

جهوي
نقابيون يدينون تواصل مسلسل الإعتداءات على الأطر الصحية بالرحامنة
ندد المكتب المحلي للجامعة الوطنية للصحة باقليم الرحامنة التابع للإتحاد المغربي للشغل بتواصل مسلسل الإعتداءات على الأطر الصحية بالمستشفى الإقليمي للرحامنة في غياب تام للإدارة و سماحها بإستباحة المرفق العمومي من طرف الدخلاء و السماسرة،وعبر بلاغ للمكتب النقابي عن مدى استياء المهنيين من تواصل الاعتداءات ومسلسل التضييق على الحريات النقابية و الاستهداف الصريح لمناضلات و مناضلي الإتحاد المغربي للشغل بالمستشفى الإقليمي، و مسلسل الحملات المأجورة على الإتحاد المغربي للشغل على صفحات فيسبوكية محلية مشبوهة في إطار شبكة علاقات و مصالح سيتم الكشف عن خيوطها في تقرير موثق و مفصل،وأعلن المكتب النقابي أن إصلاح وضعية المستشفى الاقليمي لا يمر عبر التطبيل للمسؤولين بالمستشفى في الفيسبوك أو عبر ترك المرفق العمومية ساحة مستباحة من طرف " للدخلاء و السماسرة " أو تسخير الإدارة لتنزيل أجندات نقابوية و حزبية، فواقع المستشفى المرير يعرفه كل مواطن و مواطنة باقليم الرحامنة، مؤكدا إنخراط المكتب المحلي في الخطوات النضالية التي يحضر لها المكتب الإقليمي بتنسيق مع المكتب الجهوي للجامعة الوطنية للصحة و الإتحاد المحلي لنقابات إقليم الرحامنة و التنظيمات الموازية للإتحاد المغربي للشغل،واشار بلاغ المكتب المكتب المحلي للجامعة الوطنية للصحة المنضوية تحت لواء الإتحاد المغربي للشغل بالمستشفى الإقليمي للرحامنة انه تلقى خبر الإعتداء الشنيع الذي تعرض له الدكتور زيوي محمد أثناء قيامه بمهامه بمصلحة المستعجلات من طرف أحد الأشخاص يومه الجمعة 24 ماي 2019، في غياب تام للأمن و للإدارة التي وقفت كما هي العادة موقف المتفرج بل و لم تقدم أية مساعدة طبية للطبيب المعتدى عليه الذي تحمل على نفقته الخاصة تكاليف الفحص الطبي الأولي و نقله عبر سيارة إسعاف خاصة إلى مراكش قصد إستكمال العلاج ، متسائلا، إذا كانت الأطر الصحية تلاقي هذه المعاملة من طرف إدارة المستشفى، فما هو حال المواطنات و المواطنين المغلوب على أمرهم ؟؟ و هل بهذا السلوك ستقوم الإدارة بتحفيز العاملات و العاملين قصد الرفع من مردوديتهم؟؟،وأمام هذه الإعتداءات المتكررة و التصرفات الغير مسؤولة للإدارة التي من واجبها حماية العاملات و العاملين، أدان المكتب المحلي هذا الإعتداء الوحشي و الهمجي و يكرر تضامنه اللامشروط مع الطبيب ضحية الاعتداء،مؤكدا على استهداف الإدارة المتكرر لمناضلات و مناضلي الاتحاد المغربي للشغل حيث أنها نهجت نفس الأسلوب عند تعرض إحدى مناضلاتنا للإعتداء، ومسجلا إعتزازه بصمود مناضلاته و مناضليه و وعيهم التام بطبيعة الصراع ووداعيا اياهم إلى ضرورة ضبط النفس و التحضير الجيد لتنزيل البرنامج النضالي المرتقب،كما طالب المكتب النقابي بتوفير شروط عمل انسانية داخل مصلحة المستعجلات و التصدي للدخلاء و السماسرة، مع توفير الأمن و تعزيز المصلحة بالموارد البشرية و التجهيزات الضرورية و الأساسية، و كاميرات مراقبة، و تفعيل المساطر القانونية ضد المعتدين، مشيرا انه سيتطرق لكل المشاكل التي يعرفها المستشفى الإقليمي للرحامنة بالتدقيق في بيان منفصل مرفوق بتقرير موثق عن كل الإختلالات و التجاوزات المسجلة سيرفع للجهات الرقابية المعنية.
ندد المكتب المحلي للجامعة الوطنية للصحة باقليم الرحامنة التابع للإتحاد المغربي للشغل بتواصل مسلسل الإعتداءات على الأطر الصحية بالمستشفى الإقليمي للرحامنة في غياب تام للإدارة و سماحها بإستباحة المرفق العمومي من طرف الدخلاء و السماسرة،وعبر بلاغ للمكتب النقابي عن مدى استياء المهنيين من تواصل الاعتداءات ومسلسل التضييق على الحريات النقابية و الاستهداف الصريح لمناضلات و مناضلي الإتحاد المغربي للشغل بالمستشفى الإقليمي، و مسلسل الحملات المأجورة على الإتحاد المغربي للشغل على صفحات فيسبوكية محلية مشبوهة في إطار شبكة علاقات و مصالح سيتم الكشف عن خيوطها في تقرير موثق و مفصل،وأعلن المكتب النقابي أن إصلاح وضعية المستشفى الاقليمي لا يمر عبر التطبيل للمسؤولين بالمستشفى في الفيسبوك أو عبر ترك المرفق العمومية ساحة مستباحة من طرف " للدخلاء و السماسرة " أو تسخير الإدارة لتنزيل أجندات نقابوية و حزبية، فواقع المستشفى المرير يعرفه كل مواطن و مواطنة باقليم الرحامنة، مؤكدا إنخراط المكتب المحلي في الخطوات النضالية التي يحضر لها المكتب الإقليمي بتنسيق مع المكتب الجهوي للجامعة الوطنية للصحة و الإتحاد المحلي لنقابات إقليم الرحامنة و التنظيمات الموازية للإتحاد المغربي للشغل،واشار بلاغ المكتب المكتب المحلي للجامعة الوطنية للصحة المنضوية تحت لواء الإتحاد المغربي للشغل بالمستشفى الإقليمي للرحامنة انه تلقى خبر الإعتداء الشنيع الذي تعرض له الدكتور زيوي محمد أثناء قيامه بمهامه بمصلحة المستعجلات من طرف أحد الأشخاص يومه الجمعة 24 ماي 2019، في غياب تام للأمن و للإدارة التي وقفت كما هي العادة موقف المتفرج بل و لم تقدم أية مساعدة طبية للطبيب المعتدى عليه الذي تحمل على نفقته الخاصة تكاليف الفحص الطبي الأولي و نقله عبر سيارة إسعاف خاصة إلى مراكش قصد إستكمال العلاج ، متسائلا، إذا كانت الأطر الصحية تلاقي هذه المعاملة من طرف إدارة المستشفى، فما هو حال المواطنات و المواطنين المغلوب على أمرهم ؟؟ و هل بهذا السلوك ستقوم الإدارة بتحفيز العاملات و العاملين قصد الرفع من مردوديتهم؟؟،وأمام هذه الإعتداءات المتكررة و التصرفات الغير مسؤولة للإدارة التي من واجبها حماية العاملات و العاملين، أدان المكتب المحلي هذا الإعتداء الوحشي و الهمجي و يكرر تضامنه اللامشروط مع الطبيب ضحية الاعتداء،مؤكدا على استهداف الإدارة المتكرر لمناضلات و مناضلي الاتحاد المغربي للشغل حيث أنها نهجت نفس الأسلوب عند تعرض إحدى مناضلاتنا للإعتداء، ومسجلا إعتزازه بصمود مناضلاته و مناضليه و وعيهم التام بطبيعة الصراع ووداعيا اياهم إلى ضرورة ضبط النفس و التحضير الجيد لتنزيل البرنامج النضالي المرتقب،كما طالب المكتب النقابي بتوفير شروط عمل انسانية داخل مصلحة المستعجلات و التصدي للدخلاء و السماسرة، مع توفير الأمن و تعزيز المصلحة بالموارد البشرية و التجهيزات الضرورية و الأساسية، و كاميرات مراقبة، و تفعيل المساطر القانونية ضد المعتدين، مشيرا انه سيتطرق لكل المشاكل التي يعرفها المستشفى الإقليمي للرحامنة بالتدقيق في بيان منفصل مرفوق بتقرير موثق عن كل الإختلالات و التجاوزات المسجلة سيرفع للجهات الرقابية المعنية.
ملصقات
