

مراكش
نقابة الصحة UGTM تتساءل عن دور CHR مراكش في التكفل بمصابي الزلزال
استنكر المكتب النقابي مراكش للجامعة الوطنية للصحة المنضوية تحت لواء الاتحاد العام للشغالين بالمغرب الدور الباهت و المختفي أصلًا للمركز الاستشفائي الجهوي مراكش في إطار التدخلات الاستعجالية للتكفل بالمصابين في الزلزال الذي ضرب عدد من مناطق المملكة خلال هذا الاسبوع و كان اقليم الحوز في مقدمة المتضررين.
ففي الوقت الذي كان فيه المكتب النقابي UGTM للصحة يندد عبر بياناته و اسئلته الكتابية بالأوضاع الكارثية لمستشفيات المركز الاستشفائي الجهوي التي كانت تتواجد خارج الخدمة كمستعجلات مستشفى الأنطاكي و إغلاق عدد من المصالح الحيوية بمستشفى ابن زهر ، بالإضافة الى مستشفيات المحاميد و مستشفى سيدي يوسف بن علي التي تعرف قلة الموارد البشرية في الوقت الذي تتوفر فيه على تجهيزات متقدمة و مركبات جراحية و قاعات الاشعة و جهاز السكانير بمستشفى سيدي يوسف بن علي ، ناهيك عن العشوائية في التعامل التي اظهرها بعض مسؤولي القطاع على مستوى هذه المؤسسة في التعامل مع مثل هذه الكوارث.
وقد خلقت هذه الأوضاع عدم توازن تقديم العلاجات الضرورية بين المركز الاستشفائي الجهوي و المركز الاستشفائي الجامعي مراكش و المستشفى العسكري ، حيث عرفت المؤسستين الأخيرتين التكفل بأكبر عدد من الحالات التي تحتاج تدخلات جراحية و حتى الحالات الطفيفة منها ، ليبقى المركز الاستشفائي الجهوي دون المستوى المطلوب للتخفيف على هذه المؤسسات التي عرفت اجراء عمليات مهمة و كبيرة لوقت طويل .
وعبر المكتب النقابي UGTM للصحة بمراكش عن امله بتدخل المسؤولين عن القطاع على المستوى المركزي بشكل عاجل من اجل ايجاد حل للبنايات التي تعرف عدة مشاكل على مستوى مستشفيات الانطاكي و مستشفى ابن زهر بهدف تأمين خدمات صحية ترقى الى مستوى تطلعات المواطنين و المواطنات و كدا المساهمة في مثل هذه الكوارث ، و التخفيف على المركز الاستشفائي الجامعي مراكش.
استنكر المكتب النقابي مراكش للجامعة الوطنية للصحة المنضوية تحت لواء الاتحاد العام للشغالين بالمغرب الدور الباهت و المختفي أصلًا للمركز الاستشفائي الجهوي مراكش في إطار التدخلات الاستعجالية للتكفل بالمصابين في الزلزال الذي ضرب عدد من مناطق المملكة خلال هذا الاسبوع و كان اقليم الحوز في مقدمة المتضررين.
ففي الوقت الذي كان فيه المكتب النقابي UGTM للصحة يندد عبر بياناته و اسئلته الكتابية بالأوضاع الكارثية لمستشفيات المركز الاستشفائي الجهوي التي كانت تتواجد خارج الخدمة كمستعجلات مستشفى الأنطاكي و إغلاق عدد من المصالح الحيوية بمستشفى ابن زهر ، بالإضافة الى مستشفيات المحاميد و مستشفى سيدي يوسف بن علي التي تعرف قلة الموارد البشرية في الوقت الذي تتوفر فيه على تجهيزات متقدمة و مركبات جراحية و قاعات الاشعة و جهاز السكانير بمستشفى سيدي يوسف بن علي ، ناهيك عن العشوائية في التعامل التي اظهرها بعض مسؤولي القطاع على مستوى هذه المؤسسة في التعامل مع مثل هذه الكوارث.
وقد خلقت هذه الأوضاع عدم توازن تقديم العلاجات الضرورية بين المركز الاستشفائي الجهوي و المركز الاستشفائي الجامعي مراكش و المستشفى العسكري ، حيث عرفت المؤسستين الأخيرتين التكفل بأكبر عدد من الحالات التي تحتاج تدخلات جراحية و حتى الحالات الطفيفة منها ، ليبقى المركز الاستشفائي الجهوي دون المستوى المطلوب للتخفيف على هذه المؤسسات التي عرفت اجراء عمليات مهمة و كبيرة لوقت طويل .
وعبر المكتب النقابي UGTM للصحة بمراكش عن امله بتدخل المسؤولين عن القطاع على المستوى المركزي بشكل عاجل من اجل ايجاد حل للبنايات التي تعرف عدة مشاكل على مستوى مستشفيات الانطاكي و مستشفى ابن زهر بهدف تأمين خدمات صحية ترقى الى مستوى تطلعات المواطنين و المواطنات و كدا المساهمة في مثل هذه الكوارث ، و التخفيف على المركز الاستشفائي الجامعي مراكش.
ملصقات
مراكش

مراكش

مراكش

مراكش

