صحة

منها البيض والجرجير.. أغذية تبني عضلاتك


كشـ24 نشر في: 8 يناير 2022

في فصل الشتاء يواجه المرء تحديات للحفاظ على كتلة العضلات وتنميتها، وأيضا الحفاظ على دفء الجسم. فما السبيل إلى ذلك؟ وما الأغذية التي تساعد في بناء العضلات وتدفئة الجسم؟ الإجابات في هذا التقرير الشامل.ونؤكد في البداية أن المعلومات والنصائح التي سنقدمها هي عامة وللاسترشاد فقط، لا تمارس الرياضة في الجو البارد أو تغير نظامك الغذائي إلا بعد استشارة الطبيب.8 أطعمة مثالية لبناء العضلات صالات الرياضة والتمارين القاسية وحدها لا تكفي للحصول على عضلات مشدودة والتمتع بصحة بدنية ولياقة عالية. يجب اتباع نظام غذائي صحي غني بالبروتينات إلى جانب الرياضة.وأشار خبير التغذية ومدرب اللياقة البدنية فرانك شايتر -في حوار مع موقع "هايلبراكسيس نت" الألماني نقله موقع دويتشه فيله– إلى الأغذية الضرورية لبناء العضلات، ومنها1- البيض غني بالبروتين، ولكن يجب الانتباه إلى أنه غني بالكوليسترول في الدم، لذا ينصح الأطباء بعدم تناول أكثر من بيضتين يومياً.2- الجرجير يحمي الخلايا من التلف، ويحتوي على الكثير من الحديد، من الممكن تقديمه مع اللبنة أو الجبن لتشكيل طبق صحي متكامل.3- الأسماك وخصوصاً سمك التونة والسلمون، حيث تحتوي الأسماك على كمية كبيرة من البروتينات، فضلاً عن المواد المضادة للأكسدة التي تحمي الخلايا.4- الديك الرومي يحتوي على نسبة قليلة من الدهون بينما يحتوي على نسبة بروتينات عالية، إضافة إلى مذاقه الرائع وخصوصاً مع القليل من الإضافات كالزيت والأعشاب والثوم.5- الجبن يقال إنه من الدهون الصديقة، حيث يحتوي على كمية قليلة من السعرات الحرارية وكمية كبيرة من البروتين.6- الزنجبيل ينصح بإضافة الزنجبيل إلى الموائد اليومية بانتظام، سواء كمشروب ساخن مثل الشاي، أو استخدامه كأحد التوابل.7- الصويا مصدر نباتي ممتاز للبروتين، كما تحتوي على كمية هائلة من البوتاسيوم.8- الفستق يوصي خبراء التغذية والرياضة بتناول الفستق الحلبي بانتظام، لاحتوائه على نسب عالية من البوتاسيوم والبروتين.وبالطبع لا ينبغي الاعتماد على هذه المواد الغذائية فقط، بل يجب أن تحتوي الوجبات على الخضار والفواكه المتنوعة، بالإضافة إلى ممارسة الرياضة 2-3 أيام أسبوعيا، مع عدم إهمال وقت الراحة. إذ يحتاج الجسم إلى النوم والراحة أيضاً لتنمو العضلات أثناءها.إذا كنت ترغب بخسارة الوزن دون فقدان عناصر غذائية ضرورية لاستمرار وظائف الجسم، ما عليك سوى أن تجعل البيض وجبة أساسية في نظامك الغذائي وخصوصاً ضمن وجبة الفطور، وذلك وفقا لتقرير في الدويتشه فيلله.ومن المعروف أن وجبة الفطور من أهم الوجبات اليومية وخصوصاً لتحديد خيارات الطعام خلال اليوم وتجنب الشعور بالجوع الكبير.لهذا السبب ينصح الخبراء بتناول البيض خصوصاً في وجبة الفطور لاحتوائه على نسبة عالية من البروتين وسعرات حرارية قليلة نسبياً، كما أنه يساعد في حرق الدهون في الجسم مما يؤدي إلى فقدان الوزن.وبحسب ما نشره موقع "ميديكال نيوز توداي" الأميركي، يزيد البروتين من معدل التمثيل الغذائي للشخص بنسبة 15% إلى 30%. لذلك، فإن تناول البيض والأطعمة الأخرى الغنية بالبروتين قد يساعد الناس على حرق سعرات حرارية أكثر من تناول الكربوهيدرات أو الدهون.من جهة أخرى، تساعد الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من البروتين على إبقائك ممتلئاً أي الشعور بالشبع لفترة أطول، مما يؤدي إلى انخفاض الرغبة بتناول الطعام على مدار اليوم، مما يساهم في فقدان الوزن، بحسب ما نشره موقع "هيلث لاين" الأميركي.وإضافة إلى البروتين الذي يساعد ببناء العضلات، يحتوي البيض على العديد من الفيتامينات والمعادن الضرورية للجسم، إلى جانب كمية كبيرة من مضادات الأكسدة التي تحمي من العديد من الأمراض. لذا ينصح خبراء التغذية بإضافة البيض إلى نظامك الغذائي حيث يمكنك تحضيره بطرق مختلفة وشهية.يلجأ كثير من الناس إلى أطعمة وأغذية ومشروبات تساعد على توفير الدفء والطاقة لأجسامهم خلال فصل الشتاء.اختصاصية التغذية دينا بي ديلي، من جامعة موغلا صدقي كوتشمان بمدينة موغلا غربي تركيا، قدمت عبر الأناضول 10 أطعمة وأغذية ومشروبات تتغلب على برد الشتاء.واستهلت المختصة حديثها بالقول "يأتي فصل الشتاء البارد هذا العام متزامنا مع تزايد المخاطر المرتبطة بفيروس كورونا، والمتحور الجديد أوميكرون ومع انخفاض درجات الحرارة خلال الشتاء يبدأ جسم الإنسان بالتأثر ببرودة الجو".وأضافت "لذلك يحتاج الإنسان إلى اتباع الكثير من الوسائل لتدفئة جسمه، ويمكن للأطعمة التي تستغرق وقتًا أطول للهضم أن ترفع درجة حرارة الجسم وتمده بالطاقة وتساعده على الشعور بالدفء، بطريقة سليمة وفعالة".وفيما يلي الأطعمة والأغذية والمشروبات التي نصحت بها المختصة ديلي:1- الخضراوات الجذرية مثل البطاطا الحلوة والشمندر والجزر نصحت المختصة بتناول أطعمة مثل البطاطا الحلوة التي تحوي نسبة عالية من فيتاميني "أ" و"ج" والبوتاسيوم وكذلك تناول الشمندر والجزر، والكراث والبصل الأخضر، واللفت، والفجل، كونها تحوي مركبات تساعد على إبقاء الجسم دافئًا وتستغرق وقتًا أطول للهضم.2- حساء الدجاج بالخضراوات والبصل يعمل هذا الحساء على تدفئة الجسم، ويمنحه الكثير من العناصر الغذائية الضرورية، ويقاوم الإحساس بالجوع، ويمنح شعورا بالشبع ويعطيه كثيرا من العناصر التي يحتاج إليها مثل البروتينات والفيتامينات، فضلا عن شرب الماء بشكل كاف وهي طريقة بسيطة لمساعدة الجسم على البقاء دافئًا في الشتاء.3- الزنجبيل يدعم حركة الجهاز الهضمي كما يقوي جهاز المناعة، ويولد الحرارة في الشتاء ويساعد في تنظيم عملية التمثيل الغذائي، ويعزز من تدفق الدم لتدفئة أصابع اليدين والقدمين، ويحوي الزنجبيل مادة البوليفينول Polyphenol النفاذة التي تشعر الجسم بالدفء.4- الأطعمة الغنية بالحديد مثل اللحوم الحمراء والسبانخ والفاصوليا السوداء. وعند تناولها، فإن الجسم يصرف طاقة إضافية في هضم الطعام وهذا يولد حرارة الجسم ويشعر بالدفء.5- الحبوب في الشتاء يجب الإكثار من تناول الحبوب مثل الشوفان والأرز البني فهي مصدر ممتاز للكربوهيدرات المعقدة، والتي تستغرق وقتًا لهضمها في الجسم، خلال هذه العملية، يستخدم الجسم طاقة إضافية لهضم الطعام، وهذا بدوره يجعل الجسم أكثر دفئًا.6- زبدة الفول السوداني يمنح هذا الغذاء الجسم الطاقة التي تبعث على الدفء السريع، كما يمد الجسم بالحديد والفيتامينات والألياف ولكن يجب عدم الإكثار من الفول السوداني لأنه يسبب زيادة الوزن.7- البهارات والتوابل الحارة تساعد في الحفاظ على الجسم دافئا خلال فصل الشتاء، مثل الفلفل. وكذلك القرفة والقرنفل والفلفل الحار.8- العسل يعطي العسل الجسم الطاقة والسكريات، وينصح بتناوله خلال الشتاء بانتظام أو شربه بالماء الساخن، لأنه يساعد في الحفاظ على دفء الجسم.9- الموز يحتوي على الكثير من فيتامين "بي" والمغنيسيوم، ويساعد في تنظيم درجة حرارة الجسم بالشكل الصحيح.10- اليقطين يتميز هذا الطعام بمحتوى غذائي غني ومذاق حلو بطبيعته مع سعرات حرارية قليلة، الأمر الذي يجعله وجبة محببة وصحية بامتياز، يساعد على تقوية المناعة، ويمد الجسم بالطاقة عالية والدفء.جرب الرياضة في الهواء الطلق في الطقس البارد هناك العديد من المزايا لممارسة الرياضة في الهواء الطلق البارد، بحسب ما نقل موقع دويتشه فيله عن مجلة "فرويندن" الألمانية، وهي:1- حرق المزيد من السعرات الحرارية يمكننا حرق المزيد من السعرات الحرارية أثناء ممارسة الرياضة في الأيام الباردة وحتى تنظيم شهيتنا بشكل أفضل.2- زيادة القدرة على التحمل أظهرت دراسات أن درجات الحرارة الأكثر دفئاً يمكن أن تقلل من القدرة على التحمل أثناء ممارسة الرياضة، في حين أن درجات الحرارة الأكثر برودة يمكن أن تحسن الأداء. ووجدت الدراسات أن درجات الحرارة التي تتراوح بين 10 و12 درجة هي الأفضل لممارسة التمارين الرياضية من أجل زيادة القدرة على التحمل.3- جعل الدماغ يعمل بشكل أفضل تشير دراسات إلى أن أدمغتنا تعمل بشكل أفضل في الطقس البارد، لأن انخفاض درجة حرارة الجسم يجعل الدماغ يحصل على مزيد من الطاقة على شكل غلوكوز، وهذا بدوره يحسن أداء المخ. كما ذهبت دراسات أخرى إلى أن أداء الذاكرة يكون أفضل في الطقس البارد.لكن انتبه رغم فوائد ممارسة الرياضة في الجو البارد، ينصح بالابتعاد عن ذلك عندما يكون المرء مريضاً أو مصاباً بنزلة البرد. كما ينصح بتجنب ممارسة الرياضة في الأجواء القارسة، ومن المهم بالتأكيد ارتداء ملابس رياضية مناسبة مقاومة للبرد، وقبل كل شيء استشارة الطبيب.المصدر : الجزيرة + دويتشه فيله + وكالة الأناضول

في فصل الشتاء يواجه المرء تحديات للحفاظ على كتلة العضلات وتنميتها، وأيضا الحفاظ على دفء الجسم. فما السبيل إلى ذلك؟ وما الأغذية التي تساعد في بناء العضلات وتدفئة الجسم؟ الإجابات في هذا التقرير الشامل.ونؤكد في البداية أن المعلومات والنصائح التي سنقدمها هي عامة وللاسترشاد فقط، لا تمارس الرياضة في الجو البارد أو تغير نظامك الغذائي إلا بعد استشارة الطبيب.8 أطعمة مثالية لبناء العضلات صالات الرياضة والتمارين القاسية وحدها لا تكفي للحصول على عضلات مشدودة والتمتع بصحة بدنية ولياقة عالية. يجب اتباع نظام غذائي صحي غني بالبروتينات إلى جانب الرياضة.وأشار خبير التغذية ومدرب اللياقة البدنية فرانك شايتر -في حوار مع موقع "هايلبراكسيس نت" الألماني نقله موقع دويتشه فيله– إلى الأغذية الضرورية لبناء العضلات، ومنها1- البيض غني بالبروتين، ولكن يجب الانتباه إلى أنه غني بالكوليسترول في الدم، لذا ينصح الأطباء بعدم تناول أكثر من بيضتين يومياً.2- الجرجير يحمي الخلايا من التلف، ويحتوي على الكثير من الحديد، من الممكن تقديمه مع اللبنة أو الجبن لتشكيل طبق صحي متكامل.3- الأسماك وخصوصاً سمك التونة والسلمون، حيث تحتوي الأسماك على كمية كبيرة من البروتينات، فضلاً عن المواد المضادة للأكسدة التي تحمي الخلايا.4- الديك الرومي يحتوي على نسبة قليلة من الدهون بينما يحتوي على نسبة بروتينات عالية، إضافة إلى مذاقه الرائع وخصوصاً مع القليل من الإضافات كالزيت والأعشاب والثوم.5- الجبن يقال إنه من الدهون الصديقة، حيث يحتوي على كمية قليلة من السعرات الحرارية وكمية كبيرة من البروتين.6- الزنجبيل ينصح بإضافة الزنجبيل إلى الموائد اليومية بانتظام، سواء كمشروب ساخن مثل الشاي، أو استخدامه كأحد التوابل.7- الصويا مصدر نباتي ممتاز للبروتين، كما تحتوي على كمية هائلة من البوتاسيوم.8- الفستق يوصي خبراء التغذية والرياضة بتناول الفستق الحلبي بانتظام، لاحتوائه على نسب عالية من البوتاسيوم والبروتين.وبالطبع لا ينبغي الاعتماد على هذه المواد الغذائية فقط، بل يجب أن تحتوي الوجبات على الخضار والفواكه المتنوعة، بالإضافة إلى ممارسة الرياضة 2-3 أيام أسبوعيا، مع عدم إهمال وقت الراحة. إذ يحتاج الجسم إلى النوم والراحة أيضاً لتنمو العضلات أثناءها.إذا كنت ترغب بخسارة الوزن دون فقدان عناصر غذائية ضرورية لاستمرار وظائف الجسم، ما عليك سوى أن تجعل البيض وجبة أساسية في نظامك الغذائي وخصوصاً ضمن وجبة الفطور، وذلك وفقا لتقرير في الدويتشه فيلله.ومن المعروف أن وجبة الفطور من أهم الوجبات اليومية وخصوصاً لتحديد خيارات الطعام خلال اليوم وتجنب الشعور بالجوع الكبير.لهذا السبب ينصح الخبراء بتناول البيض خصوصاً في وجبة الفطور لاحتوائه على نسبة عالية من البروتين وسعرات حرارية قليلة نسبياً، كما أنه يساعد في حرق الدهون في الجسم مما يؤدي إلى فقدان الوزن.وبحسب ما نشره موقع "ميديكال نيوز توداي" الأميركي، يزيد البروتين من معدل التمثيل الغذائي للشخص بنسبة 15% إلى 30%. لذلك، فإن تناول البيض والأطعمة الأخرى الغنية بالبروتين قد يساعد الناس على حرق سعرات حرارية أكثر من تناول الكربوهيدرات أو الدهون.من جهة أخرى، تساعد الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من البروتين على إبقائك ممتلئاً أي الشعور بالشبع لفترة أطول، مما يؤدي إلى انخفاض الرغبة بتناول الطعام على مدار اليوم، مما يساهم في فقدان الوزن، بحسب ما نشره موقع "هيلث لاين" الأميركي.وإضافة إلى البروتين الذي يساعد ببناء العضلات، يحتوي البيض على العديد من الفيتامينات والمعادن الضرورية للجسم، إلى جانب كمية كبيرة من مضادات الأكسدة التي تحمي من العديد من الأمراض. لذا ينصح خبراء التغذية بإضافة البيض إلى نظامك الغذائي حيث يمكنك تحضيره بطرق مختلفة وشهية.يلجأ كثير من الناس إلى أطعمة وأغذية ومشروبات تساعد على توفير الدفء والطاقة لأجسامهم خلال فصل الشتاء.اختصاصية التغذية دينا بي ديلي، من جامعة موغلا صدقي كوتشمان بمدينة موغلا غربي تركيا، قدمت عبر الأناضول 10 أطعمة وأغذية ومشروبات تتغلب على برد الشتاء.واستهلت المختصة حديثها بالقول "يأتي فصل الشتاء البارد هذا العام متزامنا مع تزايد المخاطر المرتبطة بفيروس كورونا، والمتحور الجديد أوميكرون ومع انخفاض درجات الحرارة خلال الشتاء يبدأ جسم الإنسان بالتأثر ببرودة الجو".وأضافت "لذلك يحتاج الإنسان إلى اتباع الكثير من الوسائل لتدفئة جسمه، ويمكن للأطعمة التي تستغرق وقتًا أطول للهضم أن ترفع درجة حرارة الجسم وتمده بالطاقة وتساعده على الشعور بالدفء، بطريقة سليمة وفعالة".وفيما يلي الأطعمة والأغذية والمشروبات التي نصحت بها المختصة ديلي:1- الخضراوات الجذرية مثل البطاطا الحلوة والشمندر والجزر نصحت المختصة بتناول أطعمة مثل البطاطا الحلوة التي تحوي نسبة عالية من فيتاميني "أ" و"ج" والبوتاسيوم وكذلك تناول الشمندر والجزر، والكراث والبصل الأخضر، واللفت، والفجل، كونها تحوي مركبات تساعد على إبقاء الجسم دافئًا وتستغرق وقتًا أطول للهضم.2- حساء الدجاج بالخضراوات والبصل يعمل هذا الحساء على تدفئة الجسم، ويمنحه الكثير من العناصر الغذائية الضرورية، ويقاوم الإحساس بالجوع، ويمنح شعورا بالشبع ويعطيه كثيرا من العناصر التي يحتاج إليها مثل البروتينات والفيتامينات، فضلا عن شرب الماء بشكل كاف وهي طريقة بسيطة لمساعدة الجسم على البقاء دافئًا في الشتاء.3- الزنجبيل يدعم حركة الجهاز الهضمي كما يقوي جهاز المناعة، ويولد الحرارة في الشتاء ويساعد في تنظيم عملية التمثيل الغذائي، ويعزز من تدفق الدم لتدفئة أصابع اليدين والقدمين، ويحوي الزنجبيل مادة البوليفينول Polyphenol النفاذة التي تشعر الجسم بالدفء.4- الأطعمة الغنية بالحديد مثل اللحوم الحمراء والسبانخ والفاصوليا السوداء. وعند تناولها، فإن الجسم يصرف طاقة إضافية في هضم الطعام وهذا يولد حرارة الجسم ويشعر بالدفء.5- الحبوب في الشتاء يجب الإكثار من تناول الحبوب مثل الشوفان والأرز البني فهي مصدر ممتاز للكربوهيدرات المعقدة، والتي تستغرق وقتًا لهضمها في الجسم، خلال هذه العملية، يستخدم الجسم طاقة إضافية لهضم الطعام، وهذا بدوره يجعل الجسم أكثر دفئًا.6- زبدة الفول السوداني يمنح هذا الغذاء الجسم الطاقة التي تبعث على الدفء السريع، كما يمد الجسم بالحديد والفيتامينات والألياف ولكن يجب عدم الإكثار من الفول السوداني لأنه يسبب زيادة الوزن.7- البهارات والتوابل الحارة تساعد في الحفاظ على الجسم دافئا خلال فصل الشتاء، مثل الفلفل. وكذلك القرفة والقرنفل والفلفل الحار.8- العسل يعطي العسل الجسم الطاقة والسكريات، وينصح بتناوله خلال الشتاء بانتظام أو شربه بالماء الساخن، لأنه يساعد في الحفاظ على دفء الجسم.9- الموز يحتوي على الكثير من فيتامين "بي" والمغنيسيوم، ويساعد في تنظيم درجة حرارة الجسم بالشكل الصحيح.10- اليقطين يتميز هذا الطعام بمحتوى غذائي غني ومذاق حلو بطبيعته مع سعرات حرارية قليلة، الأمر الذي يجعله وجبة محببة وصحية بامتياز، يساعد على تقوية المناعة، ويمد الجسم بالطاقة عالية والدفء.جرب الرياضة في الهواء الطلق في الطقس البارد هناك العديد من المزايا لممارسة الرياضة في الهواء الطلق البارد، بحسب ما نقل موقع دويتشه فيله عن مجلة "فرويندن" الألمانية، وهي:1- حرق المزيد من السعرات الحرارية يمكننا حرق المزيد من السعرات الحرارية أثناء ممارسة الرياضة في الأيام الباردة وحتى تنظيم شهيتنا بشكل أفضل.2- زيادة القدرة على التحمل أظهرت دراسات أن درجات الحرارة الأكثر دفئاً يمكن أن تقلل من القدرة على التحمل أثناء ممارسة الرياضة، في حين أن درجات الحرارة الأكثر برودة يمكن أن تحسن الأداء. ووجدت الدراسات أن درجات الحرارة التي تتراوح بين 10 و12 درجة هي الأفضل لممارسة التمارين الرياضية من أجل زيادة القدرة على التحمل.3- جعل الدماغ يعمل بشكل أفضل تشير دراسات إلى أن أدمغتنا تعمل بشكل أفضل في الطقس البارد، لأن انخفاض درجة حرارة الجسم يجعل الدماغ يحصل على مزيد من الطاقة على شكل غلوكوز، وهذا بدوره يحسن أداء المخ. كما ذهبت دراسات أخرى إلى أن أداء الذاكرة يكون أفضل في الطقس البارد.لكن انتبه رغم فوائد ممارسة الرياضة في الجو البارد، ينصح بالابتعاد عن ذلك عندما يكون المرء مريضاً أو مصاباً بنزلة البرد. كما ينصح بتجنب ممارسة الرياضة في الأجواء القارسة، ومن المهم بالتأكيد ارتداء ملابس رياضية مناسبة مقاومة للبرد، وقبل كل شيء استشارة الطبيب.المصدر : الجزيرة + دويتشه فيله + وكالة الأناضول



اقرأ أيضاً
الطفح الجلدي على الوجه.. متى يكون جرس إنذار لأمراض باطنية خفية؟
ظهور الطفح الجلدي على الوجه ليس دائما مجرد مشكلة جلدية سطحية، بل قد يكون واجهة مرئية لأمراض داخلية خفية، أو جرس إنذار يتطلب تقييما طبيا عاجلا. ويوضح الأطباء كيفية التمييز بين الأعراض الخطيرة والأعراض غير الضارة، ولماذا لا يحبذ تشخيص المرض ذاتيا. ووفقا للأطباء، قد يكون الطفح بسبب الإصابة بالذئبة الحمامية الجهازية- مرض مناعي ذاتي يتجلى في شكل "فراشة" مميز على الوجه. ولكن في كثير من الأحيان تكون الإصابة بالوردية التي تشبه في مظهرها الذئبة. لذلك يطلب الطبيب إجراء اختبارات محددة لتشخيص المرض بدقة واستبعاد الأمراض الجهازية. ومن بين الأسباب الشائعة للطفح الجلدي، التهاب الجلد الدهني والصدفية، وخاصة إذا كانت هناك بقع متقشرة على الوجه وتغيرات في صفائح الأظافر. ويجب في حالة الإصابة بالصدفية ألا ننسى خطر الإصابة بالتهاب المفاصل الصدفي. ويمكن أحيانا أن يحدث التهاب الجلد بسبب عدوى بكتيرية - العنقوديات أو العقديات - وخاصة عند الأطفال الذين لامسوا الأسطح الملوثة. وقد يكون هذه الطفح الجلدي مصحوبا ببثور أو قشور رطبة. وهناك علامة تحذيرية أخرى- ظهور بقعة على الوجه لا تختفي لفترة طويلة وتتغير مع مرور الوقت. وأحيانا قد تكون سرطان الخلايا القاعدية- أحد أشكال سرطان الجلد، الذي غالبا ما يخلط بينه وبين التقرن الدهني أو حالات جلدية أخرى غير ضارة. لذلك، إذا بدأت البقعة في التقشر أو تغير لونها أو التقرح، من الضروري استشارة طبيب الأمراض الجلدية وإجراء فحص الجلد بالمنظار والفحص النسيجي. وبالإضافة إلى ذلك يجب أن لا ننسى الأوردة العنكبوتية التي تظهر في أغلب الأحيان عند الأشخاص ذوي البشرة الحساسة بعد التعرض فترة طويلة لأشعة الشمس. لأنه على الرغم من أنها تربط أحيانا بأمراض الكبد، إلا أنها غالبا ما تشير إلى تضرر الجلد بسبب التعرض للضوء. ووفقا لاستنتاج الأطباء، أي طفح جلدي، وخاصة المستمر والمتغير، يتطلب عناية فائقة وتشخيصا متخصصا لأن العلاج الذاتي يؤدي إلى تفاقم المشكلة.
