مراكش

مهرجان الفيلم بمراكش يختار 23 مشروعا للمشاركة في ورشات الأطلس


كشـ24 نشر في: 26 نوفمبر 2020

أعلن المهرجان الدولي للفيلم بمراكش أنه اختار 23 مشروعا من بين 230 طلبا قدمت للمشاركة في الدورة الثالثة لورشات الأطلس التي ستنعقد في صيغة رقمية من 30 نونبر إلى 3 دجنبر، بدعم من Netflix، شريك البرنامج منذ إحداثه سنة 2018.وأفاد بلاغ لمؤسسة المهرجان أن ورشات الأطلس، التي تھدف إلى مواكبة جیل جدید من السینمائیین من القارة الإفریقیة والعالم العربي ومنحھم فرصة البروز على الصعید الدولي، ستواكب في دورتھا الثالثة، 23 مشروعا تم اختیارھا من بین 230 طلبا قدمت للمشاركة، مبرزا أنها تشمل مشاريع في مرحلة التطویر، وأفلاما في مرحلة ما بعد الإنتاج، وبشكل استثنائي ھذه السنة، أفلاما توقف تصویرھا بسبب تداعیات الأزمة الصحیة. وأضافت المؤسسة أن هذه اللائحة تشتمل على 11 مشروعا لمخرجین مغاربة، مع تمثيل 12 دولة من القارة الإفریقیة والعالم العربي (الجزائر، مصر، كینیا، لبنان، المغرب، النیجر، فلسطین، جمھوریة إفریقیا الوسطى، جمھوریة الكونغو الدیمقراطیة، رواندا، السودان، سوریا).وستستفید المشاریع المختارة، بحسب البلاغ، من مواكبة خاصة من قبل مستشارین في كتابة السیناریو والإنتاج والتوزیع والمونتاج والتألیف الموسیقي، إضافة إلى عرض تقدیمي في سوق للإنتاج المشترك ینظم بصیغة رقمیة، ویجمع أكثر من 300 مھنی دولی معتمد.ومن أجل تسلیط الضوء على موضوعات تتعلق بالتجارب السینمائیة بالقارة الإفریقیة والعالم العربي، أكدت المؤسسة أن ورشات الأطلس ستقدم ثلاث ندوات عبر الإنترنت، مشيرة في هذا الصدد إلى أن التعاون بین ثنائي العمل المكون من المخرج ومدیرة التصویر سیتم مناقشته من قبل آلان غومیس وسیلین بوزون من خلال تجربة عملھما معا على فیلم "Félicité" وھو الفلیم الرابع للسینمائي الفرنسي ـ السینغالي، والذي نال عنه جائزة الدب الفضي في مھرجان برلین 2017.كما یعرض ثلاثة منتجین من المغرب وفرنسا وبوركینا فاسو تجربتھم في مجال الإنتاج المشترك كمغامرة فنیة، فيما ستناقش المخرجات السینمائیات، تالا حدید (المغرب) وھالة لطفي (مصر) وجوانا حاجي توما (لبنان) موضوع "بین الرغبة والواقع: العملیة الإبداعیة في مواجھة تقلبات العالم".وذكرت المؤسسة بأنه تم اختيار ثلاثة أفلام سبق أن قدمت في ورشات الأطلس في دورة 2019 كمشاريع في مرحلة ما بعد الإنتاج لتعرض في أكبر المهرجانات السينمائية الدولية، مبرزا أن الأمر يتعلق بالفیلم الوثائقي الكونغولي، "En Route pour le milliard" للمخرج دیودو حامادي، الحاصل على علامة 2020 في مھرجان كان، بالإضافة إلى للفیلم الوثائقي بطاقة حمراء (Rouge Carton) ،لمخرجه محمد سعيد أوما من جزر القمر الذي سيشارك في مھرجان أمستردام الدولي للفیلم الوثائقي، والفيلم المغربي زنقة كونتاكت (Contact Zanka) لإسماعیل العراقي، الذي قدم في عرض عالمي أول في قسم "آفاق" في مھرجان البندقیة السینمائي الدولي، حیث نال جائزة أفضل ممثلة.وخلص البلاغ إلى أن المھرجان الدولي للفیلم بمراكش یواصل من خلال ھذه الدورة الثالثة لورشات الأطلس، تطویر مختبره لاكتشاف المواھب الجدیدة السینمائیة في العالم العربي والقارة الأفریقية.

أعلن المهرجان الدولي للفيلم بمراكش أنه اختار 23 مشروعا من بين 230 طلبا قدمت للمشاركة في الدورة الثالثة لورشات الأطلس التي ستنعقد في صيغة رقمية من 30 نونبر إلى 3 دجنبر، بدعم من Netflix، شريك البرنامج منذ إحداثه سنة 2018.وأفاد بلاغ لمؤسسة المهرجان أن ورشات الأطلس، التي تھدف إلى مواكبة جیل جدید من السینمائیین من القارة الإفریقیة والعالم العربي ومنحھم فرصة البروز على الصعید الدولي، ستواكب في دورتھا الثالثة، 23 مشروعا تم اختیارھا من بین 230 طلبا قدمت للمشاركة، مبرزا أنها تشمل مشاريع في مرحلة التطویر، وأفلاما في مرحلة ما بعد الإنتاج، وبشكل استثنائي ھذه السنة، أفلاما توقف تصویرھا بسبب تداعیات الأزمة الصحیة. وأضافت المؤسسة أن هذه اللائحة تشتمل على 11 مشروعا لمخرجین مغاربة، مع تمثيل 12 دولة من القارة الإفریقیة والعالم العربي (الجزائر، مصر، كینیا، لبنان، المغرب، النیجر، فلسطین، جمھوریة إفریقیا الوسطى، جمھوریة الكونغو الدیمقراطیة، رواندا، السودان، سوریا).وستستفید المشاریع المختارة، بحسب البلاغ، من مواكبة خاصة من قبل مستشارین في كتابة السیناریو والإنتاج والتوزیع والمونتاج والتألیف الموسیقي، إضافة إلى عرض تقدیمي في سوق للإنتاج المشترك ینظم بصیغة رقمیة، ویجمع أكثر من 300 مھنی دولی معتمد.ومن أجل تسلیط الضوء على موضوعات تتعلق بالتجارب السینمائیة بالقارة الإفریقیة والعالم العربي، أكدت المؤسسة أن ورشات الأطلس ستقدم ثلاث ندوات عبر الإنترنت، مشيرة في هذا الصدد إلى أن التعاون بین ثنائي العمل المكون من المخرج ومدیرة التصویر سیتم مناقشته من قبل آلان غومیس وسیلین بوزون من خلال تجربة عملھما معا على فیلم "Félicité" وھو الفلیم الرابع للسینمائي الفرنسي ـ السینغالي، والذي نال عنه جائزة الدب الفضي في مھرجان برلین 2017.كما یعرض ثلاثة منتجین من المغرب وفرنسا وبوركینا فاسو تجربتھم في مجال الإنتاج المشترك كمغامرة فنیة، فيما ستناقش المخرجات السینمائیات، تالا حدید (المغرب) وھالة لطفي (مصر) وجوانا حاجي توما (لبنان) موضوع "بین الرغبة والواقع: العملیة الإبداعیة في مواجھة تقلبات العالم".وذكرت المؤسسة بأنه تم اختيار ثلاثة أفلام سبق أن قدمت في ورشات الأطلس في دورة 2019 كمشاريع في مرحلة ما بعد الإنتاج لتعرض في أكبر المهرجانات السينمائية الدولية، مبرزا أن الأمر يتعلق بالفیلم الوثائقي الكونغولي، "En Route pour le milliard" للمخرج دیودو حامادي، الحاصل على علامة 2020 في مھرجان كان، بالإضافة إلى للفیلم الوثائقي بطاقة حمراء (Rouge Carton) ،لمخرجه محمد سعيد أوما من جزر القمر الذي سيشارك في مھرجان أمستردام الدولي للفیلم الوثائقي، والفيلم المغربي زنقة كونتاكت (Contact Zanka) لإسماعیل العراقي، الذي قدم في عرض عالمي أول في قسم "آفاق" في مھرجان البندقیة السینمائي الدولي، حیث نال جائزة أفضل ممثلة.وخلص البلاغ إلى أن المھرجان الدولي للفیلم بمراكش یواصل من خلال ھذه الدورة الثالثة لورشات الأطلس، تطویر مختبره لاكتشاف المواھب الجدیدة السینمائیة في العالم العربي والقارة الأفریقية.



اقرأ أيضاً
محيط مقابر مراكش يتحول الى أسواق شعبية بمناسبة عاشوراء
تحول محيط مختلف المقابر بمدينة مراكش، صباح يومه الأحد 6 يوليوز ليوم عاشوراء، الى أسواق شعبية يعرض فيها كل ما يرتبط بهذه المناسبة, وشهد محيط المقابر انتشارا لبيع كل ما يتعلق بتزيين القبور من مياه معطرة وجريد النخيل واغصان وكذا التين المجفف (الشريحة)، والخبز، والحليب والماء، والفواكه الجافة المخصصة لاخرجها كزكاة بالموازاة مع زيارة الموتى، فضلا عن عدد كبير من السلع المختلفة كالملابس والعطور والاعشاب الطبية والاخرى المخصصة لطقوس الشعودة، وكل ما يمكن شرائه في هذه المناسبة. وتشهد مقبرة باب اغمات بتراب مقاطعة سيدي يوسف بن علي، أكبر تجمع للمواطنين الراغبين في زيارة ذويهم الراحلين عن الحياة، حيث تحولت المقبرة ومحيطها لمركز شعبي كبير وسوق ضخم تعرض فيه جميع انواع السلع في الشارع العام، ما يشكل مناسبة للتسوق لآلاف المواطنين.
مراكش

المختلون عقليا.. ثغرة في صورة مراكش + ڤيديو
في ظل سباق محموم نحو التجميل والمشاريع الكبرى استعدادًا لتظاهرات رياضية عالمية، وعلى رأسها كأس العالم 2030، تتواصل في مدينة مراكش، وبشكل مثير للقلق، ظاهرة انتشار المختلين عقليًا في الشوارع والأحياء، أمام غياب تام لأي استراتيجية واضحة المعالم من طرف الجهات المعنية. المدينة التي تُسوَّق للعالم كواجهة حضارية وسياحية، لا زالت عاجزة عن تأمين أبسط مقومات الكرامة لفئة من أكثر الفئات هشاشة؛ ألا وهي فئة المختلين عقليا التي يبدو أنها لم تجد بعد مكانا لها ضمن الأجندات الرسمية. ففي مشهد بات يتكرر يوميًا، تشهد مجموعة من الشوارع والأحياء بالمدينة الحمراء، من قبيل حي اطلس الشريفية على سبيل المثال لا الحصر، انتشارًا كبيرا للمختلين عقليًا، بشكل يبعث على القلق والخجل في آنٍ واحد؛ بعضهم يتجول عاريًا، وآخرون يعبّرون عن اضطراباتهم بسلوكيات عنيفة أو مزعجة، في صورة تمسّ كرامة الإنسان، وتخلق شعورًا بعدم الأمان بين السكان والزوار على حد سواء.ورغم أن هذه الظاهرة ليست بالجديدة، إلا أنها في تفاقم مستمر، دون أن تلوح في الأفق أي بوادر حل حقيقي؛ لا مراكز إيواء كافية، ولا برامج للعلاج أو الإدماج، ولا مقاربة شمولية تحفظ للإنسان كرامته وللمجتمع أمنه، وكل ما نراه على الأرض لا يتعدى بعض الحملات المحدودة التي لا تلبث أن تختفي نتائجها. وفي هذا الإطار، أكد مواطنون أن استمرار هذا الوضع يسيء إلى صورة مراكش كمدينة عالمية، ويطرح تساؤلات جدية حول أولويات المسؤولين، سيما وأن المدينة تستقبل سنويا ملايين السياح وتراهن على صورتها لاستقبال المزيد. وشدد مهتمون بالشأن المحلي، على أن إهمال "الرأس المال البشري"، وخاصة الفئات الأكثر ضعفا وهشاشة، يُعد إحدى علامات الفشل لأي سياسات تنموية؛ فالاستثمار في المشاريع فقط دون تمكين الإنسان وتحسين ظروف حياته سواء من خلال التعليم، الصحة، أو الرعاية الاجتماعية، يفضي إلى نتائج عكسية، حيث تصبح المدن والمجتمعات مصابة بخلل في التوازن بين النمو الاقتصادي والاجتماعي. وأكد مواطنون، أن المحافظة على صورة المدينة وسمعتها لا تقتصر على البنية التحتية أو الفعاليات الكبرى، بل تتطلب رعاية إنسانية حقيقية ترتكز على حماية حقوق أضعف الفئات وتعزيز كرامتهم، داعين الجهات المعنية إلى تحمل مسؤولياتها، من خلال تبني استراتيجيات شاملة ترمي إلى توفير الدعم والرعاية الطبية والاجتماعية لهذه الفئة.  
مراكش

هل تخلت مراكش عن ذاكرتها؟.. سور باب دكالة إرث تاريخي يئن تحت وطاة الإهمال
لا تزال الحالة الكارثية التي آل إليها السور التاريخي لمدينة مراكش، وخاصة الجزء المتواجد بمدخل باب دكالة، تتفاقم دون أي مؤشرات على تحرّك جاد، لإنقاذ هذه المعلمة التاريخية التي أصبحت رمزًا للإهمال والعبث بقيمة التراث. وحسب نشطاء من المنطقة، فإن هذا المكان الذي من المفترض أن يُجسّد هوية المدينة وتراثها العمراني، يعرف بشكل يومي مظاهر متعددة للفوضى، من بينها التبول والتغوط في العراء، وانتشار الروائح الكريهة، إضافة إلى وجود أشخاص في وضعية الشارع وكلاب ضالة تستقر بالمكان، ما يتسبب في حالة من الانزعاج والقلق لدى المارة، خصوصًا القادمين من وإلى المحطة الطرقية لباب دكالة. المثير للانتباه، وفق هؤلاء، أن هذه المشاهد غير اللائقة تحيط بـ "رواق الفنون"، والذي يفترض أن يكون واجهة ثقافية تعرض أعمالًا فنية، لكن محيطه المتدهور يعيق بشكل كبير أي محاولة لتنشيط الفضاء ثقافيًا أو جذب الزوار إليه. ورغم محاولات تنظيف المكان أسبوعيًا، -يقول مواطنون- إلا أن غياب المرافق الصحية الأساسية، وانعدام المراقبة، وغياب ثقافة المواطنة، كلها عوامل تجعل من هذه الجهود مجرد ترقيع بلا أفق، مشددين على أن المشكل لا يُمكن حلّه بالخرطوم والمعقمات، بل يحتاج إلى قرارات حقيقية تبدأ بإنشاء مراحيض عمومية، تنظيم الفضاء، وتكثيف المراقبة بهذه المنطقة. هذا الوضع يطرح تساؤلات حول دور الجهات المختصة، ومدى التزامها بالحفاظ على القيمة التاريخية والمعمارية لسور مراكش، الذي يُعد من أهم معالم المدينة، وإنقاذه من هذا الإهمال الذي يُفقده روحه التاريخية، ويشوه سمعة المدينة ككل.  
مراكش

قاصرون يهاجمون عناصر القوات المساعدة خلال تدخل لإخماد “شعالة” بمراكش
أقدم مجموعة من القاصرين في الوحدتين الأولى والخامسة بحي الداوديات بمراكش، قبل قليل من ليلة السبت/الأحد، على رشق سيارة القوات المساعدة بالمفرقعات والأحجار ومواد قابلة للإشتعال، وذلك أثناء تدخل لإخماد "شعالة" بالمنطقة. ووفق المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فإن أحد عناصر القوات المساعدة تعرض لإصابة على مستوى الكتف، نتيجة للهجوم الذي تعرضت له القوات أثناء محاولتها تفريق المتجمهرين وإخماد النيران. وبعد التدخل، تم اعتقال 5 أشخاص قاصرين متورطين في رشق القوات المساعدة بالأحجار والمفرقعات، وتم اقتيادهم إلى الدائرة السابعة للتحقيق معهم بشأن الحادث. 
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 06 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة