

دولي
من الحجر الصحي بمراكش.. عودة نجومية ستراوس كان في فرنسا
دفعت الجائحة العديد من المسؤولين الذي اعتزلوا الشأن العام إلى العودة للواجهة، وهو ما وقع في حالة المدير العام السابق لصندوق النقد الدولي ستروس كان الذي يعيش في الحجر الصحي بمراكش، حيث تم طلب خدماته ونصائحه من قبل العديد من المسؤولين في العالم، وهو الذي يسند خطابه الاقتصادي إلى رؤية سياسية.وتحدثت وسائل إعلام فرنسية عن مباحثات أجراها ستروس كان المدير العام السابق لصندوق النقد الدولي مع ريشار فيران، رئيس الجمعية الوطنية، وستانيلاس كيريني، المندوب العام لحركة "الجمهورية إلى الأمام" التي شكلها حول الرئيس إيمانويل ماكرون، وبرونو لومير، وزير الاقتصاد، ومسؤولين آخرين من الأغلبية الحكومية.وأشارت المصادر إلى مهاتفة العديد من مسؤولي حركة ماكرون، لستروس كان، الذي يوجد في فترة الحجر بمراكش، حيث لفت الانتباه إليه بمقال طويل في مجلة "السياسة الدولية"، وقد صرح رئيس الجمعية الوطنية بأنه لم يسبق له أن قرأ شيئا بذلك العمق حول الأزمة مشيرا ان رأيه مطلوب، رغم كون نجم الاشتراكيين الفرنسيين الذي رشحته نوايا الفرنسيين لتولي رئاسة الجمهورية في 2012، عصف حادث فندق سوفيتيل بمستقبله السياسي.ونقلت القدس العربي عن تقارير فرنسية، أن معرفة المسؤول الفرنسي المستقر في مراكش رفقة زوجته المغربية، بكواليس القرار الاقتصادي العالمي وتجربته في صندوق النقد الدولي في ظل أزمة 2008، تعطي لكلامه اليوم مشروعية كبيرة، خاصة أنه سعى بخبرته الاقتصادية وبعده السياسي، إلى أن يحول المؤسسة المالية إلى طبيب للعولمة.
دفعت الجائحة العديد من المسؤولين الذي اعتزلوا الشأن العام إلى العودة للواجهة، وهو ما وقع في حالة المدير العام السابق لصندوق النقد الدولي ستروس كان الذي يعيش في الحجر الصحي بمراكش، حيث تم طلب خدماته ونصائحه من قبل العديد من المسؤولين في العالم، وهو الذي يسند خطابه الاقتصادي إلى رؤية سياسية.وتحدثت وسائل إعلام فرنسية عن مباحثات أجراها ستروس كان المدير العام السابق لصندوق النقد الدولي مع ريشار فيران، رئيس الجمعية الوطنية، وستانيلاس كيريني، المندوب العام لحركة "الجمهورية إلى الأمام" التي شكلها حول الرئيس إيمانويل ماكرون، وبرونو لومير، وزير الاقتصاد، ومسؤولين آخرين من الأغلبية الحكومية.وأشارت المصادر إلى مهاتفة العديد من مسؤولي حركة ماكرون، لستروس كان، الذي يوجد في فترة الحجر بمراكش، حيث لفت الانتباه إليه بمقال طويل في مجلة "السياسة الدولية"، وقد صرح رئيس الجمعية الوطنية بأنه لم يسبق له أن قرأ شيئا بذلك العمق حول الأزمة مشيرا ان رأيه مطلوب، رغم كون نجم الاشتراكيين الفرنسيين الذي رشحته نوايا الفرنسيين لتولي رئاسة الجمهورية في 2012، عصف حادث فندق سوفيتيل بمستقبله السياسي.ونقلت القدس العربي عن تقارير فرنسية، أن معرفة المسؤول الفرنسي المستقر في مراكش رفقة زوجته المغربية، بكواليس القرار الاقتصادي العالمي وتجربته في صندوق النقد الدولي في ظل أزمة 2008، تعطي لكلامه اليوم مشروعية كبيرة، خاصة أنه سعى بخبرته الاقتصادية وبعده السياسي، إلى أن يحول المؤسسة المالية إلى طبيب للعولمة.
ملصقات
