سياسة

نبذة عن نجوى البراق السفيرة الجديدة للمغرب لدى جمهورية الكونغو


كشـ24 نشر في: 28 أبريل 2025

تسلمت نجوى البراق، السفيرة الجديدة للمغرب لدى جمهورية الكونغو، يومه الإثنين 28 أبريل الجاري، ظهير تعيينها من بين يدي الملك محمد السادس خلال استقبال ملكي بالقصر الملكي.

وشغلت نجوى البراق، التي عينها صاحب الجلالة الملك محمد السادس، سفيرة لدى جمهورية الكونغو، منصب قنصلة عامة بمدينة باستيا، كما تولت منصب قنصلة عامة بمدينة رين من 2018 إلى 2022، ورئيسة قسم الإعلام بمديرية الاتصال ما بين سنتي 2016 و2018.

وشغلت السفيرة الجديدة أيضا منصب مستشارة ببعثة المغرب الدائمة في جنيف خلال الفترة من 2011 إلى 2015، ومنصب سكرتير أول ببعثة المغرب لدى الاتحاد الأوروبي (2008 – 2011).

تسلمت نجوى البراق، السفيرة الجديدة للمغرب لدى جمهورية الكونغو، يومه الإثنين 28 أبريل الجاري، ظهير تعيينها من بين يدي الملك محمد السادس خلال استقبال ملكي بالقصر الملكي.

وشغلت نجوى البراق، التي عينها صاحب الجلالة الملك محمد السادس، سفيرة لدى جمهورية الكونغو، منصب قنصلة عامة بمدينة باستيا، كما تولت منصب قنصلة عامة بمدينة رين من 2018 إلى 2022، ورئيسة قسم الإعلام بمديرية الاتصال ما بين سنتي 2016 و2018.

وشغلت السفيرة الجديدة أيضا منصب مستشارة ببعثة المغرب الدائمة في جنيف خلال الفترة من 2011 إلى 2015، ومنصب سكرتير أول ببعثة المغرب لدى الاتحاد الأوروبي (2008 – 2011).



اقرأ أيضاً
خبير في العلاقات الدولية لكشـ24: دي ميستورا فقد الحياد ويجب إنهاء مهمته في ملف الصحراء
دعا الخبير في العلاقات الدولية أحمد نورالدين إلى إقالة المبعوث الأممي إلى الصحراء، ستافان دي ميستورا، بسبب ما وصفه بأخطاء مهنية وسياسية جسيمة ارتكبها في تدبير هذا الملف الحساس، معتبرا أن هذه الأخطاء تفقده الحياد وتجعله غير مؤهل للاستمرار في مهمته.وفي تصريح أدلى به لموقع "كشـ24"، أوضح نورالدين أن دي ميستورا أعاد في أكتوبر الماضي طرح فكرة تقسيم الصحراء، وهو مقترح تجاوزه المسار الأممي منذ أزيد من عقدين، ما يشير، حسب المتحدث، إلى احتمال وجود خلفيات شخصية لدى المبعوث أو جهل واضح منه بمراحل تطور النزاع وقرارات الأمم المتحدة المتعلقة به.وأضاف نورالدين أن مقترح التقسيم ليس جزءا من المبادرات الأممية، بل كانت الجزائر من اقترحه في نونبر 2001 على المبعوث السابق جيمس بيكر، الذي ضمنه لاحقا في تقرير الأمين العام في فبراير 2002، وقد رفضه المغرب حينها بشكل رسمي عبر رسالة موجهة إلى رئيس مجلس الأمن، واعتبر أن العودة لهذا المقترح تتناقض مع مبدأ تقرير المصير الذي تدعي الجزائر الدفاع عنه، كما تتناقض مع المواقف التي عبّر عنها دي ميستورا في إحاطاته أمام مجلس الأمن وتقريره ضمن وثائق الأمم المتحدة.وتابع الخبير في العلاقات الدولية أن دي ميستورا يظهر انحيازا سياسيا واضحا، لا سيما حين طالب بتوضيحات حول حكم ذاتي حقيقي، وهو توصيف يدل، في رأيه، على فقدان المبعوث للحياد، لأنه يوحي ضمنيا بأن المقترح المغربي لا يستوفي هذا الشرط، في تناقض صارخ مع ما خلص إليه مجلس الأمن نفسه، الذي وصف المقترح المغربي منذ 2007 بأنه جاد وواقعي وذو مصداقية، وأكد أن طلب دي ميستورا توضيحات حول المقترح المغربي يبين أنه لم يطلع بشكل جدي على الوثائق والمذكرات المتعلقة بالنزاع، ما يطرح تساؤلات حول كفاءته المهنية واستقلالية موقفه. وسجل نورالدين أن دي ميستورا تجاوز مهامه الدبلوماسية، حين زار جنوب إفريقيا رغم التحذيرات المغربية، في سلوك يذكر بتصرفات المبعوث الأممي السابق كريستوفر روس، الذي عرف بانحيازه إلى الجزائر ومحاولاته جر المغرب إلى نقاشات جانبية مثل استغلال الثروات أو حقوق الإنسان، رغم أن ولايته لا تشمل هذه المواضيع، بل تقتصر على تسهيل التوصل إلى حل سياسي متوافق عليه بين الأطراف.ورأى الخبير أن هذه الممارسات تخدم أجندة الجزائر الرامية إلى إبقاء النزاع مفتوحا لأسباب داخلية وإقليمية وتاريخية، بل وحتى سيكولوجية، محذرا من مغبة تكرار سيناريو المبعوثين السابقين الذين تسببوا في إطالة أمد النزاع عبر الطروحات المنحازة والمقاربات غير الواقعية.وفي سياق طرحه لرؤية بديلة، اقترح المصرح ذاته، أن توجه الدبلوماسية المغربية جهودها نحو اللجنة الرابعة المعنية بتصفية الاستعمار داخل الجمعية العامة للأمم المتحدة، باعتبار أن المغرب هو من أدرج ملف الصحراء ضمن الأمم المتحدة منذ سنة 1960، وأن هذه اللجنة هي الجهة التي أصدرت أول قرار بشأن الصحراء وسيدي إفني عام 1963، وذكر بأن اللجنة نفسها هي التي قررت في عام 1969 أن ساكنة سيدي إفني قررت مصيرها بالانضمام إلى المغرب، ما أدى إلى غلق الملف، مشيرا إلى أن نفس المسار يمكن اتباعه بشأن الصحراء المغربية، إذ يمكن للجنة الرابعة أن تصدر قرارا مماثلا يضع حدا نهائيا للنزاع في كل أجهزة الأمم المتحدة، بما فيها مجلس الأمن.واستشهد نورالدين بحالة جبل طارق، التي عجزت بريطانيا، رغم امتلاكها لحق الفيتو ومكانتها الدولية، عن سحبها من اللجنة الرابعة، لأن هذه الأخيرة لم تتوصل إلى قرار نهائي بشأنها، وأكد أن المعركة الحقيقية للمغرب ينبغي أن تخاض داخل اللجنة الرابعة، وليس في مجلس الأمن الذي يخضع لحسابات القوى الكبرى ويعمل، في الغالب، على تجميد النزاعات بدل حلها.كما طرح الخبير استراتيجية مزدوجة تقوم على إنهاء مهام بعثة “المينورسو”، التي أصبحت، بحسبه، غير ذات موضوع بعد إعلان الأمين العام الأسبق كوفي عنان سنة 2004 استحالة تنظيم الاستفتاء، ثم بعد انسحاب جبهة البوليساريو الانفصالية من اتفاق وقف إطلاق النار وعودتها إلى حمل السلاح سنة 2020، واعتبر أن هذه التطورات تفرغ وجود البعثة من أي مضمون.وبالتوازي مع ذلك، دعا محدثنا إلى تعبئة دبلوماسية شاملة للعمل داخل اللجنة الرابعة واستصدار قرار منها يعترف بمغربية الصحراء، مبرزا أن مثل هذا القرار من شأنه أن يطوي الملف بشكل نهائي ولا رجعة فيه، وأضاف أن هذا التوجه سيوفر على المغرب الجهد والوقت، كما سيجنبه الضغوط والابتزاز السياسي والاقتصادي الذي تمارسه بعض القوى الكبرى المستفيدة من استمرار النزاع.وختم نورالدين بالتحذير من مغبة التعويل على مجلس الأمن وحده، معتبرا أن بعض القوى الدولية تعتبر النزاعات المفتوحة فرصة للمساومة والربح، وهي لن تسعى لحلها لأنها تشكل، على حد تعبيره، الدجاجة التي تبيض ذهبا، ولذلك لا مصلحة لها في إنهاء النزاع، بل في إدارته.
سياسة

اتحاد الشبيبات الاشتراكية في العالم العربي يرفض تغذية نزعات الانفصال
أكد المؤتمر العام لاتحاد الشبيبة الاشتراكية الديمقراطية في العالم العربي، على إلزامية احترام الوحدة الترابية والوطنية لمختلف الدول العربية كشرط لا محيد عنه لكل عمل مشترك أو تنسيق أو تعاون ثنائي أو إقليمي، وندد، في بيان صادر عن اختتام أشغاله بالرباط، بكل محاولات بث التفرقة أو التدخل في الشؤون الداخلية للدول، وتغذية نزعات الانفصال وتفتيت الوحدة الترابية للدول. وأدان كل القوى، سواء أكانت إقليمية أو دولية التي تغذي الاقتتال والتطاحن والتفرقة بين أبناء القطر الواحد، وتمول وتسلح الميليشيات المسلحة الإرهابية المهددة لوحدة واستقرار وأمن بعض الدول العربية. وبدعوة من الشبيبة الاتحادية، القطاع الشبابي لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية المغربي، احتضنت مدينة الرباط، خلال الفترة الممتدة من 27 الى 30 ماي الماضي، المؤتمر العام لاتحاد الشبيبة الاشتراكية الديمقراطية في العالم العربي “دورة فلسطين” بحضور ممثلين عن 20 منظمة شبابية وحزبية عضوة في الاتحاد والمنتمية لكل من المغرب، وفلسطين، والأردن، وتونس، وسوريا، والعراق، والبحرين، وموريتانيا، والسودان، واليمن، والكويت، وليبيا، وجيبوتي ومصر. ودعا المؤتمر المسؤولين ببعض دول المنطقة العربية إلى الالتزام بالدساتير والأنظمة والقوانين المحلية وعدم التمييز وخلق التفرقة بين أبناء البلد الواحد وتحقيق الكرامة والعدالة الاجتماعية والتعايش السلمي بين جميع أطياف المجتمع ومختلف القوميات التي تزخر بها منطقتنا العربية، وما تتميز به هذه القوميات من تنوع ثقافي ولغوي وديني وما تلعبه من دور في تشكيل الهوية الوطنية في المنطقة ودعا لحل المشاكل الداخلية في بعض الدول بالحوار وبطرق سلمية وبإشراك جميع أطياف المجتمع.
سياسة

