مراكش

هذا عدد المستفيدين من العملية الوطنية “رمضان 1443” بمراكش


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 6 أبريل 2022

ستستفيد 7918 أسرة منحدرة من أوساط معوزة، على مستوى عمالة مراكش، من عملية الدعم الغذائي "رمضان 1443"، التي تنظمها مؤسسة محمد الخامس للتضامن، بمناسبة شهر رمضان الأبرك.وجرى إعطاء انطلاقة هذه العملية، اليوم الأربعاء، بدار الطفل باب اغمات، بحضور والي جهة مراكش- آسفي، عامل عمالة مراكش، السيد كريم قسي لحلو، ورئيس المجلس العلمي المحلي، وأعضاء اللجنة الإقليمية المكلفة بهذه العملية.وقال المنسق الجهوي للتعاون الوطني بمراكش-آسفي، فهد كمال، إنه "تنفيذا للتعليمات الملكية السامية، تم إطلاق النسخة 23 من عملية التوزيع الغذائي "رمضان 1443" لفائدة الفئات الاجتماعية المعوزة، لاسيما الأرامل، والأشخاص المسنين والأشخاص في وضعية إعاقة".وأوضح فهد كمال ، في تصريح لقناة الأخبار المغربية (M24) التابعة لوكالة المغرب العربي للأنباء، أنه تم إحداث لجنة إقليمية، بهدف تحديد المستفيدين من هذه العملية على صعيد عمالة مراكش، مشيرا إلى أنها تروم سد الاحتياجات الغذائية للأسر، وخاصة تلك المرتبطة بشهر رمضان.وستستفيد من هذه العملية على مستوى عمالة مراكش، 1518 أسرة بالوسط الحضري، تتوزع بين 600 أسرة بسيدي يوسف بن علي، و500 أسرة بالمدينة العتيقة، و418 أسرة بمقاطعة المنارة، و6400 أسرة بالوسط القروي، تتوزع بين 800 أسرة بقيادة تسلطانت، و800 أسرة بقيادة السعادة، و800 أسرة بقيادة أولاد دليم، و400 أسرة بقيادة الأوداية، و400 أسرة بقيادة السويهلة، و400 أسرة بقيادة آيت إيمور، و400 أسرة بقيادة أكفاي، و400 أسرة بقيادة سيدي الزوين، و400 أسرة بقيادة البور، و400 أسرة بقيادة حربيل، و400 أسرة بقيادة واحة سيدي براهيم، و400 أسرة بقيادة أولاد حسون، و400 أسرة بقيادة الويدان.ويتكون الدعم الغذائي من سبع مواد غذائية (10 كلغ من الدقيق، و4 كلغ من السكر، و250 غرام من الشاي، 5 لتر من الزيت النباتي، و1 كلغ من العدس، و1 كلغ من مركز الطماطم، و1 كلغ من الشعرية).وتعكس هذه المبادرة ذات الرمزية القوية في هذا الشهر الفضيل، العناية الملكية الموصولة بالأشخاص في وضعية هشاشة اجتماعية، كما تأتي لتكريس القيم النبيلة للتضامن والتآزر والمشاطرة التي تميز المجتمع المغربي.وسيستفيد هذه السنة من عملية "رمضان 1443"، التي رصد لها غلاف مالي بقيمة 103 مليون درهم، حوالي 3 ملايين شخص، يتوزعون على 83 إقليما وعمالة بالمملكة، وينتمون إلى 600 ألف أسرة، منها 459 ألف و500 أسرة بالوسط القروي (77 بالمئة من الأسر المستفيدة).وأضحت هذه العملية، المنظمة بدعم مالي من وزارتي الداخلية والأوقاف والشؤون الإسلامية، والتي بلغت هذه السنة نسختها الـ23، موعدا سنويا هاما يهدف إلى تقديم المساعدة والدعم للفئات الاجتماعية الأكثر هشاشة، لاسيما النساء الأرامل والأشخاص المسنين وذوي الاحتياجات الخاصة.وتتناغم العملية مع البرنامج الإنساني الذي تنجزه مؤسسة محمد الخامس للتضامن، والرامي إلى تقديم الدعم للأشخاص الذين هم في أمس الحاجة إليه، مع تعزيز ثقافة التضامن.وهكذا، تأتي عملية "رمضان 1443" لتنضاف إلى مختلف العمليات والمبادرات الإنسانية، التي يقوم بها صاحب الجلالة الملك محمد السادس، بغية النهوض بثقافة التضامن، وتحقيق تنمية بشرية مستدامة.

ستستفيد 7918 أسرة منحدرة من أوساط معوزة، على مستوى عمالة مراكش، من عملية الدعم الغذائي "رمضان 1443"، التي تنظمها مؤسسة محمد الخامس للتضامن، بمناسبة شهر رمضان الأبرك.وجرى إعطاء انطلاقة هذه العملية، اليوم الأربعاء، بدار الطفل باب اغمات، بحضور والي جهة مراكش- آسفي، عامل عمالة مراكش، السيد كريم قسي لحلو، ورئيس المجلس العلمي المحلي، وأعضاء اللجنة الإقليمية المكلفة بهذه العملية.وقال المنسق الجهوي للتعاون الوطني بمراكش-آسفي، فهد كمال، إنه "تنفيذا للتعليمات الملكية السامية، تم إطلاق النسخة 23 من عملية التوزيع الغذائي "رمضان 1443" لفائدة الفئات الاجتماعية المعوزة، لاسيما الأرامل، والأشخاص المسنين والأشخاص في وضعية إعاقة".وأوضح فهد كمال ، في تصريح لقناة الأخبار المغربية (M24) التابعة لوكالة المغرب العربي للأنباء، أنه تم إحداث لجنة إقليمية، بهدف تحديد المستفيدين من هذه العملية على صعيد عمالة مراكش، مشيرا إلى أنها تروم سد الاحتياجات الغذائية للأسر، وخاصة تلك المرتبطة بشهر رمضان.وستستفيد من هذه العملية على مستوى عمالة مراكش، 1518 أسرة بالوسط الحضري، تتوزع بين 600 أسرة بسيدي يوسف بن علي، و500 أسرة بالمدينة العتيقة، و418 أسرة بمقاطعة المنارة، و6400 أسرة بالوسط القروي، تتوزع بين 800 أسرة بقيادة تسلطانت، و800 أسرة بقيادة السعادة، و800 أسرة بقيادة أولاد دليم، و400 أسرة بقيادة الأوداية، و400 أسرة بقيادة السويهلة، و400 أسرة بقيادة آيت إيمور، و400 أسرة بقيادة أكفاي، و400 أسرة بقيادة سيدي الزوين، و400 أسرة بقيادة البور، و400 أسرة بقيادة حربيل، و400 أسرة بقيادة واحة سيدي براهيم، و400 أسرة بقيادة أولاد حسون، و400 أسرة بقيادة الويدان.ويتكون الدعم الغذائي من سبع مواد غذائية (10 كلغ من الدقيق، و4 كلغ من السكر، و250 غرام من الشاي، 5 لتر من الزيت النباتي، و1 كلغ من العدس، و1 كلغ من مركز الطماطم، و1 كلغ من الشعرية).وتعكس هذه المبادرة ذات الرمزية القوية في هذا الشهر الفضيل، العناية الملكية الموصولة بالأشخاص في وضعية هشاشة اجتماعية، كما تأتي لتكريس القيم النبيلة للتضامن والتآزر والمشاطرة التي تميز المجتمع المغربي.وسيستفيد هذه السنة من عملية "رمضان 1443"، التي رصد لها غلاف مالي بقيمة 103 مليون درهم، حوالي 3 ملايين شخص، يتوزعون على 83 إقليما وعمالة بالمملكة، وينتمون إلى 600 ألف أسرة، منها 459 ألف و500 أسرة بالوسط القروي (77 بالمئة من الأسر المستفيدة).وأضحت هذه العملية، المنظمة بدعم مالي من وزارتي الداخلية والأوقاف والشؤون الإسلامية، والتي بلغت هذه السنة نسختها الـ23، موعدا سنويا هاما يهدف إلى تقديم المساعدة والدعم للفئات الاجتماعية الأكثر هشاشة، لاسيما النساء الأرامل والأشخاص المسنين وذوي الاحتياجات الخاصة.وتتناغم العملية مع البرنامج الإنساني الذي تنجزه مؤسسة محمد الخامس للتضامن، والرامي إلى تقديم الدعم للأشخاص الذين هم في أمس الحاجة إليه، مع تعزيز ثقافة التضامن.وهكذا، تأتي عملية "رمضان 1443" لتنضاف إلى مختلف العمليات والمبادرات الإنسانية، التي يقوم بها صاحب الجلالة الملك محمد السادس، بغية النهوض بثقافة التضامن، وتحقيق تنمية بشرية مستدامة.



اقرأ أيضاً
هل فشل مشروع تثمين وترميم الأسواق السياحية بمراكش؟
وجهت تنسيقية جمعيات السوق السياحي الكبير ومحيطه (السمارين) بمدينة مراكش، شكاية إلى كل من وزير الثقافة والرياضة والشباب، والي جهة مراكش آسفي ورئيسة المجلس الجماعي، عبّرت فيها عن استيائها العميق من نتائج مشروع تثمين وترميم الأسواق السياحية، واصفة إياها بـ"الكارثية". وقالت التنسيقية في شكايتها إن المشروع، الذي كان من المفترض أن يشكل رافعة لتحسين الوضع التجاري والحرفي داخل السوق، لم يحقق الأهداف المرجوة، بل أدى – بحسبها – إلى تدهور ملحوظ في البنية التحتية والمظهر العام للسوق، مما أثّر سلبًا على النشاط الاقتصادي والحركة التجارية بالمنطقة. وسجلت التنسيقية مجموعة من النواقص تتعلق باستخدام مواد رديئة الجودة في تغطية السقف، مما تسبب في تسرب مياه الأمطار وإتلاف سلع التجار؛ ضعف تهيئة المحلات والمرافق، ما يجعلها غير مؤهلة للاشتغال أو استقبال الزبائن، غياب التنسيق بين المتدخلين في المشروع، وعدم إشراك الجمعيات المهنية المحلية، مما ساهم – بحسبهم – في ضعف التخطيط والتنفيذ. وفي هذا السياق، أعلنت التنسيقية انسحابها الكامل من المشروع، مؤكدة أنها لا تتحمل أية مسؤولية عن نتائجه الحالية، ورافضة ما اعتبرته محاولات للتنصل من المسؤولية أو تحميلها للمهنيين. وطالبت التنسيقية بفتح تحقيق عاجل لتحديد المسؤوليات والوقوف على الاختلالات؛ إصلاح الأضرار الناتجة عن الأشغال، خاصة ما يتعلق بالبنية التحتية والتهيئة الداخلية، وإشراك الفاعلين المحليين في جميع المراحل المستقبلية للمشاريع المرتبطة بالسوق. وختمت التنسيقية شكايتها بالتشديد على أن السوق السياحي الكبير ليس مجرد فضاء تجاري، بل يمثل جزءًا من هوية مراكش وتراثها الاقتصادي والثقافي، داعية إلى التعامل مع هذا الملف بجدية ومسؤولية، بما يضمن حفظ ذاكرة المدينة ومصالح آلاف الأسر المرتبطة بهذا القطاع.
مراكش

تواصل إغلاق مراحيض منتزه مولاي الحسن يثير الاستياء بمراكش
في الوقت الذي تراهن فيه مراكش على السياحة الداخلية والدولية لإنعاش اقتصادها، وفي ظل التوسّع العمراني وتهيئة عدد من الفضاءات الخضراء، ما زالت المدينة الحمراء تتعثر في تلبية واحدة من أبسط الحاجات الإنسانية: توفير المراحيض العمومية. منتزه مولاي الحسن، يشكّل نموذجا واضحا لهذا القصور، فمنذ افتتاحه أمام العموم وتهيئته ليستقبل أعدادا متزايدة من الزوار، خاصة مع حلول موسم الصيف، ظلت مرافقه الصحية مغلقة في وجه الزوار، الأمر الذي يُحبط تجربة هؤلاء، ويجعل التنزه في فضاء يفترض فيه الراحة يتحول إلى معاناة يومية. مهتمون بالشأن المحلي، دقوا ناقوس الخطر مرارا وتكرارا، محذرين من الآثار السلبية لاستمرار هذا الإهمال، خاصة على الفئات الضعيفة كالأطفال وكبار السن، بالإضافة إلى السياح الذين يصدمهم هذا النقص في مدينة تُوصف بأنها وجهة سياحية عالمية. ومع ذلك، لا شيء تغيّر، ولا يبدو أن هناك نية واضحة في معالجة هذا الخلل. الغريب في الأمر أن أزمة غياب المراحيض العمومية لا تقتصر فقط على المنتزه المذكور، بل تشمل غالبية أحياء وساحات مدينة مراكش، ومع غياب هذه البنية الأساسية، تحولت الكثير من الحدائق والأزقة إلى مراحيض مفتوحة، في مشاهد غير لائقة تسيء لصورة المدينة وتطرح تساؤلات محرجة حول مفهوم الكرامة في الفضاء العام. وأكد المهتمون، أن استمرار غياب هذه المرافق، في مدينة من المفترض أن تكون نموذجا حضريا، لم يعد مقبولا، وعلى المسؤولين أن يتحركوا اليوم لحلحلة هذا المشكل، مشددين على أن المرافق الصحية ليست كماليات، بل حق حضري أساسي، لا يقل أهمية عن الأرصفة أو الإنارة أو التشجير. ومدن العالم الراقية لا تُقاس فقط بجمالها المعماري أو بحجم استثماراتها، بل أيضًا بمدى احترامها لحاجيات الناس اليومية، مهما بدت بسيطة.  
مراكش

مطالب بنقل أسواق الجملة و “لافيراي” من مراكش إلى تامنصورت
طالبت جمعية مؤازرة للأعمال الاجتماعية والصحية والبيئية في رسالة مفتوحة موجهة إلى كل من والي جهة مراكش آسفي ورئيسة المجلس الجماعي لمراكش، بنقل أسواق الجملة الرئيسية وسوق بيع أجزاء السيارات المستعملة من قلب المدينة إلى مدينة تامنصورت. وأوضحت الجمعية في رسالتها أن الأسواق المعنية هي سوق الجملة للسمك بالمحاميد، وسوق الجملة للخضر والفواكه بحي المسار، بالإضافة إلى سوق أجزاء السيارات المستعملة “لافيراي” بسيدي غانم، والتي تقع وسط تجمعات سكانية وفي محاور استراتيجية حيوية تشكل عصب حركة التنقل داخل المدينة. وأكدت الجمعية أن هذه الخطوة من شأنها أن تخفف بشكل كبير من الاختناقات المرورية والتلوث البيئي، بالإضافة إلى تقليص الضغط العمراني الذي تعاني منه مراكش، المدينة التي تستقبل أعدادًا متزايدة من السكان والزوار سنويًا. كما أشارت الجمعية إلى أن نقل هذه الأسواق إلى تامنصورت من شأنه أيضا، خلق دينامية اقتصادية جديدة بالمدينة الجديدة، وتعزيز مكانتها كوجهة جاذبة للاستثمارات والنشاط التجاري، وهو ما يدعم التنمية المستدامة ويوازن بين المدن المحيطة بمراكش.
مراكش

ساكنة حي بمراكش تشتكي انتشار المخدرات وتناشد السلطات الامنية للتدخل
أطلق عدد من سكان حي الوحدة الثالثة، "ديور المساكين"، نداء استغاثة عاجلًا للسلطات المحلية والأمنية، بسبب ما وصفوه بالوضع “الخطير والمتدهور” الناتج عن انتشار تجارة المخدرات وسط الحي، وعلى رأسها مواد مثل "السيليسيون" و"الحشيش". وأكدت الساكنة في اتصال بـ"كشـ24"، أن الظاهرة لم تعد تقتصر على الترويج السري، بل أصبحت المخدرات تُباع بشكل علني وفي واضحة النهار، خصوصًا بالقرب من المؤسسات التعليمية وفي الأزقة الداخلية، ما يشكل خطرًا مباشرًا على الأطفال والشباب. وأوضح السكان أنه رغم التدخلات التي تقوم بها المصالح الامنية بين الفينة والأخرى، إلا أن الظاهرة لا تزال في تزايد، لافتين إلى أن الحي الذي كان في وقت سابق فضاءً سكنيًا هادئًا، بات يعيش حالة من التوتر اليومي بسبب تصاعد وتيرة الانحراف، والعنف المرتبط بتعاطي وتجارة المخدرات، وهو ما أصبح يهدد الأمن العام داخل المنطقة. وطالب السكان في ندائهم بـ"تدخل أمني صارم وعاجل"، يضع حدًا لهذه الفوضى التي تهدد أبناءهم ومستقبلهم.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 05 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة