

مراكش
من المستفيد من توقف أشغال تهيئة حي الآفاق بجماعة سعادة؟ (صور)
باتت ساكنة حي الآفاق بجماعة سعادة بضواحي مراكش، تنتظر مهدي منتظر يطرد التهميش والاقصاء الذي تعانيه المنطقة، ويجعلها تعانق كلمة “تنمية” التي اشتاق لها الصغير والكبير، وذلك في ظل سياسة صم الآذان التي ينهجها المسؤولين أمام مطلب ساكنة المنطقة، المتمثل في إنهاء أشغال تهيئة الحي.الوضعية المزرية التي تعرفها البنية التحتية المهترئة بالحي، ليست وليدة اللحظة، فقد عانت الساكنة ولا زالت تعاني من توقف أشغال التهيئة منذ شهور عديدة لأسباب مجهولة، وهي المعاناة التي تتعمق كلما شرعت السماء في الإمطار.
واستنكر مواطنون بالمنطقة، تجاهل الجهات المعنية لنداءات ومطالب الساكنة المتكررة، والتي لم تلق إلى حدود الساعة طريقها للتنفيذ، حيث لا زال المسؤولون ينهجون سياسة الاذان الصامة واللامبالاة، ويقفون في وضع المتفرج، أمام معاناة الساكنة جراء توقف أشغال تهيئة شبكة الصرف الصحي الرديئة والمهترئة، وتعرض قنوات الصرف الصحي لاختناقات مستمرة، وتسرب المياه العادمة الى الشارع العام ومنازل الساكنة، وتحول الطريق إلى غربال من كثرة الحفر، مما أثر سلبا على نفسيتهم.
ولفت المواطنون، إلى أن عدم تجاوب المصالح المختصة مع شكاياتهم العديدة، ساهم في إشاعة اليأس والاحباط وسط الساكنة، متسائلين عن الأسباب الكامنة وراء تجاهل الجهات المعنية لمطالب الساكنة المشروعة، وعن المستفيد من توقف أشغال التهئية بهذا الحي.
باتت ساكنة حي الآفاق بجماعة سعادة بضواحي مراكش، تنتظر مهدي منتظر يطرد التهميش والاقصاء الذي تعانيه المنطقة، ويجعلها تعانق كلمة “تنمية” التي اشتاق لها الصغير والكبير، وذلك في ظل سياسة صم الآذان التي ينهجها المسؤولين أمام مطلب ساكنة المنطقة، المتمثل في إنهاء أشغال تهيئة الحي.الوضعية المزرية التي تعرفها البنية التحتية المهترئة بالحي، ليست وليدة اللحظة، فقد عانت الساكنة ولا زالت تعاني من توقف أشغال التهيئة منذ شهور عديدة لأسباب مجهولة، وهي المعاناة التي تتعمق كلما شرعت السماء في الإمطار.
واستنكر مواطنون بالمنطقة، تجاهل الجهات المعنية لنداءات ومطالب الساكنة المتكررة، والتي لم تلق إلى حدود الساعة طريقها للتنفيذ، حيث لا زال المسؤولون ينهجون سياسة الاذان الصامة واللامبالاة، ويقفون في وضع المتفرج، أمام معاناة الساكنة جراء توقف أشغال تهيئة شبكة الصرف الصحي الرديئة والمهترئة، وتعرض قنوات الصرف الصحي لاختناقات مستمرة، وتسرب المياه العادمة الى الشارع العام ومنازل الساكنة، وتحول الطريق إلى غربال من كثرة الحفر، مما أثر سلبا على نفسيتهم.
ولفت المواطنون، إلى أن عدم تجاوب المصالح المختصة مع شكاياتهم العديدة، ساهم في إشاعة اليأس والاحباط وسط الساكنة، متسائلين عن الأسباب الكامنة وراء تجاهل الجهات المعنية لمطالب الساكنة المشروعة، وعن المستفيد من توقف أشغال التهئية بهذا الحي.
ملصقات
