وطني
نقل سجناء من عكاشة إلى سجون أخرى بالمغرب بعد محاولة الهرب الجماعي الفاشلة
و أكدت المندوبية في بلاغ تضمن حصيلة التمرد والحريق الذي عرفته الإصلاحية، أن 9 سجناء أصيبوا باختناقات، فيما أصيب 5 من رجال الشرطة و ثلاثة عناصر من الوقاية المدنية، و خمسة من موظفي المندوبية العامة.
وتسببت أعمال الشغب التي قام بها سجناء المؤسسة السجنية بمركز الإصلاح والتهذيب عين السبع في خسائر مادية، وصفتها المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج ب"الكبيرة"
وقالت المندوبية إن التمرد الذي عرفته إصلاحية عكاشة أدى إلى إتلاف جميع المكاتب والتجهيزات باستثناء مكتب المقتصد، وما يتضمن ذلك من مستندات خاصة بتسيير الموظفين، وسجلات الاعتقال والملفات الجنائية للسجناء، ومكتب الرعاية الصحية، والتجهيزات والملفات الطبية والأدوية، بالإضافة إلى إتلاف شبكة الاتصالات السلكية.
وعلى مستوى المعقل، تسببت أعمال الشغب في إتلاف كل تجهيزات مكافحة الحرائق، والهواتف الثابتة، والعشرات من أجهزة التلفاز الموجودة بالزنازن، والتجهيزات الكهربائية، والمعدات الرياضية، والأفرشة والأغطية، وإضرام النار في خمس غرف بأحد أحياء المؤسسة، حسب المندوبية.
وشملت أعمال التخريب، حسب المندوبية، المكاتب والتجهيزات الخاصة بمصلحة التهييئ لإعادة الإدماج التابعة لمؤسسة محمد السادس لإعادة إدماج السجناء، بما في ذلك الكتب والآلات الموسيقية والمكتبة الرقمية والمعدات الرياضية والملفات الاجتماعية للنزلاء. كما طال التخريب الأقسام الخاصة بالتعليم.
و قد ألحقت أضرار كبيرة بالباب الرئيسي للمؤسسة وبكل التجهيزات الخاصة بالمراقبة الالكترونية من كاميرات وغيرها، وبحظيرة السيارات الخاصة بالمؤسسة، وتم إحراق حافلة وسيارة لنقل السجناء وتدمير سيارة الإسعاف وسيارات المصلحة والدراجات النارية الخاصة بالموظفين، وشاحنة تابعة للوقاية المدنية وسيارات خاصة كانت داخل المؤسسة.
و أكدت المندوبية في بلاغ تضمن حصيلة التمرد والحريق الذي عرفته الإصلاحية، أن 9 سجناء أصيبوا باختناقات، فيما أصيب 5 من رجال الشرطة و ثلاثة عناصر من الوقاية المدنية، و خمسة من موظفي المندوبية العامة.
وتسببت أعمال الشغب التي قام بها سجناء المؤسسة السجنية بمركز الإصلاح والتهذيب عين السبع في خسائر مادية، وصفتها المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج ب"الكبيرة"
وقالت المندوبية إن التمرد الذي عرفته إصلاحية عكاشة أدى إلى إتلاف جميع المكاتب والتجهيزات باستثناء مكتب المقتصد، وما يتضمن ذلك من مستندات خاصة بتسيير الموظفين، وسجلات الاعتقال والملفات الجنائية للسجناء، ومكتب الرعاية الصحية، والتجهيزات والملفات الطبية والأدوية، بالإضافة إلى إتلاف شبكة الاتصالات السلكية.
وعلى مستوى المعقل، تسببت أعمال الشغب في إتلاف كل تجهيزات مكافحة الحرائق، والهواتف الثابتة، والعشرات من أجهزة التلفاز الموجودة بالزنازن، والتجهيزات الكهربائية، والمعدات الرياضية، والأفرشة والأغطية، وإضرام النار في خمس غرف بأحد أحياء المؤسسة، حسب المندوبية.
وشملت أعمال التخريب، حسب المندوبية، المكاتب والتجهيزات الخاصة بمصلحة التهييئ لإعادة الإدماج التابعة لمؤسسة محمد السادس لإعادة إدماج السجناء، بما في ذلك الكتب والآلات الموسيقية والمكتبة الرقمية والمعدات الرياضية والملفات الاجتماعية للنزلاء. كما طال التخريب الأقسام الخاصة بالتعليم.
و قد ألحقت أضرار كبيرة بالباب الرئيسي للمؤسسة وبكل التجهيزات الخاصة بالمراقبة الالكترونية من كاميرات وغيرها، وبحظيرة السيارات الخاصة بالمؤسسة، وتم إحراق حافلة وسيارة لنقل السجناء وتدمير سيارة الإسعاف وسيارات المصلحة والدراجات النارية الخاصة بالموظفين، وشاحنة تابعة للوقاية المدنية وسيارات خاصة كانت داخل المؤسسة.
ملصقات
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني