هذا ما قضت به محكمة الجنايات في حق “سفاح” الجديدة الذي قتل 10 أشخاص من أفراد أسرته
كشـ24
نشر في: 21 يوليو 2016 كشـ24
قرر غرفة الجنايات الابتدائية لدى محكمة الإستئناف بالجديدة، قبل قليل من زوال يومه الخميس 21 يوليوز الجاري، إدانة حق مرتكب مجزرة دوار القدامرة بجماعة سبت سايس باقليم الجديدة، بالإعدام بعد متابعته من أجل جناية "القتل العمد ضد الأصول والقتل العمد و اهانة موظفين عموميين أثناء ادائهم لوظيفتهم". وكان قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بالجديدة، أمر بإيداع "جزّار" الجديدة السجن المحلي سيدي موسى بعد متابعته بتهم القتل العمد ضد الأصول والقتل العمد مع سبق الإصرار والترصد وإهانة موظفين أثناء أدائهم لوظيفتهم، وهي تهم تؤدي إلى الإعدام. وكانت السلطات المحلية لإقليم الجديدة قد أفادت السبت 23 أبريل أن شخصا يعاني من اضطرابات عقلية أقدم السبت 23 أبريل على قتل 10 من أفراد عائلته باستعمال السلاح الأبيض وذلك بدوار الكزامرة، جماعة زاوية سايس، بإقليم الجديدة. وحسب المصادر نفسها، فإن الضحايا هم أم الجاني (65 سنة) وأبوه (80 سنة) وزوجته (34 سنة) وإحدى قريباتها (60 سنة) وعمه وابن عمه (50 سنة) وبنت أخيه (17 سنة) وبنت خالته (50 سنة) وعم أبيه (80 سنة) وقريب آخر له. وأضافت السلطات أنه تم العثور على أربعة من بنات المعني بالأمر تتراوح أعمارهن ما بين 5 و13 سنة محتجزات بإحدى غرف المنزل العائلي دون أن يمسهن أدى.
قرر غرفة الجنايات الابتدائية لدى محكمة الإستئناف بالجديدة، قبل قليل من زوال يومه الخميس 21 يوليوز الجاري، إدانة حق مرتكب مجزرة دوار القدامرة بجماعة سبت سايس باقليم الجديدة، بالإعدام بعد متابعته من أجل جناية "القتل العمد ضد الأصول والقتل العمد و اهانة موظفين عموميين أثناء ادائهم لوظيفتهم". وكان قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بالجديدة، أمر بإيداع "جزّار" الجديدة السجن المحلي سيدي موسى بعد متابعته بتهم القتل العمد ضد الأصول والقتل العمد مع سبق الإصرار والترصد وإهانة موظفين أثناء أدائهم لوظيفتهم، وهي تهم تؤدي إلى الإعدام. وكانت السلطات المحلية لإقليم الجديدة قد أفادت السبت 23 أبريل أن شخصا يعاني من اضطرابات عقلية أقدم السبت 23 أبريل على قتل 10 من أفراد عائلته باستعمال السلاح الأبيض وذلك بدوار الكزامرة، جماعة زاوية سايس، بإقليم الجديدة. وحسب المصادر نفسها، فإن الضحايا هم أم الجاني (65 سنة) وأبوه (80 سنة) وزوجته (34 سنة) وإحدى قريباتها (60 سنة) وعمه وابن عمه (50 سنة) وبنت أخيه (17 سنة) وبنت خالته (50 سنة) وعم أبيه (80 سنة) وقريب آخر له. وأضافت السلطات أنه تم العثور على أربعة من بنات المعني بالأمر تتراوح أعمارهن ما بين 5 و13 سنة محتجزات بإحدى غرف المنزل العائلي دون أن يمسهن أدى.