دولي

هذا ترتيب أقوى أجهزة الإستخبارات في العالم


كشـ24 نشر في: 10 يوليو 2016

‎جهاز المخابرات أو وكالة الاستخبارات هي مؤسسة حكومية تقوم بجمع وتحليل واستغلال المعلومات القيمة والاستخبارات لحماية الديون الوطنية.
 
‎كما أنها  تساعد البلاد على التعامل مع المسائل الأمنية وحماية البلاد من أي إختراق أمني محتمل .

‎الغرض الأساسي من وكالات التجسس هو جمع المعلومات السرية لتأمين البلاد من أي حدث داخلي أو خارجي، ممكن أن يُضر استقرار الدولة سواء من الناحية الاقتصادية أو السياسية.
 
‎أيضا وكالات الاستخبارات، توفر الأمن غير المباشر للبنية التحتية المادية وغير المادية، من البلاد مثل البرنامج النووي أو أي وثيقة تحتوي على معلومات حساسة.
 
‎الوكيل, الجاسوس, العميل, الضابط السري, هؤلاء هم موظفوا أجهزة المخابرات، ويقصد بهم كل شخص كرس حياته ليكون عميلا سريا للدولة , موقع ABC news  صنف أفضل 10 أجهزة مخابرات في العالم لسنة 2015 وهي:
 
‎10- الموساد
 
‎ معهد الاستخبارات والعمليات الخاصة (MOSAD)، إسرائيل
 
‎الموساد هو جهاز الاستخبارات الإسرائيلية، أكثر منظمة نشطة وفاعلة في إسرائيل , مهمتها الأساسية جمع المعلومات الاستخبارية المعنية في مكافحة الإرهاب ومختلف العمليات السرية.

‎يشرف عليها بشكل مباشر رئيس الوزراء الإسرائيلي، والذي تصله تقارير عن كافة الأنشطة من مدير الوكالة مباشرة.
 
‎ورغم مواردها الضئيلة تصنف الموساد في المرتبة العاشرة بين أقوى أجهزة الاستخبارات بسبب انتشار عملائها السريين في كافة أنحاء العالم، والذين يقومون بالتجسس وجمع المعلومات القيمة , ومن أعتى الوحدات في الجهاز "قسم العمليات الخاصة" أو Metsada الذي قام بالعديد من الاغتيالات والعمليات السرية في جميع أنحاء العالم.
 
‎9- ام إس إس
 
‎وزارة أمن الدولة (MSS)، الصين
 
‎وزارة أمن الدولة ،(MSS) هي وكالة الاستخبارات الامنية لجمهورية الصين الشعبية، والمقر الرئيسي يقع بالقرب من وزارة الأمن العام في جمهورية الصين الشعبية في بكين, الوكالة مسؤولة عن مكافحة التجسس والأمن السياسي وطبعا الاستخبارات.
 
MSS تعمل بالتوازي مع مكاتب الأمن العام، ولكن تهتم أيضا بالمسائل الأمنية غير الحكومية وغالبا ما يتعاون الامن العام مع الوكالة في حل المشاكل الكبيرة. تأسست الوكالة في عام1937، وكان لها دور كبير في جمع المعلومات أثناء الحرب الأهلية الصينية.
 
‎8-. خدمة الاستخبارات السرية الاسترالية (ASIS)، أستراليا
 
‎ تأسست عام 1951، مهمة ASIS هي  "حماية وتعزيز المصالح الحيوية الاسترالية من خلال توفير خدمات إستخبارية أجنبية فريدة من نوعها وتدار من قبل الحكومة".
 
‎صنفت في المرتبة الثامنة بسبب سيطرتها على شبكة استخبارية معقدة, كبيرة ومنتشرة في كافة أنحاء العالم وتضم العديد من الجنسيات ومتداخلة بأجهزة استخبارات عالمية قد تتضارب مصالحها أحيانا ورغم ذلك تعمل مع بعضها تحت رعاية الحكومة الاسترالية .
 
‎7- المديرية العامة للأمن الخارجي DGSE, فرنسا
 
‎المديرية العامة للأمن الخارجي (DGSE) والتي حلت محل دائرة التوثيق الوطنية الخارجية   (SDECE) التي تم تشكيلها في عام 1982. وعلى الرغم من تشكيلها مؤخرا، فقد تمكنت من جمع وتفسير معلومات استخبارية لاهتمامات حساسة للدولة أدت الى منع أكثر من 15 هجوما ارهابيا في فرنسا ويعمل تحت امرتها 5000 موظف وتعتبر الدرع الواقي لفرنسا وبسبب انجازاتها الكبيرة ونجاحاتها رغم حداثة سنها فقد احتلت المرتبة السابعة      
 
‎6- جناح التحليل والبحث (RAW)، الهند
 
‎هي وكالة استخبارات مستقلة هندية  تم إنشاؤها عام 1968.  رئيس الوكالة يرفع  تقارير مباشرة فقط لرئيس الوزراء الهندي ، وليست مسؤولة أمام البرلمان الهندي بأي شكل من الأشكال بالمقارنة مع وكالات الاستخبارات الغربية الأخرى.
 
‎حيث تتمتع باستقلالية تامة , مهمتها الأساسية جمع معلومات تتعلق بالأنشطة الإرهابية في البلاد وواجهت عدد كبير من الهجمات الإرهابية في السنوات الماضية. التركيز الرئيسي للوكالة RAW على باكستان جارة الهند حيث شاركت في العديد من العمليات ضد باكستان ولها قواعد سرية منتشرة في البلاد.
 
‎5- دائرة الإستخبارات الاتحادية الالمانية (BND) ألمانيا
 
‎تم تأسيس دائرة الإستخبارات الاتحادية الالمانية (BND)، قبل الحرب العالمية الثانية للتجسس على استراتيجيات وخطط الأعداء، ومقرها في Pullach بالقرب من ميونيخ.
 
‎ميزانية BND في المليارات وتستعمل وسائل تقنية حديثة ومتطورة للتجسس على أعدائها والذين يشكلون خطرا على الأمن القومي، تعتبر واحدة من أفضل المنظمات عالميا وتحتل المركز الخامس للتنظيم العالي و التقنية المتطورة التي تملكها وميزانيتها العالية , الهدف الرئيسي للوكالة هو مراقبة القضايا الحساسة عالميا والتي تهم المخابرات المحلية والأجنبية.
 
‎4-جهاز الأمن الاتحادي ، (FSB) روسيا
 
‎ هي وكالة الأمن الرئيسية في الاتحاد الروسي والتي خلفت اللجنة الرئيسية لأمن الدولة (KGB) التابعة  للاتحاد السوفييتي سابقا.
 
‎تشكلت عام 1995، مهمة الوكالة الرئيسية جمع المعلومات الاستخبارية على مستوى العالم و ومكافحة الإرهاب و وتعزيز الأمن والدفاع. يعمل لها أكثر من 250 ألف موظف بينهم  عملاء سريين وضباط سريين وجواسيس أجانب. يقومون بمكافحة الجرائم الدولية وأعمال الإرهاب وتهريب المخدرات و مكافحة العنف داخل الدولة والحفاظ على الأمن.
 
‎3-جهاز المخابرات السري ، (MI6) المملكة المتحدة
 
‎معروف رسميا باسم MI6 ,تم إنشاء جهاز المخابرات السرية قبل الحرب العالمية الأولى وذلك  للوصول إلى أنشطة الحكومة الألمانية الإمبراطورية. ويقع مقر الوكالة  في تقاطع فوكسهول في لندن, مبنى SIS.
 
‎وقد شاركت MI6 عن كثب في مختلف النزاعات في القرنين ال20 وال21 ولكن لم تعترف رسميا حتى عام 1994. وخط الجبهة السرية الأمامية للأمن القومي  البريطاني مسؤول عن مراقبة كافة أنشطة الإرهاب الداخلي والخارجي والمنظمات والبلدان التي يمكن أن تضر الدفاع الوطني وأمن الدولة.
 
‎2- وكالة الاستخبارات المركزية (CIA) الولايات المتحدة الأمريكية
 
‎وكالة الاستخبارات المركزية (CIA) هي  الأبرز والأشهر والمعروفة مقارنة بالوكالات الأخرى الأمريكية مثل الولايات وكالة الأمن القومي (NSA)، وكالة استخبارات الدفاع (DIA) ومكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI).
 
‎تأسست الCIA عام 1947، وتعتبرأعلى وكالة مستقلة في العالم كله.
 
‎المهمة الأساسية للوكالة تشمل الحصول على معلومات عن الأجانب  وتحليلها وكيفية استغلال حملات العلاقات العامة للحصول على معلومات مطلوبة والقيام بعمليات سرية تحت اشراف وتوجيه من رئيس الولايات المتحدة .
 
