دولي

مهرب مخدرات كولومبي وراء اغتيال مرشح رئاسي في الإكوادور


كشـ24 - وكالات نشر في: 1 سبتمبر 2023

قالت صحيفة "إل كولومبيانو"، اليوم الجمعة، إن اغتيال المرشح الرئاسي بالإكوادور، فرناندو فيافيسينسيو، قد تم بأمر من مهرب مخدرات كولومبي شهير.

وحسب ذات اليومية واسعة الانتشار في كولومبيا فإن مهرب المخدرات المعروف باسم "فلاكو ريكو" قام بتمويل القتلة الذين أطلقوا الرصاص على فرناندو فيافيسينسيو في التاسع من غشت الماضي قبيل تنظيم الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية المبكرة في الإكوادور.

وتشير الصحيفة إلى أن التحقيقات التي أجريت سواء في كولومبيا أو الإكوادور كشفت أن "فلاكو ريكو" كان مسؤولا عن أكبر شحنة كوكايين يتم ضبطها على الإطلاق في إسبانيا.

وأضافت صحيفة "إل كولومبيانو" أن عملية الضبط هذه، التي تمت في 23 غشت الماضي في ميناء الجزيرة الخضراء (جنوب إسبانيا)، قدمت أدلة جديدة على اغتيال المرشح الرئاسي في الإكوادور، وهي "جريمة تتورط فيها المافيا الإكوادورية والكولومبية".

وتم ضبط أزيد من 9400 كيلوغرام من الكوكايين بالجزيرة الخضراء في شحنة موز قادمة من الإكوادور.

وبحسب المحققين، فإن المخدرات كانت متجهة إلى منظمات إجرامية مختلفة في أوروبا، وفقا لما ذكرته الصحيفة، التي تشير إلى أنه بعد وقت قصير من ضبطها، أبلغ كولومبي شرطة بلاده أن الشخص المسؤول عن الشحنة هو تاجر المخدرات "فلاكو ريكو" الذي كانت له علاقات وثيقة مع العصابات الإكوادورية والذي "مول القتلة الذين اغتالوا اثنين من السياسيين الإكوادوريين"، من بينهما فرناندو فيافيسينسيو.

ولم تكشف السلطات الإكوادورية، التي اعتقلت عدة أفراد من الجنسيتين الكولومبية والفنزويلية لصلتهم باغتيال المرشح الرئاسي، عن هوية الشخص الذي يقف وراء عملية القتل ذات الدوافع السياسية.

قالت صحيفة "إل كولومبيانو"، اليوم الجمعة، إن اغتيال المرشح الرئاسي بالإكوادور، فرناندو فيافيسينسيو، قد تم بأمر من مهرب مخدرات كولومبي شهير.

وحسب ذات اليومية واسعة الانتشار في كولومبيا فإن مهرب المخدرات المعروف باسم "فلاكو ريكو" قام بتمويل القتلة الذين أطلقوا الرصاص على فرناندو فيافيسينسيو في التاسع من غشت الماضي قبيل تنظيم الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية المبكرة في الإكوادور.

وتشير الصحيفة إلى أن التحقيقات التي أجريت سواء في كولومبيا أو الإكوادور كشفت أن "فلاكو ريكو" كان مسؤولا عن أكبر شحنة كوكايين يتم ضبطها على الإطلاق في إسبانيا.

وأضافت صحيفة "إل كولومبيانو" أن عملية الضبط هذه، التي تمت في 23 غشت الماضي في ميناء الجزيرة الخضراء (جنوب إسبانيا)، قدمت أدلة جديدة على اغتيال المرشح الرئاسي في الإكوادور، وهي "جريمة تتورط فيها المافيا الإكوادورية والكولومبية".

وتم ضبط أزيد من 9400 كيلوغرام من الكوكايين بالجزيرة الخضراء في شحنة موز قادمة من الإكوادور.

وبحسب المحققين، فإن المخدرات كانت متجهة إلى منظمات إجرامية مختلفة في أوروبا، وفقا لما ذكرته الصحيفة، التي تشير إلى أنه بعد وقت قصير من ضبطها، أبلغ كولومبي شرطة بلاده أن الشخص المسؤول عن الشحنة هو تاجر المخدرات "فلاكو ريكو" الذي كانت له علاقات وثيقة مع العصابات الإكوادورية والذي "مول القتلة الذين اغتالوا اثنين من السياسيين الإكوادوريين"، من بينهما فرناندو فيافيسينسيو.

ولم تكشف السلطات الإكوادورية، التي اعتقلت عدة أفراد من الجنسيتين الكولومبية والفنزويلية لصلتهم باغتيال المرشح الرئاسي، عن هوية الشخص الذي يقف وراء عملية القتل ذات الدوافع السياسية.



اقرأ أيضاً
مقتل 4 وإصابة 14 إثر إطلاق نار في شيكاغو
أفادت الشرطة الأميركية بمقتل 4 أشخاص وإصابة 14 آخرين، إثر إطلاق نار من سيارة متحركة في شيكاغو، 3 منهم على الأقل في حالة حرجة. وقع إطلاق النار في وقت متأخر أمس الأربعاء في حي ريفر نورث بشيكاغو. وذكرت عدة وسائل إعلام محلية أنه وقع خارج مطعم وصالة استضافا حفل إطلاق ألبوم لمغني راب، وفقاً لما ذكرته وكالة «أسوشييتد برس» الأميركية. وأفادت الشرطة بأن شخصاً أطلق النار على حشد في الخارج، واختفت السيارة على الفور. وأضافت الشرطة أنه لم يتم احتجاز أي شخص. وصرح كريس كينج، المتحدث باسم مستشفى نورث وسترن ميديسن، بأن قسم الطوارئ يُقيّم عدد المصابين في إطلاق النار. ولم يتمكن من تحديد عدد الأشخاص الذين نُقلوا إلى المستشفى أو حالاتهم.
دولي

زلزال قوي يهز جنوب غرب اليابان
قالت وكالة الأرصاد الجوية اليابانية إن زلزالاً بقوة 5.5 درجة هز جزيرة نائية في جنوب غرب اليابان اليوم الخميس. وذكرت الوكالة أن مركز الزلزال قبالة سواحل سلسلة جزر توكارا في مقاطعة كاجوشيما على بعد نحو 1200 كيلومتر من طوكيو، وأضافت أنه لم يتم إصدار تحذير من وقوع أمواج مد بحري عاتية (تسونامي). وقالت إن الزلزال وقع على عمق 20 كيلومتراً.
دولي

فقدان 61 شخصا إثر غرق عبارة قرب جزيرة بالي الأندونيسية
اعتبر 61 شخصا، على الأقل، في عداد المفقودين إثر غرق عبارة قبالة جزيرة بالي الأندونيسية ليل الأربعاء، حسب ما أعلنت السلطات المحلية اليوم الخميس.وذكرت وكالة البحث والإنقاذ في سورابايا، ثاني أكبر مدن البلاد، في بيان أن أربعة أشخاص أنقذوا في الساعات الأولى من فجر الخميس، بينما ما يزال 61 شخصا في عداد المفقودين، مشيرة إلى أن العبارة كانت تقل، وفقا لقائمة من كانوا على متنها، "53 راكبا وطاقما من 12 فردا" حين غرقت ليل الأربعاء قرابة الساعة 23.20 (15.20 ت غ).وأضاف البيان أن العبارة "كانت تحمل أيضا 22 مركبة، بما في ذلك 14 شاحنة"، مشيرا إلى أن عمليات البحث تتواصل للعثور على ناجين محتملين.وتشهد أندونيسيا، الأرخبيل الشاسع المؤلف من حوالي 17 ألف جزيرة، باستمرار حوادث بحرية تعزى في جزء منها إلى تراخي معايير السلامة.وفي 2018، لقي أكثر من 150 شخصا مصرعهم عندما غرقت عبارة في جزيرة سومطرة في بحيرة توبا، إحدى أعمق البحيرات في العالم.
دولي

جورج بوش ينتقد ترمب
وجه جورج دبليو بوش رئيس أميركا سابقاً انتقاداً نادراً لدونالد ترمب بشأن إغلاقه الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (USAID). وانضم بوش إلى باراك أوباما في مكالمة فيديو مؤثرة مع موظفي الوكالة يوم الاثنين، عندما توقفت عملياتها رسمياً، وفقاً لصحيفة «التلغراف». وبعد ستة عقود، تُدمج المنظمة الإنسانية التي أنشأها الرئيس جون إف كينيدي لتعزيز الأمن القومي الأميركي من خلال تعزيز الرخاء والنيات الحسنة في الخارج، ضمن وزارة الخارجية تحت إشراف ماركو روبيو. وفي حديثه إلى آلاف موظفي الوكالة عبر مؤتمر الفيديو، انتقد بوش، بشكل غير مباشر، التخفيضات التي طالت برنامج الوكالة الأميركية للتنمية الدولية لمكافحة فيروس نقص المناعة البشرية والإيدز. يُنسب إلى هذه المبادرة، التي أُطلقت في عهد إدارته الجمهورية، إنقاذ 25 مليون شخص حول العالم. وقال بوش لموظفي الوكالة: «لقد أظهرتم قوة أميركا العظيمة من خلال عملكم، وهذا نابع من طيبة قلوبكم». وأضاف: «هل من مصلحتنا الوطنية أن يعيش الآن 25 مليون شخص كانوا سيموتون؟ أعتقد ذلك، وأنتم أيضاً». كانت الوكالة الأميركية للتنمية الدولية من أوائل الوكالات التي استهدفتها بشدة تخفيضات وزارة كفاءة الحكومة (Doge) في الإنفاق الحكومي، حيث وصفها الملياردير إيلون ماسك بأنها «منظمة إجرامية». أسهم رفض الكونغرس لتخفيضات ميزانية خطة الرئيس الطارئة لمكافحة الإيدز (بيبفار) في إنقاذ تمويل كبير للبرنامج.. مع ذلك، حذّرت منظمة الصحة العالمية من أن قرار ترمب بتعليق المساعدات الخارجية الأميركية قد يتسبب في نفاد علاج فيروس نقص المناعة البشرية من عدة دول في الأشهر المقبلة. أما أوباما، الذي حرص على عدم الظهور الإعلامي خلال ولاية ترمب الثانية، وامتنع عن توجيه انتقادات مباشرة للإصلاح الذي أجراه الرئيس للحكومة، وصف تفكيك الوكالة الأميركية للتنمية الدولية بأنه «خطأ فادح». وقال الرئيس السابق لموظفي الوكالة: «لقد كان عملكم ذا أهمية، وسيظل ذا أهمية لأجيال مقبلة». وأضاف: «تدمير الوكالة الأميركية للتنمية الدولية مهزلة. إنها مأساة؛ لأنها من أهم الأعمال التي تُنجز في أي مكان في العالم»، مشيداً بالعاملين الحكوميين لإنقاذهم الأرواح وفتح أسواق أميركية جديدة من خلال تعزيز النمو الاقتصادي في الخارج. وتابع الديمقراطي متوقعاً أنه «عاجلاً أم آجلاً، سيدرك القادة من كلا الحزبين مدى حاجتهم إليكم».
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 03 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة