ضربات القلب. • العدوى الفيروسية (كوفيد-19، إنفلونزا، سعال ديكي): عادةً ما تترافق بضيق تنفس مع حمى وسعال واحتقان والتهاب الحلق. 4. أمراض القلب • قصور القلب: ضعف قدرة القلب على ضخ الدم، مما يؤدي لارتفاع الضغط في الأوعية الرئوية، فيشعر المريض بضيق تنفس خاصة عند الاستلقاء، وقد يرافقه تورم في القدمين وسعال ليلي. • النوبة القلبية والذبحة الصدرية: ألم صدري حاد وصعوبة في التنفس ناتجين عن عدم كفاية تدفق الدم والقليل من الأكسجين إلى القلب. 5. أسباب أخرى نادرة • فقر الدم الحاد: قلة كريات الدم الحمراء تعيق نقل الأكسجين، فيتسارع التنفس لتعويض النقص. • اضطراب عصبي في مركز التنفس، أورام بأنسجة الحلق والأنف، أو تسمم أحادي أكسيد الكربون: جميعها قد تسبب ضيقاً في التنفس. 6. متى ينبغي استشارة الطبيب؟ يُستدعى البحث عن الرعاية الطبية العاجلة إذا صاحب ضيق التنفس أي من الأعراض التالية: • سعال مستمر أو مصحوب بلّغم • ألم في الصدر • حمى أو قشعريرة • خفقان أو عدم انتظام ضربات القلب • انخفاض ضغط الدم • ارتباك ذهني، هيجان، أو فقدان الوعي • فقدان الوزن غير المبرر والتعرق الليلي سيتولى الطبيب تقييم الحالة بناءً على شدة الأعراض والعمر والتاريخ الصحي، ويحدد الفحوصات اللازمة من اختبارات الدم والأشعة إلى تخطيط القلب ووظائف الرئة لتشخيص السبب ووصف العلاج الملائم.
صحة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 02 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة