التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
موالون للبوليساريو يُحاكون بطريقة مستفزة عملية قتل الطالب الأمازيغي بمراكش
نشر في: 4 فبراير 2016
أقدم أحد الطلبة الموالين لجبهة “البوليساريو” بجامعة مراكش، على نشر صورة له وهو يُحاكِي عمليَّة قتل الطالب الأمازيغي “عمر خالق” قبل أيام في تصرف غير انساني و مستفز.
وتعمد الطالب الانفصالي، وضع علم الجبهة الانفصالية بيده اليسرى، ووضع سكين على صورة الطالب الأمازيغي، في مشهد يُظهر نزعة العصابة لدى هؤلاء و عدم ندمهم على مقتل الطالب.
وكان الطالب "عمر خالق" قد توفي صباح نهاية الشهر المنصرم بمستشفى إبن طفيل بمراكش متأثرا بإصابته في المواجهات العنيفة بين طلبة صحراويين وزملائهم من الحركة الثقافية الأمازيغية
وكان محيط كلية الآداب والعلوم الإنسانية التابعة لجامعة القاضي عياض بمراكش، شهد عشية يوم السبت المنصرم 23 يناير، مواجهات عنيفة بين طلبة صحراويين وزملائهم من الحركة الثقافية الأمازيغية، أسفرت عن سقوط خمسة جرحى حالة أحدهم وصفت بالخطيرة.
وبحسب المعطيات التي توصلت بها الجريدة، فإن خمسة جرحى نقلوا إلى قسم المستعجلات بمستشفى إبن طفيل، بينهم طالب يرقد بين الحياة والموت بغرفة الإنعاش، جراء الإصابة الخطيرة التي تعرض لها على مستوى الرأس بواسطة آلة حديدية حادة قبل ان يلفظ انفاسه الاخيرة.
وأوضحت المصادر، أن الضحية المحسوب على الحركة الثقافية الأمازيغية يدعى "ع، خ" من مواليد سنة 1990 وينحدر من دوار "إكنيون" بجماعة بومالن دادس بعمالة إقليم تنغير، حصل على الإجازة من كلية الآداب والعلوم الإنسانية برسم الموسم الجامعي 2014/2015.
وأضافت المصادر ذاتها، أن الطالب الذي حل بمراكش حيث كان يستعد لإجراء مباراة توظيف، تمت مطاردته من طرف طلبة صحراويين من أمام كلية الآداب والعلوم الإنسانية لغاية شارع الطلبة، حيث انهالوا عليه ضربا بواسطة أسلحة بيضاء.
هذا وعرف محيط كلية الآداب والعلوم الإنسانية والحي الجامعي ومحيط مستشفى إبن طفيل، مساء اليوم نفسه، تواجدا أمنيا مكثفا لقوات الأمن التي استنفرت عناصرها لمنع تجدد المواجهات الدامية بين الطلبة الصحراويين والأمازيغ.
وكانت السلطات المحلية لعمالة مراكش أفادت بأن مجموعة من الطلبة دخلوا يوم السبت، في مواجهة بينهم قرب كلية الآداب والعلوم الإنسانية.
وأوضح المصدر أنه، تم خلال هذه المواجهات التراشق بالحجارة واستعمال العصي والآلات الحادة، مما خلف إصابة خمسة طلبة أحدهم في حالة خطيرة، وضع على إثرها بالعناية المركزة بالمستشفى الجامعي ابن طفيل.
وتعمد الطالب الانفصالي، وضع علم الجبهة الانفصالية بيده اليسرى، ووضع سكين على صورة الطالب الأمازيغي، في مشهد يُظهر نزعة العصابة لدى هؤلاء و عدم ندمهم على مقتل الطالب.
وكان الطالب "عمر خالق" قد توفي صباح نهاية الشهر المنصرم بمستشفى إبن طفيل بمراكش متأثرا بإصابته في المواجهات العنيفة بين طلبة صحراويين وزملائهم من الحركة الثقافية الأمازيغية
وكان محيط كلية الآداب والعلوم الإنسانية التابعة لجامعة القاضي عياض بمراكش، شهد عشية يوم السبت المنصرم 23 يناير، مواجهات عنيفة بين طلبة صحراويين وزملائهم من الحركة الثقافية الأمازيغية، أسفرت عن سقوط خمسة جرحى حالة أحدهم وصفت بالخطيرة.
وبحسب المعطيات التي توصلت بها الجريدة، فإن خمسة جرحى نقلوا إلى قسم المستعجلات بمستشفى إبن طفيل، بينهم طالب يرقد بين الحياة والموت بغرفة الإنعاش، جراء الإصابة الخطيرة التي تعرض لها على مستوى الرأس بواسطة آلة حديدية حادة قبل ان يلفظ انفاسه الاخيرة.
وأوضحت المصادر، أن الضحية المحسوب على الحركة الثقافية الأمازيغية يدعى "ع، خ" من مواليد سنة 1990 وينحدر من دوار "إكنيون" بجماعة بومالن دادس بعمالة إقليم تنغير، حصل على الإجازة من كلية الآداب والعلوم الإنسانية برسم الموسم الجامعي 2014/2015.
وأضافت المصادر ذاتها، أن الطالب الذي حل بمراكش حيث كان يستعد لإجراء مباراة توظيف، تمت مطاردته من طرف طلبة صحراويين من أمام كلية الآداب والعلوم الإنسانية لغاية شارع الطلبة، حيث انهالوا عليه ضربا بواسطة أسلحة بيضاء.
هذا وعرف محيط كلية الآداب والعلوم الإنسانية والحي الجامعي ومحيط مستشفى إبن طفيل، مساء اليوم نفسه، تواجدا أمنيا مكثفا لقوات الأمن التي استنفرت عناصرها لمنع تجدد المواجهات الدامية بين الطلبة الصحراويين والأمازيغ.
وكانت السلطات المحلية لعمالة مراكش أفادت بأن مجموعة من الطلبة دخلوا يوم السبت، في مواجهة بينهم قرب كلية الآداب والعلوم الإنسانية.
وأوضح المصدر أنه، تم خلال هذه المواجهات التراشق بالحجارة واستعمال العصي والآلات الحادة، مما خلف إصابة خمسة طلبة أحدهم في حالة خطيرة، وضع على إثرها بالعناية المركزة بالمستشفى الجامعي ابن طفيل.
أقدم أحد الطلبة الموالين لجبهة “البوليساريو” بجامعة مراكش، على نشر صورة له وهو يُحاكِي عمليَّة قتل الطالب الأمازيغي “عمر خالق” قبل أيام في تصرف غير انساني و مستفز.
وتعمد الطالب الانفصالي، وضع علم الجبهة الانفصالية بيده اليسرى، ووضع سكين على صورة الطالب الأمازيغي، في مشهد يُظهر نزعة العصابة لدى هؤلاء و عدم ندمهم على مقتل الطالب.
وكان الطالب "عمر خالق" قد توفي صباح نهاية الشهر المنصرم بمستشفى إبن طفيل بمراكش متأثرا بإصابته في المواجهات العنيفة بين طلبة صحراويين وزملائهم من الحركة الثقافية الأمازيغية
وكان محيط كلية الآداب والعلوم الإنسانية التابعة لجامعة القاضي عياض بمراكش، شهد عشية يوم السبت المنصرم 23 يناير، مواجهات عنيفة بين طلبة صحراويين وزملائهم من الحركة الثقافية الأمازيغية، أسفرت عن سقوط خمسة جرحى حالة أحدهم وصفت بالخطيرة.
وبحسب المعطيات التي توصلت بها الجريدة، فإن خمسة جرحى نقلوا إلى قسم المستعجلات بمستشفى إبن طفيل، بينهم طالب يرقد بين الحياة والموت بغرفة الإنعاش، جراء الإصابة الخطيرة التي تعرض لها على مستوى الرأس بواسطة آلة حديدية حادة قبل ان يلفظ انفاسه الاخيرة.
وأوضحت المصادر، أن الضحية المحسوب على الحركة الثقافية الأمازيغية يدعى "ع، خ" من مواليد سنة 1990 وينحدر من دوار "إكنيون" بجماعة بومالن دادس بعمالة إقليم تنغير، حصل على الإجازة من كلية الآداب والعلوم الإنسانية برسم الموسم الجامعي 2014/2015.
وأضافت المصادر ذاتها، أن الطالب الذي حل بمراكش حيث كان يستعد لإجراء مباراة توظيف، تمت مطاردته من طرف طلبة صحراويين من أمام كلية الآداب والعلوم الإنسانية لغاية شارع الطلبة، حيث انهالوا عليه ضربا بواسطة أسلحة بيضاء.
هذا وعرف محيط كلية الآداب والعلوم الإنسانية والحي الجامعي ومحيط مستشفى إبن طفيل، مساء اليوم نفسه، تواجدا أمنيا مكثفا لقوات الأمن التي استنفرت عناصرها لمنع تجدد المواجهات الدامية بين الطلبة الصحراويين والأمازيغ.
وكانت السلطات المحلية لعمالة مراكش أفادت بأن مجموعة من الطلبة دخلوا يوم السبت، في مواجهة بينهم قرب كلية الآداب والعلوم الإنسانية.
وأوضح المصدر أنه، تم خلال هذه المواجهات التراشق بالحجارة واستعمال العصي والآلات الحادة، مما خلف إصابة خمسة طلبة أحدهم في حالة خطيرة، وضع على إثرها بالعناية المركزة بالمستشفى الجامعي ابن طفيل.
وتعمد الطالب الانفصالي، وضع علم الجبهة الانفصالية بيده اليسرى، ووضع سكين على صورة الطالب الأمازيغي، في مشهد يُظهر نزعة العصابة لدى هؤلاء و عدم ندمهم على مقتل الطالب.
وكان الطالب "عمر خالق" قد توفي صباح نهاية الشهر المنصرم بمستشفى إبن طفيل بمراكش متأثرا بإصابته في المواجهات العنيفة بين طلبة صحراويين وزملائهم من الحركة الثقافية الأمازيغية
وكان محيط كلية الآداب والعلوم الإنسانية التابعة لجامعة القاضي عياض بمراكش، شهد عشية يوم السبت المنصرم 23 يناير، مواجهات عنيفة بين طلبة صحراويين وزملائهم من الحركة الثقافية الأمازيغية، أسفرت عن سقوط خمسة جرحى حالة أحدهم وصفت بالخطيرة.
وبحسب المعطيات التي توصلت بها الجريدة، فإن خمسة جرحى نقلوا إلى قسم المستعجلات بمستشفى إبن طفيل، بينهم طالب يرقد بين الحياة والموت بغرفة الإنعاش، جراء الإصابة الخطيرة التي تعرض لها على مستوى الرأس بواسطة آلة حديدية حادة قبل ان يلفظ انفاسه الاخيرة.
وأوضحت المصادر، أن الضحية المحسوب على الحركة الثقافية الأمازيغية يدعى "ع، خ" من مواليد سنة 1990 وينحدر من دوار "إكنيون" بجماعة بومالن دادس بعمالة إقليم تنغير، حصل على الإجازة من كلية الآداب والعلوم الإنسانية برسم الموسم الجامعي 2014/2015.
وأضافت المصادر ذاتها، أن الطالب الذي حل بمراكش حيث كان يستعد لإجراء مباراة توظيف، تمت مطاردته من طرف طلبة صحراويين من أمام كلية الآداب والعلوم الإنسانية لغاية شارع الطلبة، حيث انهالوا عليه ضربا بواسطة أسلحة بيضاء.
هذا وعرف محيط كلية الآداب والعلوم الإنسانية والحي الجامعي ومحيط مستشفى إبن طفيل، مساء اليوم نفسه، تواجدا أمنيا مكثفا لقوات الأمن التي استنفرت عناصرها لمنع تجدد المواجهات الدامية بين الطلبة الصحراويين والأمازيغ.
وكانت السلطات المحلية لعمالة مراكش أفادت بأن مجموعة من الطلبة دخلوا يوم السبت، في مواجهة بينهم قرب كلية الآداب والعلوم الإنسانية.
وأوضح المصدر أنه، تم خلال هذه المواجهات التراشق بالحجارة واستعمال العصي والآلات الحادة، مما خلف إصابة خمسة طلبة أحدهم في حالة خطيرة، وضع على إثرها بالعناية المركزة بالمستشفى الجامعي ابن طفيل.
ملصقات
اقرأ أيضاً
المشاركون في مناظرة البرلمان المغربي يدعون إلى تعزيز التعاون الدولي
وطني
وطني
وكالة بيت مال القدس تعرض حصيلة عملها ضمن فعاليات القمة الإسلامية بغامبيا
وطني
وطني
استعدادا لتنظيم كأس العالم بالمغرب.. لفتيت يترأس اجتماعا هاما
وطني
وطني
المكتب الوطني للمطارات يطلق طلب عروض لبناء مقره الاجتماعي الجديد
وطني
وطني
أكبر منصة نقل في العالم تصدم الجزائر وتعتمد خريطة المغرب كاملة
وطني
وطني
المصادقة على مشروع قانون إصلاح المراكز الجهوية للاستثمار
وطني
وطني
المجلس الحكومي يصادق على تعيينات جديدة بمناصب عليا
وطني
وطني