

مراكش
من يتواطؤ مع مقهى تروج “غاز النتروز” المخدر والشيشا بمراكش ويحول دون معاقبتها ؟
استغرب متتبعون من الافلات المتواصل لمقهى معروفة بشارع الحسن الثاني بمراكش من اي عقاب او حجز او اي اجراء مماثل رغم اشتهارها بتقديم "غاز النتروز" المخدر و عدة اصناف من لمؤثرات العقلية لزبنائها.
فرغم ان الحملات التي تشنها السلطات و مصالح الامن تشمل هذه المقهى ايضا، الا ان المصالح المعنية تعود دائما خالية الوفاض و لا تعثر على شئ يذكر ، خلال باقي المقاهي التي تقدم نفس الممنوعات ، و التي تدفع ثمن مخالفاتها بشكل طبيعي و كما يتوقعه الجميع.
وحسب مصادر مطلعة فيشتبه في تورط جهة ما في تنبيه اصحاب المقهى المذكور قبيل كل حملة ، ما يمنح اصحابها الوقت للمناورة و إخفاء ما سحب اخفاءه، وهو ما يستوجب تغيير نمط التدخل ، حماية لسمعة السلطات و المصالح المعنية من اي شبهة تواطؤ.
و يتطلب الامر تكليف فرقة امنية خاصة تداهم المقهى بشكل مفاجئ خارج اطار الحملات المنظمة، لوضع حد للنشاط الخطير داخلها ، وانهاء استخفافها بالامن و القانون.
استغرب متتبعون من الافلات المتواصل لمقهى معروفة بشارع الحسن الثاني بمراكش من اي عقاب او حجز او اي اجراء مماثل رغم اشتهارها بتقديم "غاز النتروز" المخدر و عدة اصناف من لمؤثرات العقلية لزبنائها.
فرغم ان الحملات التي تشنها السلطات و مصالح الامن تشمل هذه المقهى ايضا، الا ان المصالح المعنية تعود دائما خالية الوفاض و لا تعثر على شئ يذكر ، خلال باقي المقاهي التي تقدم نفس الممنوعات ، و التي تدفع ثمن مخالفاتها بشكل طبيعي و كما يتوقعه الجميع.
وحسب مصادر مطلعة فيشتبه في تورط جهة ما في تنبيه اصحاب المقهى المذكور قبيل كل حملة ، ما يمنح اصحابها الوقت للمناورة و إخفاء ما سحب اخفاءه، وهو ما يستوجب تغيير نمط التدخل ، حماية لسمعة السلطات و المصالح المعنية من اي شبهة تواطؤ.
و يتطلب الامر تكليف فرقة امنية خاصة تداهم المقهى بشكل مفاجئ خارج اطار الحملات المنظمة، لوضع حد للنشاط الخطير داخلها ، وانهاء استخفافها بالامن و القانون.
ملصقات
