الجمعة 26 أبريل 2024, 07:43

دولي

من دفع خوان غوايدو الذي نصّب نفسه رئيسا لفنزويلا إلى فوهة المواجهة؟!


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 25 يناير 2019

نصّب خوان غوايدو، النائب الفنزويلي البالغ من العمر 35 عاماً، نفسه "رئيساً" مؤقتا للبلاد، وأصبح خلال أسابيع رأس حربة المعارضة الساعية لانتزاع السلطة من الرئيس الشرعي نيكولاس مادورو.ويتساءل المراقبون عن السر الكامن وراء نجاح هذا الشاب البسيط الذي كان حتى الأمس القريب مغمورا لا يعرفه أحد، في إعادة تعبئة خصوم الرئيس الاشتراكي؟، ويرد أنصاره بالقول إن سر نجاحه يعود إلى أصوله المتواضعة وبلاغته الخطابية.وهذا الرجل طويل القامة ذو الصوت الجهوري، أصبح في الخامس من يناير أصغر رئيس للبرلمان المؤسسة الوحيدة التي تسيطر عليها المعارضة في فنزويلا، بعد أن كان مغموراً.وقال عنه مادورو "إنه فتى يتسلى بالسياسة".في السنوات الأخيرة، اختفت شخصيات المعارضة الصاعدة مثل ليوبولدو لوبيز وانريكي كابريليس وفريدي غيفارا، من المشهد السياسي إما بسبب حرمانها من حقوقها المدنية أو انتقالها إلى الخارج.وقال خوان اندريس ميخيا، النائب البالغ من العمر 32 عاماً، والذي ينتمي مثل غوايدو، إلى حزب الإرادة الشعبية الذي يقوده ليوبولدو لوبيز لوكالة "فرانس برس" إن فنزويلا "بلد معتاد على تجسيد السلطة والولاء ونحن نحمل خوان غوايدو عبئاً كبيراً".وأضاف أن "التغيير ليس مرتبطاً به وحده بل بالجميع".ومنذ أن تولى قيادة المعارضة، انتقل هذا الشاب الذي لم يكن معتاداً على الخطب، من الظل إلى دائرة الضوء وبات يحظى بمكانة سياسية فاجأت الجميع.وهناك من دون شك قطبة خفية وراء تولي هذا الشاب البعيد عن السياسة، رئاسة البرلمان، وسر عميق وراء حصول هذا المهندس الصناعي المجهول على دعم الولايات المتحدة ومنظمة الدول الأمريكية والبرازيل والبيرو وكندا.وعند تنصيب نفسه رئيساً الأربعاء حصل بعد دقائق فقط على اعتراف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب به كرئيس بالنيابة، وكذلك على اعتراف الأمين العام لمنظمة الدول الأمريكية بحجة "تحفيز عودة الديموقراطية إلى هذا البلد".وكانت لقطات توقيفه من قبل الاستخبارات الفنزويلية في 13 يناير الجاري خلال عملية في وسط طريق سريع عندما كان في طريقه إلى اجتماع سياسي، انتشرت في جميع أنحاء العالم مثل النار في الهشيم خلال لحظات. وقد أفرج عنه خلال ساعة.بعد يومين، اتصل به نائب الرئيس الأمريكي مايك بنس لينوه بـ"قيادته الشجاعة" ويعبر عن "دعم حازم" من قبل الولايات المتحدة للجمعية الوطنية الفنزويلية (البرلمان) وادعى أنها "الكيان الديموقراطي الشرعي الوحيد في هذا البلد".وبدعم خفي قام غوايدو بمبادرات عدة ضد السلطة التي أسسها الرئيس السابق هوغو تشافيز.. من اقتراح تشكيل حكومة انتقالية إلى وصف مادورو رسميا بأنه "مغتصب للسلطة" ووعد بإصدار "عفو" عن العسكريين الذين يقبلون الانضمام إلى المعارضة.وراهن على حشد تعبئة ضد النظام الأربعاء، بمن لم يستجب لدعوته أكثر من بضع آلاف من المعارضين في كراكاس وبقية أنحاء البلاد.بدأ خوان غوايدو العمل السياسي في 2007 مع جيل الطلاب الذين نزلوا إلى الشوارع ضد الرئيس الراحل هوغو تشافيز (1999-2013).وقال دييغو مايو أوكامبوس المحلل في مكتب "آي اتش اس ماركيت" في لندن إن "غوايدو وجه جديد ينظر إليه المعتدلون على أنه رجل توافق ويحترمه الراديكاليون بسبب مشاركته الفعالة في التظاهرات".وقد كان من الأعضاء المؤسسين لحزب الإرادة الشعبية في 2009 وأصبح أحد قادته في غياب ليوبولدو لوبيز الذي أمضى السنوات الأخيرة في السجن أو في الإقامة الجبرية بتهمة التحريض على العنف خلال موجة تظاهرات في 2014.وفي 2010 انتخب غوايدو الذي ناب عن لوبيز برئاسة الحزب، نائباً عن ولاية فارغاس في 2015.وقال خوسيه ايرنانديز (24 عاماً) الذي كان يحضر إحدى خطبه "لم أكن أعرفه من قبل. آمل ألا يخيب ظننا". 

نصّب خوان غوايدو، النائب الفنزويلي البالغ من العمر 35 عاماً، نفسه "رئيساً" مؤقتا للبلاد، وأصبح خلال أسابيع رأس حربة المعارضة الساعية لانتزاع السلطة من الرئيس الشرعي نيكولاس مادورو.ويتساءل المراقبون عن السر الكامن وراء نجاح هذا الشاب البسيط الذي كان حتى الأمس القريب مغمورا لا يعرفه أحد، في إعادة تعبئة خصوم الرئيس الاشتراكي؟، ويرد أنصاره بالقول إن سر نجاحه يعود إلى أصوله المتواضعة وبلاغته الخطابية.وهذا الرجل طويل القامة ذو الصوت الجهوري، أصبح في الخامس من يناير أصغر رئيس للبرلمان المؤسسة الوحيدة التي تسيطر عليها المعارضة في فنزويلا، بعد أن كان مغموراً.وقال عنه مادورو "إنه فتى يتسلى بالسياسة".في السنوات الأخيرة، اختفت شخصيات المعارضة الصاعدة مثل ليوبولدو لوبيز وانريكي كابريليس وفريدي غيفارا، من المشهد السياسي إما بسبب حرمانها من حقوقها المدنية أو انتقالها إلى الخارج.وقال خوان اندريس ميخيا، النائب البالغ من العمر 32 عاماً، والذي ينتمي مثل غوايدو، إلى حزب الإرادة الشعبية الذي يقوده ليوبولدو لوبيز لوكالة "فرانس برس" إن فنزويلا "بلد معتاد على تجسيد السلطة والولاء ونحن نحمل خوان غوايدو عبئاً كبيراً".وأضاف أن "التغيير ليس مرتبطاً به وحده بل بالجميع".ومنذ أن تولى قيادة المعارضة، انتقل هذا الشاب الذي لم يكن معتاداً على الخطب، من الظل إلى دائرة الضوء وبات يحظى بمكانة سياسية فاجأت الجميع.وهناك من دون شك قطبة خفية وراء تولي هذا الشاب البعيد عن السياسة، رئاسة البرلمان، وسر عميق وراء حصول هذا المهندس الصناعي المجهول على دعم الولايات المتحدة ومنظمة الدول الأمريكية والبرازيل والبيرو وكندا.وعند تنصيب نفسه رئيساً الأربعاء حصل بعد دقائق فقط على اعتراف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب به كرئيس بالنيابة، وكذلك على اعتراف الأمين العام لمنظمة الدول الأمريكية بحجة "تحفيز عودة الديموقراطية إلى هذا البلد".وكانت لقطات توقيفه من قبل الاستخبارات الفنزويلية في 13 يناير الجاري خلال عملية في وسط طريق سريع عندما كان في طريقه إلى اجتماع سياسي، انتشرت في جميع أنحاء العالم مثل النار في الهشيم خلال لحظات. وقد أفرج عنه خلال ساعة.بعد يومين، اتصل به نائب الرئيس الأمريكي مايك بنس لينوه بـ"قيادته الشجاعة" ويعبر عن "دعم حازم" من قبل الولايات المتحدة للجمعية الوطنية الفنزويلية (البرلمان) وادعى أنها "الكيان الديموقراطي الشرعي الوحيد في هذا البلد".وبدعم خفي قام غوايدو بمبادرات عدة ضد السلطة التي أسسها الرئيس السابق هوغو تشافيز.. من اقتراح تشكيل حكومة انتقالية إلى وصف مادورو رسميا بأنه "مغتصب للسلطة" ووعد بإصدار "عفو" عن العسكريين الذين يقبلون الانضمام إلى المعارضة.وراهن على حشد تعبئة ضد النظام الأربعاء، بمن لم يستجب لدعوته أكثر من بضع آلاف من المعارضين في كراكاس وبقية أنحاء البلاد.بدأ خوان غوايدو العمل السياسي في 2007 مع جيل الطلاب الذين نزلوا إلى الشوارع ضد الرئيس الراحل هوغو تشافيز (1999-2013).وقال دييغو مايو أوكامبوس المحلل في مكتب "آي اتش اس ماركيت" في لندن إن "غوايدو وجه جديد ينظر إليه المعتدلون على أنه رجل توافق ويحترمه الراديكاليون بسبب مشاركته الفعالة في التظاهرات".وقد كان من الأعضاء المؤسسين لحزب الإرادة الشعبية في 2009 وأصبح أحد قادته في غياب ليوبولدو لوبيز الذي أمضى السنوات الأخيرة في السجن أو في الإقامة الجبرية بتهمة التحريض على العنف خلال موجة تظاهرات في 2014.وفي 2010 انتخب غوايدو الذي ناب عن لوبيز برئاسة الحزب، نائباً عن ولاية فارغاس في 2015.وقال خوسيه ايرنانديز (24 عاماً) الذي كان يحضر إحدى خطبه "لم أكن أعرفه من قبل. آمل ألا يخيب ظننا". 



