

وطني
من المستفيد من عرقلة مشاريع اجتماعية لفائدة الاطر الصحية بالمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس ؟
عبرت جمعية الاعمال الاجتماعية للمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش، عن استغرابها من عرقلة كل المشاريع المبرمجة لفائدة الاطر الصحية بمختلف المؤسسات التابعة للمركز، متسائلة من المستفيد من عرقلة المشاريع الاجتماعية المبرمجة ؟وحسب ما جاء في بيان موجه للمنخرطين بالجمعية إطلعت "كشـ24" على نسخة منه، فإن مجموعة من العراقيل وانسداد الابواب، لاحق الجمعية ولازم جميع مراحل تنفيذ المشاريع والاوراش الاجتماعية التي تحاول تنفيذها، في إطار مجهوداتها الهادفة لتوفير خدمات اجتماعية، تتناسب وتطلعات الموظفين، الذين يعانون من حرمان وافتقار كبيرين لأدنى الخدمات الاجتماعية .ووفق المصدر ذاته، فإن كل المشاريع والأوراش يتم تعليقها أو تأجيل تنفيذها، الى آجال تتجدد وتبعد في كل مرة تحاول فيها الجمعية طرف الابواب، وهو الشئ الذي جعل الاطر الصحية تتساءل عن عدم أسباب عدم إنجاز الجمعية للمشاريع التي وعدت بها، وفي ظل عدم وجود تفسيرات واضحة، فُتح الباب على مصرعيه للكثير من التأويلات التي تحول البعض منها لاتهامات غير مبنية على دلائل، بايعاز من جهات مجهولة تتكتم عن إفصاع هويتها، وتصر على الاشتغال في العتمة، وهو ما أخرج الجمعية عن صمتها، لتوضيح مجموعة من المعطيات بشأن المشاريع المعرقلة.وفي هذا الاطار، كشفت الجمعية المكونة من كفاءات شابة، انها بادرت الى إنشاء وتهيئة مرافق اجتماعية بهدف النهوض بالاوضاع الاجتماعية للموظفين، وذلك من خلال مراسلة الادارة لمرات متعددة، من أجل الحصول على ترخيص بفتح حضانة للموظفين، دون جواب إيجابي أو تعليل منطقي لسبب الرفض.من جهة أخرى، شرعت الجمعية في فتح مقصف ابن طفيل وتهيئة الملعب ومستودع الملابس التابع له، مع العلم أن الجمعية هي من قامت بجميع المساطر القانونية للحصول على التراخيص الضرورية، ليتم في آخر المطاف إجهاض هذه المشاريع، مرة أخرى وبايعاز من جهة مجهولة، وبالرغم من كل ما سبق لم ييأس أعضاء المكتب، فقامت الجمعية باستصدار رخصة بإنشاء مركز للنسخ وبيع بعض الحاجيات الاساسية داخل المركز يستفيد منه العاملون بالمركز والمرتفقون، ولكي يكون مصدر مداخيل للجمعية لتستطيع الاستمرار في تقديم خدماتها لفائدة منخرطيها.وبعد انشاء التصاميم الضرورية والشروع في انجاز البناية، تفاجئت الجمعية من جديد بتوقيف ومنع الاشغال بها، قبل أن يتم هدمها نهاية الاسبوع المنصرم وإجهاضها هي الاخرى ، وهو ما جعل الجمعية تتساءل من جديد عن هوية المستفيد من عرقلة سير جمعية الاعمال الاجتماعية للمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش.
عبرت جمعية الاعمال الاجتماعية للمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش، عن استغرابها من عرقلة كل المشاريع المبرمجة لفائدة الاطر الصحية بمختلف المؤسسات التابعة للمركز، متسائلة من المستفيد من عرقلة المشاريع الاجتماعية المبرمجة ؟وحسب ما جاء في بيان موجه للمنخرطين بالجمعية إطلعت "كشـ24" على نسخة منه، فإن مجموعة من العراقيل وانسداد الابواب، لاحق الجمعية ولازم جميع مراحل تنفيذ المشاريع والاوراش الاجتماعية التي تحاول تنفيذها، في إطار مجهوداتها الهادفة لتوفير خدمات اجتماعية، تتناسب وتطلعات الموظفين، الذين يعانون من حرمان وافتقار كبيرين لأدنى الخدمات الاجتماعية .ووفق المصدر ذاته، فإن كل المشاريع والأوراش يتم تعليقها أو تأجيل تنفيذها، الى آجال تتجدد وتبعد في كل مرة تحاول فيها الجمعية طرف الابواب، وهو الشئ الذي جعل الاطر الصحية تتساءل عن عدم أسباب عدم إنجاز الجمعية للمشاريع التي وعدت بها، وفي ظل عدم وجود تفسيرات واضحة، فُتح الباب على مصرعيه للكثير من التأويلات التي تحول البعض منها لاتهامات غير مبنية على دلائل، بايعاز من جهات مجهولة تتكتم عن إفصاع هويتها، وتصر على الاشتغال في العتمة، وهو ما أخرج الجمعية عن صمتها، لتوضيح مجموعة من المعطيات بشأن المشاريع المعرقلة.وفي هذا الاطار، كشفت الجمعية المكونة من كفاءات شابة، انها بادرت الى إنشاء وتهيئة مرافق اجتماعية بهدف النهوض بالاوضاع الاجتماعية للموظفين، وذلك من خلال مراسلة الادارة لمرات متعددة، من أجل الحصول على ترخيص بفتح حضانة للموظفين، دون جواب إيجابي أو تعليل منطقي لسبب الرفض.من جهة أخرى، شرعت الجمعية في فتح مقصف ابن طفيل وتهيئة الملعب ومستودع الملابس التابع له، مع العلم أن الجمعية هي من قامت بجميع المساطر القانونية للحصول على التراخيص الضرورية، ليتم في آخر المطاف إجهاض هذه المشاريع، مرة أخرى وبايعاز من جهة مجهولة، وبالرغم من كل ما سبق لم ييأس أعضاء المكتب، فقامت الجمعية باستصدار رخصة بإنشاء مركز للنسخ وبيع بعض الحاجيات الاساسية داخل المركز يستفيد منه العاملون بالمركز والمرتفقون، ولكي يكون مصدر مداخيل للجمعية لتستطيع الاستمرار في تقديم خدماتها لفائدة منخرطيها.وبعد انشاء التصاميم الضرورية والشروع في انجاز البناية، تفاجئت الجمعية من جديد بتوقيف ومنع الاشغال بها، قبل أن يتم هدمها نهاية الاسبوع المنصرم وإجهاضها هي الاخرى ، وهو ما جعل الجمعية تتساءل من جديد عن هوية المستفيد من عرقلة سير جمعية الاعمال الاجتماعية للمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش.
ملصقات
وطني

وطني

وطني

وطني

