

مراكش
ميلونوشون زعيم المعارضة الفرنسية يصل إلى مراكش ويزور الحوز تضامنا مع المغرب في فاجعة الزلزال
زيارة في سياق غير عادي يقوم بها زعيم المعارضة الفرنسية، جان لوك ميلونشون للمغرب، ومن أبرز عناوينه الأزمة الصامتة التي تجتازها العلاقات المغربية الفرنسية. ميلونشون وصل مساء اليوم الأربعاء إلى مدينة مراكش.
ميلونشون زار منطقة الحوز تعبيرا منه على تضامنه مع المغاربة في فاجعة الزلزال المدمر الذي ضرب الأطلس الكبير وخلف أكثر من 2960 وفاة، وأكثر من 3 آلاف مصاب.
ومن المرتقب أن يلتقي ميلونشون، زعيم LA FRANCE INSOUMISE بنبيل بنعبد الله، الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية والذي وجه له الدعوة لزيارة المغرب.
المصادر أوردت بأنه من المرتقب أن يلتقي ميلونشون أيضا الأمين العام لحزب الاستقلال، نزار بركة.
ومن المرتقب كذلك أن يلتقي بمحمد زيدوح، رئيس مجموعة الصداقة المغربية الفرنسية بمجلس المستشارين.
ميلونشون والذي ولد في مدينة طنجة، وله ارتباط قوي بهذه المدينة، معروف بدفاعه عن قضايا الهجرة والمهاجرين في فرنسا. كما أنه معروف بدفاعه عن قضايا الفئات الاجتماعية الهشة، والتعدد الديني والتسامح. وهو من أشد المعارضين للسياسة الحالية للرئيس الفرنسي ماكرون، سواء الداخلية منها أو الخارجية، والتي يعتبر بأنها سياسة فاشلة كانت وراء التراجع المهول لفرنسا في مختلف المجالات.
زيارة في سياق غير عادي يقوم بها زعيم المعارضة الفرنسية، جان لوك ميلونشون للمغرب، ومن أبرز عناوينه الأزمة الصامتة التي تجتازها العلاقات المغربية الفرنسية. ميلونشون وصل مساء اليوم الأربعاء إلى مدينة مراكش.
ميلونشون زار منطقة الحوز تعبيرا منه على تضامنه مع المغاربة في فاجعة الزلزال المدمر الذي ضرب الأطلس الكبير وخلف أكثر من 2960 وفاة، وأكثر من 3 آلاف مصاب.
ومن المرتقب أن يلتقي ميلونشون، زعيم LA FRANCE INSOUMISE بنبيل بنعبد الله، الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية والذي وجه له الدعوة لزيارة المغرب.
المصادر أوردت بأنه من المرتقب أن يلتقي ميلونشون أيضا الأمين العام لحزب الاستقلال، نزار بركة.
ومن المرتقب كذلك أن يلتقي بمحمد زيدوح، رئيس مجموعة الصداقة المغربية الفرنسية بمجلس المستشارين.
ميلونشون والذي ولد في مدينة طنجة، وله ارتباط قوي بهذه المدينة، معروف بدفاعه عن قضايا الهجرة والمهاجرين في فرنسا. كما أنه معروف بدفاعه عن قضايا الفئات الاجتماعية الهشة، والتعدد الديني والتسامح. وهو من أشد المعارضين للسياسة الحالية للرئيس الفرنسي ماكرون، سواء الداخلية منها أو الخارجية، والتي يعتبر بأنها سياسة فاشلة كانت وراء التراجع المهول لفرنسا في مختلف المجالات.
ملصقات