اقرأ أيضاً
السيسي يجدد رفضه لتهجير الفلسطينيين إلى أي مكان
جدد الرئيس عبد الفتاح السيسي التأكيد على «رفض مصر تهجير الفلسطينيين إلى سيناء أو أي مكان آخر، حفاظاً على القضية الفلسطينية من التصفية وحمايـة لأمـن مصـر القومي». وقال في كلمة وجهها للمصريين بمناسبة ذكرى «تحرير سيناء»، الخميس، إن موقفنا ثابت بـ«الإصرار والعمل المكثف لوقف إطلاق النار في قطاع غزة وإنفاذ المساعدات الإنسانية، ودفع جهود إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة ليحصل الفلسطينيون على حقوقهم المشروعة». وبينما تصاعدت حدة المخاوف من تداعيات اجتياح إسرائيلي محتمل لرفح، تداولت بعض رسائل الإعلام المصرية، مساء الأربعاء، تصريحات منسوبة إلى ما وصفته بأنه مصدر مصري مسؤول بـ«تصعيد مصري تجاه الخطط الإسرائيلية في رفح»؛ ووفق المصدر المصري فإن «أي خرق إسرائيلي لمعاهدة السلام وملاحقها الأمنية فسيتم الرد عليه من جانب القاهرة بشكل حاسم».  
دولي

القضاء التونسي يطارد وزيراً سابقاً وجهت له 10 تهم
كشف مبروك كرشيد، الوزير التونسي السابق ورئيس حزب «الراية الوطنية»، في تصريح إذاعي عن فتح القضاء عدة ملفات تحقيق بشأنه منذ مارس  2023 وصل عددها إلى 10 قضايا، من بينها تهمة محاولة القتل مع سبق الإصرار والترصد، والتي تصل عقوبتها إلى الإعدام. وقال كرشيد إن هذه التهمة تأتي بعد شكوى تقدم بها موظف من وزارة أملاك الدولة، التي كان يرأسها سنة 2023، اتهمه فيها بتحريض امرأة على الاعتداء على زوجته، مشيرا أيضاً إلى إثارة خمسة ملفات ضده في يوم واحد، من بينها ملفان يتعلقان بالتقرير النهائي لهيئة الحقيقة والكرامة، بعد مغادرته وزارة أملاك الدولة، على حد تعبيره. ويتهم القضاء التونسي الوزير السابق بتوجيه طلب إلى الاتحاد الأوروبي لرفع قرار التجميد عن الأصول المالية والبنكية لرجل الأعمال التونسي مروان المبروك، عندما كان كرشيد وزيراً لأملاك الدولة، وهو ما فهم على أنه دعم لملف رجل الأعمال، ومحاولة للإفلات من المتابعات القضائية في مجال استرجاع الأموال المنهوبة في الخارج. واستنكر الوزير السابق، الذي يعمل في مجال المحاماة، توجيه القضاء استدعاء لزوجته وابنه للمثول أمام إحدى الفرق الأمنية للبحث معهما بخصوص التستر على مكان وجوده، إثر تواتر معلومات عن أنه غادر تونس في اتجاه ليبيا، ومنها لأحد البلدان الأوروبية. ودعا إلى عدم التضييق على عائلته، معتبراً أن هذه الممارسات في حقه هي «سابقة خطيرة لم يعمد لها أي نظام سياسي سابق»، على حد قوله. وأوضح كرشيد في بيان له على صفحات التواصل أنه موجود خارج تونس، قائلاً: «غادرت البلاد عندما يئست من تحقيق العدالة، كما يئس غيري، وأصبح الزج في بالسجن هو المبدأ دون تروٍ، عملاً بقاعدة تبكي أمه، ولا تبكي أمي»، وهي عبارة متداولة بين القضاة الذين يفصلون في قضايا سياسية معقدة. وأضاف كرشيد: «سأعود إلى بلادي عندما يزول الكيد والظلم، وعندما يمكن أن تتحقق العدالة المرجوة قريباً». يذكر أن القطب القضائي المالي في تونس أصدر في الثالث من مارس الماضي أمراً بالتفتيش في حق الوزير السابق، الذي لم يتسن استنطاقه بخصوص ملف فساد مالي وإداري، له علاقة بإشرافه على تلك الوزارة. وذلك بعد أن أمضت وحدات الأمن التونسي وقتاً طويلاً في التحري عن مكان وجوده، ليتضح لاحقاً أنه غادر البلاد، رغم أنه ممنوع من السفر منذ عدة أشهر بناء على قرار قضائي. وكان الرئيس قيس سعيد قد أقر سنة 2022 قانوناً للصلح الجزائي مع عدد من رجال الأعمال المتهمين بالفساد، واستغلال النفوذ في عهد الرئيس السابق زين العابدين بن علي، وتوقع جمع ما لا يقل عن 13.5 مليار دينار تونسي (نحو 4.5 مليار دولار) من هذا الإجراء، مؤكداً أن عدد رجال الأعمال المعنيين بهذا الصلح لا يقل عن 460 رجل أعمال تونسيين، وقال إنهم مطالبون بإعادة الأموال إلى الشعب، غير أن عدة عراقيل واجهت هذا القانون عند التنفيذ. المصدر: الشرق الأوسط.
دولي

السعودية.. مقطع فيديو لشخص “يسيء للذات الإلهية” يثير غضبا والداخلية تتحرك
انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي في السعودية مقطع فيديو يظهر مواطنا يسيء للذات الإلهية، بمحتوى أثار غضبا عارما. وفي هذا الصدد، أعلنت وزارة الداخلية السعودية أن "دوريات الأمن في جدة قبضت على مواطن أساء للذات الإلهية وتم توثيق ذلك في محتوى ونشره"، مشيرة إلى أنه "تم إيقافه واتخاذ الإجراءات النظامية بحقه وإحالته إلى النيابة العامة". ونشرت الداخلية المقطع المتداول "مموهاً"، وصورة للشخص المعني بالمحتوى المسيء (من ظهره) بعد إلقاء القبض عليه. وتفاعل النشطاء على منصة "إكس" مع نبأ القبض على صاحب الفيديو، حيث علق أحدهم قائلا: "لا حول ولا قوة إلا بالله.. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا"، وأضاف آخر: "حسبي الله ونعم الوكيل ثم حسبي الله ونعم الوكيل ثم حسبي الله ونعم الوكيل".
دولي