وفد برلماني بريطاني يزور المغرب ومباحثات تشيد بالعلاقات التاريخية بين المملكتين
أجرى رئيس مجلس النواب راشيد الطالبي العلمي، اليوم الإثنين 02 يونيو 2025 بمقر المجلس في الرباط، مباحثات مع وفد برلماني عن مجلسي العموم واللوردات يمثل المجموعة البريطانية لدى الاتحاد البرلماني الدولي برئاسة Fabian Hamilton، حيث يقوم الوفد بزيارة عمل للمملكة المغربية خلال الفترة الممتدة من 2 إلى 5 من الشهر الجاري تتخللها لقاءات وزيارات ميدانية للاطلاع على الأوراش الكبرى التي انخرط فيها المغرب.وقال مجلس النواب، في بلاغ صحفي، إن المباحثات شكلت مناسبة للإشادة بالعلاقات التاريخية بين المملكتين وبالأوراش الكبرى التي انخرط فيها المغرب، ومبادرات جلالة الملك محمد السادس حفظه الله على مختلف الأصعدة الوطنية والإقليمية والدولية، الرامية لتحقيق التنمية ورفاهية الشعوب وتعزيز التضامن الدولي، لإقرار السلم والأمن في مختلف أبعادهما.كما كان اللقاء مناسبة للتعبير عن الشكر والتقدير المملكة المتحدة على موقفها بشأن مقترح الحكم الذاتي الذي تقدم به المغرب سنة 2007 باعتباره الأساس الأكثر مصداقية وقابلية للتطبيق وبراغماتية لحل دائم للنزاع وتعزيز الاستقرار في شمال أفريقيا.وتم تبادل وجهات النظر بين رئيس مجلس النواب وأعضاء المجموعة البريطانية بالا تحاد البرلماني الدولي حول التجربة البرلمانية بالبلدين وأوجه التقارب بينها والاختلاف والعلاقات التي تربط المؤسسة التشريعية بباقي السلط والمؤسسات بالإضافة إلى العلاقات الخارجية، حيث تم التأكيد على أهمية الديبلوماسية البرلمانية الثنائية ومتعددة الأطراف في تعزيز دينامية العلاقات الاستراتيجية بين المملكة المغربية والمملكة المتحدة.
سياسة

جلالة الملك يعزي في وفاة موسى السعدي
بعث صاحب الجلالة الملك محمد السادس برقية تعزية ومواساة إلى أفراد أسرة المرحوم موسى السعدي. قال جلالة الملك، في هذه البرقية، “تلقينا ببالغ التأثر والأسى نعي المشمول بعفو الله ورضاه، المرحوم موسى السعدي، تغمده الله بواسع رحمته ومغفرته وأسكنه فسيح جنانه”. وأضاف جلالته “وبهذه المناسبة المحزنة، نعرب لكم ولكافة أهلكم وذويكم، ومن خلالكم لكافة أصدقاء الفقيد ولأسرته السياسية الوطنية، عن أحر تعازينا، وصادق مواساتنا في هذا المصاب الأليم الذي لا راد لقضاء الله فيه، مستحضرين بكل تقدير، ما كان يتحلى به فقيدكم المبرور، من حميد الخصال، ومن كفاءة وإخلاص واقتدار في مختلف المهام والمسؤوليات الحزبية والحكومية التي تقلدها، ومن تعلق مكين بالعرش العلوي المجيد، وغيرة وطنية صادقة على مقدسات الأمة وثوابتها”. ومما جاء في هذه البرقية أيضا “فالله عز وجل ندعو أن يعوضكم عن فقدانه أحسن العزاء وجزيل الثواب، وأن يجزيه الجزاء الأوفى على ما أسداه لوطنه من جليل الأعمال، ويتقبله في عداد عباده المنعم عليهم بالمغفرة والرضوان”. “وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون، أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون”. صدق الله العظيم.
سياسة

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 03 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة