

مراكش
نفاخة العراقي تتحدى القانون بمراكش
دابت السلطات المحلية و عناصر الشرطة على القيام بحملات لمداهمة مقاهي الشيشا بمنطقة جيليز ، و تفنن المشرفون على الحملات المذكورة في التقاط صور لعملية حجز النرجيلات و احيانا اقتياد بعض الزبناء لتحقيق الهوية ، إلا أن الحملات المذكورة لم تتجرأ على الاقتراب من مقهى العراقي الاصل السويدي الجنسية على مرمى حجر من مقر المجلس الجماعي و مقاطعة جيليز .المقهى الذي يعرف اقبالا كبيرا للباحثين عن اللذة الجنسية و" تدويخ " الرأس بشيشا والعبوات الناسفة للعقل « النفاخة » والتي تحتوي على غاز أوكسيد النيتروز، خارج المتعارف عليها باحتوائها لمواد مخدرة فضلا عن سعر الشيشا الذي يصل الى أضعاف ما تعرفه المقاهي التي تداهمها السلطات المحلية .العراقي الأصل و السويدي الجنسية ما فتئ يتبجح بعلاقاته مع شخصيات نافذة ومسؤولين بجهاز الامن ، قبل أن يفصح عن علاقاته المشبوهة بشخصية إعلامية يدعي أنها توفر له حماية على مستوى وزارة الداخلية .حيث تدخل السويدي لمنع شاب مراكشي من القيام باستثمار منافس له بشارع محمد السادس، قبل أن بنخرط في حملة شرسة ضد مستثمرين مغاربة في القطاع السياحي تارة باستخدام. وسائل الكترونية و اخرى بتحريض ضعاف النفوس لخلق الفتنة المجانية .و يذكر أن مراكش " اللي تاتعطي للبراني " شهدت في وقت سابق استئساد عرب و مشارقة في الميدان السياحي وخصوصا قطاع المطعمة ، و استفرادهم بالقطاع ، وظلوا يستفيدون من " عين ميكة " السلطات المختصة ، ليراكموا ثروات هائلة و يغادرون المغرب في أمن و سلام .في الوقت الذي يعاني المغاربة من مضايقات تختلف من مسؤول لآخر ، حيث برزت أخيرا فتوى ضرورة تقديم الوجبات مع المشروبات الروحية ، في الوقت الذي ينص القانون على عدم تقديمها للمسلمين « حقق تحماق ».
دابت السلطات المحلية و عناصر الشرطة على القيام بحملات لمداهمة مقاهي الشيشا بمنطقة جيليز ، و تفنن المشرفون على الحملات المذكورة في التقاط صور لعملية حجز النرجيلات و احيانا اقتياد بعض الزبناء لتحقيق الهوية ، إلا أن الحملات المذكورة لم تتجرأ على الاقتراب من مقهى العراقي الاصل السويدي الجنسية على مرمى حجر من مقر المجلس الجماعي و مقاطعة جيليز .المقهى الذي يعرف اقبالا كبيرا للباحثين عن اللذة الجنسية و" تدويخ " الرأس بشيشا والعبوات الناسفة للعقل « النفاخة » والتي تحتوي على غاز أوكسيد النيتروز، خارج المتعارف عليها باحتوائها لمواد مخدرة فضلا عن سعر الشيشا الذي يصل الى أضعاف ما تعرفه المقاهي التي تداهمها السلطات المحلية .العراقي الأصل و السويدي الجنسية ما فتئ يتبجح بعلاقاته مع شخصيات نافذة ومسؤولين بجهاز الامن ، قبل أن يفصح عن علاقاته المشبوهة بشخصية إعلامية يدعي أنها توفر له حماية على مستوى وزارة الداخلية .حيث تدخل السويدي لمنع شاب مراكشي من القيام باستثمار منافس له بشارع محمد السادس، قبل أن بنخرط في حملة شرسة ضد مستثمرين مغاربة في القطاع السياحي تارة باستخدام. وسائل الكترونية و اخرى بتحريض ضعاف النفوس لخلق الفتنة المجانية .و يذكر أن مراكش " اللي تاتعطي للبراني " شهدت في وقت سابق استئساد عرب و مشارقة في الميدان السياحي وخصوصا قطاع المطعمة ، و استفرادهم بالقطاع ، وظلوا يستفيدون من " عين ميكة " السلطات المختصة ، ليراكموا ثروات هائلة و يغادرون المغرب في أمن و سلام .في الوقت الذي يعاني المغاربة من مضايقات تختلف من مسؤول لآخر ، حيث برزت أخيرا فتوى ضرورة تقديم الوجبات مع المشروبات الروحية ، في الوقت الذي ينص القانون على عدم تقديمها للمسلمين « حقق تحماق ».
ملصقات
