يتساءل مجموعة من المعتمرين المراكشيين القاصدين الديار المقدسة لأداء عمرة هذه السنة، عن مدى وقايتهم من مرض التهاب السحايا أو "المينانجيت"، لكونهم لم يستفيدوا من اللقاح الخاص بالمرض وبالتالي إصابتهم بالعدوى، رغم توفرهم على شهادة تثبث إخضاعهم للقاح الذي أعلن معهد باستون في وقت سابق أن مخزونه لا يكفي لتلقيح المغاربة الراغبين في السفر إلى الديار المقدسة.
وفي تصريح لـ"كِشـ24"، أكد مراكشي يستعد للسفر لأداء عمرة رمضان لهذه السنة، أنه لم يخضع للقاح الخاص بالمينانجيت، وذالك بعدما أكد له صاحب وكالة أسفار أنه سيتكلف بإجراءات ختم الشهادة الطبية مقابل مبلغ مالي محدد سلفاً ضمن مصاريف السفر.
إلى ذالك حملت "خديجة فضي" نائبة عمدة مراكش، والمسؤولة عن المكتب الصحي الجماعي في اتصال بـ"كِشـ24"، المسؤولية لمصالح وزارة الصحة، لعدم تمكنها من توفير الكميات الكافية من اللقاح الخاص بالتهاب السحايا، مؤكدة في الوقت ذاته علمها بالخروقات التي تعتمدها بعض وكالات الأسفار للتحايل على المعتمرين لتمكينهم من شواهد تثبث إخضاعهم للقاح، داعية الجهات المسؤولة بمراكش الى التحرك قبل فوات الاوان.
يتساءل مجموعة من المعتمرين المراكشيين القاصدين الديار المقدسة لأداء عمرة هذه السنة، عن مدى وقايتهم من مرض التهاب السحايا أو "المينانجيت"، لكونهم لم يستفيدوا من اللقاح الخاص بالمرض وبالتالي إصابتهم بالعدوى، رغم توفرهم على شهادة تثبث إخضاعهم للقاح الذي أعلن معهد باستون في وقت سابق أن مخزونه لا يكفي لتلقيح المغاربة الراغبين في السفر إلى الديار المقدسة.
وفي تصريح لـ"كِشـ24"، أكد مراكشي يستعد للسفر لأداء عمرة رمضان لهذه السنة، أنه لم يخضع للقاح الخاص بالمينانجيت، وذالك بعدما أكد له صاحب وكالة أسفار أنه سيتكلف بإجراءات ختم الشهادة الطبية مقابل مبلغ مالي محدد سلفاً ضمن مصاريف السفر.
إلى ذالك حملت "خديجة فضي" نائبة عمدة مراكش، والمسؤولة عن المكتب الصحي الجماعي في اتصال بـ"كِشـ24"، المسؤولية لمصالح وزارة الصحة، لعدم تمكنها من توفير الكميات الكافية من اللقاح الخاص بالتهاب السحايا، مؤكدة في الوقت ذاته علمها بالخروقات التي تعتمدها بعض وكالات الأسفار للتحايل على المعتمرين لتمكينهم من شواهد تثبث إخضاعهم للقاح، داعية الجهات المسؤولة بمراكش الى التحرك قبل فوات الاوان.