هذا ما قرره القضاء الفرنسي في قضية “ابتزاز” الملك محمد السادس – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الثلاثاء 22 أبريل 2025, 17:31

دولي

هذا ما قرره القضاء الفرنسي في قضية “ابتزاز” الملك محمد السادس


كشـ24 نشر في: 13 يناير 2017

قررت محكمة الإستئناف بمدينة "ريمس" الفرنسية، تأجيل النطق بحكمها بخصوص قبول أو رفض التسجيلات الصوتية المتعلقة بقضية "ابتزاز الملك محمد السادس" من طرف صحفيين فرنسيين.
 
ويتابع الصحفيان الفرنسيان إيريك لوران وكاترين غراسييه، بتهمة "الابتزاز"، بعدما طلبا من الملك محمد السادس 3 ملايين يورو، مقابل عدم نشر كتاب، يزعمان أنه يحتوي على معلومات "محرجة"، وسيشكل إزعاجا للمغرب، على حد اعتبارهما.
 
وحسب ما ذكرته صحيفة "لو فيكاغو" الفرنسية، فإن محكمة الاستئناف ستصدر قرارها يوم 16 فبراير المقبل، مع إمكانية إحالة الملف على محكمة النقض من جديد.
 
وتعود فصول القضية، إلى يوم 27 غشت 2015، حيث تم إلقاء القبض على الصحافيين الفرنسيين، وهما يحملان 80 ألف يورو نقدا، في ختام لقاء جمعهما بمحامي المغرب.
 
وجاء في رواية محامي المغرب اريك دوبون موريتي أن المسألة بدأت في الثالث والعشرين من يوليوز الماضي، عندما اتصل اريك لوران بالديوان الملكي المغربي، وطلب عقد لقاء موضحا أنه يعمل على إعداد كتاب.
 
وبعد اتصال اريك لوران الهاتفي التقى ممثل عن الديوان الملكي هو محام مغربي، الصحافي لوران.
 
وتابع المحامي دوبون موريتي "وهنا كانت المفاجأة الكبيرة، فقد قال اريك لوران: اسمعوا أنا في صدد أعداد كتاب مع السيدة غراسييه ومقابل ثلاثة ملايين يورو لن يكون هناك جدال ونسحب الكتاب".
 
وتقدم المغرب بدعوى في باريس ما دفع النيابة العامة إلى فتح تحقيق. وأضاف محامي المغرب أنه تم الاتفاق على عقد "اجتماعات يتم تصويرها سرا بين ممثل الملك" والصحافيين.
 
وقال المحامي نفسه أيضا إن الصحافيين "خرجا من الاجتماع الأخير والذي تم تحت رقابة الشرطة، وقد تسلم كل منهما مبلغا قيمته 40 ألف يورو".
 
وأكد مصدر مقرب من الملف الخميس لوكالة فرانس برس أنه "جرى تسليم مبلغ من المال والقبول به". وقد اعتقل كل المشاركين في هذه العملية.

قررت محكمة الإستئناف بمدينة "ريمس" الفرنسية، تأجيل النطق بحكمها بخصوص قبول أو رفض التسجيلات الصوتية المتعلقة بقضية "ابتزاز الملك محمد السادس" من طرف صحفيين فرنسيين.
 
ويتابع الصحفيان الفرنسيان إيريك لوران وكاترين غراسييه، بتهمة "الابتزاز"، بعدما طلبا من الملك محمد السادس 3 ملايين يورو، مقابل عدم نشر كتاب، يزعمان أنه يحتوي على معلومات "محرجة"، وسيشكل إزعاجا للمغرب، على حد اعتبارهما.
 
وحسب ما ذكرته صحيفة "لو فيكاغو" الفرنسية، فإن محكمة الاستئناف ستصدر قرارها يوم 16 فبراير المقبل، مع إمكانية إحالة الملف على محكمة النقض من جديد.
 
وتعود فصول القضية، إلى يوم 27 غشت 2015، حيث تم إلقاء القبض على الصحافيين الفرنسيين، وهما يحملان 80 ألف يورو نقدا، في ختام لقاء جمعهما بمحامي المغرب.
 
وجاء في رواية محامي المغرب اريك دوبون موريتي أن المسألة بدأت في الثالث والعشرين من يوليوز الماضي، عندما اتصل اريك لوران بالديوان الملكي المغربي، وطلب عقد لقاء موضحا أنه يعمل على إعداد كتاب.
 
وبعد اتصال اريك لوران الهاتفي التقى ممثل عن الديوان الملكي هو محام مغربي، الصحافي لوران.
 
وتابع المحامي دوبون موريتي "وهنا كانت المفاجأة الكبيرة، فقد قال اريك لوران: اسمعوا أنا في صدد أعداد كتاب مع السيدة غراسييه ومقابل ثلاثة ملايين يورو لن يكون هناك جدال ونسحب الكتاب".
 
وتقدم المغرب بدعوى في باريس ما دفع النيابة العامة إلى فتح تحقيق. وأضاف محامي المغرب أنه تم الاتفاق على عقد "اجتماعات يتم تصويرها سرا بين ممثل الملك" والصحافيين.
 
وقال المحامي نفسه أيضا إن الصحافيين "خرجا من الاجتماع الأخير والذي تم تحت رقابة الشرطة، وقد تسلم كل منهما مبلغا قيمته 40 ألف يورو".
 
وأكد مصدر مقرب من الملف الخميس لوكالة فرانس برس أنه "جرى تسليم مبلغ من المال والقبول به". وقد اعتقل كل المشاركين في هذه العملية.


ملصقات


اقرأ أيضاً
الفاتيكان يعلن موعد جنازة البابا فرنسيس
أعلن الفاتيكان رسميا اليوم الثلاثاء، أن جنازة البابا فرنسيس، التي توفي الاثنين عن عمر ناهز 88 عاما، ستجرى يوم السبت المقبل. وبدأت مراسم الجنازة الرسمية الأولية بعد تأكيد وفاته رسميا ووضع جثمانه في التابوت مساء الاثنين 21 أبريل. وأقيمت مراسم التأكد من الوفاة ووضع الجثمان في التابوت مساء 21 أبريل برئاسة الكاردينال كيفن فاريل، أمين سر الفاتيكان. وكان الراحل البابا فرنسيس، طلب تبسيط مراسم جنازته لتكون "جنازة راع وتلميذ للمسيح"، مع نقل جثمانه إلى كنيسة القديسة مريم الكبرى بدلا من القديس بطرس، خلافا للتقاليد السابقة. واجتمع كرادلة الفاتيكان صباح اليوم الثلاثاء لتحديد الترتيبات النهائية، بما في ذلك إعلان "الكرسي الشاغر" وإدارة المرحلة الانتقالية.
دولي

جامعة هارفرد تقاضي ترامب
رفعت جامعة هارفرد الإثنين دعوى قضائية ضدّ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بسبب تجميده التمويل الفدرالي للجامعة الأمريكية المرموقة، في حلقة تصعيد جديدة في الصراع المفتوح بين الجانبين. وقالت الجامعة في دعواها إلى المحكمة إنّ “هذه القضية تتعلّق بجهود الحكومة لاستخدام تجميد التمويل الفدرالي كوسيلة ضغط للسيطرة على عملية صنع القرارات الأكاديمية في هارفرد”. وهارفارد التي تُعدّ إحدى أبرز “رابطة آيفي” لجامعات نخبة النخبة، رفعت دعواها أمام محكمة فدرالية في ماساتشوستس، وقد حدّدت فيها أسماء العديد من المؤسسات التعليمية الأخرى المستهدفة على غرارها بقرارات إدارة ترامب. وفي دعواها، وصفت الجامعة تصرفات ترامب بأنّها “تعسّفية ومتقلّبة”، مشيرة إلى أنّ “تصرّفات الحكومة لا تنتهك التعديل الأول للدستور فحسب، بل تنتهك أيضا القوانين واللوائح الفدرالية”. وتخوض إدارة ترامب منذ أسابيع عدة مواجهة مالية مع جامعات أمريكية عدة تتهمها بالسماح بتصاعد معاداة السامية خلال التحركات الطالبية ضدّ الحرب على قطاع غزة. ومن بين الجامعات التي استهدفتها إدارة ترامب، جامعة هارفرد التي شهدت تجميدا لمنح بقيمة 2.2 مليار دولار بعد رفضها مطالب الحكومة الأمريكية. ويهدّد ترامب بالذهاب أبعد من ذلك من خلال إلغاء الإعفاء الضريبي الممنوح لجامعة هارفرد التي اتّهمها بنشر “الكراهية والبلاهة”. كما تهدّد إدارة ترامب بمنع هارفارد من قبول طلاب أجانب إذا لم توافق الجامعة على الخضوع لتدقيق في مجال عمليات القبول والتوظيف والتوجه السياسي.
دولي

تونس.. الشرطة تتحفظ على المحامي المعارض البارز أحمد صواب
قال حقوقيون ومحامون في تونس، يوم الاثنين، إن الشرطة تحفظت على المحامي المعارض البارز أحمد صواب بعد مداهمة منزله واعتقاله. وأكد المحامي سمير ديلو عضو هيئة الدفاع في ما يعرف بقضية "التآمر على أمن الدولة" خلال مؤتمر صحفي بمقر هيئة المحامين، أن عناصر من فرقة أمنية تابعة لفرقة مكافحة الإرهاب ببوشوشة داهمت صباح الاثنين منزل عضو هيئة الدفاع المحامي والقاضي السابق أحمد صواب واعتقلته. وأضاف سمير ديلو أحد محامي صواب "يبدو أنه تم اعتقاله والتحفظ عليه بسبب تصريحاته المنتقدة للمحاكمة يوم الجمعة". كما أكد المحامي بسام الطريفي رئيس الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الانسان على صفحته بـ"فيسبوك" أن النيابة العمومية بالقطب القضائي لمكافحة الإرهاب أذنت بالاحتفاظ بصواب 48 ساعة على ذمة التحقيقات. وصواب هو أحد محامي قادة المعارضة الذين أصدرت محكمة تونسية يوم السبت أحكاما بسجنهم لفترات تصل إلى 66 عاما بتهم "التآمر على أمن الدولة". وانتقد المحامي البارز بشدة سير المحاكمة يوم الجمعة واصفا إياها بالمهزلة، وقال إن القضاء قد تم تدميره بالكامل. ورفضت أحزاب سياسية الأحكام الصادرة يوم السبت ووصفتها بأنها انتقامية. وقالت منظمة العفو الدولية في بيان يوم الأحد: "إن الإدانة الجماعية للمعارضين بعد محاكمة صورية تمثل لحظة خطيرة في تونس.. وتمثل مؤشرا مقلقا على استعداد السلطات للمضي قدما في حملتها القمعية ضد المعارضة السلمية". وشملت الأحكام قادة بارزين في حزب النهضة الذي يعد من أبرز الأحزاب المعارضة للرئيس سعيد. وضمن ما أصبح يعرف بـ"قضية التآمر"، حُكم على نائب رئيس حركة النهضة نور الدين البحيري بالسجن 43 سنة، بينما قضت المحكمة بسجن القياديين في النهضة السيد الفرجاني والصحبي عتيق لفترة 13 سنة لكل منهما. أما الحكم الأقسى فكان 66 سنة بحق رجل الأعمال كمال اللطيف، بينما تلقى السياسي المعارض خيام التركي حكما بالسجن 48 سنة. وقضت المحكمة أيضا بسجن المعارضين شيماء عيسى، ورضا بلحاج وغازي الشواشي، وجوهر بن مبارك، وعصام الشابي، ونجيب الشابي، لمدة 18 عاما، فيما حكم على عبد الحميد الجلاصي بالسجن 13 عاما. وتقول السلطات إن المتهمين ومن بينهم أيضا الرئيس السابق لجهاز الاستخبارات كمال القيزاني، ورئيسة ديوان سعيد السابقة نادية عكاشة، حاولوا زعزعة استقرار البلاد والإطاحة بسعيد. وقد نفى قادة المعارضة هذه الاتهامات، وقالوا إنهم كانوا يجهزون لمبادرة تهدف إلى توحيد المعارضة المنقسمة لمواجهة التراجع الديمقراطي في البلد.
دولي

بعد وفاة البابا فرنسيس .. الكرادلة يجتمعون في كونغريغاتيون الثلاثاء
أعلن ماتيو بروني رئيس دائرة الصحافة التابعة للكرسي الرسولي أن الكرادلة سيجتمعون في كونغريغاتيون عقب وفاة البابا فرنسيس. وأوضح أنه تم إرسال الدعوات للكرادلة، لكن من الصعب تحديد عدد الذين سيتمكنون من الوصول إلى روما، ومن المقرر أن يعقدوا اجتماعهم يوم الثلاثاء لبحث القضايا العاجلة. وأشار بروني إلى أنه في حال عدم اتخاذ الكرادلة قرارا مخالفا سيتم عرض جثمان البابا فرنسيس في كاتدرائية القديس بطرس يوم 23 أبريل ليودعها المؤمنون، معتبرا أن هذا الإجراء محتمل لكن الكرادلة قد يقررون خلاف ذلك، وعادة ما تستمر مراسم التوديع ثلاثة أيام بينما سيتم تحديد موعد الجنازة خلال اجتماع الكرادلة. يذكر أن البابا الراحل أوصى بدفنه في بازيليكا سانتا ماريا مادجوريه، إحدى الكنائس البابوية الرئيسية. وكان البابا فرنسيس قد توفي صباح يوم 21 أبريل عن عمر يناهز 88 عاما.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 22 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة