التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
هذا ما قضته به المحكمة بمراكش في حق شبكة للدعارة الراقية
نشر في: 12 ديسمبر 2016
أسدلت المحكمة الابتدائية بمراكش الستار على قضية شبكة الدعارة الراقية، والتي حولت فيلا سكنية وسط حي راق بالمدينة الحمراء إلى ناد ليلي مختص في استقطاب الخليجيين الباحثين عن الجنس.
وحسب يومية «الأخبار» فقد حكم على ثلاثة متابعين في حالة اعتقال بثمانية أشهر حبسا نافذا، وأربعة أشهر موقوفة التنفيذ لخليجي ومرافقته المغربية، فيما بقي البحث جاريا عن الرأس المدبرة لهذه الشبكة من الرباط.
وتضيف اليومية، أن الفيلا كانت قبلة للسياح العرب والخليجيين على وجه الخصوص، وبسبب الضجيج والصخب، الصادر من الفيلا كل ليلة، خاصة مع تحول فيلات أخرى مجاورة بالحي نفسه إلى أوكار للدعارة، جعل بعض السكان يبادرون بتقديم شكايات إلى الجهات المعنية، لتأمر النيابة العامة بفرض رقابة على الفيلات المعنية.
وتابعت الجريدة، أن الأبحاث الأولية مع الموقوفين الخليجيين، كشفت أنهم عند حلولهم بمراكش اتصلوا بأحد السماسرة، إذ حصلوا على رقم هاتفه من خلال صديق بالعربية السعودية، وكان هو من توسط لهم لدى صاحب وكالة عقارية، حيث قادهم إلى الفيلا المذكورة، مقابل مبلغ مالي قدره 3000.00 درهم عن كل ليلة، دون احتساب الخدمات الإضافية من أكل وشرب، ما جعل رجال الأمن يأمرون أحد الموقوفين بالاتصال بالسمسار ليحضر في الحين ويجري اعتقاله.
وتردف اليومية، أن شبكة الدعارة لا يعكس الضورة الحقيقية لشبكات الدعارة الراقية بالمدينة الحمراء، إذ هناك شبكات تستعصي على التفكيك بالنظر إلى طبيعتها التنظيمية، حيث إن أغلب المشتغلين فيها يجهلون رب عملهم الحقيقي.
وتضيف اليومية، أن الفيلا كانت قبلة للسياح العرب والخليجيين على وجه الخصوص، وبسبب الضجيج والصخب، الصادر من الفيلا كل ليلة، خاصة مع تحول فيلات أخرى مجاورة بالحي نفسه إلى أوكار للدعارة، جعل بعض السكان يبادرون بتقديم شكايات إلى الجهات المعنية، لتأمر النيابة العامة بفرض رقابة على الفيلات المعنية.
وتابعت الجريدة، أن الأبحاث الأولية مع الموقوفين الخليجيين، كشفت أنهم عند حلولهم بمراكش اتصلوا بأحد السماسرة، إذ حصلوا على رقم هاتفه من خلال صديق بالعربية السعودية، وكان هو من توسط لهم لدى صاحب وكالة عقارية، حيث قادهم إلى الفيلا المذكورة، مقابل مبلغ مالي قدره 3000.00 درهم عن كل ليلة، دون احتساب الخدمات الإضافية من أكل وشرب، ما جعل رجال الأمن يأمرون أحد الموقوفين بالاتصال بالسمسار ليحضر في الحين ويجري اعتقاله.
وتردف اليومية، أن شبكة الدعارة لا يعكس الضورة الحقيقية لشبكات الدعارة الراقية بالمدينة الحمراء، إذ هناك شبكات تستعصي على التفكيك بالنظر إلى طبيعتها التنظيمية، حيث إن أغلب المشتغلين فيها يجهلون رب عملهم الحقيقي.
أسدلت المحكمة الابتدائية بمراكش الستار على قضية شبكة الدعارة الراقية، والتي حولت فيلا سكنية وسط حي راق بالمدينة الحمراء إلى ناد ليلي مختص في استقطاب الخليجيين الباحثين عن الجنس.
وحسب يومية «الأخبار» فقد حكم على ثلاثة متابعين في حالة اعتقال بثمانية أشهر حبسا نافذا، وأربعة أشهر موقوفة التنفيذ لخليجي ومرافقته المغربية، فيما بقي البحث جاريا عن الرأس المدبرة لهذه الشبكة من الرباط.
وتضيف اليومية، أن الفيلا كانت قبلة للسياح العرب والخليجيين على وجه الخصوص، وبسبب الضجيج والصخب، الصادر من الفيلا كل ليلة، خاصة مع تحول فيلات أخرى مجاورة بالحي نفسه إلى أوكار للدعارة، جعل بعض السكان يبادرون بتقديم شكايات إلى الجهات المعنية، لتأمر النيابة العامة بفرض رقابة على الفيلات المعنية.
وتابعت الجريدة، أن الأبحاث الأولية مع الموقوفين الخليجيين، كشفت أنهم عند حلولهم بمراكش اتصلوا بأحد السماسرة، إذ حصلوا على رقم هاتفه من خلال صديق بالعربية السعودية، وكان هو من توسط لهم لدى صاحب وكالة عقارية، حيث قادهم إلى الفيلا المذكورة، مقابل مبلغ مالي قدره 3000.00 درهم عن كل ليلة، دون احتساب الخدمات الإضافية من أكل وشرب، ما جعل رجال الأمن يأمرون أحد الموقوفين بالاتصال بالسمسار ليحضر في الحين ويجري اعتقاله.
وتردف اليومية، أن شبكة الدعارة لا يعكس الضورة الحقيقية لشبكات الدعارة الراقية بالمدينة الحمراء، إذ هناك شبكات تستعصي على التفكيك بالنظر إلى طبيعتها التنظيمية، حيث إن أغلب المشتغلين فيها يجهلون رب عملهم الحقيقي.
وتضيف اليومية، أن الفيلا كانت قبلة للسياح العرب والخليجيين على وجه الخصوص، وبسبب الضجيج والصخب، الصادر من الفيلا كل ليلة، خاصة مع تحول فيلات أخرى مجاورة بالحي نفسه إلى أوكار للدعارة، جعل بعض السكان يبادرون بتقديم شكايات إلى الجهات المعنية، لتأمر النيابة العامة بفرض رقابة على الفيلات المعنية.
وتابعت الجريدة، أن الأبحاث الأولية مع الموقوفين الخليجيين، كشفت أنهم عند حلولهم بمراكش اتصلوا بأحد السماسرة، إذ حصلوا على رقم هاتفه من خلال صديق بالعربية السعودية، وكان هو من توسط لهم لدى صاحب وكالة عقارية، حيث قادهم إلى الفيلا المذكورة، مقابل مبلغ مالي قدره 3000.00 درهم عن كل ليلة، دون احتساب الخدمات الإضافية من أكل وشرب، ما جعل رجال الأمن يأمرون أحد الموقوفين بالاتصال بالسمسار ليحضر في الحين ويجري اعتقاله.
وتردف اليومية، أن شبكة الدعارة لا يعكس الضورة الحقيقية لشبكات الدعارة الراقية بالمدينة الحمراء، إذ هناك شبكات تستعصي على التفكيك بالنظر إلى طبيعتها التنظيمية، حيث إن أغلب المشتغلين فيها يجهلون رب عملهم الحقيقي.
ملصقات
اقرأ أيضاً
شاهد بالڤيديو حجم الحريق المهول الذي اندلع بمرحاض مدارة البردعي بمراكش
مراكش
مراكش
بالڤيديو.. عكس المتداول.. بيكيرش يكشف قصة أشهر لوحة جدارية بمراكش
مراكش
مراكش
بعد تعرضه للتخريب.. احتراق مرحاض عمومي حديث الانشاء بمراكش يطرح تساؤلات
مراكش
مراكش
مكتبات فارغة وقراء أشباح.. أكشاك الكتب بباب دكالة على مشارف الإفلاس
مراكش
مراكش
حلول لجنة البحث في قضية تحرش وقضية اعتداء على طبيبة بمستشفى المحاميد
مراكش
مراكش
استئنافية مراكش ترفض قرار مجلس هيئة المحامين المتعلق برفع رسم الانخراط
مراكش
مراكش
حوادث الدراجات النارية تستنفر سرية المرور بولاية أمن مراكش + صور
مراكش
مراكش