

وطني
هذا ماقاله جيران الملك محمد السادس في « بيتز » الفرنسية عن زياراته
عبر عدد من الفرنسيين عن ارتياحهم وسعادتهم بوصول الملك محمد السادس إلى إقامته الملكية في منطقة “بيتز”، الواقعة وسط فرنسا، مؤكدين على أنه يسهل التعايش بين السكان والشرطة.
ونقلت يومية “لوبارزيان” الفرنسية شهادات لعدد من سكان منطقة « بيتز » التي توجد فيها الإقامة الملكية للمك محمد السادس، بينهم روبرت، أحد السكان، الذي ذكر أنه “بدون أن يتم الإعلان رسميا عن وصول الملك إلى فرنسا، نعلم نحن سكان المنطقة أنه وصل”، موضحا: “بمجرد وصوله تتمركز عناصر الأمن في مواقع مختلفة، خصوصا في الشارع الرئيسي، ويتم التحقق من المركبات، وأحيانا نُظهر بطاقات الهوية الخاصة بنا، إلى جانب تفتيش الخزائن، ولكن عادة ما يمر الأمر بسرعة، نذهب إلى حال سبيلنا، لأن رجال الأمن يعرفون جميع المقيمين في القرية”.
كما أكد سكان المنطقة في حديثهم مع اليومية الفرنسية،أنه على الرغم من انتشار عناصر الأمن وارتفاع عدد مرات تفتيش السكان، أن الأمر لا يزعجهم: « على العكس، الأمر يبعث على الاطمئنان »، تؤكد ناتالي لوكاس، التي تعيش بالقرب من الإقامة الملكية، مضيفة أن وصول الملك محمد السادس يكثف من عمليات المراقبة للأكواخ المجاورة لمقر سكنها، خصوصا في فترة المساء، “الأمر جيد بالنسبة إلى الأطفال القادمين من المدرسة ليلا”.
من جهته، قال مارك كراندمونج، رئيس المنطقة، إن الملك محمد السادس سخي، وكريم جدا، حيث يساعد الجمعيات من خلال تمويل مشاريعهم، « كل عام يأخذ 15 طالبا لقضاء العطلة في المغرب ».
عبر عدد من الفرنسيين عن ارتياحهم وسعادتهم بوصول الملك محمد السادس إلى إقامته الملكية في منطقة “بيتز”، الواقعة وسط فرنسا، مؤكدين على أنه يسهل التعايش بين السكان والشرطة.
ونقلت يومية “لوبارزيان” الفرنسية شهادات لعدد من سكان منطقة « بيتز » التي توجد فيها الإقامة الملكية للمك محمد السادس، بينهم روبرت، أحد السكان، الذي ذكر أنه “بدون أن يتم الإعلان رسميا عن وصول الملك إلى فرنسا، نعلم نحن سكان المنطقة أنه وصل”، موضحا: “بمجرد وصوله تتمركز عناصر الأمن في مواقع مختلفة، خصوصا في الشارع الرئيسي، ويتم التحقق من المركبات، وأحيانا نُظهر بطاقات الهوية الخاصة بنا، إلى جانب تفتيش الخزائن، ولكن عادة ما يمر الأمر بسرعة، نذهب إلى حال سبيلنا، لأن رجال الأمن يعرفون جميع المقيمين في القرية”.
كما أكد سكان المنطقة في حديثهم مع اليومية الفرنسية،أنه على الرغم من انتشار عناصر الأمن وارتفاع عدد مرات تفتيش السكان، أن الأمر لا يزعجهم: « على العكس، الأمر يبعث على الاطمئنان »، تؤكد ناتالي لوكاس، التي تعيش بالقرب من الإقامة الملكية، مضيفة أن وصول الملك محمد السادس يكثف من عمليات المراقبة للأكواخ المجاورة لمقر سكنها، خصوصا في فترة المساء، “الأمر جيد بالنسبة إلى الأطفال القادمين من المدرسة ليلا”.
من جهته، قال مارك كراندمونج، رئيس المنطقة، إن الملك محمد السادس سخي، وكريم جدا، حيث يساعد الجمعيات من خلال تمويل مشاريعهم، « كل عام يأخذ 15 طالبا لقضاء العطلة في المغرب ».
ملصقات
