التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
هذا ما قالته مديرة مهرجان مراكش الدولي للفيلم بخصوص فيلم “الزين لي فيك”
نشر في: 6 ديسمبر 2015
قالت مديرة مهرجان مراكش الدولي للفيلم في حوار مع أسبوعية « تيل كيل » تعليقا على الجدل الذي أثير قبل أشهر حول فيلم « الزين لي فيك » لمخرجه نبيل عيوش : » لا أرغب في التحدث عن فيلم « الزين لي فيك » لأني لم شاهده من قبل، ولانريد أن يطغى هذا الفيلم على هذه الدورة، لأن الموضوع لايعنني، مضيفة أن هناك دائما أسئلة من هذا القبيل عندما يتعلق الأمر بمشاكل تتصل بأفلام معينة.
و أكدت « ميليتا توسكان دي بلانتيي »، مديرة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش، أنه ككل سنة هناك مشاهد مثيرة في بعض الأفلام التي سيتم عرضها خلال هذه الدورة، وقد تثير بعض ردود فعل، لكن هذا الأمر يحدث في كل مكان، تضيف « ميليتا توسكان ».
ففي سنة 2003، تردف المتحدثة، « عرضنا خلال حفل الافتتاح فيلم « ألف شهر » للمخرج، فوزي بنسعيد، ولم يجرؤ أحد على منعه، علما أن الفيلم كانت له رسالة سياسية قوية. أترأس هذا المهرجان لأنني حرة في ذلك، وإذا تم حرماني من هذه الحرية فلن أقوم بذلك ».
وكشفت « ميليتا توسكان دي بلانتيي » أن العديد من ضيوف المهرجان كانوا خائفين من السفر لحضور هذه الدورة بسبب هاجس الهجمات الإرهابية التي هزت باريس في الـ13 نونبر الماضي، قائلة : » بعد الهجمات اجتمعت بأعضاء لجنة التحكيم، وضيوف المهرجان، وكان خيار إلغاء المهرجان مطروحا، لكن كنا محظوظين برئيس لجنة تحكيم لم يساوره الشك في أي لحظة، فلو قرر « فرانسوا فورد كوبولا » إلغاء الدورة لانصاع الجميع لقراره ».
وأضافت المتحدثة « منذ ثلاث أسابيع قاتلت من أجل تنظيم المهرجان، كما خضت معركة مع وسائل الإعلام الفرنسية، لأفهمهم أن القراء يرغبون في مقالات أخرى غير التي تتناول تلك الأحداث. حاولت أن أفهمهم أنه في بلد مسلم يمكننا أن ننظم حدثا ثقافيا متعدد الأعراق لتبادل القيم الكونية ».
و أكدت « ميليتا توسكان دي بلانتيي »، مديرة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش، أنه ككل سنة هناك مشاهد مثيرة في بعض الأفلام التي سيتم عرضها خلال هذه الدورة، وقد تثير بعض ردود فعل، لكن هذا الأمر يحدث في كل مكان، تضيف « ميليتا توسكان ».
ففي سنة 2003، تردف المتحدثة، « عرضنا خلال حفل الافتتاح فيلم « ألف شهر » للمخرج، فوزي بنسعيد، ولم يجرؤ أحد على منعه، علما أن الفيلم كانت له رسالة سياسية قوية. أترأس هذا المهرجان لأنني حرة في ذلك، وإذا تم حرماني من هذه الحرية فلن أقوم بذلك ».
وكشفت « ميليتا توسكان دي بلانتيي » أن العديد من ضيوف المهرجان كانوا خائفين من السفر لحضور هذه الدورة بسبب هاجس الهجمات الإرهابية التي هزت باريس في الـ13 نونبر الماضي، قائلة : » بعد الهجمات اجتمعت بأعضاء لجنة التحكيم، وضيوف المهرجان، وكان خيار إلغاء المهرجان مطروحا، لكن كنا محظوظين برئيس لجنة تحكيم لم يساوره الشك في أي لحظة، فلو قرر « فرانسوا فورد كوبولا » إلغاء الدورة لانصاع الجميع لقراره ».
وأضافت المتحدثة « منذ ثلاث أسابيع قاتلت من أجل تنظيم المهرجان، كما خضت معركة مع وسائل الإعلام الفرنسية، لأفهمهم أن القراء يرغبون في مقالات أخرى غير التي تتناول تلك الأحداث. حاولت أن أفهمهم أنه في بلد مسلم يمكننا أن ننظم حدثا ثقافيا متعدد الأعراق لتبادل القيم الكونية ».
قالت مديرة مهرجان مراكش الدولي للفيلم في حوار مع أسبوعية « تيل كيل » تعليقا على الجدل الذي أثير قبل أشهر حول فيلم « الزين لي فيك » لمخرجه نبيل عيوش : » لا أرغب في التحدث عن فيلم « الزين لي فيك » لأني لم شاهده من قبل، ولانريد أن يطغى هذا الفيلم على هذه الدورة، لأن الموضوع لايعنني، مضيفة أن هناك دائما أسئلة من هذا القبيل عندما يتعلق الأمر بمشاكل تتصل بأفلام معينة.
و أكدت « ميليتا توسكان دي بلانتيي »، مديرة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش، أنه ككل سنة هناك مشاهد مثيرة في بعض الأفلام التي سيتم عرضها خلال هذه الدورة، وقد تثير بعض ردود فعل، لكن هذا الأمر يحدث في كل مكان، تضيف « ميليتا توسكان ».
ففي سنة 2003، تردف المتحدثة، « عرضنا خلال حفل الافتتاح فيلم « ألف شهر » للمخرج، فوزي بنسعيد، ولم يجرؤ أحد على منعه، علما أن الفيلم كانت له رسالة سياسية قوية. أترأس هذا المهرجان لأنني حرة في ذلك، وإذا تم حرماني من هذه الحرية فلن أقوم بذلك ».
وكشفت « ميليتا توسكان دي بلانتيي » أن العديد من ضيوف المهرجان كانوا خائفين من السفر لحضور هذه الدورة بسبب هاجس الهجمات الإرهابية التي هزت باريس في الـ13 نونبر الماضي، قائلة : » بعد الهجمات اجتمعت بأعضاء لجنة التحكيم، وضيوف المهرجان، وكان خيار إلغاء المهرجان مطروحا، لكن كنا محظوظين برئيس لجنة تحكيم لم يساوره الشك في أي لحظة، فلو قرر « فرانسوا فورد كوبولا » إلغاء الدورة لانصاع الجميع لقراره ».
وأضافت المتحدثة « منذ ثلاث أسابيع قاتلت من أجل تنظيم المهرجان، كما خضت معركة مع وسائل الإعلام الفرنسية، لأفهمهم أن القراء يرغبون في مقالات أخرى غير التي تتناول تلك الأحداث. حاولت أن أفهمهم أنه في بلد مسلم يمكننا أن ننظم حدثا ثقافيا متعدد الأعراق لتبادل القيم الكونية ».
و أكدت « ميليتا توسكان دي بلانتيي »، مديرة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش، أنه ككل سنة هناك مشاهد مثيرة في بعض الأفلام التي سيتم عرضها خلال هذه الدورة، وقد تثير بعض ردود فعل، لكن هذا الأمر يحدث في كل مكان، تضيف « ميليتا توسكان ».
ففي سنة 2003، تردف المتحدثة، « عرضنا خلال حفل الافتتاح فيلم « ألف شهر » للمخرج، فوزي بنسعيد، ولم يجرؤ أحد على منعه، علما أن الفيلم كانت له رسالة سياسية قوية. أترأس هذا المهرجان لأنني حرة في ذلك، وإذا تم حرماني من هذه الحرية فلن أقوم بذلك ».
وكشفت « ميليتا توسكان دي بلانتيي » أن العديد من ضيوف المهرجان كانوا خائفين من السفر لحضور هذه الدورة بسبب هاجس الهجمات الإرهابية التي هزت باريس في الـ13 نونبر الماضي، قائلة : » بعد الهجمات اجتمعت بأعضاء لجنة التحكيم، وضيوف المهرجان، وكان خيار إلغاء المهرجان مطروحا، لكن كنا محظوظين برئيس لجنة تحكيم لم يساوره الشك في أي لحظة، فلو قرر « فرانسوا فورد كوبولا » إلغاء الدورة لانصاع الجميع لقراره ».
وأضافت المتحدثة « منذ ثلاث أسابيع قاتلت من أجل تنظيم المهرجان، كما خضت معركة مع وسائل الإعلام الفرنسية، لأفهمهم أن القراء يرغبون في مقالات أخرى غير التي تتناول تلك الأحداث. حاولت أن أفهمهم أنه في بلد مسلم يمكننا أن ننظم حدثا ثقافيا متعدد الأعراق لتبادل القيم الكونية ».
ملصقات
اقرأ أيضاً
بعد ڤيديو “كشـ24”.. المصالح الجماعية المختصة تتدخل لإصلاح حفرة بمراكش
مراكش
مراكش
كلوي كيلي: بطلة يورو 2022 تستمتع بإجازتها في مراكش
مراكش
مراكش
بالصور.. السلطة تزيل مجموعة من “الزرايب” العشوائية بمراكش
مراكش
مراكش
حملة أمنية تمشيطية تسفر عن اعتقالات بالجملة في مراكش
مراكش
مراكش
كادت تُنهي حياة سائق دراجة نارية.. حفرة خطيرة تُهدِّد حياة السائقين بمراكش + ڤيديو
مراكش
مراكش
التغرير بقاصر واغتصابها والسرقة يقود شابا إلى الاعتقال بمراكش
مراكش
مراكش
ارتفاع عدد الأثرياء بمدينة مراكش
مراكش
مراكش