دولي

هذا موقف الرباعى العربى حول الرد القطري على مطالبه


كشـ24 نشر في: 5 يوليو 2017

رحب وزير الخارجية سامح شكرى بوزراء خارجية مصر والسعودية والبحرين، مؤكدا ان الدول تعمل على تكثيف مشاروات للحفاظ على للامن القومى العربى.

 

وأكد شكرى فى مؤتمر صحفى مشترك مع وزراء خارجية الدول الداعية لمواجهة الإرهاب الممول من قطر، الاربعاء، موضحا ان تم صياغة بيانا لتحديد موقف الدول الاريعة تجاه الازمة.

 

وقال وزير الخارجية سامح شكرى ان وزراء خارجية السعودية والبحرين والإمارات عقد الاجتماع المشترك فى القاهرة ودعوا لالتزام قطر بالاتفاقيات الدولية.

 

وأكد شكرى أن الدول الأربعة دعت لتجفيف الإرهاب ووقف خطاب الكراهية والالتزام باتفاق للرياض عام 2014، والالتزام بمخرجات القمة العربية والإسلامية الأمريكية، التوقف عن دعم الجماعات الخارجة عن القانون.

 

أوضح شكرى أن المطالب التى قدمت لقطر جاءت لحفاظ السلم والأمن الدوليين ومكافحة الإرهاب، مؤكدا عدم إمكانية التسامح مع الدور  التخريبى لقطر التى تدعم التطرف والإرهاب.

 

وتوجه شكرى بالشكر لجهود امير الكويت لجهوده لحل الأزمة، مؤكدا انه لم يكن هناك مجال لدعم الارهاب والتطرف وعلى المجتمع الدولى محاربة الارهاب.

 

وأشادت الدول الأربع بموقف الرئيس الأمريكى دونالد ترامب فى محاربة الإرهاب، مؤكدا ان شعب مصر يتعرض للارهاب التى تنال من جيش مصر وشرطتها واستهداف المدنيين، موضحا ان مصر  تواجه الإرهاب المدعوم والممول لاستهداف شعب مصر، موضحا ان الدماء المصرية غالية ولن تذهب هدرا.

 

وأكد وزير الخارجية ان مصر تعمل على أمنها واستقرارها والحفاظ على الأمن القومى العربى، مشيرا لتضامن مصر مع الدول الشقيقة فى محاربة الإرهاب.                       

 

وقال شكرى إن رد قطر على مطالب الدول الأربعة سلبى، مؤكدا أن قطر مستمرة فى سياستها وهو ما ينم عدم أدراك قطر لخطورة الموقف.

 

ودعا شكرى المجتمع الدولى لعدم التساهل أو المواءمة للدول التى تدعم الإرهاب، مؤكدا أن التدمير فى سوريا وليبيا واليمن جاء بسبب التدخلات السافرة.

 

وقال وزير الخارجية سامح شكرى إن المشاورات التى جرت في القاهرة لبحث الازمة مم كافة الجوانب، مؤكدا ان الدول الاربع ستعمل مع الشركاء الدوليين لمكافحة الإرهاب.

 

وأكد وزير الخارجية سامح شكرى أنه فاض الكيل ولابد من الحسم، موضحا أن المواقف تتم دراستها بعناية وبشكل محدد ولبلورة الرؤى المشتركة للرد علي قطر، والتدابير ضد الدوحة مستمرة واجتماع مقبل فى المنامة.

 

من جانبه، توجه وزير الخارجية الإماراتى عبد الله بن زايد، بالشكر لمصر والحكومة المصرية لاحتضانها الاجتماع الرباعي، مؤكدا ان المنطقة تواجه مشكلة كبيرة فى المنطقة وهى مشكلة الإرهاب، داعيا الى بذل جهود كبيرة لمحاربة الارهاب والتطرف.

 

وأكد وزير الخارجية الإماراتى أن المنطقة عانت من التدمير والفوضى، مشيرا لمقتل العديد من الشباب الأبرياء.

 

وأوضح أن الفرصة الأن تاريخية لمكافحة الإرهاب، مؤكدا  ان الدول الاربعة ذات سيادة تحترم القانون الدولي.

 

وقال وزير الخارجية عادل الجبير إن البيان المشترك الصادر فى القاهرة لا يعد ردا على قطر، مؤكدا أن الاجراءات التى تم اتخاذها جاء بسبب دعم قطر للإرهاب والتطرف.

 

وأكد الحبير فى مؤتمر صحفى للدول الأربعة، أن هناك مقاطعة سياسية واقتصادية لقطر بسبب سياسات الدوحة، موضحا أن هناك تشاورا للرد على قطر واتخاذ إجراءات وخطوات ضدها وفقا لمبادىء القانون الدولى.

 

وقال وزير الخارجية البحرينى الشيخ خالد بن أحمد ان النقاط الصادرة فى البيان المشترك تتفق علبه دول العالم، مؤكدا ان مواجهة الارهاب الذى جاء من داعش وايران.

 

واكد وزير خارجية البحرين ان الاخوان المسلمين جماعة ارهاببة استباحت دماء المصريين وأبناء الخليج، موضحا ان من سيتعاطف مع الإخوان سيحاكم.

 

ومنذ بداية الأزمة بين قطر والدول العربية، والتى دخلت شهرها الثانى، آثرت الكويت القيام بدور الوساطة، إيماناً منها بأولوية الوصول إلى حلول توافقية وحرصاً منها على مصالح الشعب القطرى الذى سيدفع بطبيعة الحال ثمن عناد نظام تميم بن حمد الراعى الأول للإرهاب فى الشرق الأوسط.

 

وقبل أسبوعين، أعدت الدول العربية الداعية لمواجهة الإرهاب الممول من قطر، قائمة بـ13 مطلباً فى مقدمتها وقف بث قناة الجزيرة القطرية، واجلاء القوات التركية والإيرانية من الأراضى القطرية لما تمثله من تهديد واضح ومباشر لمصالح الدول الخليجية ، إلا أن قطر ماطلت فى الرد على تلك المطالب حتى انهاء المهلة الأولى لتنفيذها، والتى تم تمديدها أيضاً لـ48 ساعة إضافية انتهت صباح الأربعاء.

 

وتكبد الاقتصاد القطرى خسائر فادحة جراء حزمة العقوبات الأولى التى تم فرضها، حيث تزايدت معدلات التضخم 12 ضعفاً، وتراجعت معدلات السيولة النقدية بواقع 30% ، فيما سجلت البورصة القطرية خسائر تاريخية كان لها آثراً بالغاً على مصادر تمويل الكيانات والتنظيمات الإرهابية.

رحب وزير الخارجية سامح شكرى بوزراء خارجية مصر والسعودية والبحرين، مؤكدا ان الدول تعمل على تكثيف مشاروات للحفاظ على للامن القومى العربى.

 

وأكد شكرى فى مؤتمر صحفى مشترك مع وزراء خارجية الدول الداعية لمواجهة الإرهاب الممول من قطر، الاربعاء، موضحا ان تم صياغة بيانا لتحديد موقف الدول الاريعة تجاه الازمة.

 

وقال وزير الخارجية سامح شكرى ان وزراء خارجية السعودية والبحرين والإمارات عقد الاجتماع المشترك فى القاهرة ودعوا لالتزام قطر بالاتفاقيات الدولية.

 

وأكد شكرى أن الدول الأربعة دعت لتجفيف الإرهاب ووقف خطاب الكراهية والالتزام باتفاق للرياض عام 2014، والالتزام بمخرجات القمة العربية والإسلامية الأمريكية، التوقف عن دعم الجماعات الخارجة عن القانون.

 

أوضح شكرى أن المطالب التى قدمت لقطر جاءت لحفاظ السلم والأمن الدوليين ومكافحة الإرهاب، مؤكدا عدم إمكانية التسامح مع الدور  التخريبى لقطر التى تدعم التطرف والإرهاب.

 

وتوجه شكرى بالشكر لجهود امير الكويت لجهوده لحل الأزمة، مؤكدا انه لم يكن هناك مجال لدعم الارهاب والتطرف وعلى المجتمع الدولى محاربة الارهاب.

 

وأشادت الدول الأربع بموقف الرئيس الأمريكى دونالد ترامب فى محاربة الإرهاب، مؤكدا ان شعب مصر يتعرض للارهاب التى تنال من جيش مصر وشرطتها واستهداف المدنيين، موضحا ان مصر  تواجه الإرهاب المدعوم والممول لاستهداف شعب مصر، موضحا ان الدماء المصرية غالية ولن تذهب هدرا.

 

وأكد وزير الخارجية ان مصر تعمل على أمنها واستقرارها والحفاظ على الأمن القومى العربى، مشيرا لتضامن مصر مع الدول الشقيقة فى محاربة الإرهاب.                       

 

وقال شكرى إن رد قطر على مطالب الدول الأربعة سلبى، مؤكدا أن قطر مستمرة فى سياستها وهو ما ينم عدم أدراك قطر لخطورة الموقف.

 

ودعا شكرى المجتمع الدولى لعدم التساهل أو المواءمة للدول التى تدعم الإرهاب، مؤكدا أن التدمير فى سوريا وليبيا واليمن جاء بسبب التدخلات السافرة.

 

وقال وزير الخارجية سامح شكرى إن المشاورات التى جرت في القاهرة لبحث الازمة مم كافة الجوانب، مؤكدا ان الدول الاربع ستعمل مع الشركاء الدوليين لمكافحة الإرهاب.

 

وأكد وزير الخارجية سامح شكرى أنه فاض الكيل ولابد من الحسم، موضحا أن المواقف تتم دراستها بعناية وبشكل محدد ولبلورة الرؤى المشتركة للرد علي قطر، والتدابير ضد الدوحة مستمرة واجتماع مقبل فى المنامة.

 

من جانبه، توجه وزير الخارجية الإماراتى عبد الله بن زايد، بالشكر لمصر والحكومة المصرية لاحتضانها الاجتماع الرباعي، مؤكدا ان المنطقة تواجه مشكلة كبيرة فى المنطقة وهى مشكلة الإرهاب، داعيا الى بذل جهود كبيرة لمحاربة الارهاب والتطرف.

 

وأكد وزير الخارجية الإماراتى أن المنطقة عانت من التدمير والفوضى، مشيرا لمقتل العديد من الشباب الأبرياء.

 

وأوضح أن الفرصة الأن تاريخية لمكافحة الإرهاب، مؤكدا  ان الدول الاربعة ذات سيادة تحترم القانون الدولي.

 

وقال وزير الخارجية عادل الجبير إن البيان المشترك الصادر فى القاهرة لا يعد ردا على قطر، مؤكدا أن الاجراءات التى تم اتخاذها جاء بسبب دعم قطر للإرهاب والتطرف.

 

وأكد الحبير فى مؤتمر صحفى للدول الأربعة، أن هناك مقاطعة سياسية واقتصادية لقطر بسبب سياسات الدوحة، موضحا أن هناك تشاورا للرد على قطر واتخاذ إجراءات وخطوات ضدها وفقا لمبادىء القانون الدولى.

 

وقال وزير الخارجية البحرينى الشيخ خالد بن أحمد ان النقاط الصادرة فى البيان المشترك تتفق علبه دول العالم، مؤكدا ان مواجهة الارهاب الذى جاء من داعش وايران.

 

واكد وزير خارجية البحرين ان الاخوان المسلمين جماعة ارهاببة استباحت دماء المصريين وأبناء الخليج، موضحا ان من سيتعاطف مع الإخوان سيحاكم.

 

ومنذ بداية الأزمة بين قطر والدول العربية، والتى دخلت شهرها الثانى، آثرت الكويت القيام بدور الوساطة، إيماناً منها بأولوية الوصول إلى حلول توافقية وحرصاً منها على مصالح الشعب القطرى الذى سيدفع بطبيعة الحال ثمن عناد نظام تميم بن حمد الراعى الأول للإرهاب فى الشرق الأوسط.

 

وقبل أسبوعين، أعدت الدول العربية الداعية لمواجهة الإرهاب الممول من قطر، قائمة بـ13 مطلباً فى مقدمتها وقف بث قناة الجزيرة القطرية، واجلاء القوات التركية والإيرانية من الأراضى القطرية لما تمثله من تهديد واضح ومباشر لمصالح الدول الخليجية ، إلا أن قطر ماطلت فى الرد على تلك المطالب حتى انهاء المهلة الأولى لتنفيذها، والتى تم تمديدها أيضاً لـ48 ساعة إضافية انتهت صباح الأربعاء.

 

وتكبد الاقتصاد القطرى خسائر فادحة جراء حزمة العقوبات الأولى التى تم فرضها، حيث تزايدت معدلات التضخم 12 ضعفاً، وتراجعت معدلات السيولة النقدية بواقع 30% ، فيما سجلت البورصة القطرية خسائر تاريخية كان لها آثراً بالغاً على مصادر تمويل الكيانات والتنظيمات الإرهابية.


ملصقات


اقرأ أيضاً
كييف تتلقى 1.7 مليار دولار من كندا
أعلن رئيس الوزراء الأوكراني دينيس شميغال اليوم الاثنين أن أوكرانيا تلقت 1.7 مليار دولار من كندا، بضمان إعادتها من عائدات الأصول الروسية المجمدة. كتب شميغال على "تلغرام": "تلقت أوكرانيا نحو 1.7 مليار دولار أمريكي (2.3 مليار دولار كندي) من كندا في إطار مبادرة ERA. وهذه الأموال مضمونة بإيرادات الأصول الروسية المجمدة". ووفقا له فقد تلقت أوكرانيا منذ بداية العام، مع الأخذ في الاعتبار الشريحة الأخيرة، نحو 17.6 مليار دولار بضمانة عائدات الأصول الروسية المجمدة. كما ذكر شميغال في وقت سابق أن مبادرة مجموعة السبع للمساعدات الاقتصادية تنص بشكل عام على إرسال 50 مليار دولار إلى أوكرانيا، منها 20 مليار دولار سيقدمها الاتحاد الأوروبي. وبعد بدء العملية الروسية الخاصة في أوكرانيا، جمّد الاتحاد الأوروبي ودول مجموعة السبع ما يقرب من نصف احتياطيات روسيا من العملات الأجنبية، أي ما يقارب 300 مليار يورو. ويوجد أكثر من 200 مليار يورو في الاتحاد الأوروبي، معظمها في حسابات "يوروكلير" البلجيكية، أحد أكبر أنظمة المقاصة والتسوية في العالم.
دولي

الاتحاد الأوروبي يمدد عقوباته على روسيا
قرر مجلس الاتحاد الأوروبي خلال قمة عقدت في بروكسل يوم 26 يونيو تمديد جميع العقوبات الاقتصادية المفروضة على روسيا لمدة 6 أشهر إضافية، لتستمر حتى 31 يناير 2026. وأوضح مجلس الاتحاد الأوروبي في بيانه أن تمديد العقوبات يعكس التزام الاتحاد بالحفاظ على الضغط الاقتصادي والسياسي على روسيا، حتى تحقيق أهدافه المتعلقة بالأمن والسلام في المنطقة. وكان الاتحاد الأوروبي قد فرض أولى عقوباته الاقتصادية على روسيا في يوليو 2014، عقب تصاعد التوترات بين الطرفين، ومنذ ذلك الحين، يتم تجديد هذه العقوبات بشكل دوري كل ستة أشهر، "تعبيرا عن موقف موحد تجاه السياسات الروسية التي تعتبرها دول الاتحاد تهديدا للاستقرار الإقليمي والدولي". ومنذ 24 فبراير 2022، أقر الاتحاد الأوروبي 17 حزمة من العقوبات، ويجري حاليا بحث الحزمة الـ18 التي من المتوقع إقرارها بعد انتقال رئاسة المجلس من بولندا إلى الدنمارك في الأول من يوليو، مع استمرار معارضة كل من هنغاريا وسلوفاكيا.
دولي

إجلاء 50 ألف شخص بسبب الحرائق في تركيا
أجلت الحكومة التركية أكثر من 50 ألف شخص إلى مناطق آمنة مؤقتا من جراء حرائق الغابات التي وقعت في ولايات إزمير وبيليك وهاتاي.ويكافح رجال الإطفاء في تركيا حرائق الغابات التي أججتها الرياح العاتية في إقليم إزمير لليوم الثاني على التوالي. وقال إبراهيم يومقلي وزير الغابات التركي إن حرائق الغابات في منطقتي كويوكاك ودوجانباي في إزمير اشتعلت خلال الليل بسبب الرياح التي بلغت سرعتها بين 40 و50 كيلومترا في الساعة مشيرا إلى أنه تم إخلاء أربع قرى وحيين.وأوضح أن طائرات الهليكوبتر وطائرات إطفاء الحرائق وغيرها من المركبات وأكثر من ألف رجل إطفاء يحاولون إخماد النيران.
دولي

خبير صحي لـكشـ24: ضربات الشمس والحرارة تهددان صحة المغاربة في فصل الصيف
مع ارتفاع درجات الحرارة ودخول فصل الصيف بأمواجه الحارة، تتزايد المخاطر الصحية المرتبطة بالتعرض المفرط لأشعة الشمس. وفي هذا السياق، أوضح الدكتور الطيب حمضي، الباحث في السياسات والنظم الصحية، في تصريح خص به موقع كشـ24، أن هناك فرقا كبيرا بين الضربة الشمسية والضربة الحرارية، وهما من أخطر ما قد يتعرض له الإنسان خلال فصل الصيف.وأكد حمضي أن الضربة الشمسية تنتج عن التعرض المباشر والطويل لأشعة الشمس، خاصة خلال أوقات الذروة كالزوال، دون اتخاذ الاحتياطات اللازمة مثل استعمال المظلات أو الواقيات الشمسية، موضحا أن أعراض هذه الضربة تظهر على الجلد من خلال احمرار وتقشر، وقد تصل في بعض الحالات إلى درجات الحروق، كما قد تسبب آلاما حادة في الرأس.وشدد المتحدث ذاته، على أن تأثيرات هذه الضربات ليست مؤقتة فقط، بل يمكن أن تكون تراكمية ومؤدية إلى الإصابة بسرطان الجلد على المدى الطويل، مشيرا إلى أن الشمس التي تعرض لها الشخص في طفولته تضاف إلى ما تعرض له لاحقا، وتتراكم آثارها في خلايا الجلد.أما بخصوص الضربة الحرارية، فأوضح حمضي أنها تختلف تماما عن الضربة الشمسية، حيث ترتبط بحدوث موجات حر طويلة الأمد، يكون فيها الطقس حارا نهارا وليلا ولعدة أيام متتالية، وأضاف أن الجسم في هذه الحالة يفشل في تنظيم حرارته الداخلية، ما يؤدي إلى ارتفاع خطير في درجة حرارته.وقال الدكتور حمضي إن هذا النوع من الضربات الحرارية قد يؤدي إلى اختلالات خطيرة في وظائف القلب والدماغ والأوعية الدموية، وقد تنتهي أحيانا بالوفاة، خصوصا في صفوف المسنين، والأطفال، وذوي الأمراض المزمنة.وختم محدثنا تصريحه بالتنبيه إلى أن الضربة الشمسية يمكن أن تقع حتى في الأيام المشمسة العادية دون موجة حر، في حين أن الضربة الحرارية لا تحدث إلا في ظروف حرارية قصوى ومتواصلة، داعيا إلى الحذر، والحرص على الوقاية، خصوصا خلال ساعات الذروة، من خلال تجنب التعرض المباشر للشمس، وشرب كميات كافية من الماء، والحرص على البقاء في أماكن باردة قدر الإمكان.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 01 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة