وطني

هذا عدد الارهابيين الموقوفين من طرف السلطات المغربية خلال 4 سنوات


كشـ24 نشر في: 17 يناير 2016

أربع سنوات من عمليات تفكيك الخلايا المحلية ذات الصلة بالتنظيمات المتطرفة في سوريا والعراق، أسفرت عن توقيف 170 شخصا. هذه هي الحصيلة المؤقتة حتى اليوم لحملة السلطات لمكافحة الإرهاب عقب ظهور التنظيمات المتطرفة على الساحة السورية. ومنذ أول عملية نفذتها السلطات في أبريل 2012، حتى آخرها التي جرت هذا الأسبوع في دار بوعزة (نواحي الدار البيضاء)، فإن عدد الموقوفين «لا يبدو مرتفعا بالمقارنة مع الزخم الذي يحيط بالأنباء المرتبطة بعمليات التفكيك المتتالية»،

وحسب "اخبار اليوم" فإن  السلطات لم تكشفعن الرقم الحقيقي لمجموع عدد المعتقلين في الملفات المتعلقة بالخلايا ذات الصلة بتنظيمات في سوريا، وكل ما كشف عنه وزير الداخلية هو عدد العائدين من بؤر التوتر في الشرق الأوسط، حيث حدد عددهم في شهر يوليوز الفائت في 156 شخصا.

وشهد عام 2015، أكبر عدد من التوقيفات في تاريخ العمليات الأمنية ضد التنظيمات المرتبطة من الوجهة العملية بسوريا، فقد بلغ عدد الموقوفين 90 شخصا، بحسب معلومات حصلت عليها « اليوم24»، بينما وصل عدد الموقوفين عام 2014 إلى 40 شخصا على الأقل، وفي 2013، بالكاد وصل إلى 15 موقوفا، أما في 2012، فقد بلغ العدد 20 معتقلا فحسب.

نقلت الجريدة عن مصدر مسؤول أن «معدل الأفراد في كل خلية هو 6 أشخاص في جميع الخلايا التي جرى تفكيكها، وعددها 33 حتى هذه اللحظة». ويعتقد الغزالي أن «عدد الخلايا المعلنة يُصور في غالب الأحيان كشيء مخيف، لكن أعضاءها في المحصلة الأخيرة لا يشكلون سوى عدد صغير، وهو بالكاد يستحق هذا الاهتمام المبالغ فيه.. إن السلطات بالكاد تقبض على 30 أو 40 شخصا في العام، وغالبيتهم لم تكن لديهم أي نوايا للتخطيط أو لارتكاب أعمال مؤذية داخل البلاد، ويفرج عن بعضهم في مرحلة التحقيق، ويفرج عن آخرين من لدن المحاكم، وكثير منهم لا يواجهون سوى عقوبات بسيطة، لأن أدوارهم في الغالب تكون سطحية، وإن كانت تنقصها الأدلة في بعض الحالات لمعاقبتهم».

ويبدو هذا الرقم صغيرا بالمقارنة مع أعداد المغاربة العائدين من سوريا، إذ منذ عام 2014، تجاوز معدل العائدين في بعض المراحل 30 شخصا في الشهر، أي مجموع ما تقبض عليه السلطات المحلية في عام واحد في عملياتها لمكافحة الإرهاب.

وفي الواقع، فقد عالجت المحاكم في عام 2015 (حتى شهر شتنبر منه) 216 ملفا مرتبطا بالإرهاب توبع فيها 230 شخصا، بينهم الأفراد المتهمون بتكوين خلايا، والأفراد الذين حوكموا بسبب أعمال فردية تتعلق بالإشادة بالإرهاب، ثم العائدون من تنظيمات متطرفة في سوريا. لكن كما يقول مصدر بوزارة العدل، فإن «نحو 80 في المائة من هؤلاء هم من العائدين من سوريا والعراق».

والمثير للاهتمام حسب ذات المصدر فإن غالبية المدانين في الخلايا المفككة سنتي 2012 و2013، قد أفرج عنهم بعد قضائهم لعقوباتهم الحبسية، كما أن بعض الموقوفين أفرجت عنهم المحاكم وقضت ببراءتهم. وفي عام 2015 وحده، أخلت المحاكم سبيل 12 متهما كان قد أوقف ضمن خلايا فككت عامي 2014 و2015. وهو ما يجعل عدد المتهمين الذين صدرت في حقهم إدانات نهائية استنادا إلى عمليات الأجهزة الأمنية، يقل عن 150 شخصا، أكثريتهم أدينوا بعقوبات لا تتجاوز سنتين من الحبس. كما أن عدد العائدين، أيضا، الذين أفرج عنهم تجاوز الثلاثين، لأنهم «أدينوا بأحكام تتراوح بين ستة شهور وسنتين فقط من الحبس».

وفي هذا السياق، ألح الموساوي العجلاوي، الخبير في الشؤون الاستراتيجية، في تصريحات للجريدة على أن «مشكلة الإرهاب في المغرب لا يجب أن يُبالغ في تقديرها. نعم، هناك أشخاص يخططون لأعمال مؤذية، لكن لا ينبغي تصور الخطر وكأنه شامل ومفزع لدرجة هائلة». وهو يؤكد على أن «عمليات الشرطة بقدر أهميتها في حماية البلاد من الأخطار المحتملة، إلا أن الحصيلة النهائية يجب أيضا أن تخضع للمعالجة كي يظهر المستوى الحقيقي للخطر»

أربع سنوات من عمليات تفكيك الخلايا المحلية ذات الصلة بالتنظيمات المتطرفة في سوريا والعراق، أسفرت عن توقيف 170 شخصا. هذه هي الحصيلة المؤقتة حتى اليوم لحملة السلطات لمكافحة الإرهاب عقب ظهور التنظيمات المتطرفة على الساحة السورية. ومنذ أول عملية نفذتها السلطات في أبريل 2012، حتى آخرها التي جرت هذا الأسبوع في دار بوعزة (نواحي الدار البيضاء)، فإن عدد الموقوفين «لا يبدو مرتفعا بالمقارنة مع الزخم الذي يحيط بالأنباء المرتبطة بعمليات التفكيك المتتالية»،

وحسب "اخبار اليوم" فإن  السلطات لم تكشفعن الرقم الحقيقي لمجموع عدد المعتقلين في الملفات المتعلقة بالخلايا ذات الصلة بتنظيمات في سوريا، وكل ما كشف عنه وزير الداخلية هو عدد العائدين من بؤر التوتر في الشرق الأوسط، حيث حدد عددهم في شهر يوليوز الفائت في 156 شخصا.

وشهد عام 2015، أكبر عدد من التوقيفات في تاريخ العمليات الأمنية ضد التنظيمات المرتبطة من الوجهة العملية بسوريا، فقد بلغ عدد الموقوفين 90 شخصا، بحسب معلومات حصلت عليها « اليوم24»، بينما وصل عدد الموقوفين عام 2014 إلى 40 شخصا على الأقل، وفي 2013، بالكاد وصل إلى 15 موقوفا، أما في 2012، فقد بلغ العدد 20 معتقلا فحسب.

نقلت الجريدة عن مصدر مسؤول أن «معدل الأفراد في كل خلية هو 6 أشخاص في جميع الخلايا التي جرى تفكيكها، وعددها 33 حتى هذه اللحظة». ويعتقد الغزالي أن «عدد الخلايا المعلنة يُصور في غالب الأحيان كشيء مخيف، لكن أعضاءها في المحصلة الأخيرة لا يشكلون سوى عدد صغير، وهو بالكاد يستحق هذا الاهتمام المبالغ فيه.. إن السلطات بالكاد تقبض على 30 أو 40 شخصا في العام، وغالبيتهم لم تكن لديهم أي نوايا للتخطيط أو لارتكاب أعمال مؤذية داخل البلاد، ويفرج عن بعضهم في مرحلة التحقيق، ويفرج عن آخرين من لدن المحاكم، وكثير منهم لا يواجهون سوى عقوبات بسيطة، لأن أدوارهم في الغالب تكون سطحية، وإن كانت تنقصها الأدلة في بعض الحالات لمعاقبتهم».

ويبدو هذا الرقم صغيرا بالمقارنة مع أعداد المغاربة العائدين من سوريا، إذ منذ عام 2014، تجاوز معدل العائدين في بعض المراحل 30 شخصا في الشهر، أي مجموع ما تقبض عليه السلطات المحلية في عام واحد في عملياتها لمكافحة الإرهاب.

وفي الواقع، فقد عالجت المحاكم في عام 2015 (حتى شهر شتنبر منه) 216 ملفا مرتبطا بالإرهاب توبع فيها 230 شخصا، بينهم الأفراد المتهمون بتكوين خلايا، والأفراد الذين حوكموا بسبب أعمال فردية تتعلق بالإشادة بالإرهاب، ثم العائدون من تنظيمات متطرفة في سوريا. لكن كما يقول مصدر بوزارة العدل، فإن «نحو 80 في المائة من هؤلاء هم من العائدين من سوريا والعراق».

والمثير للاهتمام حسب ذات المصدر فإن غالبية المدانين في الخلايا المفككة سنتي 2012 و2013، قد أفرج عنهم بعد قضائهم لعقوباتهم الحبسية، كما أن بعض الموقوفين أفرجت عنهم المحاكم وقضت ببراءتهم. وفي عام 2015 وحده، أخلت المحاكم سبيل 12 متهما كان قد أوقف ضمن خلايا فككت عامي 2014 و2015. وهو ما يجعل عدد المتهمين الذين صدرت في حقهم إدانات نهائية استنادا إلى عمليات الأجهزة الأمنية، يقل عن 150 شخصا، أكثريتهم أدينوا بعقوبات لا تتجاوز سنتين من الحبس. كما أن عدد العائدين، أيضا، الذين أفرج عنهم تجاوز الثلاثين، لأنهم «أدينوا بأحكام تتراوح بين ستة شهور وسنتين فقط من الحبس».

وفي هذا السياق، ألح الموساوي العجلاوي، الخبير في الشؤون الاستراتيجية، في تصريحات للجريدة على أن «مشكلة الإرهاب في المغرب لا يجب أن يُبالغ في تقديرها. نعم، هناك أشخاص يخططون لأعمال مؤذية، لكن لا ينبغي تصور الخطر وكأنه شامل ومفزع لدرجة هائلة». وهو يؤكد على أن «عمليات الشرطة بقدر أهميتها في حماية البلاد من الأخطار المحتملة، إلا أن الحصيلة النهائية يجب أيضا أن تخضع للمعالجة كي يظهر المستوى الحقيقي للخطر»


ملصقات


اقرأ أيضاً
رغم الغاء شعيرة الذبح.. مجازر الدار البيضاء تكشف برنامجها لاستقبال وذبح الأضاحي
في خطة غير مفهومة و مستغربة بالنظر لاعلان جلالة الملك عن الغاء شعيرة الذبح بمناسبة عيد الاضحى لهذه السنة، أعلنت شركة التنمية المحلية “الدار البيضاء للخدمات” عن برنامج عمل المجازر الكبرى للعاصمة الاقتصادية بمناسبة عيد الأضحى، المرتقب في يونيو المقبل. وحددت الشركة أيام 15 و16 و17 يونيو لاستقبال وذبح الأضاحي، حيث سينطلق العمل يوميًا ابتداءً من السابعة صباحًا وأوضحت في بلاغ لها أن استقبال الأضاحي سيقتصر على اليوم الأول من العيد، فيما سيُخصص اليومان التاليان لعمليات الذبح، مع الالتزام بشروط الصحة والسلامة البيطرية. ودعت الشركة المواطنين إلى احترام المواعيد المحددة والتقيد بالتنظيم لتفادي الازدحام وضمان سير العملية بسلاسة، كما أكدت أن المجازر ستُغلق أبوابها أمام العموم طوال الأسبوع الذي يلي العيد، لإجراء أشغال صيانة وتنظيف شامل استعدادًا لاستئناف العمل بعد العيد. ومن شان هذا الاعلان الرسمي لن يساهم في تشجيع فئات واسعة على ذبح الاضافي رغم القرار الملكي الشجاع، وهو ما من شانه المساهمة في تقويض اهداف القرار الملكي علما ان هذا القرار جاء بهدف دعم الثروة الحيوانية الوطنية التي تضررت بشدة نتيجة الجفاف.
وطني

تقرير يضع المغرب ضمن أكثر الدول المستوردة لمواد التجميل المزورة
كشف تقرير دولي مشترك صادر عن منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية (OECD) ومكتب الاتحاد الأوروبي للملكية الفكرية (EUIPO) أن المغربي جاء ضمن قائمة أكثر ثلاثين دولة في العالم من حيث ازدهار تجارة السلع المقلدة، مع تركيز خاص على استيراد مستحضرات التجميل المزيفة القادمة من الصين. ووفق التقرير الذي يحمل عنوان "رسم خريطة التجارة العالمية في السلع المقلدة 2025: الاتجاهات العالمية وتحديات التنفيذ"، فقد جاء المغرب في المرتبة 24 عالميا من حيث عدد وقيمة البضائع المقلدة التي تم ضبطها خلال سنة 2020، بينما جاءت دول مثل الصين وتركيا ولبنان في مراكز أكثر تقدما باعتبارها مراكز رئيسية لهذا النوع من التجارة غير المشروعة. وأشار التقرير إلى أنه وعلى الرغم من أن حصة المغرب لم تتجاوز 2% من إجمالي السلع المقلدة المضبوطة على مستوى العالم، إلا أن البلاد تعتبر وجهة غير معتادة ولكن متنامية لاستقبال مستحضرات التجميل المقلدة من الصين، حيث تم تصنيف العلاقة بين البلدين ضمن أقوى 15 مسارا تجاريا لهذا النوع من السلع خلال سنتي 2020 و2021. وجاء المغرب كذلك في المرتبة العاشرة على الصعيد العالمي كوجهة لمواد التجميل المزيفة الصينية، الشيء الذي يطرح العديد من علامات الاستفهام حول أثر هذه التجارة على صحة المستهلكين، خاصة أن مستحضرات التجميل المقلدة تنتج غالبا في ظروف تفتقر لأبسط معايير السلامة، وقد تحتوي على مواد سامة أو غير معروفة المصدر. ومن جهة أخرى، حلت المملكة المغربية مجددا في المركز 24 ضمن الدول المصدرة للسلع المقلدة نحو الاتحاد الأوروبي، حسب ما تم ضبطه من شحنات مزورة، إلا أن المؤشر الأكثر دقة في تقييم المخاطر المرتبطة بالمغرب هو ما يعرف بـ"مؤشر GTRIC-e"، الذي يقيس احتمال أن تكون السلع المصدرة مقلدة، إذ تراوح تقييم المغرب بين 0.15 و0.25 في ما يخص قطاعات الملابس والأحذية، ما يضعه في الربع الثاني عالميا، إلى جانب دول كالهند وكولومبيا، وأقل خطورة من دول مثل لبنان والبحرين.
وطني

تقرير حقوقي: أكثر من 400 بناية سكنية مهددة بالانهيار في الحي الحسني بفاس
قالت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بفاس، إن أغلب البنايات بالحي الحسني، والذي شهد حادث انهيار عمارة عشوائية، ليلة الخميس/ الجمعة، آيلة للسقوط. وذكرت في بيان لها بأن عدد هذه البنايات يقدر بأكثر من أربعمائة وحدة آيلة للسقوط، مضيفة بأن هذه البنايات مكونة من عدة طوابق. وتساءلت الاجراءات التي اتخذتها السلطة المحلية والمصالح المختصة.واهتزت مدينة فاس ليلة الخميس / الجمعة 09 ماي 2025 على وقع فاجعة انسانية راح ضحيتها عشرة أشخاص بالحي الحسني بندباب مقاطعة المريينين ، وذلك إثر سقوط بناية قديمة مكونة من ستة طوابق وتضم ما يناهز ثلاثة عشر عائلة.وكانت البناية موضوع اشعارات بالإخلاء منذ سنة 2018 ، لكن أمام غياب حلول حقيقية تراعي الوضع الاجتماعي والاقتصادي للمتضررين اضطر أغلبهم إلى الاستمرار في السكن بها رغم الخطر الذي كان يطاردهم حتى حلت الفاجعة.وتساءلت الجمعية عن ملابسات تحول بناية مهترئة هي في الأصل لا تتحمل طابقين إلى عمارة بستة طوابق أمام أعين السلطة المخول لها السهر على سلامة المواطنين ومحاربة البناء غير القانوني.وطالبت الجمعية بفتح تحقيق دقيق وجدي في الكارثة لتحديد المسؤوليات وترتيب الجزاءات. كما انتقدت ما وصفته بالتقصير الملحوظ من طرف مختلف المصالح بدءً من السلطة المحلية التي غضت الطرف لسنوات أمام تكاثر البناء غير القانوني، و الاكتفاء بتوجيه انذارات الاخلاء عوض ايجاد حلول حقيقية تراعي ظروف المتضررين وتحفظ لهم كرامتهم الإنسانية.
وطني

قرود المكاك المغربية تباع بشكل غير قانوني في فرنسا
تنتشر تجارة الحيوانات البرية على نطاق واسع على المستوى الدولي، وبالإضافة إلى الذئاب والثعابين التي يتم اصطيادها، يتم بيع قرود المكاك البربرية من المغرب مقابل 2500 يورو في فرنسا عبر وسائل التواصل الاجتماعي. "قرود مكاك بربرية صغيرة، ذات عيون زرقاء، من المغرب، من نوع نادر، متوفر واحد فقط بسعر 2500 يورو". هذا أحد العروض التي يقدمها تجار الحيوانات البرية على الإنترنت، وفقًا لقناة TF1 . "مشكلة الاتجار بالحيوانات ليست جديدة، ولكن من المؤكد أنها تفاقمت في السنوات الأخيرة بفعل ظاهرة منصات التواصل الاجتماعي". يقول كريستوف ماري، مدير الشؤون الوطنية والأوروبية في مؤسسة "30 مليون صديق". وأضاف المتحدث ذاته : "ظهر العديد من المشاهير مع حيوانات برية.. ونعلم أيضًا الموجة التي شهدتها دبي وغيرها من المدن حيث ظهر المشاهير مع حيوانات برية". وأدرج الاتحاد الدولي لصون الطبيعة سنة 2009 المكاك البربري على القائمة الحمراء للأنواع المهددة بالانقراض، ونقل من الملحق الثاني إلى الملحق الأول لاتفاقية "سايتس" (معاهدة التجارة العالمية لأصناف الحيوان والنبات البري المهدد بالانقراض) سنة 2016 بطلب من السلطات المغربية. وتماشى هذا الإجراء مع إعلان السلطات المغربية منع الاتجار في هذا النوع من القردة، ووضع تدابير صارمة على مستوى الحدود البرية، خاصة على الحدود مع مليلية وسبتة المحتلتين لمنع تهريبها إلى الدول الأوروبية. والمكاك البربري هو الصنف الوحيد من فصيلته الذي يعيش في أفريقيا، إذ إن كل الأصناف الأخرى والمقدرة بنحو عشرين صنفا، تعيش في آسيا. وتتميز من الناحية الفيزيولوجية عن باقي الأنواع بكونها لا تتوفر على ذيل، ولها أخدود على مستوى الأنف.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 11 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة