التعليقات مغلقة لهذا المنشور
صحة
هذا ما ينفقه المواطن المغربي سنوياً على صحة فمه وأسنانه
نشر في: 19 مارس 2016
لا يتجاوز الإنفاق الصحي السنوي المتوسط للفرد في المغرب 16.47 درهما في الوسط الحضري، علما بأن نسبة الناتج الخام الداخلي المخصصة للصحة لا تتجاوز 6.2 في المائة.
كما أن حصة المال العام المخصصة لكل فرد من أجل الصحة تعد جد منخفضة مقارنة بمعدل البلدان النامية المماثلة للمغرب (180 دولارا مقابل 230 دولارا).
وحسب معطيات الهيئة الوطنية لأطباء الأسنان، فإن المغاربة يتهاونون في الاعتناء بصحة أفواههم وأسنانهم، ولا يزورون بشكل منتظم عيادة طبيب الأسنان لمراقبة وفحص أسنانهم حسب ما اوردته يومية المساء.
وهذا يندرج حسب المعطيات ذاتها، ضمن إشكاليات الصحة العمومية، وهو ما يشكل سبباً مقلقاً من أسباب الوفيات، ويزيد من حدة هذا الوضع اعتماد أساليب علاجية غير مطابقة للقواعد الأمثل كالتعقيم والسلامة التي يقوم بها أشخاص يمارسون طب الأسنان بشكل غير قانوني.
كما أن حصة المال العام المخصصة لكل فرد من أجل الصحة تعد جد منخفضة مقارنة بمعدل البلدان النامية المماثلة للمغرب (180 دولارا مقابل 230 دولارا).
وحسب معطيات الهيئة الوطنية لأطباء الأسنان، فإن المغاربة يتهاونون في الاعتناء بصحة أفواههم وأسنانهم، ولا يزورون بشكل منتظم عيادة طبيب الأسنان لمراقبة وفحص أسنانهم حسب ما اوردته يومية المساء.
وهذا يندرج حسب المعطيات ذاتها، ضمن إشكاليات الصحة العمومية، وهو ما يشكل سبباً مقلقاً من أسباب الوفيات، ويزيد من حدة هذا الوضع اعتماد أساليب علاجية غير مطابقة للقواعد الأمثل كالتعقيم والسلامة التي يقوم بها أشخاص يمارسون طب الأسنان بشكل غير قانوني.
لا يتجاوز الإنفاق الصحي السنوي المتوسط للفرد في المغرب 16.47 درهما في الوسط الحضري، علما بأن نسبة الناتج الخام الداخلي المخصصة للصحة لا تتجاوز 6.2 في المائة.
كما أن حصة المال العام المخصصة لكل فرد من أجل الصحة تعد جد منخفضة مقارنة بمعدل البلدان النامية المماثلة للمغرب (180 دولارا مقابل 230 دولارا).
وحسب معطيات الهيئة الوطنية لأطباء الأسنان، فإن المغاربة يتهاونون في الاعتناء بصحة أفواههم وأسنانهم، ولا يزورون بشكل منتظم عيادة طبيب الأسنان لمراقبة وفحص أسنانهم حسب ما اوردته يومية المساء.
وهذا يندرج حسب المعطيات ذاتها، ضمن إشكاليات الصحة العمومية، وهو ما يشكل سبباً مقلقاً من أسباب الوفيات، ويزيد من حدة هذا الوضع اعتماد أساليب علاجية غير مطابقة للقواعد الأمثل كالتعقيم والسلامة التي يقوم بها أشخاص يمارسون طب الأسنان بشكل غير قانوني.
كما أن حصة المال العام المخصصة لكل فرد من أجل الصحة تعد جد منخفضة مقارنة بمعدل البلدان النامية المماثلة للمغرب (180 دولارا مقابل 230 دولارا).
وحسب معطيات الهيئة الوطنية لأطباء الأسنان، فإن المغاربة يتهاونون في الاعتناء بصحة أفواههم وأسنانهم، ولا يزورون بشكل منتظم عيادة طبيب الأسنان لمراقبة وفحص أسنانهم حسب ما اوردته يومية المساء.
وهذا يندرج حسب المعطيات ذاتها، ضمن إشكاليات الصحة العمومية، وهو ما يشكل سبباً مقلقاً من أسباب الوفيات، ويزيد من حدة هذا الوضع اعتماد أساليب علاجية غير مطابقة للقواعد الأمثل كالتعقيم والسلامة التي يقوم بها أشخاص يمارسون طب الأسنان بشكل غير قانوني.
ملصقات
اقرأ أيضاً
أنواع من الخضراوات يجب تجنب تناولها في أيام الصيف الحارة
صحة
صحة
دراسة أمريكية احذر من إضرار السجائر الإلكترونية بنمو الدماغ
صحة
صحة
أبرز فوائد تناول فص ثوم واحد كل ليلة.. تعرف عليها
صحة
صحة
الجزر: رغم فوائده الكثيرة الا ان الإفراط فيه قد يسبب التسمم
صحة
صحة
الأحلام قد تنذر بخطر الإصابة بالخرف وباركنسون قبل 15 عاما من ظهور الأعراض
صحة
صحة
أبرزها البرتقال.. فواكه تحافظ على نظافة الشرايين وتمنع انسدادها
صحة
صحة
تحذير.. “وباء قصر النظر” قد يجتاح العالم!
صحة
صحة