التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
موقع كاتوليكي أمريكي: مؤتمر مراكش يؤكد أن “داعش” لا يمثل الإسلام
نشر في: 25 يناير 2016
اعتبر موقع "كروكس" الأمريكي، أن اجتماع علماء المسلمين في مؤتمر "إعلان مراكش 2016" حول حقوق الأقليات الدينية في العالم الإسلامي بالمغرب، يبعث رسالة مفادها أن تنظيم "داعش" لا يمثل الوجه الحقيقي للإسلام.
وأوضح الموقع المهتم بتغطية أخبار الطائفة الكاثوليكية في الولايات المتحدة أن 300 من علماء المسلمين والفتوى الشرعية والحقوقيين، ووزراء من عدة دول إسلامية يجتمعون في مدينة مراكش المغربية في الفترة ما بين 25 إلى 27 يناير الجاري، لبحث سبل حماية غير المسلمين من الأقليات الدينية المختلفة، الذين يعيشون في مجتمعاتهم المحلية والدول الإسلامية.
ويقول المنظمون والقائمون على المؤتمر، إن قمة مراكش، ستكون أول قمة من نوعها في تاريخ الإسلام منذ أكثر 1400 عاماً، تدعو لترسيخ روح الاعتدال واستدامة احترام حقوق الأقليات الدينية فى الديار الإسلامية.
ويقام المؤتمر تحت رعاية العاهل المغربي محمد السادس، ومنتدى "تعزيز السلم في المجتمعات الإسلامية"، الذي يرأسه الشيخ عبد الله بن بيّه، أحد أكبر علماء السنة المعاصرين في موريتانيا، والمعروف بتطبيق مبدأ التسامح والحرية الدينية.
ويهدف المؤتمر إلى إصدار إعلان حول حماية حقوق الأقليات الدينية، بمن فيهم المسيحيون، تجسيداً للأهداف والجذور العميقة التي رسّخها الدين الإسلامي الحنيف منذ بزوغ شمسه، ولتؤكد بذلك أن الجرائم والأفعال الوحشية التي ترتكبها التنظيمات الإرهابية مثل تنظيم "داعش" وغيره، لا تعبّر بأي وجه أو صورة عن الإسلام والمسلمين، وتخالف القيم الإسلامية المعروفة، بحسب الموقع.
وفي تصريحات للموقع الامريكي ، أكد الباحث والمحاضر الإسلامي الأمريكي البارز حمزة يوسف المؤسس المشارك لكلية "الزيتونة" في بيركلي في كاليفورنيا على أهمية قيادة الشيخ عبدالله بيه، لمثل هذا النوع من المؤتمرات، باعتباره أحد أبرز علماء المسلمين في العالم السني، لافتاً إلى أن الشيخ بن بيه هو أحد واضعي الدستور الموريتاني الإسلامي الحديث.
وأعرب يوسف عن استيائه الشديد من الوضع الحالي للأقليات، وقال: "إنه كان منزعجا للغاية إزاء ما يحدث في العالم الإسلامي،" في إشارة لما يحدث من اضطهاد للأقليات في العراق، واليمن، وسوريا.
يشار أن عددا كبيرا من النخب السياسية والدينية العالمية أعلنوا مشاركتهم في المؤتمر، ومن بينهم مندوبون عن الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي وبعض المنظمات الدينية، بالإضافة إلى الدكتور علي راشد النعيمي، أمين عام مجلس حكماء المسلمين، والدكتور محمد مختار جمعة، ووزير الأوقاف المصري.
ويقول المنظمون والقائمون على المؤتمر، إن قمة مراكش، ستكون أول قمة من نوعها في تاريخ الإسلام منذ أكثر 1400 عاماً، تدعو لترسيخ روح الاعتدال واستدامة احترام حقوق الأقليات الدينية فى الديار الإسلامية.
ويقام المؤتمر تحت رعاية العاهل المغربي محمد السادس، ومنتدى "تعزيز السلم في المجتمعات الإسلامية"، الذي يرأسه الشيخ عبد الله بن بيّه، أحد أكبر علماء السنة المعاصرين في موريتانيا، والمعروف بتطبيق مبدأ التسامح والحرية الدينية.
ويهدف المؤتمر إلى إصدار إعلان حول حماية حقوق الأقليات الدينية، بمن فيهم المسيحيون، تجسيداً للأهداف والجذور العميقة التي رسّخها الدين الإسلامي الحنيف منذ بزوغ شمسه، ولتؤكد بذلك أن الجرائم والأفعال الوحشية التي ترتكبها التنظيمات الإرهابية مثل تنظيم "داعش" وغيره، لا تعبّر بأي وجه أو صورة عن الإسلام والمسلمين، وتخالف القيم الإسلامية المعروفة، بحسب الموقع.
وفي تصريحات للموقع الامريكي ، أكد الباحث والمحاضر الإسلامي الأمريكي البارز حمزة يوسف المؤسس المشارك لكلية "الزيتونة" في بيركلي في كاليفورنيا على أهمية قيادة الشيخ عبدالله بيه، لمثل هذا النوع من المؤتمرات، باعتباره أحد أبرز علماء المسلمين في العالم السني، لافتاً إلى أن الشيخ بن بيه هو أحد واضعي الدستور الموريتاني الإسلامي الحديث.
وأعرب يوسف عن استيائه الشديد من الوضع الحالي للأقليات، وقال: "إنه كان منزعجا للغاية إزاء ما يحدث في العالم الإسلامي،" في إشارة لما يحدث من اضطهاد للأقليات في العراق، واليمن، وسوريا.
يشار أن عددا كبيرا من النخب السياسية والدينية العالمية أعلنوا مشاركتهم في المؤتمر، ومن بينهم مندوبون عن الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي وبعض المنظمات الدينية، بالإضافة إلى الدكتور علي راشد النعيمي، أمين عام مجلس حكماء المسلمين، والدكتور محمد مختار جمعة، ووزير الأوقاف المصري.
اعتبر موقع "كروكس" الأمريكي، أن اجتماع علماء المسلمين في مؤتمر "إعلان مراكش 2016" حول حقوق الأقليات الدينية في العالم الإسلامي بالمغرب، يبعث رسالة مفادها أن تنظيم "داعش" لا يمثل الوجه الحقيقي للإسلام.
وأوضح الموقع المهتم بتغطية أخبار الطائفة الكاثوليكية في الولايات المتحدة أن 300 من علماء المسلمين والفتوى الشرعية والحقوقيين، ووزراء من عدة دول إسلامية يجتمعون في مدينة مراكش المغربية في الفترة ما بين 25 إلى 27 يناير الجاري، لبحث سبل حماية غير المسلمين من الأقليات الدينية المختلفة، الذين يعيشون في مجتمعاتهم المحلية والدول الإسلامية.
ويقول المنظمون والقائمون على المؤتمر، إن قمة مراكش، ستكون أول قمة من نوعها في تاريخ الإسلام منذ أكثر 1400 عاماً، تدعو لترسيخ روح الاعتدال واستدامة احترام حقوق الأقليات الدينية فى الديار الإسلامية.
ويقام المؤتمر تحت رعاية العاهل المغربي محمد السادس، ومنتدى "تعزيز السلم في المجتمعات الإسلامية"، الذي يرأسه الشيخ عبد الله بن بيّه، أحد أكبر علماء السنة المعاصرين في موريتانيا، والمعروف بتطبيق مبدأ التسامح والحرية الدينية.
ويهدف المؤتمر إلى إصدار إعلان حول حماية حقوق الأقليات الدينية، بمن فيهم المسيحيون، تجسيداً للأهداف والجذور العميقة التي رسّخها الدين الإسلامي الحنيف منذ بزوغ شمسه، ولتؤكد بذلك أن الجرائم والأفعال الوحشية التي ترتكبها التنظيمات الإرهابية مثل تنظيم "داعش" وغيره، لا تعبّر بأي وجه أو صورة عن الإسلام والمسلمين، وتخالف القيم الإسلامية المعروفة، بحسب الموقع.
وفي تصريحات للموقع الامريكي ، أكد الباحث والمحاضر الإسلامي الأمريكي البارز حمزة يوسف المؤسس المشارك لكلية "الزيتونة" في بيركلي في كاليفورنيا على أهمية قيادة الشيخ عبدالله بيه، لمثل هذا النوع من المؤتمرات، باعتباره أحد أبرز علماء المسلمين في العالم السني، لافتاً إلى أن الشيخ بن بيه هو أحد واضعي الدستور الموريتاني الإسلامي الحديث.
وأعرب يوسف عن استيائه الشديد من الوضع الحالي للأقليات، وقال: "إنه كان منزعجا للغاية إزاء ما يحدث في العالم الإسلامي،" في إشارة لما يحدث من اضطهاد للأقليات في العراق، واليمن، وسوريا.
يشار أن عددا كبيرا من النخب السياسية والدينية العالمية أعلنوا مشاركتهم في المؤتمر، ومن بينهم مندوبون عن الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي وبعض المنظمات الدينية، بالإضافة إلى الدكتور علي راشد النعيمي، أمين عام مجلس حكماء المسلمين، والدكتور محمد مختار جمعة، ووزير الأوقاف المصري.
ويقول المنظمون والقائمون على المؤتمر، إن قمة مراكش، ستكون أول قمة من نوعها في تاريخ الإسلام منذ أكثر 1400 عاماً، تدعو لترسيخ روح الاعتدال واستدامة احترام حقوق الأقليات الدينية فى الديار الإسلامية.
ويقام المؤتمر تحت رعاية العاهل المغربي محمد السادس، ومنتدى "تعزيز السلم في المجتمعات الإسلامية"، الذي يرأسه الشيخ عبد الله بن بيّه، أحد أكبر علماء السنة المعاصرين في موريتانيا، والمعروف بتطبيق مبدأ التسامح والحرية الدينية.
ويهدف المؤتمر إلى إصدار إعلان حول حماية حقوق الأقليات الدينية، بمن فيهم المسيحيون، تجسيداً للأهداف والجذور العميقة التي رسّخها الدين الإسلامي الحنيف منذ بزوغ شمسه، ولتؤكد بذلك أن الجرائم والأفعال الوحشية التي ترتكبها التنظيمات الإرهابية مثل تنظيم "داعش" وغيره، لا تعبّر بأي وجه أو صورة عن الإسلام والمسلمين، وتخالف القيم الإسلامية المعروفة، بحسب الموقع.
وفي تصريحات للموقع الامريكي ، أكد الباحث والمحاضر الإسلامي الأمريكي البارز حمزة يوسف المؤسس المشارك لكلية "الزيتونة" في بيركلي في كاليفورنيا على أهمية قيادة الشيخ عبدالله بيه، لمثل هذا النوع من المؤتمرات، باعتباره أحد أبرز علماء المسلمين في العالم السني، لافتاً إلى أن الشيخ بن بيه هو أحد واضعي الدستور الموريتاني الإسلامي الحديث.
وأعرب يوسف عن استيائه الشديد من الوضع الحالي للأقليات، وقال: "إنه كان منزعجا للغاية إزاء ما يحدث في العالم الإسلامي،" في إشارة لما يحدث من اضطهاد للأقليات في العراق، واليمن، وسوريا.
يشار أن عددا كبيرا من النخب السياسية والدينية العالمية أعلنوا مشاركتهم في المؤتمر، ومن بينهم مندوبون عن الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي وبعض المنظمات الدينية، بالإضافة إلى الدكتور علي راشد النعيمي، أمين عام مجلس حكماء المسلمين، والدكتور محمد مختار جمعة، ووزير الأوقاف المصري.
ملصقات
