حسب ماعاينته "كش24" مساء يومه الأحد 30 دجنبر، فان حالة من الهدوء بدات تعم بعض أزقة حي سيدي يوسف بن علي، حيث بدات الحياة تعود الى الحي المذكور، خصوصا بعد المناوشات التي قام بها بعد مثيري الشغب بعد ظهر اليوم، والتي أسفرت عن إصابة عنصر من الأمن بجروح، والتي أدت الى اعتقال اربعة من المشتبه فيهم، بعدما قاموا برشق القوات العمومية بالحجارة.
وللإشارة فالموات العمومية لازالت ترابط بعين المكان، وتراقب الوضع عن كثب تحسبا لأي رد فعل من طرف المحتجين، حيث أفاد مصدر مطلع ل"كش24" انهم لا زالوا بالقرب من مسجد بنقدور بدرب محمد العساس، وعددهم يفوق 50 اغلبهم من القاصرين.
وقد أبدى مجموعة من ساكنة حي سيدي يوسف بن علي تذمرهم من الأوضاع التي يعيشها حييهم، خصوصا مع إغلاق اغلب المحلات التجارية أبوابها بسبب ما شهده ويشهده حي سيدي يوسف بن على طوال اليومين الماضيين. حيث طالب السكان بفك الحصار المضروب عن حييهم خصوصا عند مخرج المصلى، الذي يعرف تطويقا امنيا محكما من طرف القوات العمومية.
حسب ماعاينته "كش24" مساء يومه الأحد 30 دجنبر، فان حالة من الهدوء بدات تعم بعض أزقة حي سيدي يوسف بن علي، حيث بدات الحياة تعود الى الحي المذكور، خصوصا بعد المناوشات التي قام بها بعد مثيري الشغب بعد ظهر اليوم، والتي أسفرت عن إصابة عنصر من الأمن بجروح، والتي أدت الى اعتقال اربعة من المشتبه فيهم، بعدما قاموا برشق القوات العمومية بالحجارة.
وللإشارة فالموات العمومية لازالت ترابط بعين المكان، وتراقب الوضع عن كثب تحسبا لأي رد فعل من طرف المحتجين، حيث أفاد مصدر مطلع ل"كش24" انهم لا زالوا بالقرب من مسجد بنقدور بدرب محمد العساس، وعددهم يفوق 50 اغلبهم من القاصرين.
وقد أبدى مجموعة من ساكنة حي سيدي يوسف بن علي تذمرهم من الأوضاع التي يعيشها حييهم، خصوصا مع إغلاق اغلب المحلات التجارية أبوابها بسبب ما شهده ويشهده حي سيدي يوسف بن على طوال اليومين الماضيين. حيث طالب السكان بفك الحصار المضروب عن حييهم خصوصا عند مخرج المصلى، الذي يعرف تطويقا امنيا محكما من طرف القوات العمومية.