
مجتمع
نقابة تطالب بإيفاد لجنة تقصي الحقائق إلى مستشفى ابن سينا
طالب المكتب النقابي المحلي للمركز الاستشفائي الجامعي ابن سينا بالرباط، التابع للجامعة الوطنية للصحة، المنضوية تحت لواء الاتحاد المغربي للشغل، بإيفاد لجنة لتقصي الحقائق من وزارة الصحة والحماية الاجتماعية إلى المركز الاستشفائي.
كما طالب المكتب النقابي في بلاغ له، بفتح تحقيق من طرف المجلس الأعلى للحسابات حول ما تم رصده من “خروقات سابقة وحديثة”، داعيًا إلى “التدقيق في جميع ملفات الصفقات”، ووضع “حد نهائي للأعطال المتكررة التي تعيق جهود الإصلاح”.
وحسب المكتب ذاته فإن “عدداً من مناصب المسؤولية أسندت بشكل غير سليم، ما ساهم في تفاقم الاختلالات”، مسجلا “غموضًا في التدبير المفوض، وتموين المصالح، وإنجاز الأشغال، إلى جانب ضعف التجهيزات والمعدات الطبية، وغياب الصيانة، ونقص الأدوية والكواشف”.
وكشف المكتب النقابي، أن “مجموعة من الأقسام، خاصة مصالح المستعجلات، تعرف اكتظاظًا حادًا ومواعيد بعيدة، وتأخرًا في العمليات الجراحية، وضعف الطاقة الاستيعابية”، معبرا عن قلقه من “غياب تتبع صرف الأموال العمومية المرتبطة بعدد من الصفقات”، وداعيا إلى “التحقيق في ملف إعادة انتشار العاملين داخل المستشفى، وما يرافقه من تجاوزات خطيرة”.
طالب المكتب النقابي المحلي للمركز الاستشفائي الجامعي ابن سينا بالرباط، التابع للجامعة الوطنية للصحة، المنضوية تحت لواء الاتحاد المغربي للشغل، بإيفاد لجنة لتقصي الحقائق من وزارة الصحة والحماية الاجتماعية إلى المركز الاستشفائي.
كما طالب المكتب النقابي في بلاغ له، بفتح تحقيق من طرف المجلس الأعلى للحسابات حول ما تم رصده من “خروقات سابقة وحديثة”، داعيًا إلى “التدقيق في جميع ملفات الصفقات”، ووضع “حد نهائي للأعطال المتكررة التي تعيق جهود الإصلاح”.
وحسب المكتب ذاته فإن “عدداً من مناصب المسؤولية أسندت بشكل غير سليم، ما ساهم في تفاقم الاختلالات”، مسجلا “غموضًا في التدبير المفوض، وتموين المصالح، وإنجاز الأشغال، إلى جانب ضعف التجهيزات والمعدات الطبية، وغياب الصيانة، ونقص الأدوية والكواشف”.
وكشف المكتب النقابي، أن “مجموعة من الأقسام، خاصة مصالح المستعجلات، تعرف اكتظاظًا حادًا ومواعيد بعيدة، وتأخرًا في العمليات الجراحية، وضعف الطاقة الاستيعابية”، معبرا عن قلقه من “غياب تتبع صرف الأموال العمومية المرتبطة بعدد من الصفقات”، وداعيا إلى “التحقيق في ملف إعادة انتشار العاملين داخل المستشفى، وما يرافقه من تجاوزات خطيرة”.
ملصقات