يائير لابيد يطالب نتنياهو بتقديم استقالته
طالب زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، الخميس، باستقالة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ورحيل الحكومة من أجل "الحفاظ على أمن إسرائيل". جاء ذلك وفق منشور للابيد عبر منصة "إكس" تعقيبا على ما نشرته القناة 12 الإسرائيلية الخاصة، أن الحكومة طلبت من المحكمة العليا تأجيل الحكم بشأن الالتماسات المتعلقة بتجنيد اليهود المتشددين "الحريديم" حتى 20 ماي المقبل. وتساءل لابيد: "إلى متى ستستمر هذه الحكومة الفاسدة في تشويه سمعة دولة إسرائيل بالأعذار؟ الجيش الإسرائيلي ليس لديه ما يكفي من الجنود، ويجب على الجميع التجنيد، فلا ينشروا الشعارات القائلة معاً سننتصر إذا لم نجند معاً". وتابع: "من أجل أمن إسرائيل يجب على نتنياهو أن يستقيل، وعلى هذه الحكومة أن تغادر حياتنا". وتهدد الأحزاب الدينية في الائتلاف الحاكم، بالانسحاب من الحكومة في حال تبني قانون جديد للتجنيد لا يمنح الحريديم إعفاءً من الخدمة العسكرية. ويشكل الحريديم نحو 13 بالمئة من عدد سكان إسرائيل، وهم لا يخدمون في الجيش، ويقولون إنهم يكرّسون حياتهم لدراسة التوراة في المعاهد اللاهوتية. ويلزم القانون كل إسرائيلي وإسرائيلية فوق 18 عاما بالخدمة العسكرية، فيما يثير استثناء الحريديم من الخدمة جدلا منذ عقود. وزاد من حدة هذا الجدل الحرب الإسرائيلية المتواصلة على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر، إذ تطالب أحزاب علمانية (في الحكومة والمعارضة) الحريديم بالمشاركة في تحمّل أعباء الحرب. وفشلت الحكومات المتعاقبة منذ 2017 في التوصل إلى قانون توافقي بشأن تجنيد الحريديم، بعد أن ألغت المحكمة العليا قانونا شُرّع عام 2015 وقضى بإعفائهم من الخدمة العسكرية، معتبرة أن الإعفاء يمسّ بـ"مبدأ المساواة". ومنذ ذلك الحين، دأب الكنيست (البرلمان) على تمديد إعفائهم من الخدمة. المصدر: وكالة الأناضول.
دولي

مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!
في واقعة غريبة من نوعها، لقيت مغنية في الصين حتفها أثناء تأديتها لحفل غنائي، بعد أن تعثرت بفستانها وضربت رأسها بالمسرح. وفي التفاصيل، كانت الضحية تؤدي عرضا في دار للمسنين محلية في مدينة تشونغتشينغ الصينية الكبرى بمناسبة عيد الميلاد التسعين لأحد المقيمين عندما وقعت المأساة. وأدت المطربة البالغة من العمر 31 عاما أغنيتين قبل أن تتعثر في ملابسها وتسقط ويضرب رأسها بالأرض، لتظل بلا حراك على المسرح. وتوقفت الشابة التي لم يذكر اسمها عن التنفس، فيما حاول الموظفون إنعاشها أمام الحشد المصدوم. وقام العمال المسؤولين عن العرض بإجراء عمليات الإنعاش على صدرها وهي مستلقية تحت الأضواء، وجرى نقلها إلى مستشفى قريب في المدينة، ولكنها، على الرغم من الجهود الحثيثة التي بذلها المسعفون، توفيت بعد وقت قصير من وصولها إلى المستشفى. وكانت الفنانة قد قالت في وقت سابق من نفس اليوم إنها شعرت بتوعك. وسيتم إجراء تشريح للجثة لتحديد السبب الدقيق للوفاة.  
دولي

إلغاء آلاف الرحلات في فرنسا بسبب إضراب للمراقبين الجويين
ألغيت آلاف الرحلات في أوروبا، في حين قد تضطر رحلات أخرى إلى تغيير مسارها لتفادي المجال الجوي الفرنسي إثر إضراب للمراقبين الجويين في المطارات الفرنسية الخميس. وطالت قرارات الإلغاء خصوصا الرحلات القصيرة أو المتوسطة المدى. واضطر آلاف الركاب إلى إعادة برمجة أسفارهم في فترة العطلات هذه في فرنسا. ومن المرتقب تسيير حوالى 2300 رحلة تنطلق من مطار فرنسي أو تصل إليه، في مقابل 5200 بالأمس، وفق بيانات المديرية العامة للطيران المدني التي اطلعت عليها وكالة فرانس برس. وفي أوروبا ألغيت أكثر من ألفي رحلة وقد تضطر ألف رحلة أخرى إلى تغيير مسارها لتفادي المجال الجوي الفرنسي، بحسب أكبر اتحاد لشركات الطيران في القارة الأوروبية "ايرلاينز فور يوروب". وفي مسعى إلى مواءمة عدد الموظفين مع حركة الملاحة الجوية، طلبت هيئة الطيران المدني في فرنسا من الشركات إلغاء ثلاث من كلّ أربع رحلات في باريس-أورلي (ثاني أكبر مطار في فرنسا) و55 % من الرحلات في رواسي-شارل-دو-غول (الأكبر في البلد) و65 % في مرسيليا-بروفانس (الجنوب) و45 % في كلّ المطارات الأخرى في فرنسا القارية. ولم يشمل الإلغاء غير المسبوق "منذ حوالى عشرين سنة"، بحسب مدير المطارات الفرنسية أوغوستان دو رومانيه، أغلبية الرحلات الطويلة. ومردّ هذا الإضراب خلاف بين كبرى نقابات المراقبين الجويين والهيئة الناظمة للطيران بشأن إعادة هيكلة لأسس المراقبة الجوية في فرنسا. وكانت كبرى نقابات المراقبين الجويين قد أعلنت التوصّل إلى اتفاق للخروج من الأزمة صباح الأربعاء، لكنه ما زال بحاجة لمشاورات ولمسات نهائية، ما ارتدّ سلبا على حركة الملاحة الجوية يوم الخميس. وتندّد النقابات بالتدابير المرافقة للإصلاح وتطالب، في جملة مطالبها، بزيادة الأجور بنسبة 25 % بالتدريج على خمس سنوات. ويخشى المراقبون الجويون في المطارات الفرنسية الصغيرة ارتدادات سلبية للعملية الإصلاحية على شؤونهم. وتعدّ شركات الطيران المنخفضة الكلفة من أكبر المتضرّرين من هذا الإضراب وقد اضطرت "رايناير" وحدها إلى إلغاء "أكثر من 300 رحلة" الخميس، في مقابل 200 لكلّ من "إيزيجيت" و"ترانسافيا". واتّهم اتحاد النقل الجوي الدولي الذي يضمّ أكثر من 300 شركة طيران تسيّر 83 % من حركة الملاحة الجوية في العالم المراقبين الفرنسيين بـ"الابتزاز" مع "مطالبهم الخيالية".
دولي

أعضاء من مجلس الشيوخ صوتوا لحظر “تيك توك” ولديهم حسابات عليه
ذكرت صحيفة "نيوزويك" أن عددا من أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي ممن صوتوا لصالح مشروع قانون حظر شبكة التواصل الاجتماعي "تيك توك" لا يزال لديهم حسابات على الشبكة. وجاء في تقرير "نيوزويك": "لقد تم اكتشاف أن عددا من أعضاء مجلس الشيوخ ممن صوتوا لصالح التشريع المثير للجدل بحظر شبكة التواصل الاجتماعي (تيك توك) إذا لم تقم الشركة المالكة لها ByteDance ببيع أعمالها الأمريكية لا زالوا يمتلكون حسابات على الشبكة ويستخدمونها". وقد اكتشفت الجريدة 9 حسابات رسمية على "تيك توك" تابعة لأعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي، ممن صوتوا لحظرها، وقد استخدمت هذه الحسابات أيضا خلال هذا الأسبوع. وقد وقع الرئيس الأمريكي جو بايدن على مشروع قانون أقره مجلسا الكونغرس، كان جزء منه لحظر شبكة التواصل الاجتماعي "تيك توك" إذا لم تقم الشركة المالكة لها ByteDance ببيع أعمالها الأمريكية خلال تسعة أشهر. وينص القانون على إمكانية قيام الرئيس بتمديد هذه المهلة حتى عام. وقد تم شن الحملة ضد شبكة التواصل الاجتماعي "تيك توك" في الولايات المتحدة لعدد من السنوات، وقد استند الكونغرس في حظره إلى ما يعتقد أنه اتصال محتمل بين الشركة والحكومة الصينية، واهتمامها بأمن الأمريكيين وتجميع البيانات الشخصية، فيما تنفي شبكة التواصل الاجتماعي هذه الاتهامات.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 26 أبريل 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة