

مراكش
من المسؤول عن الامعان في إهانة جيران القصر الملكي بمراكش
تواصل المقاولات والشركات المفوض لها انجاز اشغال مجموعة من المشاريع بالمدينة العتيقة بمراكش، ومن ضمنها مشروع الحاضرة المتجددة، في إهانة المواطنين من جيران القصر الملكي بمراكش، حيث يتواصل تحويل جنبات السور التاريخي بمدخل حي بريمة لمطرح للنفايات على بعد أقل من 200 متر من مدخل القصر الملكي بالمشور السعيد بمراكش، رغم شكايات المواطنين .وقد كانت هذه المعضلة موضوع عدة مقالات صحفية بناء على شكايات المواطنين، وتفاعلا مع رواد مواقع التواصل الاجتماعي، ما دفع السلطات للتحرك و إزالة الازبال والاتربة ورفع الأضرار الناتجة عن تشكل المطرح العشوائي من مخلفات البناء على طول السور المتضرر، الا ان الامر سرعان ما يعود لسابق عهده بعد ايام قليلة وكان جهة ما تمعن في اهانة ساكنة هذه الاحياء.وقد تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، أكثر من مرة صورا صادمة للمشاهد المسيئة لحي بريمة العتيق حيث صار مدخله مزبلة لأوراش البناء و لاتربتها المتراكمة منذ مدة، وهو الشان الذي صارت عليه مجددا المنطقة في انتظار قرار حاسم يقطع نهائيا مع هذا السلوك المهين للسور التاريخي و للساكنة.
تواصل المقاولات والشركات المفوض لها انجاز اشغال مجموعة من المشاريع بالمدينة العتيقة بمراكش، ومن ضمنها مشروع الحاضرة المتجددة، في إهانة المواطنين من جيران القصر الملكي بمراكش، حيث يتواصل تحويل جنبات السور التاريخي بمدخل حي بريمة لمطرح للنفايات على بعد أقل من 200 متر من مدخل القصر الملكي بالمشور السعيد بمراكش، رغم شكايات المواطنين .وقد كانت هذه المعضلة موضوع عدة مقالات صحفية بناء على شكايات المواطنين، وتفاعلا مع رواد مواقع التواصل الاجتماعي، ما دفع السلطات للتحرك و إزالة الازبال والاتربة ورفع الأضرار الناتجة عن تشكل المطرح العشوائي من مخلفات البناء على طول السور المتضرر، الا ان الامر سرعان ما يعود لسابق عهده بعد ايام قليلة وكان جهة ما تمعن في اهانة ساكنة هذه الاحياء.وقد تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، أكثر من مرة صورا صادمة للمشاهد المسيئة لحي بريمة العتيق حيث صار مدخله مزبلة لأوراش البناء و لاتربتها المتراكمة منذ مدة، وهو الشان الذي صارت عليه مجددا المنطقة في انتظار قرار حاسم يقطع نهائيا مع هذا السلوك المهين للسور التاريخي و للساكنة.
ملصقات
