نعوم تشومسكي والمخرج البريطاني كين لوتش ضمن الموقعين على عريضة لاطلاق معتقلي الريف
كشـ24
نشر في: 29 أكتوبر 2017 كشـ24
تجمع العشرات في العاصمة المغربية الرباط مساء أمس السبت، في الذكرى السنوية الأولى لمقتل محسن فكري، بائع السمك الذي قضى سحقا داخل حاوية للنفايات العام الماضي، والذي أشعل مقتله موجة من الاحتجاجات في منطقة الريف.
وأظهرت لقطات فيديو وقفات مماثلة في عدة مدن مغربية منها الدار البيضاء والناظور وتطوان. من جهة أخرى، وقعت نحو 200 شخصية دولية على عريضة تطالب بإطلاق سراح "معتقلي الحراك".
وردد المتظاهرون أمام مبنى البرلمان شعارات منددة "بالفساد" وباستمرار حبس نشطاء تظاهروا على خلفية الاحتجاجات التي اندلعت عقب مقتل فكري في 28 أكتوبر من العام الماضي بعدة مناطق بالمغرب وخاصة في إقليم الريف بشمال البلاد.
من جهة أخرى وقعت أكثر من 200 شخصية دولية على عريضة لإطلاق سراح "معتقلي الحراك" بمناسبة مرور عام على مقتل فكري من بينهم 18 عضوا بالبرلمان الأوروبي و18 عضوا في برلمانات وطنية بدول أوروبية وعشرات من النقابيين وأساتذة جامعيين عالميين وشخصيات فكرية وأدبية وإعلامية وفنية على رأسها المفكر الأمريكي نعوم تشومسكي والمخرج البريطاني كين لوتش.
وكان مقتل فكري العام الماضي قد أدى إلى اندلاع موجة من التظاهرات، وتحولت الاحتجاجات إلى مطالب اجتماعية واقتصادية بتنمية الإقليم.
وكان العاهل المغربي الملك محمد السادس قد قرر الأسبوع الماضي إعفاء عدد من الوزراء والمسؤولين الحكوميين على خلفية تعثر مشروع لتنمية مدينة الحسيمة كانت الحكومة قد أعلنته في أكتوبر عام 2015 أي قبل عام من مقتل فكري واندلاع الاحتجاجات.
واعتبر مؤيدون لهذه الخطوة أنها تضع حدا للفساد وتظهر الحزم وعهد جديد في التعامل مع المفسدين والرد على مطالب المواطنين.
تجمع العشرات في العاصمة المغربية الرباط مساء أمس السبت، في الذكرى السنوية الأولى لمقتل محسن فكري، بائع السمك الذي قضى سحقا داخل حاوية للنفايات العام الماضي، والذي أشعل مقتله موجة من الاحتجاجات في منطقة الريف.
وأظهرت لقطات فيديو وقفات مماثلة في عدة مدن مغربية منها الدار البيضاء والناظور وتطوان. من جهة أخرى، وقعت نحو 200 شخصية دولية على عريضة تطالب بإطلاق سراح "معتقلي الحراك".
وردد المتظاهرون أمام مبنى البرلمان شعارات منددة "بالفساد" وباستمرار حبس نشطاء تظاهروا على خلفية الاحتجاجات التي اندلعت عقب مقتل فكري في 28 أكتوبر من العام الماضي بعدة مناطق بالمغرب وخاصة في إقليم الريف بشمال البلاد.
من جهة أخرى وقعت أكثر من 200 شخصية دولية على عريضة لإطلاق سراح "معتقلي الحراك" بمناسبة مرور عام على مقتل فكري من بينهم 18 عضوا بالبرلمان الأوروبي و18 عضوا في برلمانات وطنية بدول أوروبية وعشرات من النقابيين وأساتذة جامعيين عالميين وشخصيات فكرية وأدبية وإعلامية وفنية على رأسها المفكر الأمريكي نعوم تشومسكي والمخرج البريطاني كين لوتش.
وكان مقتل فكري العام الماضي قد أدى إلى اندلاع موجة من التظاهرات، وتحولت الاحتجاجات إلى مطالب اجتماعية واقتصادية بتنمية الإقليم.
وكان العاهل المغربي الملك محمد السادس قد قرر الأسبوع الماضي إعفاء عدد من الوزراء والمسؤولين الحكوميين على خلفية تعثر مشروع لتنمية مدينة الحسيمة كانت الحكومة قد أعلنته في أكتوبر عام 2015 أي قبل عام من مقتل فكري واندلاع الاحتجاجات.
واعتبر مؤيدون لهذه الخطوة أنها تضع حدا للفساد وتظهر الحزم وعهد جديد في التعامل مع المفسدين والرد على مطالب المواطنين.