مراكش

مواطن فلسطيني يكشف حقيقة حيازته لمسدس بمراكش


كريم بوستة نشر في: 21 أغسطس 2018

نفى مواطن فلسطيني مقيم بمدينة مراكش، نبأ العثور على سلاح ناري بمنزله بحي المسيرة، مشيرا ان الامر يتعلق بمسدس بلاستيكي يعود لابنه الصغير، وتم دسه بعناية وسط ملابسه قبل حلوله بالبيت رفقة رجال الامن، لاسترجاع ملابسه عقب خصام عائلي مع زوجته المغربية.وحسب تصريح لـ"كشـ24"، فإن عناصر الامن التي كانت حاضرة بعين المكان خلال العثور على المسدس، قامت بالاجراءات القانونية المعتمدة في هذه الحالات وقامت بتصفيده الى غاية التحاق الشرطة القضائية والشرطة العلمية والتقنية، حيث تم التأكد من كون المسدس بلاستيكي، ليتم اطلاق سراحه على الفور .وكانت النيابة العامة بمراكش قد استمعت الى المواطن الفلسطيني وزوجته وأفراد من أسرتها، على خلفية إتهامه بتهديد زوجته بالقتل، علما انه لم يكن متواجدا بمراكش حينها، حيث التحق بعد عودته بالدائرة الامنية 11 و أدلى باقواله في الواقعة امام مصالح الامن و النيابة العامة، قبل ان يقرر استرجاع ملابسه بحضور عناصر امنية ومغادرة منزل الزوجية مؤقتا بعد تغيير الاقفال في وجهه، الا ان واقعة العثور على المسدس البلاستيكي عرقلت قراره بالرحيل لساعات، لغاية تأكد السلطات من طبيعة المسدس المتواجد في دولاب ملابسه.وقد تقدم المواطن الفلسطيني المقيم بحي المسيرة 1، بشكاية الى وكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية بمراكش، ضد كل من زوجته ووالديها عقب الواقعة، مشيرا في شكايته انه متزوج منذ 2015 ولديه إبن واحد من زوجته المشتكى بها، لكن و منذ بداية زواجهما وأهلها يسكنون معهما في بيت واحد متكون من غرفتين و صالون مع المرافق، رغم ان لديهم سكن بمدينة سلا، علما ان ظروفهم المادية مريحة.وتضيف الشكاية التي توصلت "كشـ24" بنسخة منها، ان المشتكي طالب من والدي زوجته مغادرة المنزل وتركهما يعيشان بحرية في منزل الزوجية، لكن دون جدوى، بل اكثر من ذلك فإن تواجد والدي الزوجة تسبب في مشاكل عديدة بين الزوجين، بلغ حد توجه الزوجة الى الشرطة ورفع شكاية ضده، مفادها انه يهددها بالقتل مشيرا ان الامر غير صحيح و لا اساس له من الواقع.وتضيف الشكاية، ان الزوج ذهب مؤخرا في رحلة عمل الى مدينة اكادير، وعند عودته وجد أن اقفال المنزل تم تغييرها دون علمه، بينما جميع وثائقه الشخصية و كذا وثائق عائلته توجد بالداخل ولا يمكنه الوصول اليها، حيث تم منعه من ولوج منزله وانهالوا عليه بوابل من السب والشتم بالالفاظ النابية.وطالب المشتكي الفلسطيني بانصافه واعطائه حقه الذي سلب منه من طرف المشتكى بهم، ومعاقبتهم طبقا للقانون مع حفظ حقه في تنصيب نفسه مطالبا بالحق المدني، مشيرا انه صار يعيش في وضعية مزرية وحالته النفسية تدهورت، جراء الافعال الصادرة في حقه من طرف المشتكى بهم.

نفى مواطن فلسطيني مقيم بمدينة مراكش، نبأ العثور على سلاح ناري بمنزله بحي المسيرة، مشيرا ان الامر يتعلق بمسدس بلاستيكي يعود لابنه الصغير، وتم دسه بعناية وسط ملابسه قبل حلوله بالبيت رفقة رجال الامن، لاسترجاع ملابسه عقب خصام عائلي مع زوجته المغربية.وحسب تصريح لـ"كشـ24"، فإن عناصر الامن التي كانت حاضرة بعين المكان خلال العثور على المسدس، قامت بالاجراءات القانونية المعتمدة في هذه الحالات وقامت بتصفيده الى غاية التحاق الشرطة القضائية والشرطة العلمية والتقنية، حيث تم التأكد من كون المسدس بلاستيكي، ليتم اطلاق سراحه على الفور .وكانت النيابة العامة بمراكش قد استمعت الى المواطن الفلسطيني وزوجته وأفراد من أسرتها، على خلفية إتهامه بتهديد زوجته بالقتل، علما انه لم يكن متواجدا بمراكش حينها، حيث التحق بعد عودته بالدائرة الامنية 11 و أدلى باقواله في الواقعة امام مصالح الامن و النيابة العامة، قبل ان يقرر استرجاع ملابسه بحضور عناصر امنية ومغادرة منزل الزوجية مؤقتا بعد تغيير الاقفال في وجهه، الا ان واقعة العثور على المسدس البلاستيكي عرقلت قراره بالرحيل لساعات، لغاية تأكد السلطات من طبيعة المسدس المتواجد في دولاب ملابسه.وقد تقدم المواطن الفلسطيني المقيم بحي المسيرة 1، بشكاية الى وكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية بمراكش، ضد كل من زوجته ووالديها عقب الواقعة، مشيرا في شكايته انه متزوج منذ 2015 ولديه إبن واحد من زوجته المشتكى بها، لكن و منذ بداية زواجهما وأهلها يسكنون معهما في بيت واحد متكون من غرفتين و صالون مع المرافق، رغم ان لديهم سكن بمدينة سلا، علما ان ظروفهم المادية مريحة.وتضيف الشكاية التي توصلت "كشـ24" بنسخة منها، ان المشتكي طالب من والدي زوجته مغادرة المنزل وتركهما يعيشان بحرية في منزل الزوجية، لكن دون جدوى، بل اكثر من ذلك فإن تواجد والدي الزوجة تسبب في مشاكل عديدة بين الزوجين، بلغ حد توجه الزوجة الى الشرطة ورفع شكاية ضده، مفادها انه يهددها بالقتل مشيرا ان الامر غير صحيح و لا اساس له من الواقع.وتضيف الشكاية، ان الزوج ذهب مؤخرا في رحلة عمل الى مدينة اكادير، وعند عودته وجد أن اقفال المنزل تم تغييرها دون علمه، بينما جميع وثائقه الشخصية و كذا وثائق عائلته توجد بالداخل ولا يمكنه الوصول اليها، حيث تم منعه من ولوج منزله وانهالوا عليه بوابل من السب والشتم بالالفاظ النابية.وطالب المشتكي الفلسطيني بانصافه واعطائه حقه الذي سلب منه من طرف المشتكى بهم، ومعاقبتهم طبقا للقانون مع حفظ حقه في تنصيب نفسه مطالبا بالحق المدني، مشيرا انه صار يعيش في وضعية مزرية وحالته النفسية تدهورت، جراء الافعال الصادرة في حقه من طرف المشتكى بهم.



اقرأ أيضاً
أشغال تبليط رصيف شارع محمد الخامس تثير التساؤلات
يلاحظ المارة بشارع محمد الخامس، وتحديدًا من باب النقب في اتجاه حديقة "كوب 22"، فرقًا صارخًا في نوعية الأشغال الجارية لتبليط الأرصفة، وهو ما يثير أكثر من علامة استفهام حول مدى احترام دفتر التحملات والمعايير التقنية المعتمدة في هذا المشروع. ففي الجزء الأول من الأشغال، الممتد من باب النقب إلى حدود الحديقة سالفة الذكر، تم اعتماد خليط من الأحجار الصغيرة والإسمنت بشكل متماسك ومتراص، أعطى للرصيف منظرًا حضاريًا أنيقًا يعكس عناية خاصة بالتفاصيل وجودة في الإنجاز.لكن، وبالانتقال إلى مناطق أخرى من نفس الشارع، وتحديدًا قرب مدارة البردعي، يتغير المشهد تمامًا. إذ تظهر بوضوح نوعية تبليط مختلفة تمامًا، تعتمد حجارة كبيرة الحجم وخليطًا يبدو خشنًا وغير متجانس، ما يطرح تساؤلات حول أسباب هذا التغيير المفاجئ في المواد المستعملة، وما إن كانت مطابقة لما هو منصوص عليه في الملفات التقنية للمشروع. ومن هنا، ومن منطلق الغيرة على المدينة وحق المواطنين في تتبع الأشغال التي تُنجز من المال العام، يتساءل عدد من المتتبعين للشأن المحلي، هل تم هذا التغيير بموافقة المصالح التقنية للمجلس الجماعي؟ وهل خضع لمراقبة المختبرات التقنية؟ أم أن الأمر لا يعدو أن يكون نموذجًا جديدًا من "كور واعطي للعور" حسب تعبير البعض منهم، حيث تغيب المراقبة ويتسيد منطق التسرع والارتجال؟ المجلس الجماعي مطالب اليوم بتقديم توضيحات للرأي العام حول ما يجري في أحد أهم شوارع المدينة، خاصة أن الصور والملاحظات الميدانية تؤكد وجود فرق واضح في الجودة والمواد المستعملة، ما يُفترض أن لا يمر دون مساءلة ومحاسبة، ضمانًا للشفافية وصونًا لجمالية المدينة.
مراكش

غياب مدخل قانوني إلى إقامة عين السنة بمراكش يعمق عزلة الساكنة
منذ افتتاحها سنة 2019، ما تزال إقامة عين السنة بحي المحاميد الجنوبي بمراكش، والتي تضم أزيد من 500 شقة سكنية، تعاني من غياب مدخل ومخرج قانونيين يتيحان للساكنة التنقل بأمان وكرامة. وحسب اتصالات متضررين من الاقامة، فغن هذا الغياب خلف عزلة تامة عن المحيط الحضري، ودفع بالساكنة إلى استعمال ممرات غير قانونية عبر شارع كماسة، معرضين أنفسهم للخطر، سواء كانوا راجلين أو على متن سياراتهم ودراجاتهم النارية. هذا الوضع الشاذ والمزمن، الذي تجاوز خمس سنوات تضيف المصادر، يثير استغراب واستياء قاطني الإقامة، خاصة في ظل توفر جميع الإقامات المجاورة على مداخل ومخارج رسمية ومهيكلة. ما يطرح أكثر من علامة استفهام حول الأسباب الحقيقية وراء هذا "البلوكاج"، ومن المستفيد من هذه الفوضى والعشوائية التي تميز وضعية عين السنة. و يشار ان الساكنة، رفعت مرارًا تظلماتها إلى الجهات المعنية، لكنها كانت تصطدم دوما بجدار من الصمت، في مشهد يعكس لامبالاة مقلقة من طرف المسؤولين المحليين ما طرح عدة تساؤلات في مقدمتها مدى امكانية ترك مجمع سكني بهذا الحجم دون ربط قانوني بمحيطه الحضري؟ ولماذا يتم تجاهل حقوق ساكنيه في الولوج الآمن والميسر إلى مساكنهم؟ وقال متضررون لـ كشـ24 إن استمرار هذا الوضع لا يهدد فقط السلامة الجسدية للساكنة، بل يكرس التهميش والإقصاء، ويجعل من إقامة عين السنة استثناءً غير مبرر في قلب مدينة تتغنى بالتنمية والعصرنة. فإلى متى سيظل هذا الوضع على حاله؟ ومتى تتحرك الجهات الوصية لوضع حد لهذه العشوائية؟ أم أن هناك من يراهن على الاستفادة من استمرار الفوضى؟
مراكش

استغلال سبا لتقديم خدمات جنسية يقود 9 أشخاص للاعتقال بمراكش
أوقفت عناصر الشرطة القضائية بولاية أمن مراكش، مساء اليوم الأحد، أربعة عاملات وثلاثة زبائن، إلى جانب مسيّر أجنبي وزوجته المغربية، داخل محل للتدليك (سبا) بشارع الزرقطوني. وحسب المعطيات الأولية المتوفرة ل كش24 ، فإن المحل يُشتبه في استغلاله لأنشطة مشبوهة ذات طابع جنسي، ما دفع المصالح الأمنية إلى مداهمته بعد تحريات ميدانية دقيقة. وقد تم اقتياد الموقوفين إلى مقر الشرطة قصد التحقيق معهم تحت إشراف النيابة العامة المختصة، فيما تم وضع الأجنبي وزوجته تحت تدبير الحراسة النظرية في انتظار ما ستسفر عنه الأبحاث الجارية.
مراكش

الاستقلال يوضح حقيقة رفض تزكية الدرويش لرئاسة تسلطانت
خرجت المفتشية الإقليمية لحزب الاستقلال بمراكش ببيان توضيحي للرأي العام، نفت فيه صحة ما تم تداوله عبر بعض منصات التواصل الاجتماعي بخصوص رفض الحزب تزكية عبد العزيز الدرويش لرئاسة جماعة تسلطانت. وأكد المفتش الإقليمي للحزب، الأستاذ يونس بوسكسو، أن هذه الأخبار زائفة ولا أساس لها من الصحة، مشيراً إلى أن عبد العزيز الدرويش لم يتقدم بطلب تزكية للترشح لرئاسة الجماعة المذكورة، مضيفاً أنه دائم التواصل معه. كما أهاب بوسكسو بمن عمل على ترويج هذه المغالطة أن يتحرى الدقة في نقل الأخبار والبحث عن مصادرها.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 12 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة