التعليقات مغلقة لهذا المنشور
منوعات
هذا ما سيحدث إذا انفجرت جميع الأسلحة النووية دفعة واحدة
نشر في: 5 أبريل 2017
يوجد حوالي 15 ألف رأس حربي نووي في العالم، وتمتلك روسيا معظمها، وتليها الولايات المتحدة، فيما تمتلك بقية الدول النووية عددا قليلا من القنابل النووية.
ووفقا لمعاهدة الحظر الشامل للتجارب النووية، وقع أكبر تفجير نووي في التاريخ في العام 1961، زمن الاتحاد السوفياتي، ويعرف الاختبار باسم "Tsar Bomba"، حيث بلغت قوة الانفجار 50 ميغاطن، أي أقوى بحوالي 3800 مرة من قنبلة هيروشيما، وهذه مجرد قنبلة واحدة، فكيف يكون تأثير انفجار كل الرؤوس الحربية النووية معا؟
الجدير بالذكر أن للأسلحة النووية قدرات مختلفة، ولكن روسيا والولايات المتحدة لديها أقوى الأنواع، وهي الأسلحة النووية الحرارية.
وعلى افتراض أن 13800 قنبلة نووية سوف تنفجر على سطح الأرض، بطريقة تكون فيها موزعة بشكل متساو في جميع أنحاء العالم، فإن 94 كلم مربع من الأراضي ستنسف على الفور، بالإضافة إلى تدمير 232 ألف كلم مربع من البنية التحتية.
كما سيؤدي الانفجار إلى تكون كرة نارية ستقضي على كل شيء يعترض طريقها داخل نطاق يمتد إلى 79 ألف كلم مربع، فضلا عن أن أي شخص يتواجد على مدى 5.8 مليون كلم مربع فسيصاب بحروق من الدرجة الثالثة.
وسينجر عن الانفجار تلويث الهواء بالإشعاعات المؤينة، وهي إشعاعات ذات طاقة عالية، على مساحة تقدر بـ 284 ألف كلم مربع، لذلك فإن معظم الناجين من الإنفجار سيعانون من أمراض ناتجة عن الإشعاع.
أما بالنسبة للذين نجوا من الانفجار ومن التلوث الإشعاعي، فإن عليهم الاستعداد لفترة طويلة من الظلام.
وعلى غرار مفهوم التبريد البركاني، حيث تصعد الجسيمات الناتجة عن الانفجارات البركانية إلى الغلاف الجوي العلوي، فتؤدي إلى تبريد درجة حرارة المنطقة من حولها، فإن الشتاء النووي سيبرد العالم لمئات السنين.
إن سخام الكربون الأسود الناتج عن الانفجارات الضخمة من شأنه أن يمنع أشعة الشمس من الوصول إلى سطح الأرض، ويغرق العالم في الظلام، مما يجعل التمثيل الضوئي مستحيلا، ويؤدي إلى انهيار النظام البيئي.
ووفقا لمعاهدة الحظر الشامل للتجارب النووية، وقع أكبر تفجير نووي في التاريخ في العام 1961، زمن الاتحاد السوفياتي، ويعرف الاختبار باسم "Tsar Bomba"، حيث بلغت قوة الانفجار 50 ميغاطن، أي أقوى بحوالي 3800 مرة من قنبلة هيروشيما، وهذه مجرد قنبلة واحدة، فكيف يكون تأثير انفجار كل الرؤوس الحربية النووية معا؟
الجدير بالذكر أن للأسلحة النووية قدرات مختلفة، ولكن روسيا والولايات المتحدة لديها أقوى الأنواع، وهي الأسلحة النووية الحرارية.
وعلى افتراض أن 13800 قنبلة نووية سوف تنفجر على سطح الأرض، بطريقة تكون فيها موزعة بشكل متساو في جميع أنحاء العالم، فإن 94 كلم مربع من الأراضي ستنسف على الفور، بالإضافة إلى تدمير 232 ألف كلم مربع من البنية التحتية.
كما سيؤدي الانفجار إلى تكون كرة نارية ستقضي على كل شيء يعترض طريقها داخل نطاق يمتد إلى 79 ألف كلم مربع، فضلا عن أن أي شخص يتواجد على مدى 5.8 مليون كلم مربع فسيصاب بحروق من الدرجة الثالثة.
وسينجر عن الانفجار تلويث الهواء بالإشعاعات المؤينة، وهي إشعاعات ذات طاقة عالية، على مساحة تقدر بـ 284 ألف كلم مربع، لذلك فإن معظم الناجين من الإنفجار سيعانون من أمراض ناتجة عن الإشعاع.
أما بالنسبة للذين نجوا من الانفجار ومن التلوث الإشعاعي، فإن عليهم الاستعداد لفترة طويلة من الظلام.
وعلى غرار مفهوم التبريد البركاني، حيث تصعد الجسيمات الناتجة عن الانفجارات البركانية إلى الغلاف الجوي العلوي، فتؤدي إلى تبريد درجة حرارة المنطقة من حولها، فإن الشتاء النووي سيبرد العالم لمئات السنين.
إن سخام الكربون الأسود الناتج عن الانفجارات الضخمة من شأنه أن يمنع أشعة الشمس من الوصول إلى سطح الأرض، ويغرق العالم في الظلام، مما يجعل التمثيل الضوئي مستحيلا، ويؤدي إلى انهيار النظام البيئي.
يوجد حوالي 15 ألف رأس حربي نووي في العالم، وتمتلك روسيا معظمها، وتليها الولايات المتحدة، فيما تمتلك بقية الدول النووية عددا قليلا من القنابل النووية.
ووفقا لمعاهدة الحظر الشامل للتجارب النووية، وقع أكبر تفجير نووي في التاريخ في العام 1961، زمن الاتحاد السوفياتي، ويعرف الاختبار باسم "Tsar Bomba"، حيث بلغت قوة الانفجار 50 ميغاطن، أي أقوى بحوالي 3800 مرة من قنبلة هيروشيما، وهذه مجرد قنبلة واحدة، فكيف يكون تأثير انفجار كل الرؤوس الحربية النووية معا؟
الجدير بالذكر أن للأسلحة النووية قدرات مختلفة، ولكن روسيا والولايات المتحدة لديها أقوى الأنواع، وهي الأسلحة النووية الحرارية.
وعلى افتراض أن 13800 قنبلة نووية سوف تنفجر على سطح الأرض، بطريقة تكون فيها موزعة بشكل متساو في جميع أنحاء العالم، فإن 94 كلم مربع من الأراضي ستنسف على الفور، بالإضافة إلى تدمير 232 ألف كلم مربع من البنية التحتية.
كما سيؤدي الانفجار إلى تكون كرة نارية ستقضي على كل شيء يعترض طريقها داخل نطاق يمتد إلى 79 ألف كلم مربع، فضلا عن أن أي شخص يتواجد على مدى 5.8 مليون كلم مربع فسيصاب بحروق من الدرجة الثالثة.
وسينجر عن الانفجار تلويث الهواء بالإشعاعات المؤينة، وهي إشعاعات ذات طاقة عالية، على مساحة تقدر بـ 284 ألف كلم مربع، لذلك فإن معظم الناجين من الإنفجار سيعانون من أمراض ناتجة عن الإشعاع.
أما بالنسبة للذين نجوا من الانفجار ومن التلوث الإشعاعي، فإن عليهم الاستعداد لفترة طويلة من الظلام.
وعلى غرار مفهوم التبريد البركاني، حيث تصعد الجسيمات الناتجة عن الانفجارات البركانية إلى الغلاف الجوي العلوي، فتؤدي إلى تبريد درجة حرارة المنطقة من حولها، فإن الشتاء النووي سيبرد العالم لمئات السنين.
إن سخام الكربون الأسود الناتج عن الانفجارات الضخمة من شأنه أن يمنع أشعة الشمس من الوصول إلى سطح الأرض، ويغرق العالم في الظلام، مما يجعل التمثيل الضوئي مستحيلا، ويؤدي إلى انهيار النظام البيئي.
ووفقا لمعاهدة الحظر الشامل للتجارب النووية، وقع أكبر تفجير نووي في التاريخ في العام 1961، زمن الاتحاد السوفياتي، ويعرف الاختبار باسم "Tsar Bomba"، حيث بلغت قوة الانفجار 50 ميغاطن، أي أقوى بحوالي 3800 مرة من قنبلة هيروشيما، وهذه مجرد قنبلة واحدة، فكيف يكون تأثير انفجار كل الرؤوس الحربية النووية معا؟
الجدير بالذكر أن للأسلحة النووية قدرات مختلفة، ولكن روسيا والولايات المتحدة لديها أقوى الأنواع، وهي الأسلحة النووية الحرارية.
وعلى افتراض أن 13800 قنبلة نووية سوف تنفجر على سطح الأرض، بطريقة تكون فيها موزعة بشكل متساو في جميع أنحاء العالم، فإن 94 كلم مربع من الأراضي ستنسف على الفور، بالإضافة إلى تدمير 232 ألف كلم مربع من البنية التحتية.
كما سيؤدي الانفجار إلى تكون كرة نارية ستقضي على كل شيء يعترض طريقها داخل نطاق يمتد إلى 79 ألف كلم مربع، فضلا عن أن أي شخص يتواجد على مدى 5.8 مليون كلم مربع فسيصاب بحروق من الدرجة الثالثة.
وسينجر عن الانفجار تلويث الهواء بالإشعاعات المؤينة، وهي إشعاعات ذات طاقة عالية، على مساحة تقدر بـ 284 ألف كلم مربع، لذلك فإن معظم الناجين من الإنفجار سيعانون من أمراض ناتجة عن الإشعاع.
أما بالنسبة للذين نجوا من الانفجار ومن التلوث الإشعاعي، فإن عليهم الاستعداد لفترة طويلة من الظلام.
وعلى غرار مفهوم التبريد البركاني، حيث تصعد الجسيمات الناتجة عن الانفجارات البركانية إلى الغلاف الجوي العلوي، فتؤدي إلى تبريد درجة حرارة المنطقة من حولها، فإن الشتاء النووي سيبرد العالم لمئات السنين.
إن سخام الكربون الأسود الناتج عن الانفجارات الضخمة من شأنه أن يمنع أشعة الشمس من الوصول إلى سطح الأرض، ويغرق العالم في الظلام، مما يجعل التمثيل الضوئي مستحيلا، ويؤدي إلى انهيار النظام البيئي.
ملصقات
اقرأ أيضاً
ميزات عملية جديدة تظهر في Snapchat
منوعات
منوعات
كل مرة بمليون..الحظ يحالف أمريكية مرتين في أقل من 3 أشهر
منوعات
منوعات
بأزيد من 15 مليون دولار.. صهر أخنوش يقتني منزلا فخما بمنتجع “ميامي بيتش” + صور
منوعات
منوعات
الصين تكشف عن نموذج جديد للذكاء الاصطناعي
منوعات
منوعات
بسعر خيالي.. مطعم كويتي يقدم وجبة طعام مطلية بالذهب
منوعات
منوعات
وصفات طبيعية سهلة التركيب في المنزل للقضاء على الناموس
منوعات
منوعات
“واتس آب” يحصل على ميزات جديدة
منوعات
منوعات