‎يقع المقر الرئيسي للوكالة في لانغلي بولاية فرجينيا على بعد بضعة أميال غرب واشنطن
 
‎1- مديرية الاستخبارات الداخلية (ISI) باكستان
 
(ISI)هو جهاز مخابرات تحت الأمرة المباشرة لرئيس وزراء باكستان، تأسست عام 1948.
 
‎  مسؤوليتها جمع المعلومات الاستخبارية من دوائر الأمن الوطني وتقييمها ورفع التقارير والتوصيات للحكومة للتصرف على أساسها .
 
(American Crime News) أعلنت ان مديرية الاستخبارات الداخلية في باكستان (ISI) هي أفضل وكالة في العالم وأقوى الاستخبارات، مقرها الرئيسي في اسلام اباد. ISI وهي الأكثر شهرة وقوة في باكستان رغم أنه يوجد عدة وكالات للمخابرات تعمل في الدولة ولكن كلها تحت الاشراف المباشر من (ISI) وهي مكتب الاستخبارات (IB) والاستخبارات العسكرية (MI). ومن المعروف أن ISI هي القوة الهائلة التي تقف خلف الحكومة الباكستانية، وهي العقل المدبر لها والتي تدير كافة شؤون البلد .

‎جهاز المخابرات أو وكالة الاستخبارات هي مؤسسة حكومية تقوم بجمع وتحليل واستغلال المعلومات القيمة والاستخبارات لحماية الديون الوطنية.
 
‎كما أنها  تساعد البلاد على التعامل مع المسائل الأمنية وحماية البلاد من أي إختراق أمني محتمل .

‎الغرض الأساسي من وكالات التجسس هو جمع المعلومات السرية لتأمين البلاد من أي حدث داخلي أو خارجي، ممكن أن يُضر استقرار الدولة سواء من الناحية الاقتصادية أو السياسية.
 
‎أيضا وكالات الاستخبارات، توفر الأمن غير المباشر للبنية التحتية المادية وغير المادية، من البلاد مثل البرنامج النووي أو أي وثيقة تحتوي على معلومات حساسة.
 
‎الوكيل, الجاسوس, العميل, الضابط السري, هؤلاء هم موظفوا أجهزة المخابرات، ويقصد بهم كل شخص كرس حياته ليكون عميلا سريا للدولة , موقع ABC news  صنف أفضل 10 أجهزة مخابرات في العالم لسنة 2015 وهي:
 
‎10- الموساد
 
‎ معهد الاستخبارات والعمليات الخاصة (MOSAD)، إسرائيل
 
‎الموساد هو جهاز الاستخبارات الإسرائيلية، أكثر منظمة نشطة وفاعلة في إسرائيل , مهمتها الأساسية جمع المعلومات الاستخبارية المعنية في مكافحة الإرهاب ومختلف العمليات السرية.

‎يشرف عليها بشكل مباشر رئيس الوزراء الإسرائيلي، والذي تصله تقارير عن كافة الأنشطة من مدير الوكالة مباشرة.
 
‎ورغم مواردها الضئيلة تصنف الموساد في المرتبة العاشرة بين أقوى أجهزة الاستخبارات بسبب انتشار عملائها السريين في كافة أنحاء العالم، والذين يقومون بالتجسس وجمع المعلومات القيمة , ومن أعتى الوحدات في الجهاز "قسم العمليات الخاصة" أو Metsada الذي قام بالعديد من الاغتيالات والعمليات السرية في جميع أنحاء العالم.
 
‎9- ام إس إس
 
‎وزارة أمن الدولة (MSS)، الصين
 
‎وزارة أمن الدولة ،(MSS) هي وكالة الاستخبارات الامنية لجمهورية الصين الشعبية، والمقر الرئيسي يقع بالقرب من وزارة الأمن العام في جمهورية الصين الشعبية في بكين, الوكالة مسؤولة عن مكافحة التجسس والأمن السياسي وطبعا الاستخبارات.
 
MSS تعمل بالتوازي مع مكاتب الأمن العام، ولكن تهتم أيضا بالمسائل الأمنية غير الحكومية وغالبا ما يتعاون الامن العام مع الوكالة في حل المشاكل الكبيرة. تأسست الوكالة في عام1937، وكان لها دور كبير في جمع المعلومات أثناء الحرب الأهلية الصينية.
 
‎8-. خدمة الاستخبارات السرية الاسترالية (ASIS)، أستراليا
 
‎ تأسست عام 1951، مهمة ASIS هي  "حماية وتعزيز المصالح الحيوية الاسترالية من خلال توفير خدمات إستخبارية أجنبية فريدة من نوعها وتدار من قبل الحكومة".
 
‎صنفت في المرتبة الثامنة بسبب سيطرتها على شبكة استخبارية معقدة, كبيرة ومنتشرة في كافة أنحاء العالم وتضم العديد من الجنسيات ومتداخلة بأجهزة استخبارات عالمية قد تتضارب مصالحها أحيانا ورغم ذلك تعمل مع بعضها تحت رعاية الحكومة الاسترالية .
 
‎7- المديرية العامة للأمن الخارجي DGSE, فرنسا
 
‎المديرية العامة للأمن الخارجي (DGSE) والتي حلت محل دائرة التوثيق الوطنية الخارجية   (SDECE) التي تم تشكيلها في عام 1982. وعلى الرغم من تشكيلها مؤخرا، فقد تمكنت من جمع وتفسير معلومات استخبارية لاهتمامات حساسة للدولة أدت الى منع أكثر من 15 هجوما ارهابيا في فرنسا ويعمل تحت امرتها 5000 موظف وتعتبر الدرع الواقي لفرنسا وبسبب انجازاتها الكبيرة ونجاحاتها رغم حداثة سنها فقد احتلت المرتبة السابعة      
 
‎6- جناح التحليل والبحث (RAW)، الهند
 
‎هي وكالة استخبارات مستقلة هندية  تم إنشاؤها عام 1968.  رئيس الوكالة يرفع  تقارير مباشرة فقط لرئيس الوزراء الهندي ، وليست مسؤولة أمام البرلمان الهندي بأي شكل من الأشكال بالمقارنة مع وكالات الاستخبارات الغربية الأخرى.
 
‎حيث تتمتع باستقلالية تامة , مهمتها الأساسية جمع معلومات تتعلق بالأنشطة الإرهابية في البلاد وواجهت عدد كبير من الهجمات الإرهابية في السنوات الماضية. التركيز الرئيسي للوكالة RAW على باكستان جارة الهند حيث شاركت في العديد من العمليات ضد باكستان ولها قواعد سرية منتشرة في البلاد.
 
‎5- دائرة الإستخبارات الاتحادية الالمانية (BND) ألمانيا
 
‎تم تأسيس دائرة الإستخبارات الاتحادية الالمانية (BND)، قبل الحرب العالمية الثانية للتجسس على استراتيجيات وخطط الأعداء، ومقرها في Pullach بالقرب من ميونيخ.
 
‎ميزانية BND في المليارات وتستعمل وسائل تقنية حديثة ومتطورة للتجسس على أعدائها والذين يشكلون خطرا على الأمن القومي، تعتبر واحدة من أفضل المنظمات عالميا وتحتل المركز الخامس للتنظيم العالي و التقنية المتطورة التي تملكها وميزانيتها العالية , الهدف الرئيسي للوكالة هو مراقبة القضايا الحساسة عالميا والتي تهم المخابرات المحلية والأجنبية.
 
‎4-جهاز الأمن الاتحادي ، (FSB) روسيا
 
‎ هي وكالة الأمن الرئيسية في الاتحاد الروسي والتي خلفت اللجنة الرئيسية لأمن الدولة (KGB) التابعة  للاتحاد السوفييتي سابقا.
 
‎تشكلت عام 1995، مهمة الوكالة الرئيسية جمع المعلومات الاستخبارية على مستوى العالم و ومكافحة الإرهاب و وتعزيز الأمن والدفاع. يعمل لها أكثر من 250 ألف موظف بينهم  عملاء سريين وضباط سريين وجواسيس أجانب. يقومون بمكافحة الجرائم الدولية وأعمال الإرهاب وتهريب المخدرات و مكافحة العنف داخل الدولة والحفاظ على الأمن.
 
‎3-جهاز المخابرات السري ، (MI6) المملكة المتحدة
 
‎معروف رسميا باسم MI6 ,تم إنشاء جهاز المخابرات السرية قبل الحرب العالمية الأولى وذلك  للوصول إلى أنشطة الحكومة الألمانية الإمبراطورية. ويقع مقر الوكالة  في تقاطع فوكسهول في لندن, مبنى SIS.
 
‎وقد شاركت MI6 عن كثب في مختلف النزاعات في القرنين ال20 وال21 ولكن لم تعترف رسميا حتى عام 1994. وخط الجبهة السرية الأمامية للأمن القومي  البريطاني مسؤول عن مراقبة كافة أنشطة الإرهاب الداخلي والخارجي والمنظمات والبلدان التي يمكن أن تضر الدفاع الوطني وأمن الدولة.
 
‎2- وكالة الاستخبارات المركزية (CIA) الولايات المتحدة الأمريكية
 
‎وكالة الاستخبارات المركزية (CIA) هي  الأبرز والأشهر والمعروفة مقارنة بالوكالات الأخرى الأمريكية مثل الولايات وكالة الأمن القومي (NSA)، وكالة استخبارات الدفاع (DIA) ومكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI).
 
‎تأسست الCIA عام 1947، وتعتبرأعلى وكالة مستقلة في العالم كله.
 
‎المهمة الأساسية للوكالة تشمل الحصول على معلومات عن الأجانب  وتحليلها وكيفية استغلال حملات العلاقات العامة للحصول على معلومات مطلوبة والقيام بعمليات سرية تحت اشراف وتوجيه من رئيس الولايات المتحدة .
 
‎يقع المقر الرئيسي للوكالة في لانغلي بولاية فرجينيا على بعد بضعة أميال غرب واشنطن
 
‎1- مديرية الاستخبارات الداخلية (ISI) باكستان
 
(ISI)هو جهاز مخابرات تحت الأمرة المباشرة لرئيس وزراء باكستان، تأسست عام 1948.
 
‎  مسؤوليتها جمع المعلومات الاستخبارية من دوائر الأمن الوطني وتقييمها ورفع التقارير والتوصيات للحكومة للتصرف على أساسها .
 
(American Crime News) أعلنت ان مديرية الاستخبارات الداخلية في باكستان (ISI) هي أفضل وكالة في العالم وأقوى الاستخبارات، مقرها الرئيسي في اسلام اباد. ISI وهي الأكثر شهرة وقوة في باكستان رغم أنه يوجد عدة وكالات للمخابرات تعمل في الدولة ولكن كلها تحت الاشراف المباشر من (ISI) وهي مكتب الاستخبارات (IB) والاستخبارات العسكرية (MI). ومن المعروف أن ISI هي القوة الهائلة التي تقف خلف الحكومة الباكستانية، وهي العقل المدبر لها والتي تدير كافة شؤون البلد .


ملصقات


اقرأ أيضاً
ترمب يُعطي الكونغرس الضوء الأخضر لفرض عقوبات على روسيا
باشر مجلس الشيوخ النظر في مشروع قانون جديد يفرض عقوبات على روسيا. وأعلن زعيم الجمهوريين في المجلس، جون ثون، أن المجلس سيصوت على العقوبات قريباً بعد التنسيق مع البيت الأبيض ومجلس النواب للحرص على إقرارها. وأضاف أنه «أمر يحظى بتوافق الحزبين في مجلس الشيوخ، وآمل أن نحظى بدعم بقية الأطراف كي نتمكن من إقرار ذلك».يأتي هذا بعد أن صعّد الرئيس الأميركي من لهجته المنتقدة للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قائلاً: «نتعرض لكثير من الترهات التي يوجهها إلينا. إنه لطيف للغاية طوال الوقت، لكن يتضح أن (كلامه) لا معنى له». وأكّد ترمب أنه سينظر «بجدية» في فرض عقوبات جديدة على روسيا، ضمن المشروع المطروح أمام الشيوخ. فيما أكّد حليفه في المجلس ليندسي غراهام أنه حصل على الضوء الأخضر منه للمضي قدماً بالعقوبات، مع إضافة بند عليها يوفر للرئيس صلاحية رفعها إذا اقتضى الأمر لإعطائه مجالاً للمناورة. وقال غراهام إن «استئناف إرسال الأسلحة، وإقرار تتزامن هذه التّحركات مع بلبلة أثارها إعلان البنتاغون، الأسبوع الماضي، عن تجميد دفعات من الأسلحة لأوكرانيا، ما فاجأ الرئيس الأميركي الذي أعرب عن دهشته للصحافيين بعد سؤاله عن الشخص المسؤول عن القرار، قائلاً: «لا أعلم، هلّا قلتم لي؟». وفيما أعلن ترمب أنه سيتم استئناف إرسال الأسلحة إلى أوكرانيا، أثارت المسألة تساؤلات داخل الإدارة الأميركية حيال دور وزير الدفاع بيت هيغسيث بعد أن أشارت تقارير صحافية إلى أنه تصرّف من دون التشاور مع البيت الأبيض، وهو ما نفته المتحدثة باسم البنتاغون كينسلي ويلسون، التي قالت: «من مهام وزير الدفاع تقديم التوصيات العسكرية للقائد الأعلى للقوات المسلحة. وقد قدم الوزير هيغسيث مقترحاً للرئيس لتقييم شحنات المساعدات العسكرية ومراجعة المخزونات الحالية. وتم تنسيق هذا الجهد عبر مختلف الجهات الحكومية». وأضافت ويلسون في بيان لوكالة «أسوشييتد برس»: «سيواصل البنتاغون تزويد الرئيس بخيارات قوية فيما يتعلق بالمساعدات العسكرية لأوكرانيا، بما يتماشى مع هدفه المتمثّل في إنهاء هذه الحرب المأسوية ووضع مصلحة أميركا أولاً». ولعلّ شعار «أميركا أولاً» هو الذي ولّد هذا اللغط، إذ إنه سلّط الضوء على الدور الذي يلعبه ألبريدج كولبي، نائب وزير الدفاع للشؤون السياسية، وهو من الداعمين الشرسين لسياسة أميركا أولاً والمنتقدين لـ«اعتماد الدول الأوروبية على أميركا». وتقول التقارير إن كولبي كان صاحب قرار تجميد الأسلحة لأوكرانيا، «لأن أميركا بحاجة للاحتفاظ بمخزونها من الأسلحة»، خصوصاً، وأنه يرى أن الأوروبيين هم المعنيون بالحرب الروسية - الأوكرانية، «التي تُشكّل مصدر تشتيت لانتباه واشنطن» في موقف يتناغم مع بعض وجوه الإدارة، وعلى رأسهم نائب ترمب جي دي فانس. لكن تغيير موقف ترمب علنياً حيال روسيا قد يؤدي إلى تقييد يدي كولبي في قرارات من هذا النوع، وهو ما يعطي بعض الأمل للصقور من الجمهوريين الذين تفاجأوا مثل الرئيس الأميركي من قرار تجميد إرسال الأسلحة. وقد تنفّس هؤلاء الصعداء بعد قرار ترمب استئناف تسليح أوكرانيا، فقال زعيم الجمهوريين السابق في مجلس الشيوخ، ميتش مكونيل: «هذه المرة، سيتعيّن على الرئيس أن يرفض دعوات الانعزاليين والداعين إلى ضبط النفس داخل إدارته، والذين يطالبون بحصر هذه الشحنات بالأسلحة الدفاعية فقط». وأضاف في بيان انتقد فيه كولبي ضمناً: «عليه أن يتجاهل أولئك في وزارة الدفاع الذين يتذرّعون بنقص الذخائر لعرقلة المساعدات، بينما يرفضون الاستثمار الجاد في توسيع إنتاج الذخائر».
دولي

مداهمة مقر حزب لوبان بباريس
قال ممثلو ادعاء فرنسيون إن محققين ماليين فرنسيين فتشوا، اليوم (الأربعاء)، مقر حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف بزعامة مارين لوبان. وأضاف ممثلو الادعاء في باريس أن حزب المرشحة الرئاسية السابقة مشتبه به في تمويل غير قانوني خلال حملته الانتخابية الرئاسية والبرلمانية لعام 2022، وكذلك حملة الانتخابات الأوروبية لعام 2024. ويهدف التحقيق الذي بدأ قبل عام إلى تحديد ما إذا كانت الحملات الانتخابية مموّلة من خلال قروض غير قانونية من أفراد استفادوا من الحزب أو مرشحيه. وتابع ممثلو الادعاء أنه يدرس الفواتير المبالغ فيها للخدمات الحقيقية والوهمية التي تم تضمينها في طلبات استرداد تكاليف الحملة من الدولة. كما تم إجراء عمليات تفتيش لمقار كثير من الشركات ومنازل مديريها. ووصف زعيم الحزب، جوردان بارديلا، عملية التفتيش بأنها «مذهلة وغير مسبوقة»، زاعماً أنها جزء من حملة مضايقات، «وهجوم خطير على التعددية والتغير الديمقراطي».
دولي

الخزانة الأميركية تفرض عقوبات إضافية مرتبطة بإيران
أظهر موقع وزارة الخزانة الأميركية اليوم الأربعاء أن واشنطن فرضت عقوبات إضافية على إيران في إطار استمرارها في استهداف برنامج طهران النووي وتمويل الأخيرة لجماعات مسلحة. وصنّف مكتب مراقبة الأصول الأجنبية (OFAC) التابع للوزارة 22 كيانا في هونغ كونغ وتركيا ودول أخرى لدورها في تسهيل بيع النفط الإيراني لصالح فيلق القدس التابع للحرس الثوري. وقال البيان إن "فيلق القدس يستغل بشكل أساسي شركات واجهة خارج إيران، تستخدم حسابات خارجية لتحويل مئات الملايين من الدولارات من أرباح مبيعات النفط الإيراني للالتفاف على العقوبات وتوجيه الأموال نحو أنشطة فيلق القدس". وأضاف أن "مصافي النفط التي تشتري النفط الإيراني تحول المدفوعات إلى هذه الشركات الواجهة، والتي بدورها تنقل الأموال إلى حسابات شركات واجهة أخرى خاضعة أيضا لسيطرة فيلق القدس". وأشار إلى أن "إيران تستخدم هذه العائدات لتمويل برامج أسلحتها ودعم وكلائها وشركائها الإرهابيين في جميع أنحاء الشرق الأوسط". نظام مصرفي موازي بدوره قال وزير الخزانة سكوت بيسنت: "يعتمد النظام الإيراني بشكل كبير على نظامه المصرفي الموازي لتمويل برامجه المزعزعة للاستقرار المتعلقة بالأسلحة النووية والصواريخ الباليستية، بدلاً من أن يكون ذلك لصالح الشعب الإيراني". وأضاف: "لا تزال وزارة الخزانة تركز على تعطيل هذه البنية التحتية الخفية التي تسمح لإيران بتهديد الولايات المتحدة وحلفائنا في المنطقة". وتمثل عقوبات اليوم الجولة الثانية من العقوبات التي تستهدف البنية التحتية "للبنوك الموازية" لإيران منذ أن أصدر الرئيس دونالد ترامب مذكرة الأمن القومي الرئاسية رقم 2، التي وجهت حملة ضغط قصوى على إيران. وفي 6 يونيو الماضي، أدرج مكتب مراقبة الأصول الأجنبية أكثر من 30 فردًا وكيانًا مرتبطين بإخوان إيرانيين قاموا بشكل جماعي بغسل مليارات الدولارات عبر النظام المالي الدولي عبر مكاتب الصرافة الإيرانية والشركات الأجنبية التي تعمل كواجهة تحت سيطرتهم.
دولي

ترامب يستضيف 5 رؤساء أفارقة في البيت الأبيض
يستضيف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على مأدبة غداء في البيت الأبيض الأربعاء رؤساء ليبيريا والسنغال وموريتانيا وغينيا بيساو والغابون لمناقشة قضايا تجارية واقتصادية. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت «سيستضيف الرئيس الأربعاء رؤساء خمس دول إفريقية على الغداء»، دون تقديم المزيد من التفاصيل.وأفاد مسؤولون بأن من المتوقع أن تركز النقاشات على قضايا التجارة والاستثمار والأمن، لكن من الممكن بحث قضايا أخرى. وبحسب بيان للرئاسة الليبيرية، فإن هذا الاجتماع يهدف إلى «تعميق العلاقات الدبلوماسية، وتعزيز الأهداف الاقتصادية المشتركة، وتحسين التعاون الأمني بين الولايات المتحدة والدول الإفريقية المدعوة».كما أفاد مصدر مقرب من رئيس غينيا بيساو عمر سيسوكو إمبالو طالباً عدم كشف اسمه، بأن الاجتماع في واشنطن سيركز على الدبلوماسية التجارية. وعلمت وكالة فرانس برس من مصدر مقرب من بعثة غينيا بيساو في الولايات المتحدة أن المحادثات قد تغطي أيضاً قضايا الأمن والاتجار بالمخدرات.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 10 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة