

إقتصاد
نائب برلماني يسائل وزير النقل عن إقصاء مطار الناظور من رحلات “ريان إير”
وجّه يونس أوشن، النائب البرلماني عن حزب الأصالة والمعاصرة بإقليم الدريوش سؤالًا كتابيا إلى وزير النّقل واللوجستيك حول “إقصاء إقليمي الدريوش والنّاظور من الرّحلات الجويّة الدّاخلية لشركة “ريان إير” عبر مطار العروي- النّاظور الدّولي”.
وجاء في معرض السؤال ذاته “تسبب إقصاء ساكنة إقليمي الدريوش والناظور من الرحلات الداخلية منخفضة التكلفة عبر خطوط شركة “ريان إير” للطيران في استياء عارم في صفوف ساكنة الإقليمين، خصوصا الطلبة والمرضى ورجال الأعمال والمستثمرين، لكون هذه الرحلات تلعب أدوارا مهمة في تسهيل تنقل المواطنات والمواطنين عبر كافة مناطق المملكة، وفي تشجيع السياحة الداخلية”.
وأبرز السؤال ذاته أن “عدد الرّحلات الجوية الدّاخلية التي تربط مطار العروي- النّاظور بمدن أخرى لا يتعدى رحلة أو رحلتين في الأسبوع، وهو العرض الذي لم يعد كافياً ولا متلائماً مع حجم الطلب، حيث تكون عدّة مقاعد محجوزة ومملوءة في الغالب قبل أسبوع أو أكثر من موعد الرحلة”، مؤكّدًا في السّياق ذاته أن “أثمنة هذه الرحلات باهظة وغير تنافسية على الرّغم من الدعم الذي يقدمه مجلس الجهة”.
وتساءل النائب البرلماني ذاته عن “تصوّر الوزارة لاتخاذ تدابير مستعجلة قصد تعزيز الرحلات الداخلية”، وكذا “الإجراءات المتّخذة من أجل الحد من العبث بأسعار تذاكر هذه الرحلات وجعلها متناسبة مع القدرة الشرائية للمغاربة، وإمكانات ولوج خطوط أخرى للسوق من أجل الرفع من التنافسية وجودة الخدمات والأسعار”.
وجّه يونس أوشن، النائب البرلماني عن حزب الأصالة والمعاصرة بإقليم الدريوش سؤالًا كتابيا إلى وزير النّقل واللوجستيك حول “إقصاء إقليمي الدريوش والنّاظور من الرّحلات الجويّة الدّاخلية لشركة “ريان إير” عبر مطار العروي- النّاظور الدّولي”.
وجاء في معرض السؤال ذاته “تسبب إقصاء ساكنة إقليمي الدريوش والناظور من الرحلات الداخلية منخفضة التكلفة عبر خطوط شركة “ريان إير” للطيران في استياء عارم في صفوف ساكنة الإقليمين، خصوصا الطلبة والمرضى ورجال الأعمال والمستثمرين، لكون هذه الرحلات تلعب أدوارا مهمة في تسهيل تنقل المواطنات والمواطنين عبر كافة مناطق المملكة، وفي تشجيع السياحة الداخلية”.
وأبرز السؤال ذاته أن “عدد الرّحلات الجوية الدّاخلية التي تربط مطار العروي- النّاظور بمدن أخرى لا يتعدى رحلة أو رحلتين في الأسبوع، وهو العرض الذي لم يعد كافياً ولا متلائماً مع حجم الطلب، حيث تكون عدّة مقاعد محجوزة ومملوءة في الغالب قبل أسبوع أو أكثر من موعد الرحلة”، مؤكّدًا في السّياق ذاته أن “أثمنة هذه الرحلات باهظة وغير تنافسية على الرّغم من الدعم الذي يقدمه مجلس الجهة”.
وتساءل النائب البرلماني ذاته عن “تصوّر الوزارة لاتخاذ تدابير مستعجلة قصد تعزيز الرحلات الداخلية”، وكذا “الإجراءات المتّخذة من أجل الحد من العبث بأسعار تذاكر هذه الرحلات وجعلها متناسبة مع القدرة الشرائية للمغاربة، وإمكانات ولوج خطوط أخرى للسوق من أجل الرفع من التنافسية وجودة الخدمات والأسعار”.
ملصقات
إقتصاد

إقتصاد

إقتصاد

إقتصاد

