إستنكر المكتب المحلي للجامعة الوطنية لموظفي التعليم بسيدي يوسف بن علي بمراكش، إستغلال المؤسسات التعليمية لاغراض أنتخابوية او غيرها، وأكد على على ضرورة جعل المدرسة فضاء للتربية والتعليم ليس إلا.
ونبه المكتب من خطورة تنامي ظاهرة إستهداف نساء ورجال التعليم، وشجب إستهداف حرمة المؤسسة التعليمية العمومية، على إثر الاحداث التي تعيشها مدرسة 20 غشت بجماعة تاسلطانت، والتي بطلها حارس الامن الخاص بالمؤسسة، ورئيس جمعية آباء وأولياء التلاميذ بها، والمستشار الجماعي أيضا بالجماعة ذاتها، ورئيس جمعية أرباب نقل البضائع.
ودعا المكتب السلطات التعليمية بالاقليم الى تحمل مسؤولياتها كاملة في حفظ سلامة وأمن نساء ورجال التعليم، ومحاسبة كل من سولت له نفسه التطاول والاستخفاف بكرامة نساء ورجال التعليم و بحرمة الكفاءات التعليمية.
وذكر المكتب في بيان إستنكاري توصلت "كشـ24" بنسخة منه، بكيفية تطاول الحارس المذكور المتكرر على حرمة المؤسسة التربوية، وإستخفافه بنساء ورجال التعليم، وتدخله غير المبرر في صميم عملهم، وقذفهم وسبهم متجاوزا كل الحدود والاعراف التي تجمع بين المدرسة وجمعية الاباء، مما تسبب في كهربة الاجواء داخل هذا المرفق التربوي وخلق إستياء و تذمر كبيرين.
وطالب البيان السلطات العمومية بتخيص دوريات تتردد على محيط المؤسسات التعليمية لحماية المتعلمين من جهة، ونساء ورجال التعليم من جهة أخرى، مؤكدا تضامن المكتب غير المشروط مع نساء ورجال التعليم بمدرسة 20 غشت، وإستعداده لخوض كل الاشكال النضالية التصعيدية دفاعا عن حرمة المؤسسة التعليمية.
إستنكر المكتب المحلي للجامعة الوطنية لموظفي التعليم بسيدي يوسف بن علي بمراكش، إستغلال المؤسسات التعليمية لاغراض أنتخابوية او غيرها، وأكد على على ضرورة جعل المدرسة فضاء للتربية والتعليم ليس إلا.
ونبه المكتب من خطورة تنامي ظاهرة إستهداف نساء ورجال التعليم، وشجب إستهداف حرمة المؤسسة التعليمية العمومية، على إثر الاحداث التي تعيشها مدرسة 20 غشت بجماعة تاسلطانت، والتي بطلها حارس الامن الخاص بالمؤسسة، ورئيس جمعية آباء وأولياء التلاميذ بها، والمستشار الجماعي أيضا بالجماعة ذاتها، ورئيس جمعية أرباب نقل البضائع.
ودعا المكتب السلطات التعليمية بالاقليم الى تحمل مسؤولياتها كاملة في حفظ سلامة وأمن نساء ورجال التعليم، ومحاسبة كل من سولت له نفسه التطاول والاستخفاف بكرامة نساء ورجال التعليم و بحرمة الكفاءات التعليمية.
وذكر المكتب في بيان إستنكاري توصلت "كشـ24" بنسخة منه، بكيفية تطاول الحارس المذكور المتكرر على حرمة المؤسسة التربوية، وإستخفافه بنساء ورجال التعليم، وتدخله غير المبرر في صميم عملهم، وقذفهم وسبهم متجاوزا كل الحدود والاعراف التي تجمع بين المدرسة وجمعية الاباء، مما تسبب في كهربة الاجواء داخل هذا المرفق التربوي وخلق إستياء و تذمر كبيرين.
وطالب البيان السلطات العمومية بتخيص دوريات تتردد على محيط المؤسسات التعليمية لحماية المتعلمين من جهة، ونساء ورجال التعليم من جهة أخرى، مؤكدا تضامن المكتب غير المشروط مع نساء ورجال التعليم بمدرسة 20 غشت، وإستعداده لخوض كل الاشكال النضالية التصعيدية دفاعا عن حرمة المؤسسة التعليمية.