إقتصاد

مندوبية الحليمي تكشف عما حققه الاقتصاد الوطني في النصف الثاني من هذه السنة


كشـ24 نشر في: 30 ديسمبر 2017

أفادت المندوبية السامية للتخطيط أن الاقتصاد الوطني سجل نسبة نمو بلغت 3,8 في المئة خلال الفصل الثالث من سنة 2017 عوض 1,3 في المئة المسجلة خلال نفس الفترة من سنة 2016.

وأبرزت المندوبية في مذكرة حول وضعية الاقتصاد الوطني طيلة الربع الثالث من سنة 2017 ، أن هذا التحسن يعزى إلى ارتفاع القيمة المضافة لأنشطة القطاع الفلاحي بنسبة 14,5 في المئة مقابل 13,6 في المائة المسجلة سنة قبل، وإلى ارتفاع القيمة المضافة للصيد البحري بنسبة 6 في المائة عوض 4,1 في المائة، وارتفاع بنسبة 13,7 في المائة من القيمة المضافة للقطاع الأولي مقارنة مع انخفاض مهم بنسبة 12,2 في المائة خلال الفصل الثالث من 2016. ومن جهتها، سجلت القيمة المضافة للقطاع الثانوي نموا بلغ 2,7 في المئة عوض 0,8 في المائة خلال نفس الفصل من السنة السابقة ،مدعمة بتحسن أنشطة الصناعات الاستخراجية بنسبة 17,8 في المائة وارتفاع الصناعات التحويلية بنسبة 1,6 في المائة.

وأشارت المندوبية السامية للتخطيط إلى أن القيمة المضافة للقطاع الثالث عرفت بالمقابل تبطؤا في وتيرة نموها بلغت نسبة 2,6 في المائة، عوض 3,1 في المائة خلال نفس الفصل من السنة الماضية. وباستثناء أنشطة خدمات التربية ، والصحة والعمل الاجتماعي التي عرفت انخفاضا بنسبة 1,8 في المائة، و خدمات البريد والمواصلات التي تراجعت بنسبة 2٫1 في المئة، فباقي مكونات القطاع الثالث عرفت ارتفاعا في قيمها المضافة.

وهكذا تم أيضا تسجيل ارتفاع في القيمة المضافة للفنادق والمطاعم بنسبة 8٫1 في المائة، و النقل بنسبة 5٫7 في المائة، والخدمات المقدمة للأسر والمقاولات بنسبة 4٫3 في المائة، والتجارة ب 3٫4 في المائة، والخدمات المالية والتأمينية ب 2٫6 في المئة، والخدمات المقدمة من طرف الإدارات العمومية العامة والضمان الاجتماعي بنسبة 1٫2 في المئة.

وأفاد المصدر ذاته أنه في المجموع، عرفت القيمة المضافة غير الفلاحية ارتفاعا بنسبة 2٫7 في المائة عوض 2,3 في المائة خلال الفصل الثالث من سنة 2016 مشيرة إلى أنه الرغم من التباطؤ الملموس للضرائب على المنتوجات صافية من الإعانات بنسبة 1,6 في المائة عوض 9٫9 في المائة، ارتفع الناتج الداخلي الإجمالي بالحجم خلال الفصل الثالث من سنة 2017 بنسبة 3,8 في المائة عوض 1,3 في المئة السنة الماضية.

وبالأسعار الجارية عرف الناتج الداخلي الإجمالي ارتفاعا بلغ 3,3 في المائة خلال الفصل الثالث من سنة 2017، في حين سجل المستوى العام للأسعار انخفاضا بنسبة 0٫5 في المائة بدل الارتفاع بنسبة 2٫1 في المائة الذي تم تسجيله خلال السنة الماضية.

وأشارت المندوبية إلى أن هذا النمو تعزز كذلك بالاستهلاك النهائي بالمبادلات الخارجية، موضحا أن صادرات السلع والخدمات سجلت ارتفاعا بنسبة 10٫5 في المائة خلال الفصل الثالث من سنة 2017، عوض 2٫2 في المئة سنة من قبل، في حين، عرفت الواردات انخفاضا مهما بنسبة 1٫5 في المئة عوض 17٫1 في المائة.

وهكذا سجلت المبادلات الخارجية للسلع والخدمات مساهمة إيجابية في النمو، إذ بلغت 2٫9 نقطة مقابل مساهمة سلبية بلغت ناقص 6٫4 نقطة خلال نفس الفترة من السنة الماضية.

بالمقابل سجل الطلب الداخلي تباطؤا بارتفاع بنسبة 0,9 في المائة خلال الفصل الثالث من سنة 2017 عوض 7,2 في المائة نفس الفترة من سنة 2016، مساهما في النمو الاقتصادي بنقطة واحدة عوض 7,8 نقطة.

كما عرفت نفقات الاستهلاك النهائي للأسر ارتفاعا بنسبة 4,5 في المائة بدل 3,5 في المائة مساهمة في النمو ب 2,6 نقطة مقابل نقطتان ، في حين سجلت نفقات الاستهلاك النهائي للإدارات العمومية ارتفاعا بنسبة 0,7 في المائة عوض 0,9 في المائة مع مساهمة في النمو ب 0,1 نقطة مقابل 0,2 نقطة.

من جهته ، سجل إجمالي الاستثمار ( إجمالي تكوين رأس المال الثابت وتغير المخزون (انخفاضا بلغ 5٫3 في المائة عوض ارتفاع بنسبة 18٫1في المائة مع مساهمة سلبية في النمو بلغت ناقص 1٫8 نقطة بدل 5٫5 نقطة خلال نفس الفصل من السنة الماضية.

أما إجمالي الدخل الوطني المتاح فعرف تباطؤا في نسبة نموه بلغت 2,9 في المئة عوض 4,4 في المئة خلال الفصل الثالث من السنة الماضية، وذلك بسبب انخفاض صافي الدخول المتأتية من بقية العالم بنسبة 3,9 في المائة مقابل ارتفاع بنسبة 23,2 في المئة.

وأخذا بالاعتبار ارتفاع الاستهلاك النهائي الوطني بالأسعار الجارية بنسبة 3,6 في المائة مقابل 3,3 في المئة المسجل السنة الماضية ، فقد استقر الادخار الوطني في 27,8 في المائة من الناتج الداخلي الإجمالي عوض 28,5 في المائة.

كما مثل إجمالي الاستثمار نسبة 31,2 في المائة من الناتج الداخلي الإجمالي بدل 33,3 في المائة طيلة الفصل من السنة الماضية . وهكذا، عرفت الحاجة إلى تمويل الاقتصاد الوطني انخفاضا منتقلة من 4,8 في المائة من الناتج الداخلي الإجمالي إلى 3,4 في المائة.

أفادت المندوبية السامية للتخطيط أن الاقتصاد الوطني سجل نسبة نمو بلغت 3,8 في المئة خلال الفصل الثالث من سنة 2017 عوض 1,3 في المئة المسجلة خلال نفس الفترة من سنة 2016.

وأبرزت المندوبية في مذكرة حول وضعية الاقتصاد الوطني طيلة الربع الثالث من سنة 2017 ، أن هذا التحسن يعزى إلى ارتفاع القيمة المضافة لأنشطة القطاع الفلاحي بنسبة 14,5 في المئة مقابل 13,6 في المائة المسجلة سنة قبل، وإلى ارتفاع القيمة المضافة للصيد البحري بنسبة 6 في المائة عوض 4,1 في المائة، وارتفاع بنسبة 13,7 في المائة من القيمة المضافة للقطاع الأولي مقارنة مع انخفاض مهم بنسبة 12,2 في المائة خلال الفصل الثالث من 2016. ومن جهتها، سجلت القيمة المضافة للقطاع الثانوي نموا بلغ 2,7 في المئة عوض 0,8 في المائة خلال نفس الفصل من السنة السابقة ،مدعمة بتحسن أنشطة الصناعات الاستخراجية بنسبة 17,8 في المائة وارتفاع الصناعات التحويلية بنسبة 1,6 في المائة.

وأشارت المندوبية السامية للتخطيط إلى أن القيمة المضافة للقطاع الثالث عرفت بالمقابل تبطؤا في وتيرة نموها بلغت نسبة 2,6 في المائة، عوض 3,1 في المائة خلال نفس الفصل من السنة الماضية. وباستثناء أنشطة خدمات التربية ، والصحة والعمل الاجتماعي التي عرفت انخفاضا بنسبة 1,8 في المائة، و خدمات البريد والمواصلات التي تراجعت بنسبة 2٫1 في المئة، فباقي مكونات القطاع الثالث عرفت ارتفاعا في قيمها المضافة.

وهكذا تم أيضا تسجيل ارتفاع في القيمة المضافة للفنادق والمطاعم بنسبة 8٫1 في المائة، و النقل بنسبة 5٫7 في المائة، والخدمات المقدمة للأسر والمقاولات بنسبة 4٫3 في المائة، والتجارة ب 3٫4 في المائة، والخدمات المالية والتأمينية ب 2٫6 في المئة، والخدمات المقدمة من طرف الإدارات العمومية العامة والضمان الاجتماعي بنسبة 1٫2 في المئة.

وأفاد المصدر ذاته أنه في المجموع، عرفت القيمة المضافة غير الفلاحية ارتفاعا بنسبة 2٫7 في المائة عوض 2,3 في المائة خلال الفصل الثالث من سنة 2016 مشيرة إلى أنه الرغم من التباطؤ الملموس للضرائب على المنتوجات صافية من الإعانات بنسبة 1,6 في المائة عوض 9٫9 في المائة، ارتفع الناتج الداخلي الإجمالي بالحجم خلال الفصل الثالث من سنة 2017 بنسبة 3,8 في المائة عوض 1,3 في المئة السنة الماضية.

وبالأسعار الجارية عرف الناتج الداخلي الإجمالي ارتفاعا بلغ 3,3 في المائة خلال الفصل الثالث من سنة 2017، في حين سجل المستوى العام للأسعار انخفاضا بنسبة 0٫5 في المائة بدل الارتفاع بنسبة 2٫1 في المائة الذي تم تسجيله خلال السنة الماضية.

وأشارت المندوبية إلى أن هذا النمو تعزز كذلك بالاستهلاك النهائي بالمبادلات الخارجية، موضحا أن صادرات السلع والخدمات سجلت ارتفاعا بنسبة 10٫5 في المائة خلال الفصل الثالث من سنة 2017، عوض 2٫2 في المئة سنة من قبل، في حين، عرفت الواردات انخفاضا مهما بنسبة 1٫5 في المئة عوض 17٫1 في المائة.

وهكذا سجلت المبادلات الخارجية للسلع والخدمات مساهمة إيجابية في النمو، إذ بلغت 2٫9 نقطة مقابل مساهمة سلبية بلغت ناقص 6٫4 نقطة خلال نفس الفترة من السنة الماضية.

بالمقابل سجل الطلب الداخلي تباطؤا بارتفاع بنسبة 0,9 في المائة خلال الفصل الثالث من سنة 2017 عوض 7,2 في المائة نفس الفترة من سنة 2016، مساهما في النمو الاقتصادي بنقطة واحدة عوض 7,8 نقطة.

كما عرفت نفقات الاستهلاك النهائي للأسر ارتفاعا بنسبة 4,5 في المائة بدل 3,5 في المائة مساهمة في النمو ب 2,6 نقطة مقابل نقطتان ، في حين سجلت نفقات الاستهلاك النهائي للإدارات العمومية ارتفاعا بنسبة 0,7 في المائة عوض 0,9 في المائة مع مساهمة في النمو ب 0,1 نقطة مقابل 0,2 نقطة.

من جهته ، سجل إجمالي الاستثمار ( إجمالي تكوين رأس المال الثابت وتغير المخزون (انخفاضا بلغ 5٫3 في المائة عوض ارتفاع بنسبة 18٫1في المائة مع مساهمة سلبية في النمو بلغت ناقص 1٫8 نقطة بدل 5٫5 نقطة خلال نفس الفصل من السنة الماضية.

أما إجمالي الدخل الوطني المتاح فعرف تباطؤا في نسبة نموه بلغت 2,9 في المئة عوض 4,4 في المئة خلال الفصل الثالث من السنة الماضية، وذلك بسبب انخفاض صافي الدخول المتأتية من بقية العالم بنسبة 3,9 في المائة مقابل ارتفاع بنسبة 23,2 في المئة.

وأخذا بالاعتبار ارتفاع الاستهلاك النهائي الوطني بالأسعار الجارية بنسبة 3,6 في المائة مقابل 3,3 في المئة المسجل السنة الماضية ، فقد استقر الادخار الوطني في 27,8 في المائة من الناتج الداخلي الإجمالي عوض 28,5 في المائة.

كما مثل إجمالي الاستثمار نسبة 31,2 في المائة من الناتج الداخلي الإجمالي بدل 33,3 في المائة طيلة الفصل من السنة الماضية . وهكذا، عرفت الحاجة إلى تمويل الاقتصاد الوطني انخفاضا منتقلة من 4,8 في المائة من الناتج الداخلي الإجمالي إلى 3,4 في المائة.


ملصقات


اقرأ أيضاً
صادرات الديزل من المغرب إلى إسبانيا ترتفع إلى مستويات قياسية
وسط شكوك في كون أصله من روسيا، ارتفعت صادرات الديزل من المغرب إلى إسبانيا ترتفع إلى مستويات قياسية بين مارس وأبريل 2025، حسب جريدة إل باييس. وخلال الفترة المذكورة، استقبلت الموانئ الإسبانية 123 ألف طن من الديزل من المغرب، وفقًا للبيانات الرسمية الصادرة عن مؤسسة الاحتياطيات الاستراتيجية للمنتجات البترولية (CORES)، وهي وكالة تشرف عليها وزارة التحول البيئي. وحسب الجريدة الإيبيرية، فهذا يعني أنه في شهرين فقط، تجاوزت واردات الديزل الواردة في السنوات الأربع السابقة 90 ألف طن. في السابق، لم يسبق للمغرب أن صدر الديزل إلى إسبانيا. وأشارت مصادر في قطاع النفط والغاز إلى أن بعض الديزل الواصل إلى إسبانيا روسي المنشأ. ولم يفرض المغرب أي عقوبات على الهيدروكربونات الروسية، كما فعلت بروكسل منذ فبراير 2023 ، والتي سعت إلى القيام برد اقتصادي انتقامي ضد بوتين بعد غزوه لأوكرانيا. وتؤكد البيانات أن المغرب يواصل شراء الديزل من روسيا. وحتى الآن في عام 2025، رست سفن تحمل أكثر من مليون طن من الديزل الروسي في الموانئ المغربية. وفي عام 2023، اشترى المغرب 1.62 مليون طن من هذا المنتج البترولي من روسيا.
إقتصاد

ارتفاع صادرات قطاع الطيران بـ10,5%
أفاد مكتب الصرف بأن صادرات قطاع الطيران بلغت أزيد من 11,8 مليار درهم خلال الأشهر الخمسة الأولى من سنة 2025، أي بارتفاع نسبته 10,5% مقارنة بالفترة ذاتها قبل سنة. وأوضح المكتب، في نشرته المتعلقة بالمؤشرات الشهرية للمبادلات الخارجية لشهر ماي 2025، أن هذا التطور ناتج عن ارتفاع مبيعات فئة التجميع (زائد 10,3 بالمائة إلى 7,65 مليار درهم)، وكذا مبيعات نظام ربط الأسلاك الكهربائية (EWIS) (زائد 11,3 بالمائة إلى 4,13 مليار درهم). أما قطاع الفوسفاط ومشتقاته، فقد ارتفعت صادراته بنسبة 18,1 بالمائة إلى 36,75 مليار درهم، مستفيدة من ارتفاع فئة "الفوسفاط" (زائد 47,7 في المائة إلى 3,88 مليار درهم)، والحمض الفوسفوري (زائد 18,1 في المائة إلى 6,18 مليار درهم)، و"الأسمدة الطبيعية والكيماوية" (زائد 14,8 بالمائة إلى 26,69 مليار درهم). وكشف المكتب عن تسجيل نمو لصادرات المعادن المستخرجة الأخرى (زائد 3,2 بالمائة إلى 2,06 مليار درهم)، والصناعات الأخرى (زائد 13,4 بالمائة إلى 13,06 مليار درهم). وفي المقابل، تراجعت صادرات قطاعي السيارات والكهرباء والإلكترونيك بـ4 في المائة و7,5 في المائة، لتصل إلى 64,69 مليار درهم و7,18 مليار درهم على التوالي.
إقتصاد

شركة كندية تحصل على تراخيص جديدة لاستكشاف الفضة بالمغرب
أعلنت شركة "آيا غولد آند سيلفر" الكندية، المتخصصة في تعدين الذهب والفضة، عن حصولها على ستة تراخيص استكشافية جديدة شمال منجم "زكوندر" في المغرب، بعد تحقيق نتائج مشجعة من برنامج الحفر الجاري في المنجم. وذكرت الشركة في بيان أن التراخيص الجديدة رفعت المساحة الإجمالية للاستكشاف في منطقة زكوندر بنسبة 11.9%، لتصل إلى أكثر من 452.7 كيلومتر مربع، فيما تبلغ المساحة الإجمالية للتراخيص الجديدة 48.1 كيلومتر مربع. وأفادت "آيا غولد آند سيلفر" ببدء برنامج استكشافي جديد بطول 2250 مترًا في "تراخيص زكوندر الشرق الأقصى"، مع الإشارة إلى أنه تم حفر 8343 مترًا حتى الآن، ما يمثل 33% من برنامج الاستكشاف المقرر لعام 2025. وتشغّل الشركة منجمي زكوندر وبومدين في المغرب، وقد حققت خلال الربع الأول من العام الجاري إيرادات قياسية بلغت 33.8 مليون دولار، بزيادة قدرها 566% على أساس سنوي، مع متوسط سعر صافي محقق للفضة وصل إلى 31.87 دولارًا للأونصة.
إقتصاد

مع بداية 2025.. المغرب يتصدر قائمة المصدرين الرئيسيين لـ “لافوكا” إلى إسبانيا
خلال الفترة من يناير إلى مارس 2025، عزز المغرب مكانته كأكبر مصدر للأفوكادو إلى إسبانيا، حيث بلغت مبيعاته 72.8 مليون يورو، وهو ما يمثل زيادة بنسبة 41.2٪ مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق، وفقًا للمعلومات التي قدمتها الحكومة الإسبانية. وفي مراسلة جوابية من الحكومة الإسبانية ردًا على الأسئلة التي طرحها حزب بوكس في الكونغرس، تم تفصيل أرقام تجارة الأفوكادو، بما في ذلك الصادرات والواردات لسنوات 2023 و2024 وأوائل عام 2025، بناءً على إحصاءات من إدارة الجمارك والضرائب. ووفقًا لهذه المعلومات، فقد تجاوز المغرب مبيعات 64.8 مليون يورو لعام 2023، بل اقترب أيضًا من 96.7 مليون يورو لعام 2024. زبعد المغرب، كانت البرتغال المورد الرئيسي للأفوكادو إلى إسبانيا في الربع الأول من العام بقيمة 20.3 مليون يورو. ورسّخ المغرب مكانته كقوة ناشئة في سوق الأفوكادو العالمي. ولأول مرة، تجاوزت صادرات البلاد عتبة الـ 100 ألف طن، وفقًا لمنصة إيست فروت. وكانت إسبانيا رائدة في سوق الأفوكادو في البحر الأبيض المتوسط ​​لسنوات، ولكن الآن هناك المغرب الذي ينافسها على الريادة، حسب تقارير اقتصادية. وتستفيد زراعة الأفوكادو بالمغرب من الحد الأدنى من الرياح الجافة والدافئة، وعدم وجود عواصف أو أمطار، مما أدى إلى زيادة المساحة المزروعة ونضوج الأشجار، إلى زيادة الإنتاج بمقدار 30 ألف طن ، أي بنسبة 50% أكثر من الحملة السابقة.
إقتصاد

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 02 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة