هذا ما قرره قاضي التحقيق باستنئافية مراكش في حق صاحب مقهى لاكريم وشريكه
كشـ24
نشر في: 13 فبراير 2018 كشـ24
مَثٌل صباح يومه الثلاثاء 13 فبراير الجاري أمام قاضي التحقيق لدى محكمة الإستئناف بمراكش، صاحب مقهى "لاكريم" المشهور بمومو وقريبه المتابعين في حالة اعتقال على خلفية الهجوم المافيوزي الذي استهدف المقهى المذكور و أودى بحياة طبيب شاب وتسبب في إصابة اثنين آخرين.
وبحسب مصادر لـ"كشـ24"، فإن قاضي التحقيق وبعد جلسة الإستماع التي أخضع لها المتهمين والتي دامت نحو ساعة ونصف، قرر تحديد موعد يوم 28 من الشهر الجاري للإستنطاق التفصيلي.
وتشهد محكمة الاستئناف ومحيطها بمراكش منذ صبيحة يومه الثلاثاء 13 فبراير الجاري، حالة استنفار أمني كبير، تزامنا مع الاستعداد لمثول المعتقلين على خلفية الهجوم المسلح على مقهى "لاكريم" شهر نونبر الماضي على جنايات مراكش، امام قاضي التحقيق.
ويشار ان التنسيق الاستعلاماتي والقضائي بين المغرب وهولاندا، كشف أن بعض الموقوفين على خلفية الهجو المسلح على مقهى "لاكريم" بمراكش، كان بدوافع انتقامية بين أفراد شبكات دولية تنشط في مجال المخدرات على الصعيد الدولي وغسيل الأموال.
وحسب تقارير إعلامية فإن بعض المتورطين في الجريمة المافيوزية التي هزت مراكش، سبق أن تورطوا في قضايا اختطاف واحتجاز رهائن والمطالبة بفدية مالية، إضافة إلى تورط أحد الموقوفين بمراكش في قضية سرقة بواسطة السلاح ومحاولة القتل العمد تم تسجيلها من طرف الأمن الهولندي خلال شهر مارس 2016، ولم يتم إيقاف مرتكبها.
مَثٌل صباح يومه الثلاثاء 13 فبراير الجاري أمام قاضي التحقيق لدى محكمة الإستئناف بمراكش، صاحب مقهى "لاكريم" المشهور بمومو وقريبه المتابعين في حالة اعتقال على خلفية الهجوم المافيوزي الذي استهدف المقهى المذكور و أودى بحياة طبيب شاب وتسبب في إصابة اثنين آخرين.
وبحسب مصادر لـ"كشـ24"، فإن قاضي التحقيق وبعد جلسة الإستماع التي أخضع لها المتهمين والتي دامت نحو ساعة ونصف، قرر تحديد موعد يوم 28 من الشهر الجاري للإستنطاق التفصيلي.
وتشهد محكمة الاستئناف ومحيطها بمراكش منذ صبيحة يومه الثلاثاء 13 فبراير الجاري، حالة استنفار أمني كبير، تزامنا مع الاستعداد لمثول المعتقلين على خلفية الهجوم المسلح على مقهى "لاكريم" شهر نونبر الماضي على جنايات مراكش، امام قاضي التحقيق.
ويشار ان التنسيق الاستعلاماتي والقضائي بين المغرب وهولاندا، كشف أن بعض الموقوفين على خلفية الهجو المسلح على مقهى "لاكريم" بمراكش، كان بدوافع انتقامية بين أفراد شبكات دولية تنشط في مجال المخدرات على الصعيد الدولي وغسيل الأموال.
وحسب تقارير إعلامية فإن بعض المتورطين في الجريمة المافيوزية التي هزت مراكش، سبق أن تورطوا في قضايا اختطاف واحتجاز رهائن والمطالبة بفدية مالية، إضافة إلى تورط أحد الموقوفين بمراكش في قضية سرقة بواسطة السلاح ومحاولة القتل العمد تم تسجيلها من طرف الأمن الهولندي خلال شهر مارس 2016، ولم يتم إيقاف مرتكبها.