

مراكش
نشطاء ينتقدون اعتماد المدارات كحل لأزمة السير ويطالبون بمشاريع كبرى بمراكش
انتقد نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي في مراكش توجهات المجلس الجماعي في معالجة أزمة السير والازدحام المروري، وأكد هؤلا أنه بدلاً من إنشاء مشاريع بنيوية مستدامة مثل الممرات التحت أرضية والقناطر، لجأ المجلس إلى إنشاء مدارات لم تفلح حتى الآن في حل الاختناقات المرورية، خصوصاً خلال أوقات الذروة والعطل.
وشدد عدد من متتبعي الشأن المحلي على أن شوارع رئيسية مثل شارع الحسن الثاني، الصويرة، 11 يناير، علال الفاسي، ويعقوب المنصور تعاني من تدهور مستمر، ويجب إعادة تأهيلها بشكل عاجل، مشيرين إلى حاجة المدينة إلى مشاريع أكبر، خاصة مع استعدادها لاستضافة تظاهرات دولية ككأس إفريقيا 2025 وكأس العالم 2030، ما يتطلب بنية تحتية متطورة تعكس مكانتها السياحية.
ومقارنة بمشاريع تحسين البنية التحتية في الدار البيضاء والرباط، يرى الناشطون أن مراكش بحاجة إلى رؤية أكثر شمولاً تأخذ بعين الاعتبار توسعة المحاور الرئيسية وتطوير وسائل النقل الجماعي.
وأكد نشطاء الشأن المحلي على أن استضافة مراكش لتظاهرات رياضية بحجم كأس إفريقيا 2025 وكأس العالم 2030، ليست فقط مناسبة رياضية، بل فرصة حقيقية لإحداث طفرة نوعية في البنية التحتية للمدينة، فهم يرون أن غياب مشاريع كبرى كالممرات التحت أرضية والقناطر قد يعرقل جاهزية المدينة لمثل هذه الأحداث العالمية، وبالنظر إلى أهمية التظاهرات، فإن أي تأخير أو تقصير في تحسين البنية التحتية قد ينعكس سلباً على صورة المدينة أمام العالم.
كما أن النشطاء يدعون المجلس الجماعي للاستفادة من تجارب مدن مغربية أخرى كالدّار البيضاء والرباط، التي شرعت في تنفيذ مشاريع كبرى لتحسين شبكات الطرق والبنية التحتية بما يتماشى مع التطور الحضري والاحتياجات المستجدة، و يعتبرون أن مراكش، بما لها من أهمية سياحية وتاريخية، تستحق استثمارات ضخمة لضمان انسيابية المرور وسلامة الحركة، بعيداً عن الحلول المؤقتة التي لا تحقق النتائج المرجوة.
انتقد نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي في مراكش توجهات المجلس الجماعي في معالجة أزمة السير والازدحام المروري، وأكد هؤلا أنه بدلاً من إنشاء مشاريع بنيوية مستدامة مثل الممرات التحت أرضية والقناطر، لجأ المجلس إلى إنشاء مدارات لم تفلح حتى الآن في حل الاختناقات المرورية، خصوصاً خلال أوقات الذروة والعطل.
وشدد عدد من متتبعي الشأن المحلي على أن شوارع رئيسية مثل شارع الحسن الثاني، الصويرة، 11 يناير، علال الفاسي، ويعقوب المنصور تعاني من تدهور مستمر، ويجب إعادة تأهيلها بشكل عاجل، مشيرين إلى حاجة المدينة إلى مشاريع أكبر، خاصة مع استعدادها لاستضافة تظاهرات دولية ككأس إفريقيا 2025 وكأس العالم 2030، ما يتطلب بنية تحتية متطورة تعكس مكانتها السياحية.
ومقارنة بمشاريع تحسين البنية التحتية في الدار البيضاء والرباط، يرى الناشطون أن مراكش بحاجة إلى رؤية أكثر شمولاً تأخذ بعين الاعتبار توسعة المحاور الرئيسية وتطوير وسائل النقل الجماعي.
وأكد نشطاء الشأن المحلي على أن استضافة مراكش لتظاهرات رياضية بحجم كأس إفريقيا 2025 وكأس العالم 2030، ليست فقط مناسبة رياضية، بل فرصة حقيقية لإحداث طفرة نوعية في البنية التحتية للمدينة، فهم يرون أن غياب مشاريع كبرى كالممرات التحت أرضية والقناطر قد يعرقل جاهزية المدينة لمثل هذه الأحداث العالمية، وبالنظر إلى أهمية التظاهرات، فإن أي تأخير أو تقصير في تحسين البنية التحتية قد ينعكس سلباً على صورة المدينة أمام العالم.
كما أن النشطاء يدعون المجلس الجماعي للاستفادة من تجارب مدن مغربية أخرى كالدّار البيضاء والرباط، التي شرعت في تنفيذ مشاريع كبرى لتحسين شبكات الطرق والبنية التحتية بما يتماشى مع التطور الحضري والاحتياجات المستجدة، و يعتبرون أن مراكش، بما لها من أهمية سياحية وتاريخية، تستحق استثمارات ضخمة لضمان انسيابية المرور وسلامة الحركة، بعيداً عن الحلول المؤقتة التي لا تحقق النتائج المرجوة.
ملصقات
