التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
هذا تأثير الانتقاء الطبيعي على البشر
نشر في: 24 أبريل 2018
توصل علماء من جامعة كوينزلاند إلى أن الانتقاء الطبيعي يؤثر على الصفات الحيوية للإنسان مثل القدرة على الإنجاب وعمل القلب والأوعية، وحتى على مستوى قدرته على التعلم.وأشار العلماء في مقال نشر في مجلة Nature Genetics، إلى أن الوظائف المعقدة للجسم تعتمد على نشاط العديد من الجينات، لذلك يصبح على الانتقاء الطبيعي أن يؤثر في مجموعة من الجينات في وقت واحد حتى يحدث ذلك التغيير في تلك الوظائف، على الرغم من ذلك فإنه من الصعب تحديد الحمض النووي الذي يتأثر بالتطور بدقة.مع ذلك فيمكن متابعة تأثير الانتقاء الطبيعي من خلال دراسة العلاقة المتبادلة بين وتيرة حدوث الطفرات الجينية ذات العلاقة بالإنجاب والعدد الفعلي للأشخاص القادرين عليه، وبالتالي فإن الطفرات السلبية تحدث بوتائر أكبر في المجموعات الكبيرة الفعالة، بينما يعتمد بقاء الأفراد على قيد الحياة في المجموعات السكانية الصغيرة على انتشار الآليات التي تزيد من القدرة على الإنجاب، فيصبح احتمال حدوثها بينهم أقل.وقد استخدم العلماء في هذه الدراسة بيانات إحصائية من البنك البيولوجي البريطاني الذي تحفظ فيه معلومات عن الأنماط الوراثية والظاهرية لنصف مليون رجل وامرأة أعمارهم 40-69 سنة.ودرس العلماء 28 سمة وراثية لدى أكثر من 126 ألف شخص، واستخدموا التحليل الإحصائي المبني على خلط النماذج الخطية لتحديد توارث السمات وترددها.وتبين أن الانتقاء الطبيعي السلبي الذي يرشح الطفرات السلبية يؤثر في علامات مثل عمل القلب والأوعية الدموية وأعضاء أخرى.
توصل علماء من جامعة كوينزلاند إلى أن الانتقاء الطبيعي يؤثر على الصفات الحيوية للإنسان مثل القدرة على الإنجاب وعمل القلب والأوعية، وحتى على مستوى قدرته على التعلم.وأشار العلماء في مقال نشر في مجلة Nature Genetics، إلى أن الوظائف المعقدة للجسم تعتمد على نشاط العديد من الجينات، لذلك يصبح على الانتقاء الطبيعي أن يؤثر في مجموعة من الجينات في وقت واحد حتى يحدث ذلك التغيير في تلك الوظائف، على الرغم من ذلك فإنه من الصعب تحديد الحمض النووي الذي يتأثر بالتطور بدقة.مع ذلك فيمكن متابعة تأثير الانتقاء الطبيعي من خلال دراسة العلاقة المتبادلة بين وتيرة حدوث الطفرات الجينية ذات العلاقة بالإنجاب والعدد الفعلي للأشخاص القادرين عليه، وبالتالي فإن الطفرات السلبية تحدث بوتائر أكبر في المجموعات الكبيرة الفعالة، بينما يعتمد بقاء الأفراد على قيد الحياة في المجموعات السكانية الصغيرة على انتشار الآليات التي تزيد من القدرة على الإنجاب، فيصبح احتمال حدوثها بينهم أقل.وقد استخدم العلماء في هذه الدراسة بيانات إحصائية من البنك البيولوجي البريطاني الذي تحفظ فيه معلومات عن الأنماط الوراثية والظاهرية لنصف مليون رجل وامرأة أعمارهم 40-69 سنة.ودرس العلماء 28 سمة وراثية لدى أكثر من 126 ألف شخص، واستخدموا التحليل الإحصائي المبني على خلط النماذج الخطية لتحديد توارث السمات وترددها.وتبين أن الانتقاء الطبيعي السلبي الذي يرشح الطفرات السلبية يؤثر في علامات مثل عمل القلب والأوعية الدموية وأعضاء أخرى. لينتا. رو
لينتا. رو
ملصقات
اقرأ أيضاً
انطلاق تشييد أزيد من 100 ألف وحدة سكنية جديدة للسكن الاقتصادي
وطني
وطني
85 من الوفيات في المغرب بسبب “الأمراض غير السارية”
وطني
وطني
انعقاد اجتماع اللجنة المشتركة بين المكتب المغربي للملكية الصناعية والتجارية والهيئة السعودية للملكية الفكرية
وطني
وطني
تحسن ظروف عيش 344 ألف أسرة بفضل البرنامج الوطني “مدن بدون صفيح”
وطني
وطني
توصل 8500 مستفيد بالدعم المباشر للسكن
وطني
وطني
المنصوري تكشف عن الإجراءات المتخذة لمنح رخص التسوية
وطني
وطني
متابعة الناصري وبعيوي من أجل المشاركة في استيراد وبيع عملات أجنبية
وطني
وطني