

مراكش
منزل آيل للسقوط يهدد حياة قاطني حي شعبي بمراكش + صور
لا يزال مشكل المنازل الآيلة للسقوط يؤرق بال سكان عدد من أحياء المدينة العتيقة لمراكش من قبيل الملاح بين المعاصر، الموقف، باب ايلان، ازبزط، الزرايب، قاع السور، و غيرها من الاحياء، وما زاد من المخاوف تأثيرات الزلزال المدمر الذي ضرب المدينة قبل أزيد من 7 أشهر، حيث تشتكي عائلات الأحياء المتضررة من خطر البنايات الآيلة للسقوط في أية لحظة.
وفي هذا الصدد خلفت الوضعية الحالية لمنزل عتيق يتواجد بدرب أغريس رقم 45 مكرر بحي سيدي سوسان بالمدينة العتيقة لمراكش، حالة من الهلع والخوف في نفوس السكان القاطنين بالمنازل المجاورة للمنزل المذكور، الذي حولته تقلبات الزمن وتأثيرات الزلزال المدمر الذي ضرب المدينة في شتنبر الماضي إلى قنبلة موقوتة قابلة للانهيار على رؤوس سكان الدرب المذكور في أية لحظة.
ويكشف المنزل المذكور، عن حجم التحدي الذي لازال يواجه الجهات المسؤولة محليا لتحديد عدد المباني التي لم تعد قادرة على الصمود بفعل تقلبات الزمن وتأثيرات الزلال وإيجاد الحلول المعقولة والممكنة.
وانتقدت فعاليات مدنية عدة البطء في تفعيل قرارات الهدم المتخذة في المباني المصنفة “آيلة للسقوط”، منبهة إلى المخاطر الإنسانية المحدقة بالأسر القاطنة بهذه المباني.
وعبّر عدد من المتضررين بالمدينة العتيقة، عن تخوفاتهم خصوصا وان الشقوق التي تعرضت لها منازلهم بعد الزلزال، تبدو خطيرة وقد تكون لا محالة مقدمة لانهيارات مرتقبة في اي وقت.
لا يزال مشكل المنازل الآيلة للسقوط يؤرق بال سكان عدد من أحياء المدينة العتيقة لمراكش من قبيل الملاح بين المعاصر، الموقف، باب ايلان، ازبزط، الزرايب، قاع السور، و غيرها من الاحياء، وما زاد من المخاوف تأثيرات الزلزال المدمر الذي ضرب المدينة قبل أزيد من 7 أشهر، حيث تشتكي عائلات الأحياء المتضررة من خطر البنايات الآيلة للسقوط في أية لحظة.
وفي هذا الصدد خلفت الوضعية الحالية لمنزل عتيق يتواجد بدرب أغريس رقم 45 مكرر بحي سيدي سوسان بالمدينة العتيقة لمراكش، حالة من الهلع والخوف في نفوس السكان القاطنين بالمنازل المجاورة للمنزل المذكور، الذي حولته تقلبات الزمن وتأثيرات الزلزال المدمر الذي ضرب المدينة في شتنبر الماضي إلى قنبلة موقوتة قابلة للانهيار على رؤوس سكان الدرب المذكور في أية لحظة.
ويكشف المنزل المذكور، عن حجم التحدي الذي لازال يواجه الجهات المسؤولة محليا لتحديد عدد المباني التي لم تعد قادرة على الصمود بفعل تقلبات الزمن وتأثيرات الزلال وإيجاد الحلول المعقولة والممكنة.
وانتقدت فعاليات مدنية عدة البطء في تفعيل قرارات الهدم المتخذة في المباني المصنفة “آيلة للسقوط”، منبهة إلى المخاطر الإنسانية المحدقة بالأسر القاطنة بهذه المباني.
وعبّر عدد من المتضررين بالمدينة العتيقة، عن تخوفاتهم خصوصا وان الشقوق التي تعرضت لها منازلهم بعد الزلزال، تبدو خطيرة وقد تكون لا محالة مقدمة لانهيارات مرتقبة في اي وقت.
ملصقات
مراكش

مراكش

مراكش

مراكش

