#كورونا
دولي

موجة “دلتا” الجديدة تضرب في أنحاء العالم


كشـ24 نشر في: 4 يوليو 2021

أظهر إحصاء لـ "رويترز" أن أكثر من 183.46 مليون نسمة أصيبوا بفيروس كورونا المستجد على مستوى العالم، في حين وصل إجمالي عدد الوفيات الناتجة من الفيروس إلى أربعة ملايين و126910.في هذا الوقت، يثير احتمال حدوث موجة جديدة لـ "كوفيد-19" مخاوف مع انتشار "دلتا" النسخة المتحورة من فيروس كورونا، في وقت سجل الوباء تسارعاً خلال الأسبوع الجاري في كل مناطق العالم باستثناء أميركا اللاتينية.وضربت "دلتا" بقوة روسيا التي عبرت عن أسفها لتسجيل رقم قياسي جديد في عدد الوفيات اليومية لليوم الخامس على التوالي، وقالت، إن 697 شخصاً توفوا خلال 24 ساعة، بينما بلغ عدد الإصابات الجديدة 24439.فرض حظر تجولوفي أماكن أخرى في أوروبا، قررت البرتغال التي تواجه أيضاً متحورة "دلتا"، إعادة فرض حظر تجول ليلي من الجمعة في 45 منطقة بينها العاصمة لشبونة.وأعربت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل عن قلقها بشأن عدد المتفرجين المسموح لهم بحضور نصف نهائي، ونهائي بطولة أوروبا لكرة القدم في بريطانيا، حيث يسجل عدد الإصابات بمتحورة "دلتا" ارتفاعاً.قيود صارمةفي آسيا دخلت قيود صارمة حيز التنفيذ، السبت، في إندونيسيا التي تشهد موجة غير مسبوقة من الإصابات بفيروس كورونا، وفرضت البلاد التي سجلت رقماً قياسياً جديداً في عدد الإصابات 27913، و493 وفاة، إغلاقاً جزئياً في العاصمة جاكرتا وجزيرة جاوة وبالي.في فيجي، حذرت السلطات من ارتفاع عدد الوفيات إذ تهدد "دلتا" بالقضاء على النظام الصحي للأرخبيل الواقع في جنوب المحيط الهادئ.وأجبر تفشي المرض في منغوليا منظمي سباق سيارات طريق الحرير على إلغاء المرحلة التي كان من المقرر أن تجري هناك.وفي إيران، أبدى الرئيس حسن روحاني خشيته من موجة وبائية خامسة لفيروس كورونا مرتبطة بمتحورة "دلتا" الشديدة العدوى التي بدأت تنتشر، خصوصاً في مناطق جنوب البلاد.مقلق جداًوالوضع مقلق جداً في أفريقيا، حيث حذرت منظمة الصحة العالمية من أن "كل الأرقام القياسية التي سجلت في ذروات الوباء السابقة" تم تجاوزها.وسجلت جنوب أفريقيا، الدولة الأكثر تضرراً من متحورة كورونا الجديدة في القارة، رقماً قياسياً بلغ 24 ألف إصابة جديدة، الجمعة، لتتجاوز ما مجموعه مليوني إصابة، حسب الأرقام الرسمية.دعوى قضائيةإلى إيطاليا حيث تقدم 300 من مقدمي الرعاية الصحية بدعوى قضائية من أجل إلغاء إلزام العاملين في القطاع الطبي والصحي بالتطعيم ضد "كوفيد-19"، ورُفعت الدعوى أمام محكمة بريشيا الإدارية (شمال) بالنيابة عن مقدمي الرعاية العاملين في منطقة لومباردي في بريشيا وكريمونا وبرغامو ومانتوا، ومن المقرر عقد جلسة استماع في 14 يوليو (تموز) الحالي.ونقلت صحيفة "إيل جورنال دي بريشيا" عن المحامي دانييل غرانارا، مُطلق هذه المبادرة، قوله "إنها ليست معركة ضد التطعيم، ولكنها معركة ديمقراطية. يتم إجبار الناس على المخاطرة تحت طائلة حرمانهم من ممارسة مهنهم"، ويتولى المحامي غرانارا، الدفاع عن عشرات من مقدمي الرعاية الصحية الموقوفين من العمل لرفضهم تلقي اللقاح.ملزمون بتلقي اللقاحوينص القانون الذي دخل حيز التنفيذ في أبريل (نيسان) الماضي، على أن "الأشخاص العاملين في المنشآت الصحية الاجتماعية، في القطاعين العام والخاص، وفي الصيدليات ومحال بيع المستحضرات شبه الصيدلانية والعيادات الخاصة، ملزمون بتلقي اللقاح"، وفي حال مخالفة القرار، يُنقل مقدم الرعاية، إذا كان عمله يتطلب الاتصال مع الناس، إلى قسم آخر، أو يتم إيقافه من العمل من دون أجر إذا لم يكن لدى صاحب العمل مهمات جديدة يكلفه بها، وكان مقدمو الرعاية والمعلمون أول من تم تطعيمهم في إيطاليا، إلى جانب كبار السن والفئات الضعيفة.أوروبا تتحرر من قيود كورونا وفضيحة تلاحق الرئيس البرازيلي وتم حتى الآن إعطاء 52.7 مليون جرعة لنحو 19.5 مليون شخص في إيطاليا، أي حوالى 36 في المئة من السكان الذين تزيد أعمارهم على 12 سنة، ولا يزال 45750 موظفاً في قطاع الصحة من أصل 1.9 مليون (2.3 في المئة) "ينتظرون تلقي جرعة أولى أو جرعة وحيدة" من اللقاح، وفق بيانات حديثة صادرة عن مركز طوارئ "كوفيد-19" في إيطاليا.فساد في صفقة شراء لقاحاتمن جهة أخرى، تظاهر آلاف في البرازيل، رفضاً للرئيس جايير بولسونارو الذي يخضع لتحقيق على خلفية الاشتباه بإغفاله ممارسات فاسدة طالت صفقة شراء لقاحات، بينما أعلنت وزارة الصحة البرازيلية في اليوم ذاته، أنها سجلت 54556 إصابة جديدة بفيروس كورونا و1635 وفاة خلال 24 ساعة الماضية، وبذلك يرتفع العدد الإجمالي للإصابات في البرازيل إلى 18 مليوناً و742025 شخصاً وإجمالي الوفيات إلى 523587.نعم للقاحاتوقالت الطبيبة البرازيلية باتريسيا دي ليما منديس (47 سنة) أثناء مشاركتها، السبت، في تظاهرة في مدينة ريو، "أكثر من 500 ألف إنسان قتلتهم هذه الحكومة بسبب السياسات الباطلة والتضليل الإعلامي والكذب، والآن لدينا فضيحة اللقاحات العبثية".وفي إطار التحركات التي تُعد الثالثة منذ نهاية مايو (أيار) الماضي، للمطالبة برحيل بولسونارو، لبى متظاهرون دعوات المعارضة في بليم (شمال) وريسيفي (شمال شرق) وماسايو (شمال شرق) وسط رفع لافتات كتب عليها "بولسونارو قاتل" و"العزل فوراً" و"نعم للقاحات".ويشتبه في أن الرئيس البرازيلي أغفل شبهات فساد أبلغ عنها موظف في وزارة الصحة، وأشار الموظف أثناء مثوله أمام لجنة تحقيق شكلها مجلس الشيوخ، إلى تعرضه لـ "ضغوط غير عادية" من أجل المصادقة على استيراد جرعات من لقاح "كوفاكسين" الهندي، اعتُبر أن قيمتها مبالَغ فيها.فرص ضئيلةوقال نائب رئيس مجلس الشيوخ البرازيلي رندولف رودريغيز، وهو أحد ثلاثة أعضاء في المجلس رفعوا شكوى إلى المحكمة العليا بحق بولسونارو على خلفية "الإخلال بالواجب"، "رئيس الجمهورية لم يتخذ أي إجراء بعد أخذه علماً بشبكة فساد ضخمة داخل وزارة الصحة".وأودع عدد من أحزاب المعارضة مجلس النواب البرازيلي، الأربعاء الماضي، طلباً جديداً لتنحية بولسونارو، ويرى المتابعون أن فرص نجاح مسعى كهذا ضئيلة، لكنه يتيح للمعارضة تشديد الضغط السياسي على الرئيس البرازيلي.6228 إصابة و155 وفاةفي سياق آخر، سجلت وزارة الصحة المكسيكية، السبت، 6228 إصابة جديدة و155 وفاة، ما رفع إجمالي الإصابات في البلاد إلى مليونين و537457 والوفيات إلى 233580.وترجح الحكومة أن يكون العدد الحقيقي للإصابات أعلى بكثير، وذكرت بيانات منفصلة نُشرت في الآونة الأخيرة، أن العدد الفعلي للوفيات قد يكون أعلى 60 في المئة على الأقل من الرقم المؤكد.559 إصابة وسبع وفياتوأظهرت بيانات معهد روبرت كوخ للأمراض المعدية أن عدد الإصابات المؤكدة في ألمانيا ارتفع إلى ثلاثة ملايين و730912 حالة، بعد تسجيل 559 إصابة جديدة.وأشارت البيانات إلى ارتفاع عدد الوفيات إلى 91030 بعد تسجيل سبع وفيات جديدة.181 إصابة و27 وفاةفي مصر، سجلت وزارة الصحة 181 إصابة جديدة و27 وفاة، السبت، مقابل 198 إصابة و21 وفاة في اليوم السابق.وقال المتحدث باسم الوزارة خالد مجاهد في بيان، "إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى السبت، هو 281903 من ضمنها 213628 حالة تم شفاؤها و16242 حالة وفاة".اندبندنت

أظهر إحصاء لـ "رويترز" أن أكثر من 183.46 مليون نسمة أصيبوا بفيروس كورونا المستجد على مستوى العالم، في حين وصل إجمالي عدد الوفيات الناتجة من الفيروس إلى أربعة ملايين و126910.في هذا الوقت، يثير احتمال حدوث موجة جديدة لـ "كوفيد-19" مخاوف مع انتشار "دلتا" النسخة المتحورة من فيروس كورونا، في وقت سجل الوباء تسارعاً خلال الأسبوع الجاري في كل مناطق العالم باستثناء أميركا اللاتينية.وضربت "دلتا" بقوة روسيا التي عبرت عن أسفها لتسجيل رقم قياسي جديد في عدد الوفيات اليومية لليوم الخامس على التوالي، وقالت، إن 697 شخصاً توفوا خلال 24 ساعة، بينما بلغ عدد الإصابات الجديدة 24439.فرض حظر تجولوفي أماكن أخرى في أوروبا، قررت البرتغال التي تواجه أيضاً متحورة "دلتا"، إعادة فرض حظر تجول ليلي من الجمعة في 45 منطقة بينها العاصمة لشبونة.وأعربت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل عن قلقها بشأن عدد المتفرجين المسموح لهم بحضور نصف نهائي، ونهائي بطولة أوروبا لكرة القدم في بريطانيا، حيث يسجل عدد الإصابات بمتحورة "دلتا" ارتفاعاً.قيود صارمةفي آسيا دخلت قيود صارمة حيز التنفيذ، السبت، في إندونيسيا التي تشهد موجة غير مسبوقة من الإصابات بفيروس كورونا، وفرضت البلاد التي سجلت رقماً قياسياً جديداً في عدد الإصابات 27913، و493 وفاة، إغلاقاً جزئياً في العاصمة جاكرتا وجزيرة جاوة وبالي.في فيجي، حذرت السلطات من ارتفاع عدد الوفيات إذ تهدد "دلتا" بالقضاء على النظام الصحي للأرخبيل الواقع في جنوب المحيط الهادئ.وأجبر تفشي المرض في منغوليا منظمي سباق سيارات طريق الحرير على إلغاء المرحلة التي كان من المقرر أن تجري هناك.وفي إيران، أبدى الرئيس حسن روحاني خشيته من موجة وبائية خامسة لفيروس كورونا مرتبطة بمتحورة "دلتا" الشديدة العدوى التي بدأت تنتشر، خصوصاً في مناطق جنوب البلاد.مقلق جداًوالوضع مقلق جداً في أفريقيا، حيث حذرت منظمة الصحة العالمية من أن "كل الأرقام القياسية التي سجلت في ذروات الوباء السابقة" تم تجاوزها.وسجلت جنوب أفريقيا، الدولة الأكثر تضرراً من متحورة كورونا الجديدة في القارة، رقماً قياسياً بلغ 24 ألف إصابة جديدة، الجمعة، لتتجاوز ما مجموعه مليوني إصابة، حسب الأرقام الرسمية.دعوى قضائيةإلى إيطاليا حيث تقدم 300 من مقدمي الرعاية الصحية بدعوى قضائية من أجل إلغاء إلزام العاملين في القطاع الطبي والصحي بالتطعيم ضد "كوفيد-19"، ورُفعت الدعوى أمام محكمة بريشيا الإدارية (شمال) بالنيابة عن مقدمي الرعاية العاملين في منطقة لومباردي في بريشيا وكريمونا وبرغامو ومانتوا، ومن المقرر عقد جلسة استماع في 14 يوليو (تموز) الحالي.ونقلت صحيفة "إيل جورنال دي بريشيا" عن المحامي دانييل غرانارا، مُطلق هذه المبادرة، قوله "إنها ليست معركة ضد التطعيم، ولكنها معركة ديمقراطية. يتم إجبار الناس على المخاطرة تحت طائلة حرمانهم من ممارسة مهنهم"، ويتولى المحامي غرانارا، الدفاع عن عشرات من مقدمي الرعاية الصحية الموقوفين من العمل لرفضهم تلقي اللقاح.ملزمون بتلقي اللقاحوينص القانون الذي دخل حيز التنفيذ في أبريل (نيسان) الماضي، على أن "الأشخاص العاملين في المنشآت الصحية الاجتماعية، في القطاعين العام والخاص، وفي الصيدليات ومحال بيع المستحضرات شبه الصيدلانية والعيادات الخاصة، ملزمون بتلقي اللقاح"، وفي حال مخالفة القرار، يُنقل مقدم الرعاية، إذا كان عمله يتطلب الاتصال مع الناس، إلى قسم آخر، أو يتم إيقافه من العمل من دون أجر إذا لم يكن لدى صاحب العمل مهمات جديدة يكلفه بها، وكان مقدمو الرعاية والمعلمون أول من تم تطعيمهم في إيطاليا، إلى جانب كبار السن والفئات الضعيفة.أوروبا تتحرر من قيود كورونا وفضيحة تلاحق الرئيس البرازيلي وتم حتى الآن إعطاء 52.7 مليون جرعة لنحو 19.5 مليون شخص في إيطاليا، أي حوالى 36 في المئة من السكان الذين تزيد أعمارهم على 12 سنة، ولا يزال 45750 موظفاً في قطاع الصحة من أصل 1.9 مليون (2.3 في المئة) "ينتظرون تلقي جرعة أولى أو جرعة وحيدة" من اللقاح، وفق بيانات حديثة صادرة عن مركز طوارئ "كوفيد-19" في إيطاليا.فساد في صفقة شراء لقاحاتمن جهة أخرى، تظاهر آلاف في البرازيل، رفضاً للرئيس جايير بولسونارو الذي يخضع لتحقيق على خلفية الاشتباه بإغفاله ممارسات فاسدة طالت صفقة شراء لقاحات، بينما أعلنت وزارة الصحة البرازيلية في اليوم ذاته، أنها سجلت 54556 إصابة جديدة بفيروس كورونا و1635 وفاة خلال 24 ساعة الماضية، وبذلك يرتفع العدد الإجمالي للإصابات في البرازيل إلى 18 مليوناً و742025 شخصاً وإجمالي الوفيات إلى 523587.نعم للقاحاتوقالت الطبيبة البرازيلية باتريسيا دي ليما منديس (47 سنة) أثناء مشاركتها، السبت، في تظاهرة في مدينة ريو، "أكثر من 500 ألف إنسان قتلتهم هذه الحكومة بسبب السياسات الباطلة والتضليل الإعلامي والكذب، والآن لدينا فضيحة اللقاحات العبثية".وفي إطار التحركات التي تُعد الثالثة منذ نهاية مايو (أيار) الماضي، للمطالبة برحيل بولسونارو، لبى متظاهرون دعوات المعارضة في بليم (شمال) وريسيفي (شمال شرق) وماسايو (شمال شرق) وسط رفع لافتات كتب عليها "بولسونارو قاتل" و"العزل فوراً" و"نعم للقاحات".ويشتبه في أن الرئيس البرازيلي أغفل شبهات فساد أبلغ عنها موظف في وزارة الصحة، وأشار الموظف أثناء مثوله أمام لجنة تحقيق شكلها مجلس الشيوخ، إلى تعرضه لـ "ضغوط غير عادية" من أجل المصادقة على استيراد جرعات من لقاح "كوفاكسين" الهندي، اعتُبر أن قيمتها مبالَغ فيها.فرص ضئيلةوقال نائب رئيس مجلس الشيوخ البرازيلي رندولف رودريغيز، وهو أحد ثلاثة أعضاء في المجلس رفعوا شكوى إلى المحكمة العليا بحق بولسونارو على خلفية "الإخلال بالواجب"، "رئيس الجمهورية لم يتخذ أي إجراء بعد أخذه علماً بشبكة فساد ضخمة داخل وزارة الصحة".وأودع عدد من أحزاب المعارضة مجلس النواب البرازيلي، الأربعاء الماضي، طلباً جديداً لتنحية بولسونارو، ويرى المتابعون أن فرص نجاح مسعى كهذا ضئيلة، لكنه يتيح للمعارضة تشديد الضغط السياسي على الرئيس البرازيلي.6228 إصابة و155 وفاةفي سياق آخر، سجلت وزارة الصحة المكسيكية، السبت، 6228 إصابة جديدة و155 وفاة، ما رفع إجمالي الإصابات في البلاد إلى مليونين و537457 والوفيات إلى 233580.وترجح الحكومة أن يكون العدد الحقيقي للإصابات أعلى بكثير، وذكرت بيانات منفصلة نُشرت في الآونة الأخيرة، أن العدد الفعلي للوفيات قد يكون أعلى 60 في المئة على الأقل من الرقم المؤكد.559 إصابة وسبع وفياتوأظهرت بيانات معهد روبرت كوخ للأمراض المعدية أن عدد الإصابات المؤكدة في ألمانيا ارتفع إلى ثلاثة ملايين و730912 حالة، بعد تسجيل 559 إصابة جديدة.وأشارت البيانات إلى ارتفاع عدد الوفيات إلى 91030 بعد تسجيل سبع وفيات جديدة.181 إصابة و27 وفاةفي مصر، سجلت وزارة الصحة 181 إصابة جديدة و27 وفاة، السبت، مقابل 198 إصابة و21 وفاة في اليوم السابق.وقال المتحدث باسم الوزارة خالد مجاهد في بيان، "إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى السبت، هو 281903 من ضمنها 213628 حالة تم شفاؤها و16242 حالة وفاة".اندبندنت



اقرأ أيضاً
إصابة أكثر من 40 رياضيا بفيروس كورونا في أولمبياد باريس
أفادت ممثلة منظمة الصحة العالمية ماريا فون كيركو بأن أكثر من 40 رياضيا أصيبوا بكوفيد-19 خلال الألعاب الأولمبية في باريس، وأن عدد الإصابات يزداد بشكل مثير للقلق. وقالت كيركو: "في الأشهر الأخيرة، وبغض النظر عن الموسم، شهدت العديد من البلدان ارتفاعات كبيرة في حالات الإصابة بكوفيد-19، بما في ذلك في الألعاب الأولمبية، حيث ثبتت إصابة 40 رياضيا على الأقل". بدوره كشف روان تايلور مدرب منتخب أستراليا للسباحة عن أن بعض سباحيه شاركوا في منافسات السباحة الأولمبية على مدار 9 أيام وهم يعانون من عدوى "كورونا".وانسحب بعض السباحين الآخرين من السباقات، من بينهم لاني باليستر وإيلا رامسي، في الوقت الذي شارك فيه البعض الآخر في السباقات رغم ظهور أعراض العدوى عليهم. وكان من بين المصابين بعدوى "كورونا"، زاك ستابلتي-كوك صاحب الميدالية الفضية في سباق 200 متر صدر للرجال، إذ خاض سباقه وهو مريض. وقالت كارولين برودريك رئيسة الجهاز الطبي لبعثة أستراليا في باريس: "تم إجراء 84 اختبارا لـ(كورونا) داخل القرية الأولمبية، ونتيجة نحو نصف هذه الاختبارات تقريبا جاءت إيجابية لفيروس كورونا".
#كورونا

الاولى من نوعها منذ شهور.. وفاة جديدة جراء كورونا بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم السبت، عن تسجيل 22 حالة إصابة جديدة بـ”كوفيد-19″، وحالة وفاة واحدة، خلال الفترة ما بين 01 و07 يونيو الجاري. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و839 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليونا و426 ألفا و860 شخصا، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و590 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و565 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألفا و293 حالة منذ الإعلان عن تسجيل أول حالة بالمغرب في 02 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وسجلت حالات الإصابة الجديدة على مستوى جهات الرباط-سلا-القنيطرة (18 حالة)، والدارالبيضاء – سطات (2 حالات)، وجهة طنجة تطوان الحسيمة وفاس مكناس (حالة واحدة لكل منها).من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و307 حالات (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 47 حالة.
#كورونا

تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19 بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19″، خلال الفترة ما بين 6 و12 أبريل الجاري، وذلك دون تسجيل أي حالة وفاة. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و697 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليون و426 ألف و705 أشخاص، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و115 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و498 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألف و94 حالة منذ الإعلان عن أول حالة بالمغرب في 2 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وس جلت حالات الإصابة الجديدة في جهتي الرباط-سلا-القنيطرة (9 حالات) وسوس ماسة (حالة واحدة). من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و304 حالات، بمؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 14 حالة.
#كورونا

المغرب يسجل وفاة واحدة و 44 حالة كورونا خلال أسبوع
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل 44 حالة جديدة بـ “كوفيد-19” وحالة وفاة واحدة خلال الفترة ما بين 10 و 16 فبراير الجاري. وأوضحت الوزارة، في “نشرة كوفيد-19 الأسبوعية”، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و571 شخصا، فيما بلغ عدد الملقحين بالجرعة الثانية 23 مليونا و 426 ألفا و 544 شخصا. وتلقى 6 ملايين و888 ألفا و 544 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و 430 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضافت أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و278 ألفا و988 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، مشيرة إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 2.8 في المائة. ومن جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و303 حالة (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، في حين بلغ مجموع الحالات النشطة 52 حالة. وسُجلت حالات الإصابة الجديدة في جهات الرباط-سلا-القنيطرة (35 حالة)، وفاس- مكناس (4 حالات)، وسوس-ماسة (4 حالات)، ودرعة-تافيلالت (حالة واحدة).
#كورونا

نتنياهو: نعمل على إيجاد بلدان تستقبل سكان غزة
أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الثلاثاء، أن حكومته تعمل على إيجاد دول قد تكون مستعدة لاستقبال فلسطينيين من قطاع غزة. وقال نتنياهو لمجموعة من الجنود المصابين في المعارك عقد في مكتبه «لقد أنشأنا إدارة تسمح لهم (سكان غزة) بالمغادرة، لكننا بحاجة إلى دول مستعدة لاستقبالهم. هذا ما نعمل عليه حاليا»، مضيفاً أنه يقدر أن «أكثر من 50% منهم سيغادرون» إذا ما أُتيحت لهم الفرصة. وأكد رئيس الوزراء الإسرائيلي أن الجيش سيدخل قطاع غزة «بكل قوته» في الأيام المقبلة، وفق بيان صادر عن مكتبه. وقال البيان: «سندخل غزة بكل قوتنا خلال الأيام المقبلة لإكمال العملية. إكمال العملية يعني هزيمة (حماس)، ويعني تدمير (حماس)». وأضاف: «لا يوجد وضع سنقوم فيه بوقف الحرب. قد تكون هناك هدنة مؤقتة»، وفق ما أفادت «وكالة الصحافة الفرنسية». في سياق متصل، أكدت حركة «حماس»، الثلاثاء، أن إطلاق سراح الرهينة الإسرائيلي - الأميركي، عيدان ألكسندر، كان «ثمرة» الاتصالات مع الإدارة الأميركية، ولم يأتِ نتيجة الضغوط العسكرية الإسرائيلية. وقالت «حماس»، في بيان، إن «عودة عيدان ألكسندر ثمرة الاتصالات الجادة مع الإدارة الأميركية وجهود الوسطاء، وليست نتيجة العدوان الصهيوني أو وهم الضغط العسكري»، خلافاً لما قاله رئيس وزراء إسرائيل. وأضافت أن رئيس الحكومة الإسرائيلي بنيامين «نتنياهو يضلل شعبه»، عادّةً أنه «فشل في استعادة أسراه بالعدوان». ولفتت إلى أن إطلاق سراح عيدان ألكسندر «يؤكد أن المفاوضات الجادة وصفقة التبادل هما السبيل لإعادة الأسرى ووقف الحرب».
دولي

الكرملين: روسيا مستعدة لعقد المفاوضات مع أوكرانيا
أعلن دميتري بيسكوف، المتحدث باسم الرئاسة الروسية (الكرملين)، اليوم الثلاثاء، أن روسيا تواصل التحضيرات للمفاوضات المقررة في 15 ماي الجاري في إسطنبول. وقال بيسكوف، للصحافيين، إن “الجانب الروسي يواصل الاستعداد للمفاوضات المقرر إجراؤها الخميس المقبل في إسطنبول”، حسب ما ذكرته وكالة سبوتنيك الروسية للأنباء. وأضاف المتحدث باسم الرئاسة أن روسيا تعتزم الإعلان عمن سيمثلها في المفاوضات مع أوكرانيا، بمجرد أن يرى بوتين ذلك ضروريا. وأشار بيسكوف إلى أن أوروبا تقف إلى جانب أوكرانيا، ولا يمكنها أن تدعي اتباع نهج متوازن في المفاوضات. وقال بيسكوف، للصحافيين، ردا على سؤال حول ما إذا كان للقادة الأوروبيين مكان على طاولة المفاوضات في تركيا: “أقترح عليكم مجددا التركيز على تصريح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. إذا تحدثنا بشكل عام عن مشاركة أوروبا في عملية تفاوضية محورية كهذه؛ فبما أن أوروبا تقف كليا إلى جانب أوكرانيا، فلا يمكنها ادعاء اتباع نهج محايد ومتوازن”. وفي وقت سابق، أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن اقتراح لاستئناف المفاوضات المباشرة مع أوكرانيا، دون أية شروط مسبقة.
دولي

‎عاجل : زلزال يضرب شرق المتوسط واهتزازات قوية في مصر وتركيا
سُجّل، قبل قليل من صباح يومه الأربعاء، زلزال قوي بلغت شدته 6.2 درجات على مقياس ريشتر في منطقة شرق البحر الأبيض المتوسط، وتحديدًا على بُعد 28 كيلومترًا من جزيرة كارباثوس اليونانية. وأثار هذا الزلزال حالة من الهلع في عدد من الدول المحيطة بالمنطقة، حيث تم الشعور باهتزازات في كل من قبرص، وتركيا، ومصر، واليونان، وليبيا، والمملكة المتحدة. ولم تُسجَّل خسائر بشرية أو مادية جسيمة في أي من الدول المتأثرة. وتعد منطقة شرق المتوسط من أنشط المناطق زلزاليًا نظرًا لتقاطع الصفائح التكتونية. وتحدثت تقارير إعلامية على أنه تم الشعور بشكل قوي بالهزة الأرضية في اليونان. وتحدثت التقارير عن اهتزازات شعر بها سكان أنطاليا وبعض المناطق الغربية في تركيا. وفي مصر شعر سكان الساحل الشمالي والإسكندرية بالزلزال بدرجات متفاوتة. أما في ليبيا، فتشير التقارير إلى شعور بالاهتزاز في مناطق بنغازي وطرابلس.
دولي

أكثر من 100 قتيل في “هجوم إرهابي” شمال بوركينا فاسو
قال عامل في منظمة غير حكومية وسكان محليون إن أكثر من 100 شخص قتلوا في هجوم شنه مسلحون متشددون في شمال بوركينا فاسو. وأوضح عامل الإغاثة، الذي يشارك في جهود الحوار بالمناطق المتضررة من البلاد، أن الهجوم استهدف مواقع عدة، بينها قاعدة عسكرية وبلدة جيبو الاستراتيجية المحاصرة منذ مدة طويلة، وأنه وقع في وقت مبكر من صباح الأحد. وذكرت طالبة من المنطقة أن والدها كان من بين القتلى. وتحدث كلا الشخصين إلى وكالة «أسوشييتد برس»، الاثنين، شريطة عدم الكشف عن هويتيهما خوفاً من الأعمال الانتقامية. هذا، وقد أعلنت جماعة جهادية متحالفة مع تنظيم «القاعدة» وتُعرف باسم «جماعة نصرة الإسلام والمسلمين»، وتنشط في منطقة الساحل الأفريقي، مسؤوليتها عن هجوم يوم الأحد. وكانت هذه الدولة غير الساحلية التي يحكمها مجلس عسكري، والتي يبلغ عدد سكانها 23 مليون نسمة، من بين أشد الدول تضرراً من الأزمة الأمنية بمنطقة الساحل الأفريقي، المعروفة بأنها البقعة العالمية الساخنة للتطرف العنيف. يذكر أن نحو نصف بوركينا فاسو خارج سيطرة الحكومة نتيجة للعنف الذي ساهم في وقوع انقلابَين في عام 2022. كما اتُّهمت قوات الأمن الحكومية بارتكاب عمليات قتل خارج نطاق القضاء. ووفقاً لعامل الإغاثة، وكذلك تشارلي ويرب، وهو محلل مستقل مختص في المصادر المفتوحة ويركز على منطقة الساحل، فقد بدأت هجمات يوم الأحد بشكل متزامن في مواقع مختلفة عند الساعة السادسة صباحاً بالتوقيت المحلي. وقال عامل الإغاثة: «شن مقاتلو (جماعة نصرة الإسلام والمسلمين) هجمات متزامنة على 8 مناطق محلية لتشتيت انتباه سلاح الجو البوركيني». وقد أكد محللون أن «استراتيجية المجلس العسكري في التصعيد العسكري، بما في ذلك التجنيد الجماعي للمدنيين في ميليشيات ضعيفة التدريب، قد أسفرت عن تفاقم التوترات بين الأعراق». ووقع الهجوم الرئيسي في مدينة جيبو، حيث سيطر مقاتلو الجماعة أولاً على جميع نقاط التفتيش عند مداخل المدينة، قبل أن يهاجموا الثكنات العسكرية، خصوصاً معسكر «وحدة مكافحة الإرهاب الخاصة». وقال ويرب، الذي حلل مقاطع فيديو نُشرت على الإنترنت، إن «المهاجمين قضوا ساعات عدة في المناطق المستهدفة دون تدخل جوي من القوات الجوية البوركينية، على عكس الهجمات السابقة على جيبو، التي نجحت فيها القوات الأمنية في صد المتطرفين». وأشار وسيم نصر، المختص في شؤون الساحل والباحث البارز في مركز «سوفان» للأبحاث الأمنية، إلى أن «الهجوم الأخير يُظهر تصاعد قوة (جماعة نصرة الإسلام والمسلمين) وتوسع نطاق نفوذها في بوركينا فاسو». وقال: «استهداف جيبو يؤكد مدى حرية حركة الجماعة داخل البلاد».
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور
الأكثر قراءة

#كورونا

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 14 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة