
حقق موزعو الهواتف المحمولة رقم معاملات، خلال السنة الماضية، ناهز 7 ملايير و700 مليون درهم، بزيادة بنسبة 21 في المائة مقارنة بـ2016، ما يعتبر أحسن إنجاز، خلال السنوات الأخيرة. وذكرت يومية «الصباح»، في عددها ليومه الثلاثاء، أن دراسة أنجزها مكتب الدراسات « GFK»، أرجع هذه الانتعاشة إلى ولوج علامات تجارية جديدة، خاصة من الصين، مثل «أوبو» و«هواوي» و«أنفينيكس»، وتظل العلامة الكورية «سامسونغ» في موقع الريادة، لكن حصتها من السوق تراجعت بفعل منافسة الماركات الجديدة، إذ انخفضت إلى ما دون 70 في المائة. وحققت «سامسونغ» رقم معاملات في حدود 4.9 ملايير درهم، ما يمثل 63.6 في المائة من رقم المعاملات الإجمالي للقطاع. وتردف الجريدة، أن سوق الهواتف المحمولة، يعرف منافسة شرسة بين العلامة الكورية والوافدين الجدد، خاصة الهواتف الذكية الصينية التي تقدم هواتف ذات جودة عالية وحمولة تكنولوجية متطورة بأسعار مقبولة، إذ تمكنت في ظرف وجيز من إيجاد موطئ قدم بالسوق الذي ظل تحت هيمنة هواتف «سامسونغ». وتابعت اليومية، أن الماركات الصينية اعتمدت سياسة تسويقية فعالة، إذ لجأت إلى قنوات توزيع مشهورة مع تأمين الخدمة بعد البيع، ما مكنها من اكتساح السوق وتحقيق نمو متواصل. وعرفت السنة الماضية، أيضا، رجوع العلامة الفنلندية «نوكيا»، التي أطلقت تسعة هواتف محمولة جديدة، خمسة منها ذكية. وتظل «نوكيا» رائدة في سوق الهواتف العادية، إذ تمثل 30 في المائة من الحجم الإجمالي لمبيعات هذا الصنف من الهواتف، الذي وصل إلى 6 ملايين و300 ألف وحدة.
حقق موزعو الهواتف المحمولة رقم معاملات، خلال السنة الماضية، ناهز 7 ملايير و700 مليون درهم، بزيادة بنسبة 21 في المائة مقارنة بـ2016، ما يعتبر أحسن إنجاز، خلال السنوات الأخيرة. وذكرت يومية «الصباح»، في عددها ليومه الثلاثاء، أن دراسة أنجزها مكتب الدراسات « GFK»، أرجع هذه الانتعاشة إلى ولوج علامات تجارية جديدة، خاصة من الصين، مثل «أوبو» و«هواوي» و«أنفينيكس»، وتظل العلامة الكورية «سامسونغ» في موقع الريادة، لكن حصتها من السوق تراجعت بفعل منافسة الماركات الجديدة، إذ انخفضت إلى ما دون 70 في المائة. وحققت «سامسونغ» رقم معاملات في حدود 4.9 ملايير درهم، ما يمثل 63.6 في المائة من رقم المعاملات الإجمالي للقطاع. وتردف الجريدة، أن سوق الهواتف المحمولة، يعرف منافسة شرسة بين العلامة الكورية والوافدين الجدد، خاصة الهواتف الذكية الصينية التي تقدم هواتف ذات جودة عالية وحمولة تكنولوجية متطورة بأسعار مقبولة، إذ تمكنت في ظرف وجيز من إيجاد موطئ قدم بالسوق الذي ظل تحت هيمنة هواتف «سامسونغ». وتابعت اليومية، أن الماركات الصينية اعتمدت سياسة تسويقية فعالة، إذ لجأت إلى قنوات توزيع مشهورة مع تأمين الخدمة بعد البيع، ما مكنها من اكتساح السوق وتحقيق نمو متواصل. وعرفت السنة الماضية، أيضا، رجوع العلامة الفنلندية «نوكيا»، التي أطلقت تسعة هواتف محمولة جديدة، خمسة منها ذكية. وتظل «نوكيا» رائدة في سوق الهواتف العادية، إذ تمثل 30 في المائة من الحجم الإجمالي لمبيعات هذا الصنف من الهواتف، الذي وصل إلى 6 ملايين و300 ألف وحدة.
ملصقات
إقتصاد

إقتصاد

إقتصاد

إقتصاد

صحافة

صحافة

صحافة

صحافة

