صحة

نقابيون بمراكش يستنكرون الانتقائية في تعامل اللجنة الطبية الاقليمية مع الموظفين


خليل الروحي نشر في: 27 مارس 2025

اصدر المكتب الاقليمي مراكش للجامعة الوطنية للصحة بياناً استنكاريا تحت عنوان "هل أصبحت اللجنة الطبية الإقليمية بمراكش أداة تستخدم للتضييق على مناضلات ومناضلي الجامعة الوطنية للصحة UGTM مراكش؟"

حيث افاد المكتب النقابي في ذات البيان انه يتابع بأسف شديد سوء التدبير والفوضى والعشوائية التي أصبحت عليها اللجنة الطبية الإقليمية مراكش في ظل غياب المراقبة والمحاسبة والوقوف على الاختلالات الخطيرة التي تعرفها هذه المصلحة.ولعل الطريقة التي أصبحت تتعامل بها هذه المصلحة مع عدد من الموظفين بالإقليم عموما ومع مناضلات ومناضلي الجامعة الوطنية للصحة UGTM مراكش خصوصا لم يدع مجالا للشك أن هذه المصلحة أصبحت عبارة عن جهاز تحكم يستغلها البعض للتضييق على عدد من الموظفين بالإقليم.

واستنكر المكتب النقابي للصحة UGTM مراكش الطريقة التي تعاملت بها اللجنة الطبية الإقليمية مراكش مع مناضلات ومناضلي الجامعة الوطنية للصحة مراكش يوم الأربعاء 26 مارس 2025 خلال قيامها بفحص مضاد في لهم منازلهم وكأن هذه اللجنة جاءت لاجراء بحث قضائي وليس فحص مضاد ،كما استنكر إعطاء الأوامر عبر الهاتف للموظفين المرضى الذين أجروا الفحص المضاد في منازلهم ومطالبتهم بالرجوع الى مقرات عملهم وكان الشواهد الطبية التي ادلو بها غير صحيحة، رغم اطلاعهم على الحالة المرضية بشكل مباشر،ودون تحريرهم لقرار ونتائج الفحص المضاد.

البيان استنكر ايضا الانتقائية في إجراء الفحص المضاد، حيث ان بعض الموظفين يتم تبليغهم بالفحص المضاد رغم ان شواهدهم الطبية لا تتجاوز ثلاثة أيام في حين ان شواهد طبية لمدد مهمة لا يتم اجراء الفحص المضاد لأصحابها، كما استنكر الطريقة التي بها تبليغ المرضى بواسطة الهاتف لإجراء الفحص المضاد باستعمال الواتساب واكد على عدم قانونيتها.

وطالب المكتب النقابي من السيد وزير الصحة والحماية الاجتماعية بإجراء فحص للملفات الطبية التي استفاد أصحابها من الإعفاءات والوقوف على مدى صحتها،وإجراء افتحاص لطريقة تحصيل المداخيل باللجنة الطبية الإقليمية مراكش في ظل غياب مكلف بتحصيل بالمداخيل،بالاضافة إلى إجراء فحص للشواهد التي تم تعريض أصحابها للفحص المضاد والشواهد التي تم استثناء أصحابها من الفحص المضاد وعن الأسباب الحقيقية لهذا التمييز.

وفي ختام بيانه دعا المكتب النقابي المناضلات والمناضلين والموظفات والموظفين الذين تعرضوا سواء للتضيق او التهديد او سوء المعاملة من طرف اللجنة الطبية الإقليمية الى الاتصال بالمكتب الإقليمي للجامعة الوطنية للصحة مراكش من أجل صياغة تقرير شامل وارساله الى الجهات المسؤولة واتخاد الإجراءات اللازمة

اصدر المكتب الاقليمي مراكش للجامعة الوطنية للصحة بياناً استنكاريا تحت عنوان "هل أصبحت اللجنة الطبية الإقليمية بمراكش أداة تستخدم للتضييق على مناضلات ومناضلي الجامعة الوطنية للصحة UGTM مراكش؟"

حيث افاد المكتب النقابي في ذات البيان انه يتابع بأسف شديد سوء التدبير والفوضى والعشوائية التي أصبحت عليها اللجنة الطبية الإقليمية مراكش في ظل غياب المراقبة والمحاسبة والوقوف على الاختلالات الخطيرة التي تعرفها هذه المصلحة.ولعل الطريقة التي أصبحت تتعامل بها هذه المصلحة مع عدد من الموظفين بالإقليم عموما ومع مناضلات ومناضلي الجامعة الوطنية للصحة UGTM مراكش خصوصا لم يدع مجالا للشك أن هذه المصلحة أصبحت عبارة عن جهاز تحكم يستغلها البعض للتضييق على عدد من الموظفين بالإقليم.

واستنكر المكتب النقابي للصحة UGTM مراكش الطريقة التي تعاملت بها اللجنة الطبية الإقليمية مراكش مع مناضلات ومناضلي الجامعة الوطنية للصحة مراكش يوم الأربعاء 26 مارس 2025 خلال قيامها بفحص مضاد في لهم منازلهم وكأن هذه اللجنة جاءت لاجراء بحث قضائي وليس فحص مضاد ،كما استنكر إعطاء الأوامر عبر الهاتف للموظفين المرضى الذين أجروا الفحص المضاد في منازلهم ومطالبتهم بالرجوع الى مقرات عملهم وكان الشواهد الطبية التي ادلو بها غير صحيحة، رغم اطلاعهم على الحالة المرضية بشكل مباشر،ودون تحريرهم لقرار ونتائج الفحص المضاد.

البيان استنكر ايضا الانتقائية في إجراء الفحص المضاد، حيث ان بعض الموظفين يتم تبليغهم بالفحص المضاد رغم ان شواهدهم الطبية لا تتجاوز ثلاثة أيام في حين ان شواهد طبية لمدد مهمة لا يتم اجراء الفحص المضاد لأصحابها، كما استنكر الطريقة التي بها تبليغ المرضى بواسطة الهاتف لإجراء الفحص المضاد باستعمال الواتساب واكد على عدم قانونيتها.

وطالب المكتب النقابي من السيد وزير الصحة والحماية الاجتماعية بإجراء فحص للملفات الطبية التي استفاد أصحابها من الإعفاءات والوقوف على مدى صحتها،وإجراء افتحاص لطريقة تحصيل المداخيل باللجنة الطبية الإقليمية مراكش في ظل غياب مكلف بتحصيل بالمداخيل،بالاضافة إلى إجراء فحص للشواهد التي تم تعريض أصحابها للفحص المضاد والشواهد التي تم استثناء أصحابها من الفحص المضاد وعن الأسباب الحقيقية لهذا التمييز.

وفي ختام بيانه دعا المكتب النقابي المناضلات والمناضلين والموظفات والموظفين الذين تعرضوا سواء للتضيق او التهديد او سوء المعاملة من طرف اللجنة الطبية الإقليمية الى الاتصال بالمكتب الإقليمي للجامعة الوطنية للصحة مراكش من أجل صياغة تقرير شامل وارساله الى الجهات المسؤولة واتخاد الإجراءات اللازمة



اقرأ أيضاً
أعراض وجود الديدان في الجسم
تشير الدكتورة يلينا أليكسينتسيفا أخصائية طب الأطفال إلى أن الديدان الطفيلية أكثر انتشارا بين الأطفال في سن ما قبل المدرسة وفي سن الدراسة. ووفقا لها، السبب الرئيسي للإصابة بالعدوى هو عدم مراعاة قواعد النظافة الأساسية في المنزل، وخاصة مشكلة الأيدي المتسخة. وبما أن منظومة المناعة لدى الطفل حتى سن 4- 5 سنوات تكون في طور التكون والتطور، ما يجعله أكثر عرضة للإصابة بمختلف أنواع العدوى، بما في ذلك الديدان. وتقول: "يمكن أن يصاب الطفل بالعدوى في أي مكان تقريبا- في المنزل، وخاصة إذا كان هناك حيوانات أليفة، وفي ساحات لعب الأطفال وحتى في الروضة". ولكن هناك طريقة أخرى شائعة لنقل الديدان وهي تناول أطعمة غير مطبوخة جيدا، مثل اللحوم أو الفواكه أو الخضروات التي لم تغسل جيدا. وأن وجود الديدان الطفيلية يتجلى في أغلب الأحيان من خلال علامات التسمم العام. وتقول: "قد يتجلى ذلك لدى الطفل بالخمول، والانفعال، والتعب السريع، والميل إلى المرض المتكرر، واضطرابات النوم ليلا. وقد يلاحظ انخفاض في الشهية، وغثيان، وآلام في البطن، وعدم استقرار في البراز أو كثرة التبرز. بالإضافة إلى ذلك، قد يتجلى وجودها في ردود فعل تحسسية على الجلد، مثل ظهور طفح جلدي غير نمطي". ولكن تبقى الطريقة الأساسية لتشخيص وجود الديدان هي تحليل دم للكشف عن أجسام مضادة للديدان وتحليل البراز للتأكد من وجودها. ووفقا لها، إذا كان المريض يعاني من طفح جلدي، فإن التشخيص التفريقي لردود الفعل التحسسية إلزامي. كما تستخدم طرق التشخيص الآلية. فمثلا في حالة وجود ألم في البطن، يجرى تصوير بالموجات فوق الصوتية لأعضاء البطن. وإذا كان المريض يعاني من سعال متواصل، فقد يجرى تصوير بالأشعة السينية، لأن بعض الطفيليات قد تؤثر على الرئتين. وتشير الطبيبة، إلى أنه عند اكتشاف الديدان الطفيلية لدى طفل ما، من الأفضل إجراء فحص لبقية أفراد الأسرة. ولكن، لا ينبغي وصف العلاج "فقط في حالة الطوارئ" للجميع دون التأكد من التشخيص. لأن للأدوية تأثير محدد وآثار جانبية محتملة. ولكن عند وجود حيوانات أليفة في المنزل أو يذهب الطفل إلى الروضة مثلا، فيجب على الأسرة بأكملها، كإجراء وقائي، تناول دواء مضاد للديدان مرة كل ستة أشهر.
صحة

مشتق من فيتامين B1 يعزّز اليقظة
درس فريق من الباحثين في جامعة تسوكوبا اليابانية تأثير مركب الثيامين (فيتامين B1) رباعي هيدروفورفوريل ثنائي الكبريتيد (TTFD)، أحد المشتقات الشائعة للثيامين، على نشاط الدماغ والجسم. واكتشف الفريق أن TTFD يمتلك القدرة على تعزيز النشاط البدني وتحفيز حالات اليقظة، ما يشير إلى تأثيره المحتمل على مستويات الإثارة العصبية. ويعد TTFD مركبا معدّلا كيميائيا لتحسين امتصاص الثيامين عبر الأنسجة، ويُستخدم اليوم على نطاق واسع كمكمل غذائي لدعم الطاقة، حتى في المجتمعات التي نادرا ما تعاني من نقص هذا الفيتامين. وتعود أهمية الثيامين تاريخيا إلى ارتباط نقصه بحالات مرضية خطيرة، مثل "البري بري". وقد مثّل تطوير مشتقاته في خمسينيات القرن الماضي نقلة نوعية في علاج تلك الأمراض.وفي الدراسة، قام الباحثون بحقن الفئران بمادة TTFD عبر الصفاق (الحقن مباشرة في تجويف البطن (intraperitoneal injection)، وهي طريقة شائعة في التجارب الحيوانية لإيصال الأدوية بسرعة إلى الجسم)، وقيّموا آثارها على النوم واليقظة والنشاط البدني، باستخدام تقنيات متقدمة مثل تخطيط كهربية الدماغ (EEG) وتخطيط كهربية العضل. وأظهرت النتائج أن TTFD يعزز بشكل واضح من حالة اليقظة ويزيد من الحركة. وكانت أبحاث سابقة قد بيّنت أن TTFD يرفع من مستويات الدوبامين في منطقة القشرة الجبهية الأمامية الإنسية لدى الفئران، وهي منطقة دماغية مرتبطة بالسلوك التحفيزي. ويرتبط هذا التأثير بتنشيط مناطق عصبية رئيسية مثل المنطقة السقيفية البطنية (VTA) والموضع الأزرق (Locus coeruleus)، وهي مراكز معروفة بدورها في تنظيم الإثارة والانتباه. ويعتزم فريق البحث مواصلة دراسة الآليات العصبية الدقيقة وراء هذا التأثير، ما قد يفتح آفاقا لاستخدام TTFD في دعم مستويات الحيوية واليقظة في الحياة اليومية، وربما في معالجة بعض الاضطرابات العصبية مستقبلا. نشرت الدراسة في مجلة العلوم الفسيولوجية.
صحة

لا تشرب المياه قبل غليها
تحذر الجهات الصحية من استخدام مياه الصنبور للشرب أو إعداد الطعام دون غليها أولاً في حال وجود مؤشرات على تلوثها بالبكتيريا. يأتي هذا التحذير على خلفية ما تم اكتشافه مؤخرا في بعض مناطق شمال بريطانيا، حيث أظهرت التحاليل الروتينية لمياه الشرب وجود مستويات مرتفعة من بكتيريا القولونيات، وهي كائنات دقيقة تشير عادة إلى تلوث المياه بمصادر برازية. وبكتيريا القولونيات ، ومن ضمنها الإشريكية القولونية، توجد بشكل طبيعي في الجهاز الهضمي للإنسان والحيوان، لكنها لا ينبغي أن تكون موجودة في مياه الشرب، ووجودها يعني أن المياه قد تكون ملوثة بمخلفات بشرية أو حيوانية، وقد تحتوي أيضًا على كائنات دقيقة أكثر خطورة مثل: الكريبتوسبوريديوم (Cryptosporidium): طفيلي مقاوم للكلور يسبب أعراضا معوية شديدة، وأنواع أخرى من البكتيريا أو الفيروسات التي قد تكون مهددة للحياة خاصة للرضع، وكبار السن، والمصابين بأمراض مناعية. أربعة توصيات عامة وفي حال صدور أي إشعار من الجهات المختصة بوجود تلوث في المياه، يجب غلي مياه الصنبور لمدة دقيقة واحدة على الأقل قبل استخدامها، ولا يُستخدم الماء غير المغلي للشرب، أو تنظيف الأسنان، أو غسل الخضروات والفواكه. وفي حالة ظهور أعراض مثل الإسهال أو الغثيان أو آلام المعدة، يجب مراجعة الطبيب فورا وإبلاغه باحتمال التعرض لمياه ملوثة، ولا حاجة لشراء مياه معبأة إذا توفرت القدرة على غلي المياه في المنزل، إلا في حالات الطوارئ أو عدم توفر مصادر آمنة. غلي المياه إجراء وقائي مهم عند وجود شبهات بتلوث بكتيري. وجاء هذا التحذير بعد ما أعلنت شركة المياه في منطقة يوركشاير شمال بريطانيا أن التحاليل الروتينية كشفت عن تلوث المياه في عدة مناطق، ما دفع السلطات لإصدار أمر عاجل بغلي المياه لحماية السكان من الإصابة المحتملة بالأمراض.
صحة

البالغون الذين يعانون من حب الشباب تتزايد لديهم احتمالية الاضطرابات الغذائية
كشفت دراسة حديثة أن البالغين الذين يعانون من مشكلة حب الشباب في الوجه تتزايد لديهم احتمالات التعرض للاضطرابات الغذائية. وأكد فريق بحثي من كلية الطب بجامعة ييل الأميركية أن الإصابة بحب الشباب تزيد من الشعور بالقلق حيال المظهر العام للشخص، مما يقود إلى الأفكار والسلوكيات الضارة التي تتعلق بالسمنة والقيود الغذائية. وفي إطار الدراسة التي نشرتها مجلة الأكاديمية الأوروبية للأمراض الجلدية والتناسلية Journal of the European Academy of Dermatology and Venereology قام الباحثون بتحليل بيانات تخص 7400 شخص يعانون من مشكلة حب الشباب تبلغ أعمارهم 18 عاما أو أكثر، مع مقارنتهم بأكثر من 207 آلاف شخص لا يعانون من نفس المشكلة. وتبين من النتائج أن مرضى حب الشباب تزايدت لديهم احتمالات الإصابة بالاضطرابات الغذائية بواقع 2.4 مقارنة بغيرهم. وحتى بعد الأخذ في الاعتبار تاريخ المتطوعين فيما يتعلق بأمراض الاكتئاب والقلق والمشكلات النفسية التي تتعلق بالمظهر العام، ترتبط مشكلة حب الشباب بزيادة احتمالات اضطرابات الغذاء بنسبة 65%. وصرح رئيس فريق الدراسة أن "هذه النتائج سوف تساعد الأطباء الذين يعالجون مرضى حب الشباب أن يكونوا أكثر انتباها لاحتمالات إصابتهم بالاضطرابات الغذائية، من أجل توفير رعاية شاملة للمرضى". وأضاف في تصريحات للموقع الإلكتروني "هيلث داي" المتخصص في الأبحاث الطبية أنه في حين أن الدراسة تركزت على الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 18 عاما أو أكثر، فإن مشكلة حب الشباب واضطرابات الغذاء "تؤثر بشكل كبير" على المراهقين. وأشار إلى ضرورة إجراء دراسات أخرى في المستقبل تتناول تأثير هذه المشكلة على مختلف الفئات العمرية.
صحة

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 19 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة