دولي

نشر نص شهادات جديدة تؤيد رواية المطالبين بعزل ترامب


كشـ24 نشر في: 17 نوفمبر 2019

نشر مجلس النواب بالكونغرس الأمريكي، الجمعة، نص شهادات مسؤولين اثنين في البيت الأبيض، قد تعزز موقف المطالبين بعزل رئيس الولايات المتحدة، دونالد ترامب.مجلس النواب الأمريكي ينشر نص شهادات جديدة تؤيد رواية المطالبين بعزل ترامب ترامب: أنا على يقين تام بفوزي في الانتخابات والناس لا يريدون عزليوأصدر كل من رئيس لجنة الاستخبارات، آدام شيف، ورئيس لجنة الشؤون الخارجية، إيليوت أنغيل، والقائمة بأعمال رئيسة لجنة المراقبة والإصلاح، كارولين مالوني، بيانا مشتركا حول الشهادات التي تم الإدلاء بها في إطار التحقيق، من قبل نائب مساعد الرئيس الأمريكي، تيموتي موريسون، والمستشارة الخاصة لنائب الرئيس الأمريكي لشؤون أوروبا وروسيا، جينيفير وليليامس.وقال رؤساء اللجان الـ 3: "تظهر الشهادات التي نشرت اليوم أن مكالمة الرئيس ترامب الهاتفية مع الرئيس الأوكراني (فلاديمير) زيلنسكي في 25 يوليو أطلقت على الفور أجراس الإنذار في جميع أنحاء البيت الأبيض. حيث قدم الشاهدان معلومات مباشرة بعد الاستماع شخصيا إلى المكالمة في غرفة العمليات بالبيت الأبيض".وأوضح البيان أن موريسون "أكد شهادة السفير تايلور أمام اللجان حول أن الأوكرانيين قيل لهم إن المساعدة العسكرية الأمريكية، وليس فقط اجتماع البيت الأبيض، كانت مشروطة بإعلانهم الرسمي عن التحقيقات السياسية التي أرادها الرئيس".وتابع رؤساء اللجان الـ 3: "بالإضافة إلى ذلك، في أعقاب اجتماع 1 سبتمبر بين الرئيس زيلينسكي ونائب الرئيس (مايك) بينس، أكد السيد موريسون أن السفير سوندلاند أبلغ أحد كبار مساعدي الرئيس زيلينسكي بأن المساعدات العسكرية الأمريكية مشروطة بالتحقيقات. وأبلغ السيد موريسون جون بولتون (المستشار السابق للبيت الأبيض للأمن القومي) بالاجتماع وأخبره السيد بولتون بالذهاب لرؤية المحامين، وهو ما فعله".وأردف البيان: "وشهدت وليامز بأن طلبات الرئيس كانت غير عادية وغير مناسبة وألقت الضوء على الدوافع الأخرى المحتملة وراء تعليق المساعدة الأمنية، كما أكدت، مثل فيندمان، أن الرئيس الأوكراني ذكر على وجه التحديد (اسم شركة) بوريسما خلال المكالمة رغم أن سجل المكالمات في البيت الأبيض لا يعكس ذلك. والأهم من ذلك أن السيدة ويليامز شهدت أيضا أنه في منتصف شهر مايو، أصدر الرئيس ترامب تعليمات إلى نائب الرئيس بينس لإلغاء خطط حضور حفل تنصيب الرئيس زيلنسكي قبل تحديد الموعد".وختم رؤساء اللجان الـ 3 البيان بالقول: "نتطلع إلى شهادة علنية لكل من هؤلاء المسؤولين". 

RT

نشر مجلس النواب بالكونغرس الأمريكي، الجمعة، نص شهادات مسؤولين اثنين في البيت الأبيض، قد تعزز موقف المطالبين بعزل رئيس الولايات المتحدة، دونالد ترامب.مجلس النواب الأمريكي ينشر نص شهادات جديدة تؤيد رواية المطالبين بعزل ترامب ترامب: أنا على يقين تام بفوزي في الانتخابات والناس لا يريدون عزليوأصدر كل من رئيس لجنة الاستخبارات، آدام شيف، ورئيس لجنة الشؤون الخارجية، إيليوت أنغيل، والقائمة بأعمال رئيسة لجنة المراقبة والإصلاح، كارولين مالوني، بيانا مشتركا حول الشهادات التي تم الإدلاء بها في إطار التحقيق، من قبل نائب مساعد الرئيس الأمريكي، تيموتي موريسون، والمستشارة الخاصة لنائب الرئيس الأمريكي لشؤون أوروبا وروسيا، جينيفير وليليامس.وقال رؤساء اللجان الـ 3: "تظهر الشهادات التي نشرت اليوم أن مكالمة الرئيس ترامب الهاتفية مع الرئيس الأوكراني (فلاديمير) زيلنسكي في 25 يوليو أطلقت على الفور أجراس الإنذار في جميع أنحاء البيت الأبيض. حيث قدم الشاهدان معلومات مباشرة بعد الاستماع شخصيا إلى المكالمة في غرفة العمليات بالبيت الأبيض".وأوضح البيان أن موريسون "أكد شهادة السفير تايلور أمام اللجان حول أن الأوكرانيين قيل لهم إن المساعدة العسكرية الأمريكية، وليس فقط اجتماع البيت الأبيض، كانت مشروطة بإعلانهم الرسمي عن التحقيقات السياسية التي أرادها الرئيس".وتابع رؤساء اللجان الـ 3: "بالإضافة إلى ذلك، في أعقاب اجتماع 1 سبتمبر بين الرئيس زيلينسكي ونائب الرئيس (مايك) بينس، أكد السيد موريسون أن السفير سوندلاند أبلغ أحد كبار مساعدي الرئيس زيلينسكي بأن المساعدات العسكرية الأمريكية مشروطة بالتحقيقات. وأبلغ السيد موريسون جون بولتون (المستشار السابق للبيت الأبيض للأمن القومي) بالاجتماع وأخبره السيد بولتون بالذهاب لرؤية المحامين، وهو ما فعله".وأردف البيان: "وشهدت وليامز بأن طلبات الرئيس كانت غير عادية وغير مناسبة وألقت الضوء على الدوافع الأخرى المحتملة وراء تعليق المساعدة الأمنية، كما أكدت، مثل فيندمان، أن الرئيس الأوكراني ذكر على وجه التحديد (اسم شركة) بوريسما خلال المكالمة رغم أن سجل المكالمات في البيت الأبيض لا يعكس ذلك. والأهم من ذلك أن السيدة ويليامز شهدت أيضا أنه في منتصف شهر مايو، أصدر الرئيس ترامب تعليمات إلى نائب الرئيس بينس لإلغاء خطط حضور حفل تنصيب الرئيس زيلنسكي قبل تحديد الموعد".وختم رؤساء اللجان الـ 3 البيان بالقول: "نتطلع إلى شهادة علنية لكل من هؤلاء المسؤولين". 

RT



اقرأ أيضاً
إصابة 25 شخصا في الاحتفالات بعودة هامبورغ إلى الدرجة الأولى الألمانية
أصيب 25 شخصا مساء السبت في ملعب "فولكسبارك شتاديون"، بينهم واحد "بين الحياة والموت"، وفقا لإدارة الإطفاء في ثاني أكبر مدينة ألمانية، وذلك خلال الاحتفالات بصعود هامبورغ إلى دوري الدرجة الأولى لكرة القدم بعد سبعة مواسم في الدرجة الثانية. ومساء السبت قرابة الساعة 10:20 بالتوقيت المحلي، ضمن هامبورغ صعوده إلى دوري النخبة بفضل فوزه على أولم (6-1) على ملعبه "فولكسبارك شتاديون" أمام 56500 متفرج.  و"بعد صافرة نهاية المباراة، اقتحم المشجعون أرض الملعب. ونتيجة لذلك، أصيب بعض المشجعين"، وفق بيان صادر عن إدارة الإطفاء في هامبورغ صباح الأحد.  وتابع "منذ حينها (ما حصل في الملعب)، تلقى 44 شخصا العلاج الطبي. أصيب خمسة أشخاص بجروح طفيفة، 19 بجروح خطيرة، وشخص واحد في حالة تهدد حياته".  وبفوزه السبت في المرحلة قبل الأخيرة، عزز هامبورغ صدارته برصيد 59 نقطة بفارق نقطة واحدة امام مطارده المباشر كولن وبفارق أربع نقاط عن إلفيرسبرغ الثالث وبادربورن الرابع.  ويحتاج كولن الذي هبط إلى الدرجة الثانية الموسم الماضي، إلى نقطة واحدة على الأقل في مباراته في المرحلة الأخيرة امام ضيفه كايزسلاوترن للحاق بهامبورغ الى الدرجة الأولى.  قبل سبعة أعوام، هبط هامبورغ إلى الدرجة الثانية للمرة الأولى في تاريخه وفشل في العودة إلى دوري الأضواء رغم وصوله إلى الملحق مرتين (2022 و2023).  وتوج هامبورغ بطلا للدوري الألماني الدوري ست مرات (1923، 1928، 1960، 1979، 1982، 1983) وأحرز كأس الأندية الأوروبية البطلة (دوري أبطال أوروبا حاليا) عام 1983، وكان حتى هبوطه في 2018 آخر ناد ألماني شارك في جميع مواسم دوري الـ"بوندسليغا" منذ إنشائه عام 1963.  ويدين هامبورغ بعودته الى مدربه الواعد ميرلين بولتسين، البالغ 34 عاما والذي و لد في المدينة ونشأ كمشجع للنادي.  
دولي

استقالة مستشار الأمن السويدي بعد يوم من تعيينه بسبب صورة
أعلن مستشار الأمن القومي السويدي الجديد، توبياس تيبيرغ، استقالته بعد ساعات فقط من توليه المنصب، وذلك بعد الكشف عن فضيحة. وبعد تعيينه في منصبه، تلقت الحكومة السويدية "صورا فاضحة" له، نشرها عبر تطبيق مواعدة. وبحسب صحيفة إكسبريسن السويدية، فإن الحكومة تسلمت الصور فور إعلان تعيين تيبيرغ، مما دفعه إلى تقديم استقالته في وقت مبكر من صباح الجمعة، بعد أن كان قد باشر مهامه الخميس. وأكد تيبيرغ في تصريح صحفي أن الصور "قديمة ومن حساب سابق له على موقع المواعدة غرايندر"، معترفا بأنه "كان يجب أن يُفصح عن هذه المعلومات خلال إجراءات التصريح الأمني، لكنه لم يفعل". وكان من المقرر أن يرافق تيبيرغ رئيس الوزراء أولف كريسترشون في اجتماع لقادة شمال أوروبا في النرويج، الجمعة، إلا أنه أُلغي حضوره في اللحظة الأخيرة. وعلّق رئيس الوزراء كريسترشون من العاصمة النرويجية أوسلو، قائلا: "كان ينبغي مشاركة هذه المعلومات خلال عملية التحقق الأمني"، مضيفا: "ما حدث يُعد فشلا مؤسسيا في النظام".
دولي

ترامب يؤكد عزمه مواصلة العمل مع موسكو وكييف لإنهاء الحرب
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأحد، أنه يعتزم "مواصلة العمل" مع موسكو وكييف سعيا للتوصل إلى تسوية لإنهاء الحرب، مشيدا بما قد يكون "يوما عظيما" للطرفين بعد اقتراح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إجراء مفاوضات مباشرة مع أوكرانيا. وكتب ترامب على منصته تروث سوشال "قد يكون هذا يوما عظميا لروسيا وأوكرانيا" من دون أن يحدد السبب المباشر لذلك. وأضاف الرئيس الأمريكي "فكروا بمئات الآلاف من الأرواح التي سيتم إنقاذها مع اقتراب "حمام الدم" اللامتناهي هذا من نهايته... سأواصل العمل مع الطرفين لضمان حصول ذلك".
دولي

إسرائيل تستعد لـ”هجوم ضخم” في غزة وتستدعي آلاف الجنود
في تطور لافت لحرب غزة، بدأ الجيش الإسرائيلي استدعاء الآلاف من قوات الاحتياط، وسط مؤشرات على تصعيد بري وجوي وبحري غير مسبوق منذ أشهر. وأفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي، الأحد، بتجنيد 5 ألوية احتياط في إطار الاستعدادات الجارية لتوسيع العملية العسكرية في قطاع غزة. كما نقل موقع "والا" الإسرائيلي عن هيئة الأركان العامة، قولها إن الجيش يعتزم تنفيذ عملية تعبئة منظمة تهدف إلى ضمان التزود بالمعدات اللازمة والاستعداد لكافة السيناريوهات المحتملة، بما في ذلك "ممارسة ضغوط عسكرية تهدف إلى دفع حركة حماس نحو طاولة المفاوضات" بشأن الرهائن. وبحسب التقرير ذاته، فإن العمليات العسكرية المرتقبة ستشمل هجمات من البر والبحر والجو، ويتوقع أن تكون "الأعنف منذ أشهر".وفي سياق متصل، يتوقع أن يجري الجيش الإسرائيلي تقييما للأوضاع نهاية الأسبوع، لبحث إمكانية تطبيق نموذج رفح في مناطق أخرى من القطاع، بما يشمل توزيع المساعدات الإنسانية في مناطق "خالية من حماس". وفي وقت سابق، قررت إسرائيل توسيع نطاق عملياتها العسكرية والسيطرة على غزة، بينما تحذر الأمم المتحدة ومنظمات إغاثة من كارثة إنسانية، مع عودة شبح المجاعة بعد أكثر من شهرين من الحصار الإسرائيلي المطبق على القطاع. جدير بالذكر أن سكان غزة البالغ عددهم 2.4 مليون شخص نزحوا تقريبا مرة واحدة على الأقل، خلال الحرب التي اندلعت في أكتوبر 2023.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 12 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة