نادي المصور الصحافي يندد بإعتداء قائد سيدي غياث على مصور أثناء تغطية وقفة إحتجاجية
كشـ24
نشر في: 18 مايو 2016 كشـ24
إستنكر نادي المصور الصحفي بجهة مراكش آسفي، إستمرار التضييق على الحق في الوصول الى المعلومة والذي تجسد من جديد الاسبوع الماضي، بالاعتداء الذي تعرض له المصور الصحافي بأسبوعية "الانتفاضة من أجل العدالة" فتح الله الطرومبتي
وحسب بيان توصلت "كشـ24" بنسخة منه" فإن هذه الواقعة التي تعود الى يوم الاربعاء 11 ماي بتراب جماعة سيدي عبد الله غياث باقليم الحوز، وقعت حينما كان المصور المذكور يقوم بتغطة مصورة للوقفة الاحتجاجية التي نظمها السلاليون أمام قيادة الجماعة، تنديدا بما وصف بالممارسات التعسفية والتهديدت التي تطالهم للتخلى عن الحق الذي توارثوه بقوة الظهير الشريف الصادر عن السلطان المغفور له محمد الخامس
وحسب البيان فإن قائد قيادة جماعة سيدي عبد الله غياث، حاصر المصور الصحفي أثناء أداء مهامه وجرده من معدات التصوير بمساعدة من اعوان السلطة، كما حجز بطاقته المهنية المسلمة من طرف وزارة الاتصال ومنعه من أداء واجبه المهني
وأعلن النادي من خلال بيانه عن التضامن المطلق مع المصور المعتدى عليه، وندد بالممارسة السلطوية للقائد، والتي تعيد عهدا تبدد مع انخراط المملكة في دمقرطة الحياة المؤسساتية، وحق حرية الرأي والتعبير وفتح الحق في الوصول الى المعلومة، في ظل المفهوم الجديد للسلطة
وشجب نادي المصور الصحافي ممارسة قائد قيادة سيدي غياث، وعبر عن رفضه لعودة بعض رجال السلطة للالجام الصوت الاعلامي و الصحافي، ودعا للتصدي لمثل هذه الخروقات التي تعمل على تحييد الصحافي من مشهد البناء، وتعزيز منظومة الحقوق وتقوية الخيار الديموقراطي
إستنكر نادي المصور الصحفي بجهة مراكش آسفي، إستمرار التضييق على الحق في الوصول الى المعلومة والذي تجسد من جديد الاسبوع الماضي، بالاعتداء الذي تعرض له المصور الصحافي بأسبوعية "الانتفاضة من أجل العدالة" فتح الله الطرومبتي
وحسب بيان توصلت "كشـ24" بنسخة منه" فإن هذه الواقعة التي تعود الى يوم الاربعاء 11 ماي بتراب جماعة سيدي عبد الله غياث باقليم الحوز، وقعت حينما كان المصور المذكور يقوم بتغطة مصورة للوقفة الاحتجاجية التي نظمها السلاليون أمام قيادة الجماعة، تنديدا بما وصف بالممارسات التعسفية والتهديدت التي تطالهم للتخلى عن الحق الذي توارثوه بقوة الظهير الشريف الصادر عن السلطان المغفور له محمد الخامس
وحسب البيان فإن قائد قيادة جماعة سيدي عبد الله غياث، حاصر المصور الصحفي أثناء أداء مهامه وجرده من معدات التصوير بمساعدة من اعوان السلطة، كما حجز بطاقته المهنية المسلمة من طرف وزارة الاتصال ومنعه من أداء واجبه المهني
وأعلن النادي من خلال بيانه عن التضامن المطلق مع المصور المعتدى عليه، وندد بالممارسة السلطوية للقائد، والتي تعيد عهدا تبدد مع انخراط المملكة في دمقرطة الحياة المؤسساتية، وحق حرية الرأي والتعبير وفتح الحق في الوصول الى المعلومة، في ظل المفهوم الجديد للسلطة
وشجب نادي المصور الصحافي ممارسة قائد قيادة سيدي غياث، وعبر عن رفضه لعودة بعض رجال السلطة للالجام الصوت الاعلامي و الصحافي، ودعا للتصدي لمثل هذه الخروقات التي تعمل على تحييد الصحافي من مشهد البناء، وتعزيز منظومة الحقوق وتقوية الخيار الديموقراطي