التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
نقل الفنان المراكشي الخالدي إلى مستشفى “المامونية” في انتظار التفاتة المسؤولين
نشر في: 10 فبراير 2014
علمت"كش24" من مصادر مطلعة، أن الفنان المسرحي المراكشي مولاي عبد السلام الخالدي، المزداد سنة 1945 بجنان بنشكرة بالمدينة العتيقة لمراكش، نقل على وجه السرعة الى مستشفى ابن زهر المعروف ب"المامونية"، منذ يوم الثلاثاء الماضي، لتلقي العلاجات الضرورية، بعد تدهور حالته الصحية.
وأضافت نفس المصادر، أن الفنان المسرحي الخالدي، أحد رواد المسرح بمدينة مراكش، تم إخضاعه، لفحوصات طبية، تحت إشراف طاقم طبي متخصص، لمعرفة الأسباب الحقيقية التي أدت إلى تدهور حالته الصحية، قبل وضعه تحت المراقبة الطبية.
وكشفت التحليلات الطبية، التي خضع لها الفنان المراكشي، عن إصابته بتعفن على مستوى الأمعاء، في حين وصف أحد أصدقائه وضعه الصحي الحالي بالمستقر حسب إفادات الأطباء المتتبعين لحالته.
وحظي الفنان المسرحي مولاي عبد السلام الخالدي، الذي عرف بمساره الفني الحافل بالتضحية من أجل الفن والعطاء بغاية إسعاد الجمهور، بمساندة كبيرة من طرف الفرع الجهوي للنقابة المغربية لمحترفي المسرح بمراكش، وبعض من زملائه، تدعو له بالشفاء العاجل، والتضامن معه من أجل تجاوز محنته الصحية، والتخفيف من آلامه.
ويعيش الفنان المسرحي مولاي عبد السلام الخالدي، الذي ينتظر التفاتة الجهات المسؤولة على الشأن الثقافي بجهة مراكش، ظروفا صعبة، بسبب الإهمال وقلة ذات اليد، خصوصا بعد تعرض زوجته الفنانة المسرحية مالكة الخالدي إلى وعكة صحية مفاجئة بمنزلهما بحي سيدي يوسف بن علي بمدينة مراكش، كان من نتائجها إصابتها بشلل نصفي في جانبها الأيسر.
ويعتبر مولاي عبد السلام الخالدي، أحد رواد المسرح بمدينة مراكش، في وقت لم يستطع الفن المسرحي أن يفرض وجوده إلا مع بداية الاستقلال، إذ ظهرت حركية مسرحية تتشكل من الهواة أساسا، اللذين كانوا طلبة بالمعهد المسرحي بمراكش، بحيث حصلت هذه الفرق التي كانت متواجدة في الساحة على أهم الجوائز الوطنية في المسابقات الأولى لمسرح الهواة التي أقيمت على الصعيد الوطني، كما أن عدد كبير من هؤلاء الهواة سوف يلتحقون بالفرق التي أسستها الإذاعة الوطنية أو الشبيبة والرياضة آنذاك، بعد مشاركتهم في التداريب التي نظمتها الشبيبة والرياضة انطلاقا من الخمسينات.
عشقه للمسرح بدأ عندما توجه إلى سينما مبروكة بساحة جامع الفناء، عبر"الكوتشي" لمتابعة إحدى العروض المسرحية المبرمجة، إضافة الى مشاركته في مجموعة من الأنشطة الجمعوية في إطار الكشفية الحسنية وجمعية التربية والتخييم والشبيبة الاستقلالية، التي شهدت إحداث فرقة الناشئين للمسرح، التي كان يترجم نصوصها المسرحية آنذاك محمد الوفا الوزير المنتدب المكلف بالحكامة.
وأضافت نفس المصادر، أن الفنان المسرحي الخالدي، أحد رواد المسرح بمدينة مراكش، تم إخضاعه، لفحوصات طبية، تحت إشراف طاقم طبي متخصص، لمعرفة الأسباب الحقيقية التي أدت إلى تدهور حالته الصحية، قبل وضعه تحت المراقبة الطبية.
وكشفت التحليلات الطبية، التي خضع لها الفنان المراكشي، عن إصابته بتعفن على مستوى الأمعاء، في حين وصف أحد أصدقائه وضعه الصحي الحالي بالمستقر حسب إفادات الأطباء المتتبعين لحالته.
وحظي الفنان المسرحي مولاي عبد السلام الخالدي، الذي عرف بمساره الفني الحافل بالتضحية من أجل الفن والعطاء بغاية إسعاد الجمهور، بمساندة كبيرة من طرف الفرع الجهوي للنقابة المغربية لمحترفي المسرح بمراكش، وبعض من زملائه، تدعو له بالشفاء العاجل، والتضامن معه من أجل تجاوز محنته الصحية، والتخفيف من آلامه.
ويعيش الفنان المسرحي مولاي عبد السلام الخالدي، الذي ينتظر التفاتة الجهات المسؤولة على الشأن الثقافي بجهة مراكش، ظروفا صعبة، بسبب الإهمال وقلة ذات اليد، خصوصا بعد تعرض زوجته الفنانة المسرحية مالكة الخالدي إلى وعكة صحية مفاجئة بمنزلهما بحي سيدي يوسف بن علي بمدينة مراكش، كان من نتائجها إصابتها بشلل نصفي في جانبها الأيسر.
ويعتبر مولاي عبد السلام الخالدي، أحد رواد المسرح بمدينة مراكش، في وقت لم يستطع الفن المسرحي أن يفرض وجوده إلا مع بداية الاستقلال، إذ ظهرت حركية مسرحية تتشكل من الهواة أساسا، اللذين كانوا طلبة بالمعهد المسرحي بمراكش، بحيث حصلت هذه الفرق التي كانت متواجدة في الساحة على أهم الجوائز الوطنية في المسابقات الأولى لمسرح الهواة التي أقيمت على الصعيد الوطني، كما أن عدد كبير من هؤلاء الهواة سوف يلتحقون بالفرق التي أسستها الإذاعة الوطنية أو الشبيبة والرياضة آنذاك، بعد مشاركتهم في التداريب التي نظمتها الشبيبة والرياضة انطلاقا من الخمسينات.
عشقه للمسرح بدأ عندما توجه إلى سينما مبروكة بساحة جامع الفناء، عبر"الكوتشي" لمتابعة إحدى العروض المسرحية المبرمجة، إضافة الى مشاركته في مجموعة من الأنشطة الجمعوية في إطار الكشفية الحسنية وجمعية التربية والتخييم والشبيبة الاستقلالية، التي شهدت إحداث فرقة الناشئين للمسرح، التي كان يترجم نصوصها المسرحية آنذاك محمد الوفا الوزير المنتدب المكلف بالحكامة.
علمت"كش24" من مصادر مطلعة، أن الفنان المسرحي المراكشي مولاي عبد السلام الخالدي، المزداد سنة 1945 بجنان بنشكرة بالمدينة العتيقة لمراكش، نقل على وجه السرعة الى مستشفى ابن زهر المعروف ب"المامونية"، منذ يوم الثلاثاء الماضي، لتلقي العلاجات الضرورية، بعد تدهور حالته الصحية.
وأضافت نفس المصادر، أن الفنان المسرحي الخالدي، أحد رواد المسرح بمدينة مراكش، تم إخضاعه، لفحوصات طبية، تحت إشراف طاقم طبي متخصص، لمعرفة الأسباب الحقيقية التي أدت إلى تدهور حالته الصحية، قبل وضعه تحت المراقبة الطبية.
وكشفت التحليلات الطبية، التي خضع لها الفنان المراكشي، عن إصابته بتعفن على مستوى الأمعاء، في حين وصف أحد أصدقائه وضعه الصحي الحالي بالمستقر حسب إفادات الأطباء المتتبعين لحالته.
وحظي الفنان المسرحي مولاي عبد السلام الخالدي، الذي عرف بمساره الفني الحافل بالتضحية من أجل الفن والعطاء بغاية إسعاد الجمهور، بمساندة كبيرة من طرف الفرع الجهوي للنقابة المغربية لمحترفي المسرح بمراكش، وبعض من زملائه، تدعو له بالشفاء العاجل، والتضامن معه من أجل تجاوز محنته الصحية، والتخفيف من آلامه.
ويعيش الفنان المسرحي مولاي عبد السلام الخالدي، الذي ينتظر التفاتة الجهات المسؤولة على الشأن الثقافي بجهة مراكش، ظروفا صعبة، بسبب الإهمال وقلة ذات اليد، خصوصا بعد تعرض زوجته الفنانة المسرحية مالكة الخالدي إلى وعكة صحية مفاجئة بمنزلهما بحي سيدي يوسف بن علي بمدينة مراكش، كان من نتائجها إصابتها بشلل نصفي في جانبها الأيسر.
ويعتبر مولاي عبد السلام الخالدي، أحد رواد المسرح بمدينة مراكش، في وقت لم يستطع الفن المسرحي أن يفرض وجوده إلا مع بداية الاستقلال، إذ ظهرت حركية مسرحية تتشكل من الهواة أساسا، اللذين كانوا طلبة بالمعهد المسرحي بمراكش، بحيث حصلت هذه الفرق التي كانت متواجدة في الساحة على أهم الجوائز الوطنية في المسابقات الأولى لمسرح الهواة التي أقيمت على الصعيد الوطني، كما أن عدد كبير من هؤلاء الهواة سوف يلتحقون بالفرق التي أسستها الإذاعة الوطنية أو الشبيبة والرياضة آنذاك، بعد مشاركتهم في التداريب التي نظمتها الشبيبة والرياضة انطلاقا من الخمسينات.
عشقه للمسرح بدأ عندما توجه إلى سينما مبروكة بساحة جامع الفناء، عبر"الكوتشي" لمتابعة إحدى العروض المسرحية المبرمجة، إضافة الى مشاركته في مجموعة من الأنشطة الجمعوية في إطار الكشفية الحسنية وجمعية التربية والتخييم والشبيبة الاستقلالية، التي شهدت إحداث فرقة الناشئين للمسرح، التي كان يترجم نصوصها المسرحية آنذاك محمد الوفا الوزير المنتدب المكلف بالحكامة.
وأضافت نفس المصادر، أن الفنان المسرحي الخالدي، أحد رواد المسرح بمدينة مراكش، تم إخضاعه، لفحوصات طبية، تحت إشراف طاقم طبي متخصص، لمعرفة الأسباب الحقيقية التي أدت إلى تدهور حالته الصحية، قبل وضعه تحت المراقبة الطبية.
وكشفت التحليلات الطبية، التي خضع لها الفنان المراكشي، عن إصابته بتعفن على مستوى الأمعاء، في حين وصف أحد أصدقائه وضعه الصحي الحالي بالمستقر حسب إفادات الأطباء المتتبعين لحالته.
وحظي الفنان المسرحي مولاي عبد السلام الخالدي، الذي عرف بمساره الفني الحافل بالتضحية من أجل الفن والعطاء بغاية إسعاد الجمهور، بمساندة كبيرة من طرف الفرع الجهوي للنقابة المغربية لمحترفي المسرح بمراكش، وبعض من زملائه، تدعو له بالشفاء العاجل، والتضامن معه من أجل تجاوز محنته الصحية، والتخفيف من آلامه.
ويعيش الفنان المسرحي مولاي عبد السلام الخالدي، الذي ينتظر التفاتة الجهات المسؤولة على الشأن الثقافي بجهة مراكش، ظروفا صعبة، بسبب الإهمال وقلة ذات اليد، خصوصا بعد تعرض زوجته الفنانة المسرحية مالكة الخالدي إلى وعكة صحية مفاجئة بمنزلهما بحي سيدي يوسف بن علي بمدينة مراكش، كان من نتائجها إصابتها بشلل نصفي في جانبها الأيسر.
ويعتبر مولاي عبد السلام الخالدي، أحد رواد المسرح بمدينة مراكش، في وقت لم يستطع الفن المسرحي أن يفرض وجوده إلا مع بداية الاستقلال، إذ ظهرت حركية مسرحية تتشكل من الهواة أساسا، اللذين كانوا طلبة بالمعهد المسرحي بمراكش، بحيث حصلت هذه الفرق التي كانت متواجدة في الساحة على أهم الجوائز الوطنية في المسابقات الأولى لمسرح الهواة التي أقيمت على الصعيد الوطني، كما أن عدد كبير من هؤلاء الهواة سوف يلتحقون بالفرق التي أسستها الإذاعة الوطنية أو الشبيبة والرياضة آنذاك، بعد مشاركتهم في التداريب التي نظمتها الشبيبة والرياضة انطلاقا من الخمسينات.
عشقه للمسرح بدأ عندما توجه إلى سينما مبروكة بساحة جامع الفناء، عبر"الكوتشي" لمتابعة إحدى العروض المسرحية المبرمجة، إضافة الى مشاركته في مجموعة من الأنشطة الجمعوية في إطار الكشفية الحسنية وجمعية التربية والتخييم والشبيبة الاستقلالية، التي شهدت إحداث فرقة الناشئين للمسرح، التي كان يترجم نصوصها المسرحية آنذاك محمد الوفا الوزير المنتدب المكلف بالحكامة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
مكتبات فارغة وقراء أشباح.. أكشاك الكتب بباب دكالة على مشارف الإفلاس
مراكش
مراكش
حلول لجنة البحث في قضية تحرش وقضية اعتداء على طبيبة بمستشفى المحاميد
مراكش
مراكش
استئنافية مراكش ترفض قرار مجلس هيئة المحامين المتعلق برفع رسم الانخراط
مراكش
مراكش
حوادث الدراجات النارية تستنفر سرية المرور بولاية أمن مراكش + صور
مراكش
مراكش
الشذوذ الجنسي يجرّ أربعينيا إلى سجن لوداية بمراكش
مراكش
مراكش
تفكيك عصابة تنشط في سرقة الدرجات النارية بمراكش
مراكش
مراكش
النقابة الوطنية للصحة العمومية تنتفض ضد وضعية مستشفى الانكولوجيا بمراكش
مراكش
مراكش