أعلنت النقابة الشعبية للمأجورين مقاطعتها لاحتفالات عيد الشغل المزمع تخليدها غدا الأحد فاتح ماي من طرف الطبقة العاملة.
وبررت النقابة، هذا القرار في بيان لها، لكونه يأتي “احتجاجا على السياسة الحكومية المعادية لحقوق ومكتسبات الطبقة الشغيلة المغربية”، وكذا ما اعتبرته عمل الحكومة على “ضرب مكتسب الحوار الاجتماعي، الذي يعتبر فضاء للتشاور، وإيجاد الحلول للمشاكل الاجتماعية، التي تتخبط فيها الطبقة المأجورة”.
وعبرت النقابة المذكورة عن استنكارها لـ”عدم إصدار قانون النقابات على غرار الأحزاب السياسية، وعدم إصدار قانون الإضراب”، ونددت بـ”عدم إشراك جميع النقابات المركزية في الحوار الاجتماعي، والتفاوض الجماعي، وإقصائها من التمثيلية في المؤسسات الوطنية”.
أعلنت النقابة الشعبية للمأجورين مقاطعتها لاحتفالات عيد الشغل المزمع تخليدها غدا الأحد فاتح ماي من طرف الطبقة العاملة.
وبررت النقابة، هذا القرار في بيان لها، لكونه يأتي “احتجاجا على السياسة الحكومية المعادية لحقوق ومكتسبات الطبقة الشغيلة المغربية”، وكذا ما اعتبرته عمل الحكومة على “ضرب مكتسب الحوار الاجتماعي، الذي يعتبر فضاء للتشاور، وإيجاد الحلول للمشاكل الاجتماعية، التي تتخبط فيها الطبقة المأجورة”.
وعبرت النقابة المذكورة عن استنكارها لـ”عدم إصدار قانون النقابات على غرار الأحزاب السياسية، وعدم إصدار قانون الإضراب”، ونددت بـ”عدم إشراك جميع النقابات المركزية في الحوار الاجتماعي، والتفاوض الجماعي، وإقصائها من التمثيلية في المؤسسات الوطنية”.