صحة

اللسان مرآة المعدة
تشير الدكتورة يوليا زابولوتسكايا أخصائية أمراض الجهاز الهضمي إلى أن لسان الإنسان هو بمثابة مؤشر للصحة، يمكن استخدامه للاشتباه في مشكلات مختلفة، بما في ذلك أمراض الجهاز الهضمي. ووفقا لها، يكون لسان الإنسان السليم ناعما ورطبا، ولونه وردي باهت، وخاليا من أي لويحات أو تغيرات بنيوية. وأي تغيرات في هذه الصورة يجب أن تثير القلق. وتقول: "ربما يكون ظهور طبقة بيضاء أو رمادية مائلة للون الأبيض هو العرض الأكثر شيوعا. وتعتبر الطبقة البيضاء الرقيقة طبيعية، خاصة في الصباح. ولكن الطبقة البيضاء أو الرمادية الكثيفة والسميكة، قد تشير إلى التهاب المعدة (التهاب الغشاء المخاطي في المعدة)، أو التهاب الاثني عشر، أو القرحة، أو حتى عدوى فطرية (داء المبيضات)". أما الطبقة الصفراء، فقد تشير إلى وجود مشكلات في كيس الصفراء أو قد تكون مرتبطة بالارتجاع (ارتجاع محتويات المعدة إلى المريء). كما يمكن أن تلاحظ لدى الأشخاص الذين يدخنون لفترة طويلة. وقد يشير اللسان الأحمر الفاتح (اللامع) إلى نقص فيتامين В12، الذي يحدث غالبا مع التهاب المعدة الضموري (ترقق الغشاء المخاطي في المعدة). كما قد تشير تقرحات اللسان وتآكله وآثار الأسنان على حوافه أو تغير حجم وشكل حليمات اللسان إلى وجود مشكلات في الجهاز الهضمي. وتنصح الطبيبة باستشارة الطبيب عند ملاحظة الأعراض التالية: - تغيرات في اللسان تستمر لأكثر من أسبوع. - مجموعة من التغيرات في اللسان مع أعراض أخرى- حرقة المعدة، والتجشؤ، وألم البطن، والغثيان، والتقيؤ. - تغيرات في الشهية، والبراز، وتدهور الحالة الصحية العامة. وتقول: "يجب أن نعلم أن اللسان مجرد مؤشر، لا يمكن الاعتماد على حالته للتشخيص الدقيق. وأن ظهور واحد أو أكثر من هذه الأعراض لا يعني بالضرورة الإصابة بمرض خطير. ولكنه يعتبر سببا وجيها للاهتمام بالصحة واستشارة الطبيب الأخصائي لأن التشخيص المبكر والعلاج في الوقت المناسب هما مفتاح الصحة والعمر الطويل". المصدر: روسيا اليوم.
صحة

تأثير العمل ليلا على الصحة
يشير الطبيب الروسي مارات فاراخوف إلى أن العمل في أوقات غير منتظمة أو العمل في أوقات متأخرة من الليل قد يتسبب بإصابة الإنسان بالجلطات أو السكتات الدماغية. وفي مقابلة مع موقع RuNews24 الروسي قال الطبيب:"الكثير من الناس يضطرون للعمل في نوبات ليلية أو العمل لفترات إضافية. الروتين اليومي غير المستقر والإجهاد المفرط قد يتسببان بأمراض خطيرة، مثل السرطانات أو الجلطات أو السكتات الدماغية". وأضاف:"اضطراب إيقاعات نمط الحياة اليومي بشكل مستمر يؤدي إلى اضطرابات في الجهاز العصبي واضطرابات في مستويات الهرمونات في الجسم. الموظفون الذين يعملون في نوبات ليلية يواجهون خطر الإصابة بالنوبات القلبية وأمراض القلب والأوعية الدموية أكثر من غيرهم... كما أن الأشخاص الذين يعملون لساعات طويلة كل يوم أو يعملون في أوقات غير منتظمة يضطرون لتناول وجباتهم الغذائية في أوقات غير منتظمة أيضا، وهذا الأمر يدمر عملية التمثيل الغذائي في الجسم ويسبب زيادة الوزن وانخفاض حساسية الأنسولين، وبالتالي قد يصاب الشخص بمرض السكري من النوع الثاني فضلا عن تفاقم مشكلات الجهاز الهضمي".وأشار الطبيب إلى أن جدول العمل اليومي غير المستقر يزيد من خطر الإصابة بالاضطرابات العقلية، فالأشخاص الذين يعملون في نوبات ليلية أو في أوقات غير منتظمة يصابون بالقلق والإرهاق المزمن، كما تزداد أيضا تزداد احتمالية إصابتهم أيضا بالعديد من الأمراض الخطيرة. كما تشير العديد من الدراسات الطبية إلى أن العمل في أوقات الليل يؤدي إلى اضطرابات في الساعة البيولوجية للجسم، ويسبب ارتفاع مستويات الكورتيزول ما يقلل من إفراز هرمون الميلاتونين المسؤول عن النوم ومناعة الجسم وبالأخص مقاومة الأورام. المصدر: mail.ru
صحة

عكس الشائع.. البروتين الحيواني ليس الأفضل لبناء العضلات
أثبت العلماء أنه لا يوجد فرق فعلي بين تناول اللحوم ومنتجات الألبان أو المصادر النباتية بعد التمرين، على عكس الاعتقاد السائد بأن البروتين الحيواني هو النوع الأفضل لبناء العضلات، وذلك بحسب ما ورد في تقرير نشره موقع New Atlas نقلًا عن دورية Medicine and Science in Sports and Exercise. نظام غذائي نباتي واستعان باحثون من جامعة إلينوي بـ 40 مشاركًا نشيطًا بدنيًا - 28 ذكرًا و12 أنثى - تتراوح أعمارهم بين 20 و40 عامًا، والذين شاركوا في "حمية التعود" لمدة سبعة أيام لإعادة ضبط أجسامهم قبل تجربة البروتين. ثم تم توزيعهم عشوائيًا على نظام غذائي نباتي لمدة تسعة أيام أو نظام غذائي شامل من تصميم العلماء. احتوى النظام الغذائي الشامل على 70% على الأقل من البروتين الحيواني، وشمل لحم بقري ودجاج ومنتجات ألبان وبيض. أما النظام الغذائي النباتي، فقد أولى اهتمامًا خاصًا لمحتوى الأحماض الأمينية، لضمان اكتمال البروتينات النباتية ومقارنتها بالمصادر الحيوانية. وبشكل عام، تناول المشاركون حوالي 1.1-1.2 غرام من البروتين لكل كيلوغرام من وزن الجسم يوميًا. تمارين تقوية العضلات ثم قُسِّمت المجموعات بشكل أكبر: تناول بعض المشاركين نفس كمية البروتين تقريبًا على مدار ثلاث وجبات يوميًا، بينما تناول آخرون نسبًا متفاوتة من البروتين في خمس وجبات لنفس الفترة الزمنية، وكانت أكبر كمية في وقت متأخر من اليوم. خلال هذه الفترة، مارس الجميع تمارين تقوية العضلات القائمة على الأوزان كل ثلاثة أيام في المختبر. كما راقبت أجهزة قياس التسارع النشاط البدني خارج بيئة المختبر. تأثيرات متشابهة عندما أُخذت خزعات من عضلات الساق في نهاية التجربة، ومقارنتها بعينات قبل بدء التجربة، فوجئ الباحث الرئيسي نيكولاس بيرد بالنتائج. لأنه لم تكن هناك اختلافات في كيفية تخليق العضلات لمصدري البروتين في الأنظمة الغذائية، ولم يكن هناك تأثير لدمج البروتين بالتساوي في الوجبات على مدار اليوم. أظهرت نتائج الدراسة أنه لا يهم مصدر البروتين، ولا ما إذا كانت الكمية تُؤكل مرة واحدة أو تُقسّم على وجبات طوال اليوم. عكس الاعتقاد السائد قال الباحث بورد: "كان الاعتقاد السائد أو المبدأ السائد حاليًا هو أن مصادر البروتين الحيوانية أفضل، وخاصةً لاستجابة بناء العضلات". وكتب الباحثون: "أظهرت النتائج أن التأثير للأنماط الغذائية الحيوانية مقابل النباتية متشابه". "علاوة على ذلك، لا يوجد تأثير تنظيمي للتوزيع بين النمطين الغذائيين على تحفيز معدلات تخليق البروتين الليفي العضلي لدى الشباب". وفي حين أن رواد الصالات الرياضية ربما لا يزالون يُشيدون بمخفوق مصل اللبن بعد التمرين، إلا أن بيرد يقول إن الأفضل هو ببساطة "النوع الذي تتناوله بعد التمرين". وأضاف: "طالما أن الشخص يحصل على كمية كافية من البروتين عالي الجودة من طعامه، فلن يُحدث ذلك فرقًا".
صحة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 12 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة